أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( كلنا السيسي )















المزيد.....

السيسي: الشهيد الحي ... ( كلنا السيسي )


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4426 - 2014 / 4 / 16 - 17:52
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


ليس رجما بالغيب ولا قراءة في فنجان، ولا حاجة لعراف لمعرفة، أن المشير "عبد الفتاح السيسي"، قد تخطي كافة الخطوط الحمراء للعدو، عندما أطاح بحكومة المرتزقة الإخوانية، واضعاً مصلحة جيشه وشعبه نصب عينيه، متحدياً "شروط الحكم" في النظام العالمي الجديد، ، ثم ارتكب الجريمة العظمي بحق الكيان الماسوني الحاكم والمهيمن علي كافة أنظمة وحكومة العالم، عندما أعطي الضوء الأخضر لروسيا والصين، وآخرين، معيداً هيكلة مصادر تسليح الجيش المصري، ما يعني الخروج من عباءة السيطرة الصهيوأميركية، وأن "إسرائيل" منذ اللحظة تلك، لم يعد بمقدورها معرفة ماذا دخل وماذا خرج من ترسانة السلاح المصرية، ناهيك عن مدي وقدرات ما بتلك الترسانة من طائرات وصواريخ ومدرعات، وما يتم تطويره بداخلها سراً من تقنيات عسكرية، علي العكس تماماً....... مما كان عليه الحال قبل ثوانِ من بزوغ فجر الـ 30 يونيو الماضي.

وليس من شكٍ في أن "السيسي" وفي إحدي خطبه المدوية، وسط جموع جماهيره المتعطشة لزعيم مصري بحق، عندما أعلن من موقف القائد المنتصر، أن مصر لن تنسي أبداً من وقف معها ومن وقف ضدها، فإنه بذلك قد أطلق - وهو مدركٌ تماماً - الرصاصة الأولي في الحربٍ العالميةٍ الماسونية، علي بلاده، واثقاً تمام الثقة في أن مصيره في هذه الحرب إما النصر أو الشهادة في سبيل الله، من منطلق قوله - تعالي؛ .

وفي تأكيد جديد بشأن كم المخاطر التي أصبح المشير عبد الفتاح السيسي، معرضا لها، عندما خاض بقدميه علي الطريق ذاتها التي سبقه عليها شهداء التحدي الكبير، في مواجهة الكيان الماسوني العالمي، تناقلت وسائل الأنباء أخيراً، أقاويل رددها الإخواني المعزول "محمد مرسي" توقع فيها أن يفوز المشير السيسي بمنصب الرئاسة، وأنه رغم ذلك (لن يكمل مدته).!!!

"تهديد صريح وربما تصريح بالقتل"، ذلك الذي يمكن استنتاجه، في تفسير أولي لتلك الكلمات التي نقلها مصدر أمني بسجن "برج العرب" حيث يقبع "طيور الظلام"، وهم ليسوا بمنأي عن التواصل مع أعوانهم خارج القضبان، وصولا إلي التنظيم الدولي للجماعة الإرهابية، المتصلة بدورها بعديد من أجهزة الاستخبارات الدولية المعادية، التي بدورها تصل الليل بالنهار في محاولات دائبة لاستهداف رؤوس الثورة المصرية، وأولهم: المشير عبدالفتاح السيسي.

إن "تسريباً" كالذي نطق به لسان الجاسوس المعزول، والذي سبق له التورط في قضية "الكربون الأسود" الشهيرة، التي راح ضحيتها علماء واستخباراتيون مصريون، لا يمكن اجتزائه بحال، عن سياق العبارات والنداءات (المشفرة) التي دأب رموز الجماعة علي إطلاقها من داخل أقفاصهم أثناء جلسات محاكماتهم، بحسب تقارير وتصريحات لخبراء أمنيين، حذرت من أنهم يبعثون بإشارات ضمنية وكلمات معينة، كرسائل موجهة لإخوان الإرهاب في كل مكان، ومن ثم وضعها موضع التنفيذ، بما في ذلك مواقع تظاهراتهم الأقرب للغارات المسلحة، ودرجة العنف في تلك "الغارات"، ونوعية الجرائم المرتكبة، حرق . تخريب . قتل، إلخ.

إنه مما لا شك فيه، أنه تزامنا واقتراب تنصيب المشير السيسي رئيسا لمصر، بشبه إجماع شعبي، باعتباره قائد الثورة المصرية الحقيقي، الجدير بثقة المصريين....... فإن موجة من العنف والإرهاب يتوقع لها أن تضرب البلاد، سواء من الشرق، حيث قاعدة الإرهاب الإخواني في غزة، الخاضعة - لازالت - لحكم حركة حماس المعادية، أو من الغرب، وقد حملت أحدث التقارير المنشورة في صحيفة "وورلد تريبيون" الأميركية، أنباء اقتراب ما يسمي بالجيش المصري الحر، من اكتمال التأسيس علي أيدي تكتل دولي معادِ لمصر، بتآمر "أوبامي" وتمويل قطري، مرورا بالسلاح الصهيوأميركي الذي تعمدت قوات النيتو زرعه كعش الغراب في ليبيا الممزقة لثلاثة أقاليم، وصولا إلي تحالف تنظيم القاعدة وفلول جماعة الإخوان الإرهابية، ممن فروا إلي ليبيا للانضمام للتنظيم الإرهابي.

كلنا السيسي

لن تكون رأس "السيسي" وحده إذن، هي المستهدفة من جيوش الإرهاب التي تتحرش لحظة كتابة هذه السطور، بالبلاد وشعبها.

بل كل الرؤوس التي شاركت الرجل في معركته لتحرير مصر من ذل العبودية للنظام العالمي الجديد....... مستهدفة بلا استثناء.

كل الرموز التي ناضلت بشرف - علي قلِّتها - من أجل أن تعبر مصر محنتها الكبري وهي الأكبر والأخطر في تاريخها الحديث، هم علي قائمة القتل، سواء كانوا ساسة، أو عسكريين، أو إعلاميين، أو مثقفين، أو حتي مواطنين عاديين، ممن خرجوا بالملايين في الثلاثين من يونيو، ثائرين علي الحكم الفاشي المتأسلم، آملين أن يستعيدوا وطنهم لأول مرة منذ مئات السنين.

وهم - وكلنا - علي استعداد للخروج مجددا، جنودا ومدنيين، دفاعا مستميتا عن أرضنا وأهلها، وثورتنا ورموزها، وعلي رأسهم، وفي القلب منهم: عبدالفتاح السيسي.

تري .. أهو شلال الدماء إذن؟

ذلك الذي تحدثت عنه النبوءات القديمة، بحسب أسفار وآثار ومخطوطات، أنه سيصيب مصر في توقيت مقارب لوقتنا هذا، ربما، ولتستعيد البلاد عقب انتهائها، مجدها العظيم علي عرش الشرق، بعد أن حرمها منه أعداؤها في الخارج وعملائهم في الداخل، وآخرهم مبارك ومرسي، ولتعود بحق ( أم الدنيا ) كما كانت منذ: أحد عشر ألفا وخمسمائة من السنين؟؟.

إن كان ذلك مقدرٌ لنا، فإننا كمصريين لا مكان لنا سوي بين صفوف جيشنا - خير جند الأرض - فهو أيقونة المعارك العظمي التي إن قُدِّرَ لنا فسوف نخوضها وسندفع الثمن راضين مرضيين مهما كان غاليا، استشهادا - بإذن الله - في سبيل الدفاع عن ربوع أرضنا، ضد المؤامرة الماسونية الكبري، وجيوشها وأذرعها وعملائها ووكلائها، (أميركا - الاتحاد الأوروبي - "إسرائيل" - الإخوان المتأسلمين") ممن يتجهزون لتخطي مرحلة "الجيل الرابع" من الحروب، أو الحروب بالوكالة، إلي أجيال أخري أكثر تطوراً.

الخطير هنا أنه وبحسب دراسة للباحثة السياسية "هالة عصام الدين"، فإن الجيل الخامس من الحروب قد بدأ ضد مصر بالفعل، ويعتمد تكتيك هذا الجيل علي التقنيات المؤامراتية المبنية علي تشكيل حكومات ظل، تتعامل مع كيانات صغيرة متعددة وممنهجة تعمل من خلال تشكيلات عصابية وتنظيمات إرهابية تهدف الي هدم التعليم في الجامعات وإشاعة الفوضي وإرتكاب أفعال إجرامية للتشكيك في قدرة الدولة علي السيطرة الأمنية, وتستغل هذه التشكيلات الإجرامية في فبركة وتبديل الحقائق وترويع المواطنين....... (نلاحظ هنا ما يحدث في الجامعات بتنسيق "علني" من الجماعة الإرهابية عبر أوجهها التي ظهرت أخيرا مثل "تحالف دعم الشرعية" و"جماعة شبان الإخوان"، وهي التي تدير المعركة علي الأرض ضد الدولة الناشئة، بينما أذرع الجماعة وخلاياها النائمة لازالت مبثوثة بالقرب من مواقع اتخاذ القرار بمختلف "الوزارات" والهيئات العامة، وتقوم بمهام لوجستية، أهمها تعطيل خارطة الطريق وإفشال جهود منح الاقتصاد قبلة الحياة).

أما الجيل السادس من الحروب - بحسب الدراسة - فقد كانت روسيا أول من أطلقته, وهي الحرب التي تدار عن بعد من خلال استخدام الأسلحة الذكية, و تهدف إلي تقليب طبقات المجتمع ضد بعضه، من خلال التجنيد الكامل لشبكات الإنترنت الذي يهدف الي هدم أركان الدولة وإفشالها, وتتنوع الوسائل الذكية في استخدام الطيور والحيوانات والأسماك كأدوات للتجسس وإلحاق الضرر عن بعد, وهذا النوع من الأدوات تتبناه وكالة داريا التابعة للبنتاجون.

بينما تم إطلاق مصطلح "الحروب الهجينة" علي الجيل السابع منها، - بحسب دراسة أجراها الباحث الاستراتيجي "جميل عفيفي".

وتعتمد علي المعلوماتية كسلاح، مثلها مثل الصاروخ والقنبلة والطوربيد، جنبا إلي جنب ومجموعات قتالية "غير نظامية" تنخرط فيها خلايا عابرة للقارات والحدود، تربطها أجندات خاصة بها وليس منها الانتماء للوطن، تنتهج استراتيجيات معادية، سياسياً، و اقتصادياً، واجتماعياً، وعسكرياً، في مواجهة الدولة وقواتها المسلحة النظامية.

كما تعتمد تكتيكات الجيل السابع من الحروب علي حرب العصابات، باستخدام الصواريخ المضادة للدروع والطائرات، والعمليات الانتحارية، ونصب الكمائن، ومهاجمة مدنيين وشن الهجمات بواسطة القنابل والمتفجرات المزروعة في جوانب الطرق، إضافة إلي تنظيم حملات الحرب النفسية عبر وسائل الإعلام والإنترنت، وشراء وتطوير الأسلحة، كل ذلك بشكل متزامن ضمن حرب استنزاف شاملة ضد الدولة....... (ونلاحظ هنا أيضا أن إرهاصات هذا الجيل من الحروب قد ظهرت بالفعل، سواء في الشارع المصري الذي شهد سلسلة تفجيرات إرهابية نوعية، في حين أن خلايا إرهابية عابرة للحدود الدولية، هي التي يتشكل منها - الآن - ما يسمي بـ"الجيش المصري الحر"، كما ذكرنا آنفاً).

نوسترا داموس!

ودعونا نغير منظورنا من "الاستراتيجي" إلي "البعد الميثولوجي" ونتساءل مجددا:

تري .. هل نحن بصدد تحقق نبوءات أخري للشاعر اليهودي الفرنسي "نوستراداموس"؟

إن "نوسترا دامواس"، لم يكن ( عرافا ) كما تزعم كثير من الكتب التاريخية والمراجع بل كان شاعرا يهوديا، وقد ورث عن أبيه كتبا نادرة تضمنت نبوءات أنبياء العهد القديم، التى ذكرتها نصوص التوراه التى أخفاها اليهود، وانتقلت إلى أيدي المسلمين وتم حفظها بمكتبة بغداد، كبري مكاتب العالم في عصوره الوسطي.

ولكن حينما اقتحمت جيوش المغول بغداد، قام عدد من الكهنة اليهود في ذلك العصر بعقد صفقة مع قادة الجيوش التتارية بمساعدتهم علي دخول بغداد، في مقابل حصولهم علي تلك الكتب العتيق، وهو ما حدث بالفعل.

ومن كتاب "نوسترا دامواس"، الشهير وهو بعنوان "قرون"، نقرأ في إحدي نبوءاته اسم ( محمد مرسي )، وذلك بوصفه: "الملك الذي يغلق دائرة القدر".

وأن هذا "الملك" سوف يكون ثالث من يحمل اسم "محمد" علي التوالي دون أن يفصل بين من حملوا الاسم ملك آخر من ملوك مصر، وأن هذا الملك الثالث الذي يحمل اسم "محمد" سيحمل ضمن اسمه بالكامل اسم "مرسى" باللغة الانجليزية أو "Morsee".!!

وبحسابات التواريخ والحسابات الخوارزمية التي قام بها الخبير الأميركي "جون هوج" - المتخصص في علوم الميثولوجي - فقد سبق وأن حدد نهاية حكم الرئيس المعزول محمد مرسي في عام 2013، ليكون أقصر حكام مصر عمرًا، وهو ما حدث وتحقق بالفعل، وقد سبق أن قام كاتب هذه السطور بالإشراف علي نشر موضوع بعنوان "نوسترا داموس: مرسي في نبوءات نوسترا داموس: يحمل ختم الشيطان . يغلق دائرة القدر . يموت قتيلا ويطرد المصريون أتباعه إلي الشرق"، وذلك بتاريخ 2 / 6 / 2013، بجريدة "مصر الجديدة"، أي قبل سقوط حكم الإخوان بأسابيع قلائل...... وها قد تحقق نصف النبوءة وبقي نصفها الآخر.

وقد أضاف "هوج" في تفسيره للنبوءة أن نزوله عن الحكم لن يكون هادئًا، بل إن جسده سيتمزق في عملية اغتيال غامضة حتى أنه سيستعصي على المصريين تجميع أشلائه.!

وسيفر رفاقه وأتباعه من جماعة الإخوان الإرهابية إلى الجبال نحو الشرق، ليطاردهم المصريون حتى يخرجوا من الدائرة التي تواجدت بها لعنتهم الأبدية وهي كل الحدود المصرية.

وتشير النبوءة إلي إن هذه الأيام ستشهد أياما من الدم والنار وهي تشبه آلام الولادة الجديدة أو تعميدًا لمصر لتخرج بعده من حال سيئ إلى حال مغاير تمامًا؟

تري هل يحدث ومتي؟؟؟؟

الله أعلم.

* لكننا كمصريين شعبا وجيشا، يكفينا الاطمئنان إلي كلمات تامات نَصُّهَا: الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم.



تمت السلسلة بحمد الله.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صَبَّاحِيْ مُرَشًَّحِ الإخْوَانْ
- الذين يريدون أن يرجموا البابا: ويلٌ لكم من مصر!
- كيف تصبح صحفياً محترفاً في عام واحد؟
- حسن حمدي: سقطت رأس وبقيت رؤوس
- يا مصريين: الإخوان من أمامكم والنيتو من ورائكم
- الْمُتَصَالِحُونْ عَلَي جُثَّةِ الْوَطِنْ!
- إسرائيل: لماذا هي -عدو- .. ولماذا هو -صهيوني-؟؟
- هل تمطر السماء أسماكاً علي أرض مصر؟
- هَلْ كَانَ مِيْكَيافِيلِّلي إِخْوَانِيِّاً مُْسلِمَاً؟؟؟
- نجوم أضاءت حياتي
- السيسي أعلن الحرب علي الإرهاب والفساد
- الطريق إلي -الأم المثالية- يبدأ من الكباريه ..أحياناً
- حيثيات حكم مصر بالإعدام علي جماعة الإخوان
- أميركا.. الغانية الأشهر في التاريخ
- صافيناز وشاهيناز والكباريه
- مصر علي فوهة بركان ال-H A A R P-
- الدولار: حان الوقت لنسف البقرة الخضراء المقدسة
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 9 )
- حسن حمدي “من” وزير دفاع الأهلي “إلي” متهم بسرقة الأهرام ..(2 ...
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 8 )


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( كلنا السيسي )