أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - انطولوجيا القصة البابلية















المزيد.....

انطولوجيا القصة البابلية


سلام كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4387 - 2014 / 3 / 8 - 18:38
المحور: الادب والفن
    



عن دار بابل للثقافات والفنون صدركتاب( انطولوجيا القصة البابلية) للدكتور سعد الحداد ضم بين دفتيه قصصا قصيرة منتخبة لأكثر من ستين كاتبا وكاتبة من محافظة بابل عاشوا وكتبوا ونشروا قصصهم للفترة الممتدة من عشرينات القرن الماضي حتى يومنا هذا.. ورغم إن الدكتور سعد الحداد قد اعتمد الترتيب الالفبائي في تبويب اسماء المؤلفين الا ان المصادفة وحدها جعلت من رائد القصة العراقية أنور شاؤول يأتي في مقدمة الكتاب المنتخبين لينسجم أختيار قصته مع التسلسل التاريخي لريادته في فن القصة.. ( وانور شاؤول يهودا ساسون). حلي المولد والنشأة ..ولد عام 1904 ويعد الرائد الثاني بعد محمود احمد السيد في كتابة الرواية والقصة القصيرة العراقية الحديثة كتب قصة اول فلم عراقي (عليا وعصام).. نشر مجموعته القصصية الاولى الحصاد الاول عام 1930 وله ايضا في زحام المدينة عام 1955 وقد ظل وفيا لبلده العراق ومسقط رأسه الحلة حتى وفاته عام 1984.. وكان قد غادر العراق في ايلول 1971.. هذه نبذة مما ثبته الاستاذ الدكتور سعد الحداد عن سيرة الراحل انور شاؤول وقد اختار من بين قصصه القصة القصيرة المعنونة بـ ( تريد أن تحب.). والمفارقة الثانية إن آخر إسم ممن شملتهم الانطولوجيا.. ومن خلال الترتيب الالفبائي السيدة ورود الموسوي ( تولد عام 1981) وتكون المصادفة وحدها قد جمعت بين الترتيب الزمني في الولادة والنشر من جهة وبين إلترتيب الهجائي لاسماء المؤلفين.. والسيدة ورود حاصلة على شهادة الماجستيرفي الادب العربي الحديث من جامعة لندن للدراسات الشرقية ، صدرت لها مجموعتان شعريتان ولها مجموعة قصصية بعنوان(ماقالته الرصاصة للرأس..)..
قدم للأنطولوجيا الباحث والانثربولوجي الاستاذ ناجح المعموري منوها بأهميتها باعتبارها تردم فراغا في الذاكرة الادبية ووصفها بالمحاولة الشجاعة التي تثير عددا من الاسئلة في الذهن وقد نوه الاستاذ المعموري بإختيار القاص الحلي الرائد انور شاؤول الذي بدأ النشر منذ عام 1924 والذي تميزت قصصه ببساطتها لانها محكومة بمرحلتها الاجتماعية والثقافية.. لكنها احتفظت بنكهتها العراقية التي كانت تتسم بالتنوع والاختلاف والتسامح ويمضي الاستاذ ناجح المعموري قائلا((
تأثر شاؤول بالقصة الفرنسية على نحو يتمثل في محاولة إقامة الشكل الفني بخصائصه عند موباسان، ولكن على واقع عراقي صرف .)
وعن الكتاب قال الاستاذ المعموري ( لم يختر د سعد نظاما محددا في اعداد الانطولوجيا كي يوضح الفوارق بين القصاصين ويكشف عن تجاربهم ومميزات كل منها/ وهذا ينطوي على رغبة واضحة من الاخ العزيز د سعد الحداد لوضع الجميع بمكانة واحدة وحسب التقليد الابجدي وخرج عن مساحة إبداء الرأي ليوفر لغيره فرصة قراءة هذا الكم من القصص )..
وكان لكاتب هذه السطور شرف الانتماء لتلك النخبة من الكتاب والكاتبات التي اختارها الاستاذ الدكتور سعد الحداد لتمثل مسيرة السرد القصصي لمدينة الحلة ومحافظة بابل على مدى تسعين عاما من عمر الزمن .. فله مني الشكر والتقدير والامتنان ويسعدني أن أقدم للقراء الكرام الصفحات التي تناولت سيرتي الشخصية والقصة المنتخبة من بين قصصي المنشورة الموسومة بـ ( التيتوي ...)
ـــ سلام كاظم فرج آل ياسر
ــ ولد سنة 1951 ويسكن المسيب منذ عام 1986
حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية عام 1974
نشر اولى محاولاته القصصية في صحيفة مهرجان المربد الشعري سنة 1973
فاز بجائزة النقد الادبي الاولى للنقاد الشباب في محافظة البصرة عن دراسته ( الشخصية الثورية في أدب نجيب محفوظ) سنة 1971
ــ فاز بالجائزة الاولى لمسابقة القصة في العراق (جائزة جعفر الخليلي) سنة 2009 عن قصته الموسومة بــ (ذبالة بردي....)
نال شهادات تقديرية من مؤسسة المثقف ومؤسسة النور وشبكة أعلام العراق
ـــ كتب في النقد والسياسة والاجتماع والشعر والنصوص المفتوحة والقصة ونشر أغلب نتاجاته ومحاوراته في الصحف المحلية والعربية
ـــ هو الان ممثل مؤسسة المثقف في جمهورية العراق, وهي مؤسسة ثقافية تصدر من سدني صحيفة المثقف الالكترونية اليومية ومسؤول ملف النقد الادبي فيها. وعضو لجان تقويم النصوص في أكثر من صحيفة
كتبت عن نصوصه اكثر من ست دراسات نقدية وترجمت بعض نصوصه الى الانكليزية
عضو اتحاد الادباء-والكتاب في العراق وعضو منتدى ادباء المسيب منذ عام 2003
أصدر كتابه الموسوم بــ (مدارات إيديولوجية ) هو عبارة عن حوارات مع أكثر من أربعة عشر أديب وأديبة من العراق والبلدان العربية...
( الـتيتوي.....)
سلام كاظم فرج...
كنت اعلم ان كربلاء ستكون مثواي الابدي.. وكنت اعلم ان الحشائش ستنمو..وكنت اعلم اني سأنام مطمئنا.. رغم اني كنت يوما صديقا لجوزف بروز تيتو... موحد صربيا وكرواتيا ومونتنغرو... كنت اعلم ان الرياح ستداعب صرحي.. وان الورود ستنمو بعد الف عام....... وسينساني الصغار.. وسأنام بسلام.......... (سلام........)
...............................
............................
..........................
أبو جبار الرجل القادم من ناحية البحاركان أسمه (فيصلا.) ولكن.....
في ناحية اليوسفية لا أحد يعرفه إلا بكنيته.. اتخذ من بيع البطاطا وبيع الخضار الطازجة مهنة .. سحنته تميل إلى السمرة القاتمة.. قليل الكلام كأنه مريض.. يشكو من مرض مزمن في جيوبه الأنفية.. ولأنني أعاني من ذات المرض أصبحت صديقه فكنت أحدثه عن قطرة الاوفتاميزن (ن)..أخبرني بصوت نحيل أن مرضه بدأ يزحف إلى قلبه.. وأخبرني إن الألف دينار سعر قطرة الأنف يؤثر على ميزانيته.. وان مردود ربحه من البيع يستنزفه إيجار قطعة الأرض العارية التي اتخذها مكانا للبيع .. ولأنني لم أكن أفضل منه حالا ..
فضلت ان لا أفتح الموضوع ثانية.. وكنت أحدثه عن قرارات مجلس الأمن المرتقبة برفع الحصار....
.......................
كان يجيد الاستماع لكنه لا يجيد الكلام.. فهو يميل إلى هز رأسه.. وأحيانا يرفعه إلى السماء كأنه يستدعيها ويرجوها.. يداه نافرتا الأوردة تشيان انه قد طعن في السن.. حين اقدم له سيكارة كان يشكرني بوضع يده على صدره علامة الامتنان والرفض..
زوجه ام جبار تساعده احيانا في البيع .. بل الاحرى بشراء الخضار من البساتين القريبة باسعار بخسة كانت كأنها تستجديها من اصحاب المزارع.. هي أصغر منه سنا..
واكثر كلاما وحيوية.. بل تميل الى الثرثرة.. كثيرة الشكوى.. لكنها تؤمن ان الله سيعيد الامور الى نصابها وسوف يعيدهم الى عزهم وهنائتهم ومجدهم.. هنالك عند اقاصي البصرة حيث البساتين .. بساتينهم الأكثر ألفة.. وعطاء..
...................
أعتاد ابو جبار الهرم ان يصطحب معه جهاز راديو هرما مثله.. واطيء الصوت مثله.. يشغله عندما يخف الزحام وتخفت الاصوات... وتصبح الشمس عمودية ويقترب موعد الصلاة... كنت أمازحه وأسأله ماذا في جعبة راديوك.. ابا جبار من أخبار؟؟ فكان يبتسم ابتسامة باهتة.. ويقلب شفتيه امتعاضا.. ويرفع رأسه للسماء.. كأنه يسألها المدد..
........
.........
بمرور الايام أصبحنا أصدقاء... وحين تغيبت عنه اسبوعا كا ملا علم من زوجه الثرثارة التي علمت من زوجي الثرثارة اني مريض.. فا جأني دخوله علي مصطحبا بعض فاكهة وطماطة وبطاطا مما بقي من بيع يومه ذاك..
لا أخفيكم اني فرحت فرحا طاغيا بمجيئه.. وأحسست ان ثلثي مرضي قد تلاشيا..قال لي بصوت واهن.. انا المريض... لا أنت.. ورفع رأسه للسماء..
غلب علي المزاح فقلت له.. ابا جبار دع عنك الاحتيال.. انت شاب جسور وفي الملمات فاتك.. لكنك تمثل علينا وعلى أم جبار لتخفي مغامراتك.. قلبي يقول لي انك رجل فاتك لهج في الحب..
انفرجت اساريره.. وضحك عن اسنان تهدم بعضها واسود بعضها.. وسمعت ضحكة منه كأنها نهنهة...
قالت زوجه التي رافقته في العيادة حدثه عن حبيبتك اليهودية... حدثه عن عذاب القلب..
حدثه عن الاهات.. حدثه عن الكتب التي انهكت ثروتنا.. حدثه عن البساتين الاليفة التي ضيعتها سوالفك المكسرة!!.. حدثه عن ماتيلدا.. وعن الاعتقالات.. حدثه عن المظاهرات التي كنت تقودها.. حدثه عن بدر السياب الذي كان صديقك.. حدثه عن جيكور وسعدي يوسف... حدثه عن حميد بخش والحزب... حدثه عن البعثيين.. حدثه عن القادسية التي دمرت بساتيننا واحرقت مزارعنا وهججت بقرنا ونعجاتنا.. و دجاجنا... وشتت اولادنا..
عند ذاك قال لها بصوت هامس خافت.. عيب يا امرأة.. الرجل مريض.........
...............
..............
بعد ان انهت أم جبار شقشقتها.. أحسست ان الثلث المتبقي من مرضي قد تلاشى ايضا..
فقمت من فراشي وعانقت ابا جبار وقبلته.. وانتابني احساس اني قد عثرت على كنز ثمين.... قلت له .. انا اخوك أبا جبار... وأم جبار قلبها ابيض .. ولولا أحساسها الصادق اننا اخوة لما نفضت كل المعلومات الخطيرة...
..........
.......
علمت من زوجي الثرثارة انها وأم جبار قد تكاشفتا باسرار قديمة عن زوجيهما.. ووجدتا انهما يشتركان بتاريخ متماثل... لذلك لم تجد ام جبار بأسا في كشف المستور في زمن ... يؤدي كشف المستور فيه الى نهاية وخيمة مالها قرار..
.........
..........
هامش عرضي..قد تلومني نفسي قبل ان يلومني أحد حين أنعت أم جبار بالثرثارة.. لم تكن أم جبار ثرثارة بالمعنى المتعارف عليه... بل هي ثرثارة بالمعنى السلطوي السائد في نظام مرعب... وكان السلطويون ينعتون المتكلم بالحقيقة ثرثارا.......هنا السارد يمدح زوجه ويمدح ام جبار....
هامش عرضي ثان.. لولا الهامش العرضي الاول لما استطاع أحد من فهم ذلك... وتلك مشكلة لغوية عويصة..
هامش عرضي ثالث....... انتهت القصة لكن ابا جبار حدثني في ساعة صفا وقد عدته يوما لمرض ألم به.. عن عشقه لفتاة يهودية زاملها في ثانوية العشار المسائية... وتحدث عن شغفها به.. واتفاقهما على الحب الابدي .. وحدثني عن الورود المتبادلة والرسائل الوردية والقصائد والكتب الغرامية والسياسية..!!
ما تيلدا بقية من بقايا العطر في الذاكرة.. وقد رحل ابناء عمومتها جلهم.... تعودت ان تلبس الشال وتتدثر بالرقة والعفة والجمال.. لكنه الحب الذي أضحى محال.. احبت فيصلا بصدق واحبها فيصل بصدق.. فكيف السبيل للوصال.. كان ابو جبار يثرثر..
كنا نأخذ زاوية من زوايا الصف في استراحة مابين الدروس. اناجيها وتناجيني.... واحدثها عن صديقي بدر السياب.. ابن مدينتي.. وتحدثني عن بدر طويق قريبتها وزميلة السياب... فكنت اقول .. ويجمعنا البدران..ما تيلدا بقية من بقايا العوائل اليهودية العراقية التي آثرت البقاء في العراق... ولم تتأثر بدعاوى هرتزل.. ولا بدعاوى هرتزل المضاد..
قلت له... ابا جبار .. انت كارثة............. من يصدق ان ابا جبار الصامت يملك كل هذا العمق وهذه الذكريات.... كأنني ذكرته.. رجع ينظر الى السماء.. ورجع صوته للهمس..
دعاني ابو ما تيلدا... السيد يوسف من خلال ابنته لوليمة غداء.. فارتديت اكثر ملابسي اناقة...وكان اليوم يوم جمعة... لمحت في عينيه ومضة حزن..لكنها آثر ان يخفيها.. ونحن نتناول الشاي.. قال لي.. ولدي فيصل انت ولد دمث الاخلاق وقد حدثتني تيلدا عنك كثيرا.. وعرفت انكما متحابان.. وانا لا إعتراض عندي.. لكن للتقاليد أحكام.. وللتأريخ أحكام.. ونحن على وشك ان نغادر.. والشكوك تحوم حول اليهود... ويشهد الله انا أحب البصرة و أحب المكوث فيها واتمنى ان ادفن فيها. لكن الامور تسير... عكس ما نشتهي.. لاحبا بابنتي فقط ولكن حبا بك انت ايضا.. لاتدعا الحب ينمو بينكما اكثر.. وتفارقا على محبة... سأنقل ابنتي الى مدرسة أخرى... وإن كنت أفضل ان تنتقل انت.. لانك ذكر.. وتتحمل مشاق المواصلات...
عندها بكى ابو جبار.. وقال قلت له ياعم.. الامتحانات على الابواب.. لكني أعاهدك عهد شرف اني لن احدثها ولن التقيها حتى يفتح الله علينا وعليكم ...........
من يومها يقول ابو جبار........... تعودت ان انظر الى السماء وأطلب المدد مزيدا من الصبر.........
اما حديث التيتوي.......... فهي أحبولة أخرى نعتني بها رفاقي........ حين كنت أختلف معهم في التحليل لمسار الاحداث.. وتلك قصة ليست مهمة......... لكني أحتاج الى قطرة ميتافيزون (ن).. لأني أشعر انني سوف اتوقف عن التنفس...
هامش أخير.. أقترح بعض الاخوة على ابي جبار ان تعالجه أمرأة مكشوف عنها الحجاب.. لديها القدرة على شفاء المرضى مجانا.. وقد صعدت بكلتي قدميها على صدره لانتزاع الشياطين من صدره... وكنت انا من بين الذين شاركوا في تشييع جنازته في اليوم التالي..
هامش ما بعد الأخير.. لحد الان لم استطع ان افهم كيف يمكن لرجل تيتوي



#سلام_كاظم_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رميت الورد
- عن الذين يبحثون عن الأخطاء النحوية والبلاغية في القرآن
- حكم الأزمة.. قراءة التأريخ من منظور معاصر
- لكي نفهم السيد أحمد القبانجي جيدا
- النوم في عسل الذكريات
- سوريا الأمس/ فصة قصيرة
- سوريا الأمس/ قصة قصيرة
- مطارحة أحمد القبانجي النقد
- إنحرافات الايدلوجية والعدمية السياسية
- ماقيمة الشعر؟ قصيدة نثر
- أقصر قصة قصيرة في الكون
- تكريم رجل النظافة القديم
- نجي الوسائد / وسائدكم .. نص تائه
- شعلان ابو الجون يكتب قصيدة نثر
- مجلس الوزراء يضع لبنة مهمة في صرح العدالة الاجتماعية, فساندو ...
- إفساد الديمقراطية
- غزوة بني علمان
- شيخ الزاوية (قصيدة نثر )
- فيفي عبدو والعلمانية والاسلام السياسي
- دموع غيفارا


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام كاظم فرج - انطولوجيا القصة البابلية