أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هشام حتاته - الى الاخوة الاقباط : المواطنة بالميلاد













المزيد.....

الى الاخوة الاقباط : المواطنة بالميلاد


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4296 - 2013 / 12 / 5 - 23:08
المحور: حقوق الانسان
    


يعرف اعزائى القراء وزملائى الكتاب المحترمين ان معظم كتاباتى تفتح مواضيع شائكة سواء فى التاريخ الدينى او فى تداعيات هذا التاريخ على حاضرنا .
قرأت يوما لكاتبنا الكبير الدكتور سيد القمنى ان احد اقباط المهجر( اعتقد فى استراليا ) ارسل له مسودة كتاب يريد منه ان يقوم بتقديمة للقراء ، فاذا بالكتاب العديد من التهويلات الغير موضوعية عن معاناة الاقباط فى مصر ( هذا من حوالى عشرون عاما قبل ان تحدث هذه التهويلات على ارض الوقع فى هذه الايام بعد ان اسفر الاسلاميين عن وجههم القبيح عيانا بيانا ويعاقبون الاقباط على وقوفهم مع الثورة ضد الاسلاميين بحرق بيوتهم وقتل اولادهم ) ويطالب الكاتب فى كتابه بعودة جميع مسلمى مصر الى جزيرة العرب وترك مصر للاقباط لانها وطنهم فقط لاغير والذى تم احتلاله من هؤلاء المسلمين .
فيكتب الدكتور القمنى قائلا : فى الوقت الذى نطالب فيه بحق المواطنه الكاملة للاقباط فى وطنهم نجد احد الاقباط يطالب بطرد المسلمين بصفتهم من الغزاه .
هذا هو الموضوع الذى اريد ان افتحه او هذا الجرح المتجذر فى الشخصية القبطية المصرية والذى اعرف انه مثار حديث بين البعض منهم علينا ان نفتحه وننظفه ونطهره حتى لايسبب الغرغرينه فى الجسد القبطى .
لاشك ان الاقباط منذ الاحتلال الاسلامى وحتى الان لاقوا الكثير من اصناف الاضطهاد ( اقرأ : الاحتلال العربى لمصر بين حقائق التاريخ واكاذيب الشيوخ ) وان كان اقباط مصر رحبوا بهذا الاحتلال ليخلصهم من جبروت الاضطهاد الرومانى الذى اراد ان يفرض على الكنسية المصرية معتقدات الكنيسة الرومانية ، وهوالذى عرف بعصر الشهداء ، فقد كان دفع الجزية للعربى المحتل اهون عليه من التفريط فى معتقداته الكنسية حتى لو لصالح كنيسة مسيحية اخرى . وكما كتبت دائما ووضحت السبب فى ذلك فى دراستى الاخيرة عن دور الامويين فى الاسلام ان الغازى العربى لم يكن يريد الا الجزية فقط لاغير ... وان كان تحصيل هذه الجزية فيها الكثير من الاذلال ( عن يد وهم صاغرون ) وان كانت شروط الغازى بافساح الطريق للمسلم العربى وعدم ركوب الخيل العربية الاصيلة وتعليق الصليب الحديدى ... الخ ، تحملها كلها القبطى المصرى فى سبيل الاحتفاظ بدينة .
وظل الاقباط على هذا الحال حتى الحملة الفرنسية ثم محمد على ثم احتلال الانجليزى عندما بدات مصر خطواتها الاولى نحو التحديث ، ثم جاءت ثورة 1919 لينضم الاقباط الى الحراك الوطنى المصرى ويصبحوا جزء من الوطنية المصرية ـ ويصبحوا متساوون امام القانون ( اكرر: القانون ) وان كانت النظرة الاستعلائية من المسلمين تجاه الاقباط ظلت مسيطرة على الكثيرين حتى جاء الفكر السلفى من جزيرة العرب فى نهاية سبيعينات القرن الماضى ليظهر المكبوت الاستعلائى على السطح ويتعرض الاقباط للقهر المجتمعى وان كانوا متساوون امام القانون .
كل هذا اعرفه .. واقدر الجرح العميق فى نفوس الاقباط من هذه الحقب المتواليه ، ولكن ..............................
ظهر على الساحة العديد من المثقفين والمستنيرين لمقاومة هذا الفكر السلفى ، وهناك مسلمون عاديون يتعاملون مع الاقباط بنوع من المحبه والود ، بعض المسلمين جاءوا مع الغزو العربى والبعض كان من الاقباط واسلم خصوصا فى عهد احد الخلفاء الفاطميين الذى ادعى النبوة وان هناك وحى يأتيه من جبل المقطم وساوى بين الاقباط والمسلمين فدخل العديد من الاقباط للعمل فى داووين الحكومة وركبوا الخيل وازالوا الصليب الحديدى ، ويقتل هذا الخليفة وهو راكب حماره صاعدا الى جبل المعطم وياتى من بعده من يسلب الاقباط هذه الحقوق ليعودوا كما كانوا ، البعض عاد الى اهل ال1مة ودفع الجزية والاخر اسلم حتى يستمر فى رغد العيش فى دوواين الحكومة وفى معاملة الناس له ... ومن هنا ولاول مرة يصبح عدد المسلمين فى مصر اكبر من الاقباط .
ليس كل المصريين المسلمين من الغزاه ، وحتى ان كانوا من اصول عربية قديمة او حتى حديثة فقد اتفقت كل مواثيق الامم المتحد لحقوق الانسان على ان حق المواطنة يكتسب بالميلاد ، لأن العودة الى الجذور كانت السبب فى الحربين العالميتين الاولى والثانية والتى راح ضحيتهما اكثر من ثلاثون مليونا من البشر ، وهى التى ادت الى مذابح كوسوفو وهى من اسباب معظم التقاتلات فى بلداننا الاسلامية والتى يموت كل يوم فيها العشرات من العراق الى سوريا الى السودان الى ليببيا ....... الخ
مادعانى الى كتابه هذه المقالة هو صديقى على الفيس بوك وجيه جاكوب وهو مناضل قبطى وله موقع اخبارى باسم القاهرة الآن ، كتب على صفحته مقدمة كتاب لمؤلف مسلم يقول فيه انه مسلم مصرى من نسل الفراعنه وليس من نسل العرب ويسرد مايتعرض له الاقباط من اضطهاد .
طبعا شئ جميل ... وكلنا ننادى بالمساواه فى الحقوق والواجبات والدعوة الى حق المواطنه للجميع على قدم المساواه ، ولكن المشلكة ان ياتى تعليقا من احد الاقباط يقول فيه نصا (دا مش كاتب ومؤلف .. دا كاذب ومعلف بعلف كتير هههههههههه .. ان كان بيدور على اصله فهو من الجزيرة العربية .. اى من السعودية ايها الكاذب الابله )
تستفزنى العبارة فاكتب له نصا ( يعنى الراجل بيدافع عن حقوق الاقباط ومش عاجبك .... عايز ايه اكتر من كده .... ترانسفير للمسلمين الى جزبرة العرب ؟؟؟؟؟؟ اكسبوا صداقة من يقف معكم فى خندق واحد )
طبعا صاحب الصفحة رد عليه ردا موجعا ، ولكنى لاحظت ايضا تعليقا آخر من صديق قبطى مشترك بيننا يكتب (يا اخ ..... هناك جزء كبير من المسلمين المصريين هم فى الأصل كانوا اقباط فهم من نسل الفراعنة )
كاتب يعلن على رؤؤس الاشهاد انه من نسل الفراعنه وليس من نسل العرب ... فما ادراه ؟ وهل له عائله يستطيع ان يتتبع مسارها ؟ واذا كان من المهاجرين العرب فماذا يضيره فهو مصر الجنسية بالميلاد ؟
ومعلق قبطى يرد : انه من نسل العرب فلاتصدقة ....!!!
ومعلق آخر قبطى يعطى للمصريين من اصل قبطى صك البراءة الوطنية ....!!
ايها السادة :
انا اعلن على روؤس الاشهاد اننى من نسل عربى ابا واما وكل من عائلة ابى وعائلة امى تمثيلا حيا لدخول العرب مصر ـ فالقبائل البدوية ( الاعراب - اهل الوبر ) التى جاءت مع الاحتلال او بعده كانت من نجد وسكنت الصعيد لانها بحكم نشاتها القبلية تانف الخضوع للسلطة المركزية ـ فكانت هجرتهم الى الصعيد بعيدا عن السلطة المركزية فى العاصمه ، وان عادة الثأر فى الصعيد المتجذرة حتى الآن اساسها من هؤلاء البدو الوافدين ، اما ساكنى الحواضر العربية ( العرب - اهل المدر ) فقد اقاموا فى دلتا الوادى وحازوا اجود الاراضى الزراعية واقاموا البيوت الكبيرة والتى تحيطها الحدائق وسادوا اهل المناطق التى نزلوا فيها ، والى الآن يفخر احفادهم بهذا النسب العربى وللاسف الفلاح المصرى يجلهم ويضعهم على رأس مجالس التحكيم فى القرى فيما يعرف ( جلسات العرب ) و ( حق العرب )
كان من نصيبى ان تكون عائلة والدى هى احدى فروع قبيلة كبيرة فى السعودية ( ولم اعرف هذا الا منذ عدة سنوات فقط عندما بدات فى تطبيقات علم الاجتماع على القرى التى عشت فيها ) فرأيت قرية مصرية صميمة عشنا فيها فترة من الزمن كانت احدى عواصم مصر قبل عصر الاسرات ، وقرى هجين بين الفلاحين والاعراب الوافدين ( وهى قرية والدى فى الغربية ) ، واخرى يسكنها كلها عرب الحجاز ( وهى قرية والدتى فى الشرقية )
عائلتنا هاجرت من نجد الى جنوب مصر فى المنيا ، وبعد عدد لا ادرية من السنين هاجر جدنا الاكبر الى مقر قريتنا الآن فى وسط الدلتا مصطحبا معه افراد عائلته والخدم والعبيد ( القضابة مركز بسيون محافظة الغربية ) وهناك اسس عائلة كبيرة وامتلك مئات الافدنة وتسيدوا القرية على اهلها من الفلاحين وبنوا الفيلات التى تحوطها الحدائق الكبيرة واشتهروا بركوب الخيل حتى ان جدى لوالدى تم تعيينه فى مجلس الاعيان عن بلدتنا وماجاورها ( والاعيان معناها : عين الملك فى هذه المنطقة ) وانعم عليه برتبة الباشاوية بعد ان قام بزيارته فى القرية .
وعندما كتبت مقالة عن ( السعودية : الشقيقة الكبرى لمصر ....!!! ) قرأت تعليقا من احد القراء ( ابو محمد بن محمد حتاته ) يعاتبنى فيه على التهجم على المملكة بصفته الاخ الاكبر لى حيث ان عائلتنا اساسها من السعودية وهو يعرف هذه الحقيقة منذ ثلاثين عاما من احد الحجاج المصريين .
انظر الرابط : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=282667
وعرفت كاتب سعودى اسمه ايضا ( هشام حتاته ) وقد تواصل معى بشأن كتابى الاول ( الاسلام بين التشدد البدوى والتسامح الزراعى ) ، وعلى جوجل ( آثار واطلال قوم بنى حتاته ) من احدى قبائل بنو سليم .
اما عن والدتى فهى من قرية ( ميت القرشى مركز ميت غمر) وولدتها من قرية مجاورة ( كراديس مركو ديرب نجم بالشرقية ) واهل والدتى تسبق اسماءهم على لسان القرية كلمة ( السادة بمعنى انهم منحدرين من اشراف قريش ) وهذا الحزام الريفى بالكامل كل سكانه من العرب المهاجرين من حواضر جزيرة العرب وليس من قبائلها فهم ارقى فى التعامل مع الاخرين ، وكلمة قريشى ذات دلاله ، وكراديس اسم عربى ذات دلاله ، وديرب نجم هى فى الاصل ( ديار بنى نجم ) لها ايضا دلالة ، ومحافظة الشرقية وهى البوابة الاولى لدخول مصر من جزيرة العرب معروفة بانها كانت الموطن الاول للهجرات العربية ، ومعظم بيوت القرية تحيطها الحدائق من كل جانب بالاضافة الى ركوب الخيل ايضا ، ولانهم كلهم عرب وليس بينهم مزارعين فلاحين فالقرية لاتعرف الزراعات الموسمية للمحاصيل الزراعية لانهم يأنفون الزراعه فتجد معظم الزراعات اما حدائق فاكهة او لزراعة نبات ( اللوف ) الذى يعيش عدة سنوات مثله مثل اشجار الفاكهه ولايحتاج الى مجهودات الزراعات الموسمية .
اذن انا ابا واما لا انتمى للفراعنه ولكنى انتمى فى الجذور البعيدة الى جزيرة العرب ... فهل معنى هذا اننى ضمن المحتلين العرب ؟ وكل قرائى يعرفون مدى انتمائى لهذا الوطن ومدى هجومى على الفكر البدوى الصحراوى حتى اننى واثناء بحثى على جوجل كل فترة لاتعرف على المواقع التى قامت باعادة نشر مقالاتى نقلا عن الحوار وجدت احدهم يضعنى فى وكيبيديا الموسوعة الحرة كاحد اهم المدافعين عن الهوية المصرية قائلا (من أبرز المناديين بالقومية المصرية أحمد لطفي السيد، بيومى قنديل، سلامة موسي، طه حسين، سامى حرك، هشام حتاته، زاهي حواس ) انظر الرابط :
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%B5%D9%84_%D8%A7%D8%B3%D9%85_%D9%85%D8%B5%D8%B1
فهل انا لا استحق حق المواطنة بصفتى احد احفاد من جاءوا مع الاحتلال او بعده ؟
وانا افكرفيما قاله صاحب التعليق قلت لنفسى : ماذا لو ان مثل هذا المواطن تولى حكم مصر فى احد الايام ( وانا لاامانع فى هذا سواء كان مسيحى او امرأة ) فهل سيقوم بعملية تطهير عرقى على غرار كوسوفو ويقوم بطرد كل المسلمين من مصر ؟
ياساده ... يا اخوتى الاقباط الاعزاء ( وانتم تعلمون مدى دفاعى النابع من قناعاتى الليبرالية عن حق المواطنه لكم ولى ولكل مخالف فى الدين او الجنس او اللون ) اقول لكم : المواطنة بالميلاد وانا مثال حى على ذلك .






#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى ممالك البترودولار : قائمة باجمل النساء مع قهوة الصباح
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام ( أخير )
- الماده 219 بين السلفيين والكنيسة
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (4)
- الدستور بين السلفيين والكنيسة
- مسكوكات العمله وتزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (3 )
- فى ممالك البترودولار : الامير وهاب نهاب
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (2)
- تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (1)
- فى ممالك البترودولار : قهوة الامير ب 2 مليون ريال
- التاريخ النائم : مقتل عثمان وعزل مرسى
- التاريخ النائم : من سقيفة ابوبكر الى لجنة انتخاب مرسى
- الى لجنة الدستور : حذار من شريعة السلفيين
- الدين بين الحوريات والافيون
- حزب الظلام الوهابى ولجنة الدستور
- الاسطورة واللاوعى الجمعى : السيسى نموذجا
- الضلالات الدينية وخطأ وخطيئة البرادعى
- حقوق الانسان وحقوق البشر
- خواطر رمضانية ( الحلف الثلاثى واللواء صلاح حتاته والاخوان )
- ردا على مقالة خير اجناد الارض للزميل يونس : نعم .. مصر خير ا ...


المزيد.....




- شاهد.. لحظة اعتقال اكاديمية بجامعة إيموري الأميركية لدعمها ق ...
- الشرطة الاميركية تقمع انتفاضة الجامعات وتدهس حرية التعبير
- صحف عالمية: خيام غزة تخنق النازحين صيفا بعدما فشلت بمنع البر ...
- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هشام حتاته - الى الاخوة الاقباط : المواطنة بالميلاد