أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - التوحد والزهايمر في القمة الاسلامية.















المزيد.....

التوحد والزهايمر في القمة الاسلامية.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3997 - 2013 / 2 / 8 - 09:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


التوحد هو مرض يصيب الاطفال و قد يمتد الي فترة المراهقة وأعراضه هي وجود مشكلة في التفاعل مع المجتمع . خلل في التواصل اللفظي وغير اللفظي .نمط يتكرر من التصرفات مع اهتمامات ضيقة ومقيدة . او بكلمات اخرى ارسال دون استقبال فالمريض يتكلم، يطلب، يصر، ينفعل ولا يلق بالا للاخرين خارج حدود ذاته او لملاحظاتهم، انفعالاتهم، تعليماتهم .. انا و خارجي لاشيء.
اما الزهايمر فيصيب كبار السن حتي انه يسمي خرف الشيخوخه واعراضه يبدأ المريض نسيان مواعيده .. ولايتنبّه إلى مرور الوقت , ولايتذكر أحداث الماضي القريب وفي نهاية المرحلة يميل إلى العزلة والإنطواء ويتفوّه بجمل لا معنى محدد لها وينسى الكثير من الكلمات التي يعرفها.. الغريب ان مرضي الزهايمر يتذكرون احداث الماضي البعيد ومرحلة طفولتهم كما لو كانت قد حدثت امس و ينسون ما دارحولهم منذ دقائق .
اى أن التوحد هو داء الطفولة والزهايمر هو داء الشيخوخة .. ومع ذلك نرى بشرا يبدون بين المرحلتين سنا ولكن عندما تستمع الي احاديثهم في برامج التلفزيون او خطبهم في الجماهير وتلاحظ حركات وجوههم او اشارات اياديهم فلن يفارقك الاحساس بانهم يعانون من اعراض كلا من المرضين في سابقة ارجو ان يكون لدى علماء النفس تفسيرا لها وقد تكون مرضا استحدثتة قيادات الاخوان المسلمين الذين يحكمون مصرا الان يمكن ان نطلق علية التوحد الزهايمرى .
المتابع لأحداث الشهور الست الماضية وخطب مندوبي الاخوان في قصرى الرئاسة والوزارة وما يدور في الشارع من تعذيب وضرب وقتل و اغتصاب للسيدات و مظاهرات مضادة تشبه العصيان المدني و الانتحار شنقا امام محافظة اسيوط ،سيجد مفارقة غريبة .. المسئولون يتكلمون عن الانجازات وأن الدنيا ربيع و الجو( بديع) و لا يوجد (اشطر) من هذا .. في حين ان الشعب بدأ يزحف علي بطنة لعدم توفر احتياجاته الاساسية طوابير العيش المذلة و حلول لا تصدر الا عن مساطيل خارجون لتوهم من غرزة الافيون و الحشيش او يعانون من اعراض حالة توحد متأخرة .. صفوف العربات امام محطات البنزين والمسئولون يأمرون يتصدير الوقود الي غزة لنجدة الخلان المليونيرات هناك حتي يمكنهم رد الجميل وارسال مليشياتهم لتأديب وتهذيب وضبط ايقاع الشارع المصرى .. اغتصاب للسيدات في ميدان التحرير الساعة الخامسة ظهرا بتكتيكات مدرب عليها ضوارى ووحوش الجماعة اياها و نطع يخرج علينا بانهن بنات الصليبين اللائي دهسن هناك و الحمد لله انه لم يطالب بسبيهن و بيعهن في اسواق النخاسة .. شارع محتقن و معارضة مستنفرة فيفتي مخرف لديه زهايمر بتطبيق حد الحرابة علي المعارضين و اهدار دمهم وهو امر جاد حيث تم في تونس أغتيال شكرى بلعيد بنفس الفتوى ،وعندما تخرج الملايين من المصريين تهتف أرحل ارحل ارحل نجد ان المسئول الذى تسبب في قتل خمسين مواطنا وتم تعذيب عمر مرسي بعد خطفه من الاحتجاجات و سحل حماده و اجباره علي الانكار يخرج مبتسما يتكلم في ان علي السيدات المرضعات تنظيف اثدائهن قبل الارضاع .
عندما تضبط عربة محملة بالملابس العسكرية ذاهبة لقطب اخواني ليرتديها زبانيته و يخرجون علي الناس ضاربين ومعذبين وساحلين باسم جنود مصر فهذا يعني ان هذا التنظيم لدية بالاجماع درجة توحد لا تسمح له بالتعرف علي انه يعيش في دولة لها قوانينها ونظمها و لا يرى ما حوله في المجتمع من ادانات لتصرفات فتوات التنظيم و هو لازال يعيش في زمن جهاد المسلمين الاوئل ضد كفار قريش مستخدما سلاح الحرب خدعة .
اعراض مرض التوحد التي تتبدى علي هذا المسئول او ذاك بحيث لا يستطيع ان يتفهم هول الحدث (سواء الذى تسبب فيه الاهمال فقتل العشرات علي الطرق و السكك الحديدية أو التخطيط لارهاب التجمعات المعارضة خصوصا السيدات و الاقباط و الناشطين الليبرالين ) باديه علي العديد منهم خصوصا بطل( طز في مصر) الذى اتحفنا بان (( هتاف يسقط حكم المرشد كلام فارغ فشعبية الاخوان لم تتراجع منذ 25 يناير )) بحيث يشخصها(اى الاعراض ) الطبيب المبتدىء ، ان المرضي من رجال الاخوان لا يشعرون، لايسمعون ،لايفهمون ما يحدث حولهم و لهم هم عالمهم الخيالي الخاص الذى يصور لهم حديثا اخرلا علاقة له بالحدث لا يخرجون عنه .. كذلك فان تأثير الزهايمر واضح في اتخاذ القرار و الرجوع عنه في نهاية اليوم .. السماح بدورى كرة القدم رغم ما تسبب فيه من كارثة النادى المصرى و قتل سبعين مشجعا اهلاويا كذلك حالة فرض الطواريء و منع التجول التي لم تطبق بواسطة جماهير تم معاقبتها تجعل المسئول ينسي الامر برمته كأعراض حالة متأخرة من الزهايمر .. اى ان المسئول الاخواني له خططه غير المتوافقة مع المجتمع و التي لا تهتم بما يحدث حوله ثم بعد دقائق ينسي ما صرح او امر به و يعود الي مرحلة الطفولة يتغني بما كان من فضل حسن البنا او الارهابي المحكوم باعدامه سيد قطب يمثل حالة نفسية وعقلية لا بد من تشخيصها بواسطة علماء النفس و قد تكون مرضا جديدا كما سبق و اقترحتله اسم التوحد الزهايمرى .
التوحد في مؤتمر القمة ال12لدول التعاون الاسلامي لعدد56 عضوا كان واضحا تماما فكل رئيس او مندوب له اجندته الخاصة واهدافه القادم من اجلها ولا يهمه علي الاطلاق اجندات الاخرين .. البعض قادم لكي يتسول من دول الخليج ما يعين اقتصاده المنهار او يمنع ادانة النظام السورى بينما من احتضنه في المطار قادم ليدين نفس النظام رغم انهما يرتديان نفس نوع البدلة و بنفس الالوان الا ان سلوكياتهما كانت مثل الطفل المتوحد الذى لا يسمع ولا يهتم بما يقوله الاخر و يغضب و يصرخ و يدبدب في الارض عندما يمنع من فعل ما يريد . حتي لوضرب بالحذاء فهو يبتسم و يتكلم عن التعاون بين القطبين الاسلاميين ..اى ايران ومصر او(( الملل والاخوان)) .. اما السيد الفلسطيني فهو مصاب بالزهايمر الذ يجعله يتذكر فخامة الرئيس محمد حسني مبارك و لا يتذكر من حل محله و جلس علي كرسيه عنوة .. قد يكون لانه لا يوجد فارق بين اللواء محمد و الحاج محمد وان الامور لم تتغير و قد يكون لعدم الاعتراف بالوافد الجديد المساند لقوى البغي و العدوان الحماسوية او لان كلاهما له نفس الموقف من امريكا و اسرائيل او لان الزهايمر طال الجميع فاختلط الحابل بالنابل و تصور البعض ان الخليفة العادل قادم علي حصان ابيض يسوس الجميع و يعلي من اسم الاسلام في المحافل الدولية .. بشرط تقديم الشكر لفرنسا كما تريد السنغال لا نها قامت بضرب و تأديب المسلمين في مالي .
السيدة حنا رباني وزيرة خارجية باكستان(34 ) سنة كانت تمثل الحالة المعاصرة الوحيدة بين خناشير المسلمين فبجمالها الهندى الاخاذ و هدوءها المكسي بحجم ثقة في النفس واضح ومتناقض مع تصريحات و توجهات شيوخ الوهابية المصابين بزهايمر عدم التعرف علي الواقع و الحياة ولازالوا يعيشون في زمن صدر الاسلام وحكم خلفاء المسلمين المضطهد للمرأة و الداعي لكبتها داخل شرنقة انها ناقصة العقل و الدين كانت(اى السيدة حنا ) نقطة الجذب خلال يومي المؤتمرفهي المرأة الوحيدة المسئولة عن وفد بلادها( رغم شبابها ) وهي في نفس الوقت تمثل دولة تعيش تناقضات حادة بين الاسلام المعتدل المعاصر الذى يسمح لبناظير بوتو ان تكون رئيسة للوزراء و صراعه مع محترفي الارهاب من الطلبان و اعضاء تنظيم القاعدة .. الذين يقدمون الاسلام علي اساس انه دجمة غير قابلة للمناقشة الا من خلال العنف و العنف المضاد .
الاسلام كما يقدمه المسلمون العرب يتحكم فيه مشايخ الجاز ويمولون العنف و الاغتيال بقسوة عاصرناها في العراق وشاهدنا مليشياتهم تذبح المعارضين ذبحا باسم الله والان في مصر منذ سبعة اشهر لا يتورعون عن خطف الناشطين وتعذيبهم وقتلهم واغتيالهم .. استاذ البلاغة بكلية الدراسات الاسلامية محمود شعبان طالب الاخوان بمنع متظاهرى جبهة الانقاذ من الوصول الي الاتحادية ولو بالقتل وشباب بلاك بلوك يتحدونه و العشرات ماتوا وسيموتون بواسطة اسلام الاخوان و طلبان و القاعدة من الوهابيون . في حين ان اسلام جنوب شرق اسيا و الهند وتركيا اسلاما يسعي للدخول بالمسلمين ومجتمعاتهم الي سبنسة قطار المعاصرة ..و ها هم يحاولون وقد يحققون بعض النجاح و لكن لازال مشوار تطوير الخطاب الاسلامي يحتاج الي جهد وعمل لترضي مجموعة الاتحاد الاوروبي أن تقبل تركيا ضمن صفوفها .
الاسلام العربي و الايراني رغم ان من ينتمون اليه لايمثلون اغلبية بين المسلمين الا ان صوته عال بواسطة قيادات من المتشددين الذين يرهبون ويرعبون ويعيش كل منهم في حالة توحد لا يرى فيها غير نفسة ولايصدق الا صوته الداخلي الذي يصور لأمير دولة قزميه مجهريه مثل قطر انه يستطيع بأمواله تغيير شكل المنطقة لصالحه كما غيرت الشيخة موزة شكلها بعمليات التجميل مرتفعة التكلفة لتتحول الي مزة.
وهكذا يضعنا مؤتمر القمة ال12امام سؤال الساعة هل الاسلام هو طقوس واساليب حياة وتطبيق مسلمي ماليزيا واندونيسيا و تركيا وباكستان التي تشهد خطابا مخالفا لقوم يعرفون قيمة العمل و الاندماج في المجتمع الحديث .. ام هو اسلام الاقتصاد الريعي القائم علي تحصيل اموال ناتجه عن اعمال يقوم بها الاجانب لاستخراج ثروات المكان الطبيعية و يعيش فيه المسلمون حاله من الزهايمر تجعلهم يتذكرون الماضي فقط ويعتمدون علي الكفار في العمل والاختراع و الابتكار وخدمتهم ورعايتهم مثل كبار السن المصابون بحالة متأخره من المرض تمنعهم حتي من فك وربط ازرار الرداء .
عندما بدأت كتابة هذا المقال لم يكن من تخطيطي طرح هذا السؤال و لكن الترتيب المنطقي انتهي الي ان بلاد الجاز تعيش فيما يشبه الغيبوبة المرضية وان هذه الغيبوبة معدية لجيرانها .. وان مصر وليبيا وتونس اصابهم الداء فهل هذا صحيح!! سؤال موجه لعلماء الاجتماع و النفس هل المجتمعات تمرض بامراض الافراد .. هل نحن مجتمعا اصابة التوحدالزهيمرى .. بحيث نعود بشكل دائم كمثقفين وعامة الي الماضي نعيشة سواء كان في زمن الوفد وثورة 1919 و حلم النهضة الفكرية الاقتصادية الاجتماعية أو لزمن عبد الناصر و التوجه القومي المضاد للاستعمار والامبريالية او لزمن حسن البنا ومقاومة هزيمة الخلافة العثمانية بالدعوة الشوفونية ام لزمن ابعد الي بدايات الاسلام والخلافة الراشدة ام لفترة موغلة في القدم لزمن تحتمس الثالث و حتشبسوت ومجد( كميت) وابناءها.. اننا جميعا نعيش حالة من عدم القدرة علي التعامل مع الواقع المتواجد علي ارضنا في القرن الحادي والعشرين زمن غلبة المعلومة و قدرة الاتصالات وتطور البشر في اطر تحكمها حقوق الانسان والفلسفة المعاصرة المبنية علي التطور والارتقاء وسيادة الحريات .
التوحد والزهايمر امراض تصيب بدرجة اكبر الذكور و تنجو منها الاناث .. لذلك فهن الاكثر تماسكا وفهما وقدرة علي الفكاك من اسر الداءين .. نساء مصر اللائي لا يغسلن اثدائهن قبل ارضاع الاطفال كما يدعي رئيس الوزراء الاخوانجي و اللائي يعتبرن عورة يجب اخفاؤها حتي لو كن اطفال و اللائي ينتهكن بواسطة مليشيات الاسلام في ميادين الجمهورية اثناء الاحتجاجات ،الصارخات علي فلذات اكبادهن من الشهداء و المصابين، هن الامل .. وستصبح بلادنا علي اول الطريق الصحيح عنما تحكمنا اخوات حنا رباني و نتجنب أن يصل للبرلمان ام ايمن او شبيهاتها من بياعات البط في سوق الثلاثاء .




#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلويث الميدان بسلوكيات الاخوان
- د.جمال حمدان وشخصية مصر
- نكبة،نكسة ،وكسة وهزيمة
- كلمات القدرة ولغة الضاد
- ايش تعمل الماشطة في الوش العكر
- هل سنزرع الأفيون في 2013
- وضاع كفاح قرنين..يا مصر.
- تأملات في مفهموم الجمال
- محمد حسين يونس - كاتب وروائي مصري - في حوار مفتوح مع القارئا ...
- يا شباب إسلامهم غيرإسلامنا
- قوانين سيدى مرسي علية السلام .
- هذه الخرابة تسمي مصر
- بشرالقاع يتحدون العالم
- الاستراتيجية الامريكية بلاء لبلادنا
- تغير المفاهيم السائدة للاخلاق
- الإنزلاق الي أسفل سافلين.
- الحياة.. ليست عادلة.
- تحرير العقل في زمن الثوابت.
- آن الآوان للصمت و الانتظار.
- صناعة المونسترmonster .


المزيد.....




- بايدن لـCNN: ترامب لا يعترف بالديمقراطية ولن يتقبل الهزيمة ف ...
- البنتاغون: أمريكا ستبدأ بإرسال المساعدات لغزة عبر الرصيف الع ...
- البيت الأبيض: عملية عسكرية كبرى في رفح ستُقوي موقف -حماس- في ...
- رئيس الوزراء البولندي يعترف بوجود قوات تابعة للناتو في أوكرا ...
- إسرائيل تسحب وفدها من مفاوضات القاهرة لوقف النار مع حماس ومس ...
- بالفيديو.. -سرايا القدس- تستهدف جنودا من الجيش الإسرائيلي مت ...
- مشاركة النائب رشيد حموني في برنامج مع ” الرمضاني” مساء يوم ا ...
- -محض خيال-.. تركيا تنفي تخفيف الحظر التجاري مع إسرائيل
- RT تستطلع وضع المستشفى الكويتي برفح
- رئيس الوزراء: سلوفينيا ستعترف بالدولة الفلسطينية بحلول منتصف ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - التوحد والزهايمر في القمة الاسلامية.