أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رشيد غويلب - كلارا زتكن والأممية الشيوعية















المزيد.....

كلارا زتكن والأممية الشيوعية


رشيد غويلب

الحوار المتمدن-العدد: 3988 - 2013 / 1 / 30 - 09:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ترجمة : رشيد غويلب
وثيقـــــة تنشــــــر للمـــــــرة ألأولــــــــــــى/
منذ عام 1998 يحتفظ أرشيف مدينة شتوتغارت عاصمة مقاطعة بادن – فيرتنبيرغ الألمانية برسالة كتبها قسطنطين زتكن الابن الأصغر للمناضلة الأممية الشهيرة كلارا زتكن (1857 – 1933) في منفاه الباريسي عام 1939 و تم اكتشافها من قبل المؤرخ ورئيس دار نشر كارل ديتس في برلين يورن شوت - رومف ، ونشر نصها الكامل حصرا في جريدة "نويز دويج لاند" (المانيا الجديدة ) في عددها الصادر في 2/1 / 2013 . قسطنطين (1885 -1980) الشهير بـ كوستا كتب هذه الرسالة قبل الغزو النازي لبولندا، وبداية الحرب العالمية الثانية، بأربعة أشهر. وكان حينها مقيما في باريس المدينة التي ولد فيها ابناً لمهاجر روسي ومعلمة لغة فرنسية من المانيا. وكان عند كتابته الرسالة يبحث بصعوبة عن وسيلة للهرب إلى خارج أوربا كحال الكثيرين الذين تلاحقهم النازية. والرسالة موجهة إلى طبيبة الأعصاب إليزابيث ماير، صديقة عائلة زتكن، والتي هاجرت من مدينة ميونخ مع زوجها وابنتها عام 1936 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وكلفها كوستا بإقامة صلة مع أقاربه الأمريكيين، بأمل الحصول منهم على كفالة تمكنه من دخول الولايات المتحدة.

ليس هناك شخصية في الأممية الشيوعية تقترب من شهرة والدة كوستا ، تلك الشهرة التي تعود أيضا إلى الأممية الثانية قبل الحرب العالمية الأولى، لقد كانت كلارا زنكن مناضلة بارزة في الحركة النسوية البروليتارية. ولهذا فقد فوجئ بعض المعاصرين بمغادرة كوستا الاتحاد السوفيتي بعد وفاة والدته في عام 1933 ، في السنة التي فر فيها كثير من الشيوعيين الألمان إلى هذا البلد. وعندما كتب كوستا رسالته بعد 6 سنوات في باريس الى اليزبيت ماير، كان الكثير من هؤلاء بلا أثر او في معسكرات الإبعاد، أما القليل الذي بقي على قيد الحياة فقد كان يعاني من صدمات نفسية عميقة. لقد كتب كوستا رسالة تحمل التصريح والتلميح وضبط النفس في آن واحد انها رسالة فريدة من نوعها بشان علاقة كلارا زنكن والبلاشفة، اللذين يسميهم في رسالته "البعض في الكومنترن". مستثنيا لينين منهم بوضوح مؤكدا انه شارك والدته آراءها وتصوراتها. لقد عاش قسطنطين زتكن 95 عاما وتوفي في عام 1980 في كندا، أما شقيقه الأكبر مكسيم (1883 -1965)، الذي كان طبيبا أيضا، فقد كان محظوظا وكان من بين القلائل الذين عادوا إلى شرق ألمانيا عام 1945 من المنفى السوفيتي، وساهم في بناء القطاع الصحي فيها. وقد ادعى ان شقيقه قسطنطين قد وقع في أيدي النازيين في فرنسا واختفت آثاره. لقد كان ذلك في حينه تمويهاً ذكياً. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ رسالة قسطنطين زتكن الى اليزابيت ماير باريس 27 نيسان 1939 العزيزة اليزابيت, شكرا جزيلا لرسالتك ومساعيك. وآمل أنك قد شفيت من التهاب الحنجرة. نحن نواصل الحياة مرتجفين في ربيع رطب وبارد وموحل ، ونقتل أحيانا جراء ثورات الصيف الساخنة الوحشية ، أو انفجارات الأشياء..... ونشغل أنفسنا بأعمال شبه طبية: كالتمريض والتدليك وساعات التشريح، ومعظم الذين نعالجهم مهاجرون، أي إننا نعمل أحيانا لوجه الله. ونادرا ما يتردد علينا مرضى أثرياء، لان أشقاء المهنة من الفرنسيين، بما في ذلك اليساريون منهم، أكثر من مترددين تجاه التعامل مع المهاجرين، على عكس الأطباء التشيكيين في السابق. ولا يمكنك العمل كطبيب، إذا كنت لا ترغب في تحمل الغرامات الثقيلة ومواجهة خطر التسفير، وكذلك بدون البؤس الذي تواجهه مهنيا وماديا، تزداد يوما بعد آخر صعوبة استمرار الإقامة هنا. وبدون أسباب، ودون أن تنشط سياسيا يمكن سحب تصريح إقامتك، وأحيانا يواجهك قرار الترحيل وعندما لا تستطيع الانصياع له، وهذا هو حال الأغلبية، ستكون محطتك القادمة السجن. وإذا كان المرء من قبل معاقبا من قبل الشرطة، أو مسجونا، يصبح من غير الممكن بالنسبة له مغادرة دائرة الخطأ هذه إلى بلد آخر. إن تزايد ضعف الديمقراطية، والمصاعب الاقتصادية المتصاعدة تنعكس في زيادة الكراهية للأجانب. ولهذا يحاول المرء كل ما يستطيع لمغادرة هذه البلاد. وطبعا غالبا ما يسألني الكثيرون لماذا لست في روسيا ولماذا لا اذهب هناك. لقد أجبت على سؤال أقاربي، ولكني لا اعرف موقفهم من الاتحاد السوفيتي.منطلقا من انهم ليسو فاشيين، وإلا ما كنت لأطلب مساعدتهم. وهناك الكثير من الاشتراكيين الذين يطلقون تصريحات شخصية عدائية ضد الاتحاد السوفيتي، يجري تعميمها على حساب روسيا. ولقد رأيت من رسالتك أن الأقارب على الأقل متعاطفون معهم (اي السوفيت- المترجم)، وارتباطا باسمي، استطيع الكتابة بصراحة دون المخاطرة ،ودون الإساءة للقضية السوفيتية من خلال عرض حالتي الشخصية. وكما فعلت والدتي أقول نعم ، الى حد ما للثورة البلشفية والبناء الاشتراكي. وعلى الرغم من إن الوالدة، كما تعلمين، تقف بالأساس على أرضية ألأممية الثالثة،ولكنها تحيد في بعض المسائل التكتيكية الهامة عن سياسة الكومنترن. ويعود ذلك لمعرفتها العميقة بتاريخ، ألمانيا، فرنسا، انكلترا، و ايطاليا، ولغة هذه البلدان، وللممارسة والجهد النظري لسنوات طويلة، وارتباطها الطويل بالبروليتاريا الألمانية ومنظماتها السياسية والنقابية.ومع انحسار المد الثوري في بداية العشرينات في وسط وغرب أوربا، اتضح بشكل أكثر حدة، إن النضج الأيديولوجي، باستثناء البروليتاريا الروسية، لم يكن بمستوى التطور الموضوعي للتناقضات الطبقية، كانت الوالدة تعي ما يترتب على هذا الوضع بالنسبة لتكتيكات الكومنترن والعلاقة بينها وبين ألأممية الثانية والنقابات. إذ لم يكن بمقدور المرء لوقت طويل أن يتنبأ، إن بإمكان المرء أن يفترض في عام 1919 ، إن الأممية الثالثة ستجر جموع الجماهير الكبيرة معها عبر شعارات ونشاطات ثورية. وقد تطابق تصورها ( كلارا زنكن – المترجم) مع ما أطلق عليه لاحقا تسمية الجبهة الموحدة، ولكن خالية من الديماغوجية والحيل التي شوهته لاحقا. وبالمناسبة لقد شاركها لينين معظم آرائها واستنتاجاتها. وللأسف انتزع منه المرض مقود القيادة، عندما كان على وشك أن يضع مساراً جديداً لسياسة الكومنترن. ولم تستطع الوالدة التوصل للأخذ بوجهات نظرها المختلفة، وكذلك كانت مترددة في الوقوف ضد النقل الميكانيكي للوسائل والأشكال السياسية التي تطورت، في ظل ظروف معينة، في روسيا، إلى بلدان أوربية أخرى. لقد استقرأت تفتت الكوادر السياسة نتيجة لتكتيك الانقلاب، وشل وشق صفوف الطبقة العاملة عبر الشعارات الديماغوجية التي اعتمدها الحزب مثلا في الاستفتاء الأحمر في جبهة واحدة مع النازيين ضد الاشتراكيين الديمقراطيين. لقد عاشت ما يكفي لترى تحقق مخاوفها. وبنفس القدر الكبير الذي ألقت فيه اللوم على الاشتراكيين الديمقراطيين لانتصار النازية ، لكنها لم تغفل ولو قليلا سياسة الكومنترن الخاطئة التي ساهمت في صعود هتلر. ولم تعلن أم الضمير الماركسي تحفظاتها ضد بعض وسائل تنفيذ عملية التصنيع والجماعية في الاقتصاد الزراعي. ويعود ذلك الى شعورها بالغربة في هذه المناطق من جهة، والصعوبات الهائلة التي لا يمكن ان يساء فهمها، و الظروف التي أجبرت الرفاق الروس على العمل في ظلها، نتيجة لتراجع البروليتاريا الأوربية. ان المواقف المعارضة للوالدة، في بعض المسائل التكتيكية، خلقت لها الكثير من المصاعب، ورغم ذلك كانوا يحترمون شخصيتها الأممية. وقد حملوني وحملوا مساعديها أعباء "انحرافاتها". ورغم اني أشارك الوالدة رؤيتها و"هرطقتها"، ولكني لم أجرا، ولم أر ان هناك ضرورة، ارتباطا بخبرتها الغنية في الحركة العمالية، لتحريضها. وعلى العكس من ذلك حاولت إيقافها وأحيانا حملتها على التراجع عن موقفها، عندما تمر بواحدة من نوبات غضيها على واحدة من دسائس مساعداتها ومساعديها. وبالمناسبة لم اسع لكسب أنصار لوجهات نظري، لآني تجنبت توظيف قرابتي بشخصية سياسة قيادية لتوسيع نفوذي. وعلى الرغم من ذلك، ومرة واحدة، كنت بعيون بعض الناس، روح والدتي الشريرة، وخاصة اني كنت صديق (حبيب - المترجم) روزا لوكسمبورغ، التي كانت مختومة بأنها غير تقليدية. وقد ازدادت الصعوبات التي عشتها بعد وفاة والدتي. واتهمت بخبث باني حرصت على البقاء في الخلف أثناء مراسيم تشييعها، وحاولت الافلات من المصورين، ولم أكن راغبا في أن أكون أكثر من أي واحد من الجموع المشيعة. وبعد ذلك كان هناك بعض الاحتكاكات بشان الإرث السياسي والفكري. ومن الطبيعي كان ينبغي أن تحفظ الكتابات ذات القيمة السياسية والتاريخية لدى معهد العلوم المعني، لكي تصبح متاحة للبحث والدراسة والتحرير. ونتيجة لانتقالنا من ألمانيا فقد اختلطت مراسلات الوالدة وأعمالها مع دفاتر وأعمال ورسائل تعود لنا نحن أبناؤها. وقد رجوت استثناء الورقيات التي لا تعود لوالدتي أو تلك التي غير معنونة لها. ثم طرحت طلب الوالدة مني، أن استلم واتلف جميع مراسلاتها الشخصية المتعلقة بالصراعات المؤلمة التي عاشتها في زواجها الثاني. وتم رفض كلتا الرغبتين اللتين أردت بهما تنفيذ ما أوصتني به الوالدة . لقد وعدوني ان الصناديق التي سلمتها تم ختمها، ولن تفتح في المعهد، إلا بوجودي، ولم يلتزموا بهذا الوعد، وتم فتح الصناديق وتفتيشها بغيابي. وبعد كل الذي قلته يشم المرء رائحة مناورة مريبة خمنت وجود آراء مكتوبة للوالدة، قد تكون غير مريحة للبعض، ليس آخرها تصريحات للينين بشأن سحب صلاحيات بعض الأشخاص في الكومنترن. وصراعات أخرى نشأت بشأن إصدار أعمال الوالدة. ومن الطبيعي كان يمكن أن أقدم مساعدة مفيدة في التعليق على أعمالها وفي إصدارها، ويعود ذلك لعملي المشترك مع معها لسنين طويلة، والى معرفتي بالمشاكل، الإحداث، والأشخاص التي تناولتهم فيها، ولإلمامي بطريقة تفكيرها ومقاصدها. ولكن تم إشراك الكثيرين في عملية الإشراف والعمل، وكان لهم حق المشاركة في اتخاذ القرار والتحرير، وعلى الرغم من كونهم من ذوي الخبرة جزئيا، تم خلال إصدار الطبعة الجديدة حذف كتابات منشورة سابقا، وإدخال تغييرات بلغت حد تشويه المعنى، وجدتها لا تتفق مع التزامي تجاه والدتي، ولهذا قررت عدم المشاركة في العمل. وفي ظل هذه الظروف، كان بودي العمل كطبيب.ولكن حتى العمل البعيد عن السياسة لم يكن ممكنا، بدون أن أقدم مسبقا إقرارا بالخط السياسي الذي بدأ يسود في حينها للتو، باعتباره الإمكانية الوحيدة والصحيحة – لقد تحول الان بمقدار 90 درجة. وكان يجب علي كذلك لغرض الحصول على عمل أن أعلن، ان استلام هتلر للسلطة في ألمانيا لم يكن هزيمة للحزب (المقصود الحزب الشيوعي في ألمانيا –المترجم). وكنا سابقا لا نزال نأمل ستكون هناك حاجة لجهودنا في ألمانيا قريبا، وينبغي علي، في كل الأحوال، وبسبب ارث الوالدة، متابعة بعض الأمور في الخارج، لذا غادرت، وبموافقة السلطات، روسيا في خريف عام 1933 . ومنذ ذلك الحين، برهن لي مصير الأصدقاء والمعارف، اللذين كانوا مخلصين جدا للقضية، ولكنهم اتخذوا بعض المواقف غير السياسية، انه كان من المستحيل بالنسبة لي أن أكون مفيدا حتى في اختصاصي فقط هناك. وأرفض، في ضوء تجربتي الشخصية، التي جرت تحت ظروف خاصة، استخلاص استنتاجات عامة. وأتجنب أي شيء يمكن أن يستخدم ضد روسيا، ولم انضم إلى أي جماعة معارضة. وما زلت اعتقد أن الاتحاد السوفيتي هو واحد من أهم مواقع البروليتاريا العالمية في النضال ضد الفاشية ومن أجل الاشتراكية. ملاحظة مكتوبة بخط اليد: العزيزة اليزابيت، لمعرفتي المحدودة بالانكليزية كتبت اليك رسالتي باللغة الألمانية، راجيا منك ترجمتها لأقاربي. تحية حارة، كوستا ــــــــــــــــــــــــــــــــ المصدر: أرشيف مقاطعة بادن – فيرتمبيرغ / ارشيف العاصمة شتوتغارت، Q1/ 59 Bue4



#رشيد_غويلب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي الشيلي : الهدف هو الحاق الهزيمة بالمحافظين
- على طريق دحر قوى الحرب والاستغلال والرجعية /أفغانستان: نحو ح ...
- تضم الصياغات الأولى ل-رأس المال-/ طبعة جديدة لأعمال ماركس وا ...
- في الذكرى ال65 لتأسيس عصبة الشيوعيين/شبح الشيوعية ما زال يجو ...
- -ماذا يعني ان تكون اليوم يساريا ؟ -
- قراءة الحزب الشيوعي الأمريكي/ الصراع الطبقي وانتخابات الرئاس ...
- حزب آخر؟ نعم – حزب ثوري، علمي، وديمقراطي، وأكثر فعالية - ليو ...
- الأزمة المالية والنتائج الانتخابية لليسار/ لماذا لا يحصد الي ...
- الحزب الحاكم في اسبانيا هل في نيته القطع مع الفرانكوية؟
- بعد شهر من الانقلاب البرلماني/ باراغواي: الرئيس الشرعي يتحدث ...
- شيلي: تنوع الحركة الاحتجاجية واتساعها
- القوى الرئيسة في اليسار اليوناني وطبيعتها*
- لإقطاعيون ومافيا المخدرات يقصون الرئيس اليساري المنتخب / بار ...
- تحالف اليسار يحل ثانيا ويحقق نجاحا هاما/ اليونان نحو حكومة ا ...
- ألمانيا:المؤتمر الثالث لحزب اليسار ينهي أعماله/ انتخاب قيادة ...
- الانتخابات الجديدة على الأبواب/ اليونان: هل ستتشكل حكومة يسا ...
- طاولة مستديرة للأحزاب اليسارية والشيوعية في المكسيك / -دعوا ...
- ايطاليا: مهمات صعبة أمام اليسار
- بعض اليسار والأزمة السورية - جمود فكري ومواقف خاطئة
- يسار .. حوار .. حيوية/- منتدى اليسار- في نيويورك يوحد ويلهمه ...


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رشيد غويلب - كلارا زتكن والأممية الشيوعية