أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - حركة متعددة القوميات من أجل دولة غير صهيونية بفلسطين















المزيد.....

حركة متعددة القوميات من أجل دولة غير صهيونية بفلسطين


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3971 - 2013 / 1 / 13 - 13:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



نتنياهو تلميذ جابوتينسكي، مؤسس حركة حيروت الصهيونية وشعارها بالدم والنار نعيد بناء الهيكل. خطط جابوتينسكي في عشرينات القرن الماضي لتهجير عرب فلسطين شرقي النهر . فحصة الصهيونية ـ حسب رؤيته ـ كامل فلسطين الانتدابية غربي النهر خالصة بدون عرب. آنذاك لم يدر بخلد جابوتينسكي أن تنفيذ المشرؤوع الصهيوني مغامرة تلطخ الدولة العتيدة بالعنصرية، ولا بد أن ينبذها المجتمع الدولي طال الزمن ام قصر. حيال تحدي حكومة إسرائيل وجدت اربع عشرة دولة أعضاء بمجلس الأمن الدولي نفسها مضطرة لإصدار بيان يندد ويحذر . والبيان موجه للولايات المتحدة التي عارضت قرار مجلس الأمن وأبطلته بموجب حق الفيتو.؛ وعارضت من قبل قرار الجمعية العمومية بالاعتراف بدولة فلسطين. ولو وقفت دول عربية الموقف الأوروبي ـ الدولي لكان للإدارة الأميركية شأن آخر. لكن المفارقة العجيبة أن السخط الشعبي والحكومي على صعيد العالم يكاد يحيط بفيضانه ليعزل الولايات المتحدة وإسرائيل، بينما تحظى ممارسات إسرائيل بصمت يفشي القبول من جانب الأنظمة العربية. أما الجماهير العربية فيجري مشاغلتها وإلهائها بقضايا جانبية تثيرها الثورة المضادة. وفي ذلك يخلص البروفيسور الكندي ميشيل نيومان، أستاذ الفلسفة بجامعة ترينت الكندية، إلى الاستنتاج أن إسرائيل لن تنصاع للإرادة الدولية ما لم تحط بدول عربية متحررة وديمقراطية . التقط نيومان مقولة " يهودية دولة إسرائيل" التي يرددها نتنياهو على مدار الساعة ويرفعها كشرط للدخول في مفاوضات قد لا تختلف عن مفاوضات عشرين عاما كانت مظلة للتوسع الاستيطاني وتدبير المجازر الجماعية للفلسطينيين. مسبقا تنبأ نيومان بلا جدوى المفاوضات المشروطة بيهودية الدولة ، " طالما أن جوهر الدولة الصهيونية يهودي يديرها اليهود ومن اجل مصلحتهم ، فإن الأمور يجري ترتيبها لكي تظل السيادة بأيدي اليهود. قد يكون هذا بموجب القانون أو طبقا للتلاعب السياسي ؛ وربما يتم ذلك كأمر واقع . هكذا يعود الأمر لليهود فقط كي يقرروا فيما إن كان لغير اليهود حقوق مدنية ، إن كانت حقوقهم الإنسانية ستحترم ، وبالفعل فيما إذا كانوا سيعيشون او يموتون ". نتنياهو يشترط لمجرد السير باتجاه التسوية مع الفلسطينيين احتكار حق تقرير مصير الشعب الفسطيني. ولا يخفى مضمون الشرط عن السياسة الأميركية ؛ وقد يكون أيضا شرط الإدارة الأميركية التي يصر رئيسها أن تدخل القيادة الفلسطينية ، كسلطة، مفاوضات مع حكومة إسرائيل. وهذا مبرر إدارة اوباما في معارضة قرار الجمعية العمومية بالاعتراف بدولة فلسطين.
ترفض إسرائيل عمليا، تساندها الإدارة الأميركية ، وبصورة قاطعة الخيارين المتداولين على الصعيد الدولي لتسوية الصراع حول فلسطين: الدولة الواحدة والدولتين على أرض فلسطين. وحسب تقديرات البروفيسور الأميركي رالف شوينمان من جامعة بيركلي في مؤلفه " التاريخ المخفي للصهيونية " ، " الشعب الفلسطيني انتزعت منه الأرض ويضمر الصهاينة له مصير الإزاحة ليس من وطنه وحسب، بل ومن التاريخ كذلك". يرد البروفيسور على من يتجاوبون مع طروحات نتنياهو من العرب حول مؤامرة الدولة البديل شرقي النهر. فإسرائيل لن تسكت عن أي كيان أو يافطة تحمل اسم فلسطين ولو كانت في عرض المحيطات. فذلك يوفر شهادة على سرقتها للأرض الفلسطينية. ثم أضيفت تعقيدات إلى الوضع المعقد بدخول عصام العريان الزعيم الإخواني، بصورة خرقاء بمقترح عودة اليهود المهاجرين من مصر إلى بلدهم الأصلي؛ وفي اقتراحه قبول ضمني بتعميم الحل على يهود الأقطار العربية، ممن هجرتهم الصهيونية باساليب التحايل والإكراه ليكونوا أدوات في مكائدها ضد العرب؛ عملت على ادلجتهم بالكراهية للعرب والانضمام إلى الأجهزة التي دأبت الكيد للعرب استجابة لنهج حكومات إسرائيل منذ إنشائها. مثلا تحدث الرئيس السابق لجهاز الموساد في صيف عام 2010 ، أي قبيل سقوط حكم مبارك، عن دور يؤديه في حينه جهازه " في أحداث مصر الراهنة" حين كانت الهجمات الطائفية تشن ضد الأقباط.
والسؤال الذي يتردد بزخم ، والرئيس الأميركي أوباما يشرف على تولي الرئاسة لفترة ثانية: هل سيتغير الموقف الأميركي من الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي؟ والسؤال تردد مع كل إدارة جديدة في أميركا. يرد على تفاؤل المتفائلين البروفيسور الأميركي شوينمان في مقابلة صحفية نشرتها المجلة الإليكترونية "كاونتر بانش، إذ قال إن "طبيعة الدولة الصهيونية هي من حيث الجوهر امتداد للامبريالية الاميركية." دولة إسرائيل ، كما قيمها البروفيسور الأميركي، "جهاز مصمم خصيصا للقيام بعبء قوات صدامية داخل المنطقة . وفي إطار دورها المسند لها فإن بنية القوة في الدولة صورة مطابقة لطبيعة رأسمالية الاحتكارات في مرحلة التفسخ. إنها تركيز للقوة الهائلة بأيدي أوليغاركية ضيقة ، مرتبطة لحد كبير بتحصيل المكاسب من الإنتاج الحربي. والأهم من ذلك كله أن الشريحة صاحبة الامتياز تتقلص باضطراد إلى حفنة ضئيلة، تتصرف بأسلوب الإجرام المنظم (غانغسترز) ، طبقة مجرمة تستغل بقية الشعب. وبطبيعة الحال تنطوي بنية إسرائيل على دولة مستوطنين كولنيالية" . باختصار إسرائيل مكون عضوي لمصالح الولايات المتحدة في المنطقة ؛ وتتطابق سياساتها الراهنة مع نهج الليبرالية الجديدية المعبرة عن التوحش الرأسمالي. إنها مكون تسند إليه مهمة القوة الصدامية داخل المنطقة. وبلغ منطق الرأسمالية الاحتكارية الأميركية في مرحلة التوحش حدا باتت تعبر عنه طروحات المسيحية الصهيونية المساندة بلا تحفظ لمشروع جابوتينسكي الذي يقوم تلميذه نتنياهو بتنفيذه. ليس في سياسات الولايات المتحدة حيز لقيم العدالة او العطف على البؤساء والمقهورين. ومن يطلب من اوباما الخروج على نهج السياسات الأميركي فهو واهم وساذج.
لاحظت الكاتبة الكندية، ناعومي كلاين، وهي ترصد نهج الليبرالية الجديدة والتوحش الرأسمالي، أن ما يدور في أذهان قيادة العولمة أن الأغنياء في جنوب إفريقيا وروسيا ونيوأورليانز يحيطون أنفسهم بجدران ؛ اما في إسرائيل فقد طورت العملية خطوة أبعد ، إذ "بنيت جدران حول الفقراء الخطرين". شبكة من المحميات المفتوحة بها ملايين البشر اعتبروا فائضين عن الحاجة .أليس الوضع السائد في الضفة والقطاع مطابقا لتوصيف كلاين؟! قاربت ناعومي كلاين جذر المشكلة في كتابها ،" عقيدة الصدمة ـ رأسمالية الكوارث والسيطرة"، فدمجت نهج إسرائيل الاستيطاني بقيادة اليمين الفاشي ضمن التوجه العام للرأسمالية المتوحشة، التي رفعت راية الليبرالية الجديدة. قالت ان احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية يتحول إلى نظام أبارتهايد مستديم ، وبات يبرز أمام أنظارنا نظام تسييج مفرغ من أي مضامين سياسية :" أن النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي ... ظاهرة لا وجود للاحتلال فيها ، ومن وجهة نظر تقارب الوجود الفلسطيني اقتصاديا وتاريخيا وثقافيا وسياسيا بأنهم ‘ بشر فائض عن الحاجة’، ولم يتبق للتعامل معهم غير التسييج... إن إقصاء 25ـ 60 بالمائة من البشر يعتبر المعلم الأبرز لحملة مدرسة شيكاغو للاقتصاد . وهذا يفسر عدم رغبة إسرائيل في الدخول بمفاوضات جادة والتوصل إلى حل النزاع مع الفلسطينيين ، ولماذا المجتمع الدولي يسمح لها بالتملص من المسئولية".

لا يمكن إجبار السياسة الأميركية على تغيير منطقها الراهن بموقف عربي منصاع لهيمنة الليبرالية الجديدة التي ثارت ضدها الشعوب العربية ، ورفعت شعار "حرية عيش كرامة وطنية عدالة اجتماعية" بوابة للخروج من عبوديتها. إن موقفا عربيا حازما من نهج إسرائيل آنذاك، مقرون بامتلاك المجتمعات العربية حرياتها الأساسة ومشاركتها في تقرير السياسات الوطنية والأمن القومي المشترك. وضمن التوجه المطلوب والضروري يفترض أن تتخذ الدول العربية والقيادة الفلسطينية في المقدمة موقف مقايضة المصالح الأميركية في المنطقة بتنفيذ قرار محكمة العدل الدولية بصدد الأراضي المحتلة وتشييد جدار الفصل العنصري والتوسع الاستيطاني ؛ وكذلك تنفيذ قرار غولدستون وقرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة في 29 نوفمبر 2012.والأهم من هذا وذاك إجبار الدول الامبريالية على الإقرار بما توصل إليه علم التأرخة والبحث الأثري بفلسطين. إذ أثبت أن مستندات الصهيونية ودولة إسرائيل وهمية مبنية على تخيلات وفبركات استشراقية. إسرائيل القديمة خرافة تاريخية والشعب المختار وأرض الآباء تخيلات واوهام روجها طلائع كولنيالية الغرب في البلاد العربية. مقابل إصرار نتنياهو على الضم والتهويد وبناء الشقق السكنية لماذا لا تجهر المنظمة الفلسطينية وسلطتها ودولتها وكل الدول العربية بالحقائق التاريخية المناقضة للمشروع الصهيوني؟!! اثبت بالقطع في نهايات القرن الماضي زيف حكاية الدولة اليهودية القديمة الممتدة من النيل إلى الفرات . لم يتنبأ جابوتينسكي أن بيغن خليفته المباشر سوف يشهد صهيونيا يؤلف كتاب " القبيلة الثالثة عشرة" يبرهن بوقائع التاريخ أن أصل اليهود الأوروبيين ليس من فلسطين؛ فلم يعودوا إلى أرض الآباء ، وليسوا الشعب المختار ولا يشكلون عرقا ممتد الجذور في بطن التاريخ أهدى التوراة إلى البشرية. اليهود الأوروبيون لم يعرف أجدادهم فلسطين ولم يهجروا منها عنوة في العصر القديم. يوردالكاتب الصهيوني آرثور كوستلر، حكاية أصل اليهود الأوروبيين من قبائل الخزر التي اعتنق ملكها اليهودية وفرضها على شعبه منذ القرن الثامن الميلادي ثم دمرت الدولة أمام زحف هولاكو غربا وتشتت اليهود الخزريون غربا في اوروبا .
كتب جابوتينسكي مقالة بعنوا ن" الجدار" وعد فيها بفرض استيطان يهودي بفلسطين يستحيل على العرب اختراقه أو الوقوف بوجهه ؛ إنما يجبرون على التسليم بمشيئة إسرائيل. وخلَفه ميناحيم بيغن، الذي نظم مجزرة دير ياسين أسلوبا لحمل العرب على الرحيل عن فلسطين. تسلم بيغن الحكم عام 1978 وطلب من وزيره شارون وضع خطة استيطانية تجعل من المستحيل إقامة دولة فلسطينية غربي النهر . وفي شباط 1982وضع عوديد يينون الموظف بوزارة خارجية إسرائيل الخطة الصهيونية للشرق الأوسط، وفيها يقول على الفلسطينيين أن لاينتظروا الأمن والسلام طالما هم يقيمون غربي النهر . تضمنت خطة يينون تقسيم الدول العربية إلى دويلات متناحرة تدور في فلك إسرائيل. وبذا فالزعم بأن الصهاينة يقبلون دولة فلسطينية مجاورة مجرد أكذوبة واحتيال. تضمنت خطة يينون الموضوعة عام 1982 ،على سبيل المثال، تحطيم الجيش العراقي وتقسيم العراق إلى خمس دويلات وكذلك مصر وسوريا ولبنان والسعودية وسائر دول الخليج .فكيف يقبلون دولة للفلسطييينمجاورة لدولتهم شرقي النهر؟!

يتشابك تحليل ناعومي كلاين مع تحليلات البروفيسور الأميركي شوينمان والبروفيسر تشومسكي والبروفيسور الكندي نيومان وأعداد كبيرة من الأكاديميين والمثقفين وأنصار حقوق الإنسان في العالم.. يتشابك مع مشاعر شعوبهم وتطلعاتها .. والجميع يراقبون باستهجان النهج العنصري للصهيونية وحكومة إسرائيل.ويتفقون مع استخلاص استراتيجي خلص إليه شوينمان اختتم به المقابلة الصحفية مع كاونتربانش بالقول أن "الصهيونية قد أنهكت الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي بالحروب المتواصلة ، الأمر الذي يفتح حيزا لحركة مناهضة للصهيونية من اجل دولة غير صهيونية". واظن أن كل أصحاب الضمائر يتفقون مع هذا الاستخلاص الاستراتيجي.
لم تأت صدفة استخلاصات كل من البروفيسور الكندي ، نيومان، ورؤية البروفيسو من كل القوميات ر الأميركي رالف شوينمان واستنتاج الكاتبة الكندية ناعومي كلاين: مقاومة الامبريالية تمضي في جدلية مع مناهضة الصهيونية. ذلك أن إسرائيل مجرد امتداد للامبرياليةالأميركية وقوتها الصدامية داخل المنطقة، يحصل القائمون عليها المكاسب من الإنتاج الحربي وتجربته في ميدين القتال ومن النشاط الاستخباري واغتصاب الأرض. وكلهاعمليات قراصنة بحار او قطاع دروب برية .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- برنامج التطهير العرقي لم يرفع من جدول الأعمال
- فرض علينا اعباء اكثر مما منحنا امتيازات
- شهوة الدم الفلسطيني .. أهداف ودلالات
- ذراع إسرائيل تطال المنطقة وتنذر بفواجع شاملة
- خواطر في ذكرى وعد بلفور
- انتخابات في الولايات المتحدة
- حاتم الجوهري و-الصهيونية الماركسية
- محكمة راسل في جلستها الرابعة بنيويورك
- كعب اخيل السياسات الإسرائيلية
- برز أوباما في ثياب الواعظين
- مهما حملت الصناديق فالمحافظون الجدد هم الحكام
- أمية تناطح العلم وجهل في معركة الحضارة
- نحو تغيير جذري يعزز عوامل الصمود وهزيمة الأبارتهايد
- وجه الأبارتهايد الكريه
- مشروع دولة إسرائيل الامبريالية العظمى 3
- مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2
- المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - حركة متعددة القوميات من أجل دولة غير صهيونية بفلسطين