أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عذري مازغ - لم أحمل الصهيونية شيئا من عندي















المزيد.....

لم أحمل الصهيونية شيئا من عندي


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 3919 - 2012 / 11 / 22 - 19:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


مع أني من الوقحين بكل حق، سأتجاوز عن بعض التعليقات الوقحة في حقي في مقالي السابق، بدءا من صاحب البيان الشخصي الذي جاء ردا انفعاليا اكثر منه رد يتوخى قليلا من الفهم، كأني ألصقت بالصهيونية شيئا هي لا تقوله او لا يقوله صاحب البيان، من الممكن جدا أن تكون هناك حركة تنتمي إليها كل شرائح المجتمع كالحركة الصهيونية، وليس لها نقيض، بمعنى ان تكون هناك حركات لا تتبنى نفس موقف الحركة الصهيونية، تناقضها قالبا ومضمونا، إن شعبا بهذه الخاصية الإجماعية المقدسة لهو بالفعل شعب الله المختار، معنى هذا أنه في إسرائييل ليس هناك استثناء يمكننا به التمييز بين ماهو ينتمي للحركة وما هو مخالف او مختلف أو نقيض لها (ينتمي إلى حركة أخرى)، اتمنى من القاريء كما اتمنى أيضا من أصحاب تلك التعليقات نوعا من الصبر والهدوء، فالمسالة تحتمل قراءة نقدية، قراءة تحتكم إلى التجربة التي يدعونا إليها بعض الزملاء في تعليقات لهم لا تنتمي في الحقيقة إلى هذه "النزاهة التجريبية” (سنبرهن على هذا التحامل فيما بعد). أن يكون مقالي ينتمي إلى خطاب ابن نصير كما أفصح الزميل الذي أحترمه، لا أظن الأمر حقيقة، لم أقرأ في حياتي ولو مجرد عبارة لابن نصير، أن اكون قوميا بعثيا حسب نفس التعليق، لا أظن أن صاحب التعليق موفق في أمره، فأنا أمازيغي إفريقي محض ولم اتبنى شيئا مما يهيؤني أن أكون شبيها حتى بقواسم البعث (شعب البعثيين هو شعب مختار أيضا حسب اعتقادي)، اتبنى حقوقا مدنية اقتصادية سياسية ووطنية كأمازيغي، هذه من الحقوق التي تقرها المواثيق الدولية لحقوق الإنسان، فهي حقوق فردية ولا تنزع إلى تغليب حق المواطنة لأفراد على حساب أفراد أو مجموعات أخرى (للعلم فقط نحن الأمازيغ في المغرب لسنا أقلية كما يزعم الكثير في المشرق، بل نحن أغلبية ولم نفرض سياسة شعبين لوطن واحد)، بالوقاحة المجيدة، قلت في مقالي "الحب الإيكولوجي" نحن أبناء السبايا والجواري والعاهرات أيضا(هذا ما يصفنا به المشرق، لكن أيضا هذا ما يصفه كتاب التاريخ من قدماء المشرق أيضا حتى في حق اوطانهم، خذ منهم ما شئت، ستجد لغة عربية مارقة موزونة ومتسقة،".... فخرج إليهم فلان ابن فرتلان في جيش قوامه كذا وقاتلهم وغنم نساءهم وأطفالهم وقتل ذكورهم) وطبعا هذا يضعنا في موقف الشعب غير المختار، لكن لسبب ما دوخ علماء الإجتماع نحتفظ في المغرب على اللغة والتاريخ والتقاليد: سأهمس بالقول لصديقي ذي التعليقات الوقحة: المراة هي أم الدنيا ياصديقي، وليس هناك شعب مختار(ولا أظن أن ابن نصير قال هذا ذات يوم). سأعود إلى موضوع الوقاحة، بالتحدي أيضا (بمعنى أن يأتي كل المعلقين بقول يعني أني حملت اليعقوبي قتل أطفال، يبقى طبعا موضوع اليسار الصهيوني قائما للنقاش) أما أن يجر البيان الخاص لأبراهامي المعلقين لإدانتي فهو لأمر جليل، ولن ندخل بعد في جدال السلام الأمريكي، سلام الضفادع اللبرالية وحتى لا أكون وقحا أقصد سلام الإعلام اللبرالي، سلام البزنس، بالله عليكم، من يتاجر بأطفال غزة، أنا الذي ليس تاجرا وأصلا يمقت التجارة أم الذي يصنع الرعب الصاعق ويجربه في غزة ليشهره لتجار الأسلحة؟ في المعادلة الجميلة التي حملتها التعليقات كما حملها البيان، "حماس هي من يقتل أطفال فلسطين"، في التجربة الميدانية التاريخية ماذا كانت تفعل إسرائيل قبل ظهور حماس؟ يبدو السؤال مؤيدا لحماس، لكن هذا لايمنعنا من القول، كانت المسكينة إسرائيل لا تفعل شيئا، بالتجربة التاريخة الآن والتي يدعوني إليها الزميل الزيرجاوي الذي حسبته صديقا، هل يستطيع دعاة السلام الجدد أن يقولوا لنا ماذا كانت تفعل إسرائيل منذ عشرينات القرن الماضي حتى ظهور حماس؟ لن أحمل أحدا على الجواب، ساجيب محله بلغة أبراهامي: “ كانت تصنع وطنا يتوحد فيه اليهود" ولن يتفاجأ امرء من ذوي المولعين بالقومية الصهيونية كما شرحها أحد يسارييها في الحوار المتمدن: الآن صنعوا الوطن ولم يعد هناك من دواعي للتصهين، لكن انخلقت في وجههم مصيبة أخرى: خلقت حماس، والآن من حقي أن أسأل أبراهامي وشلته: من صنع حماس التي تقتل أبناء الفلسطينيين؟؟ ولن أدخل في متاهات الخلفية الإنتخابية الإسرائلية التي هي وراء العدوان الآخير والتي لها علاقة بالدور الإسرائيلي في انتخابات الولايات المتحدة. تبقى هنا إشارة مثيرة للجدل، يا إلهي لم أذكر أطفال اسدروت حتى الآن! للعلم فقط، أكره القتل مهما كانت دواعيه، لكن لا يمكنني ان أقارن بشكل سيء تلك العمليات التي تبدوا فيها إسرائيل بوجه ما إنسانية أكثر من اللازم، يمكن استبدال سجين إسرائيلي (سأقول رهينة بلغة الإرهاب) بإطلاق آلاف الفلسطينيين من سجناء إسرائيل، سيرا على هذا لا يمكن مقارنة الأمر بموضوع القتل، أقصد لا يمكن مقارنة قتل طفل إسرائيلي بقتل آلاف الأطفال الفلسطينيين، فالمقارنة غشيمة أيها الغشماء (أعتذر عن هذه الوقاحة هذه المرة)لا يمكن تبرير عملية القتل الغاشمة لآلاف المدنيين بدعوى وجود مجرمين بها وهذه أخلاق حربية يعرفها كل الجبناء، ولا يمكن استعمال الأسلحة المحرمة في الحروب: هل يعرف الوقحون هذا؟؟ هل تعرفون ماذا يعني استعمال أسلحة محرمة حربيا في أحياء مدنية؟ هذه وقاحة ايها السادة الذين يتكلمون على القوة، أقصد ذلك التعليق المرح بجبر الحسم تجاه حماس المختفية في أسرة أطفال فلسطينيين، يجب تغليب الموقف الإنساني على موقف المجرمين، وهذه بداهة إن كان أهل المشرق من المتصهينين يرون في الامر سلاما نحن نراه بلغة يتيمة كلغة الأمم المتحدة: إفراط في استعمال القوة، إفراط في القتل، يسألني البيان الشخصي حين انتقدت الديموقراطية بالقول أنها قديمة تنتمي إلى عصر الرومان، وأعجب أنه فهم الأمر جيدا وهذه ليس حقارة، أعترف أنه مثقف ويعرف جيدا الديموقراطية الرومانية، لكني في الحقيقة طرحت الأمر بلغة الكومبيوتر كما هو يعشق، الجماهير مثلا في أوربا تطالب بديموقراطية كومبيوترية (أقول مريخية للتخفيف) عن طريق النيت، ودون اللجوء إلى تمثيل ممثل برلماني، يمكن لمواطن عادي أن يصادق على مشروع ما دون اللجوء إلى ممثلين ومنتدبين له، بالتصويت على القرار من بيته، هذا ماقصدته والله بالصدور أعلم، وطبعا فإن الأمور مخيف للديكتاتورية المالية: ألم أقل في كل مقالاتي ليس هناك ديموقراطية، فالديموقراطية التي يسبحها علماء الحداثة، وبالخصوص دعاة اللبرالية المنبهرين في العالم العربي، هي ببساطة ديموقراطية روما القديمة، أقدم من ماركس، من هيجل وكل اللائحة الطويلة، فكيف تتحدثون عن عصر الكومبيوتر والمريخ؟ ليست في المطاف الأخير حداثة، وحين قصدت ديموقراطية إسرائيل لم أقصد غير هذا تنبيها لليسار الصهيوني.
يقول الزيرجاوي بأني لم أفهم ابراهامي، يقول بأنه لم يقل يوما بأنه صهيوني، مشكلة الزيرجاوي أنه، ربما، لم يقرأ حتى بيان شيخه، فالبيان لا ينكر أنه صهيوني بالمعنى الذي أوضحنا، وهو معنى يستند إلى عقلانية واحد ممن ساهموا في تأمين ارض للشعب اليهودي، ثم إن أبراهامي لاينكر أنه صهيوني وهذا ما يريد الزيرجاوي أن يزفه، ياسيدي زيرجاوي: الأستاذ أبراهامي لا ينكر أنه صهيوني، بل يدعونا إلى التقييم بين صهيوني يساري وصهيوني يميني فاشي وما إلى ذلك، (إقرأ مقاله "العقدة الصهيونية" دون تكلفنا رجاء بالإتيان بفقرات كثيرة) والذين تعاطفوا بطيبة قلب، وأنا أسامحهم لذلك، لم يدققوا في معنى الصهيونية، وهنا أقترح تعريف الأستاذ أبراهامي (اعترافا بالطبع له بأن كعبه أشرف من خدي، أليس كذلك يا أستاذ زيرجاوي (أهل العراق يعرفون الأمر جيدا، لم ننسى بعد قضية حذاء الصحفي العراقي) (المسألة أصلا لاتهمني، لا يهمني أصلا أن يكون دراكولا أشرف مني لأن دماء ضحاياه تفضحه): تعني الحركة الصهيونية مايلي والقول لأبراهامي:
«الصهيونية ليست اديولوجيا. التعريف الوحيد للصهيونية الذي يمكن أن يصدق على كل من انضوى وينضوي تحت مظلة ما يمكن أن يسمى "الحركة الصهيونية"، في الماضي والحاضر، هو: الهدف والعمل من أجل تحقيق الإستقلال السياسي للشعب اليهودي في وطنه التاريخي. هذا هو القاسم المشترك الوحيد بين كل معتنقي الفكرة الصهيونية».
أسأل السيد الزيرجاوي في ما الفرق بين هذا التعريف والتعريف في قواميس البعث، السيد أبراهامي لم يترك لنا خيار، الصهيونية كانت في "الماضي" وهي في "الحاضر" هي "الهدف والعمل من أجل تحقيق....”، في مقالي قلت بأن الأمر يستند إلى خرافة دينية على الصهاينة أن يثبتوها تاريخيا، أقصد علم التاريخ مع أن للأمر أيضا نكهته الخاصة في التاريخ، ثانيا: إن القاسم المشترك بين فصائل الحركة الصهيونية هو "تحقيق الإستقلال السياسي للشعب اليهودي في وطنه التاريخي"، إني أدنت في مقالي ما يسمى باليسار الصهيوني، وللتوضيح أكثر، المهيمن في هذه الحركة هم النازيون والفاشيون، والموقف اليساري يتطلب شيئا آخر غير الإنتماء لهذه الحركة( هنا قد أكون مجحفا في أن يكون اليساري متملقا وضالا، راديكاليا خارج الإجماع) والإنتماء لهذه الحركة هو فقط درجة معينة، بمعنى ليس رفضا لها كحركة عنصرية، بل قبول لها من حيث هي تمثل واجهة معينة: لقد حققنا الوطن وارضه وما تبقى من مقاومة هو خرق لميثاق السلام الذي نحن له بالمرصاد القويم، ضد من؟ ضد المزعجين الذين أزحناهم عن الأرض.
أميز في إسرائيل بين اليسار الماركسي واليسار الصهيوني، والميز هذا ضروري للتمييز بين ما هو ليس قومي عنصري فاشي وبين ما هو في أية حركة نازية او عنصرية، في الماركسية نتكلم عن الطبقات ولا نتكلم عن المخلوقات الملائكية التي لها الصفاء العرقي ولها الخصوصية التاريخية العجيبة لتبحث عنها في ارض الآخرين، إن الإنتماء إلى هذه الحركة يمينا أويسارا لا يلزمنا بالبحث في تياراتها ما إذا كانت هكذا أو هكذاك، فالصهيونية حسب صاحب البيان الشخصي تضم كل التلوينات، لكنها تلتزم بالهدف الذي هو قيام الدولة اليهودية وتوحيد اليهود (انظر مقال "العقدة الصهيونية" أيها الذي يدعوني أن لا أسيء الفهم، في هذا المقال وليس في التعليقات ستجد عبارة ردا على عجيل يقول فيها "أنا صهيوني"، بمعنى ما استنادا إلى أساتذ له متميز)ولا يجب الخلط بين الإثنين، وهذا هو مضمون مقالي، لم أحمل ابراهامي على انه قاتل لأطفال فلسطين بقدر ما عملت على أساس فهمه للصهيونية التي يقدمها لنا في طابق الحوار المتمدن بتلك النغمة التعبيرية الأدبيةالجميلة، وبما انه يؤكد تلك المقارنة بين طفل في أسيدروت والمذابح الجماعية لأطفال في غزة، بتلك الوقاحة الإسرائيلية الفذة، فإني لا أقارن بتلك الموازين في تبادل الأسرى بين طفل إسرائيلي وآلاف الأطفال الفلسطينيين، إننا ندين أية عملية لمصادرة حياة طفل مهما كان، أي مخلوق،لكن ندين أيضا تلك العملية من المقارنة المجحفة بين حياة طفل وحياة اطفال فقراء غزة، لم أرى في حياتي بشاعة أخبث من بشاعة المثقفين العرب الذين يساوون في القتل بهكذا موازين، بشكل يدعونا لإدانة كل دراكولا عربي، وكرد للوقاحة الأبراهامية أقول بان خذي بريء، سكير إن شئت أيها الزيرجاوي، أشرف بكثير من كعب ملطخ بدما أطفال كنعان (قصدت كنعان لأذكره بخرافاته الدينية التي هي الأساس في الهدف الذي حققته حركته)، وحتما لا أعرف عن تاريخ صاحب البيان الشخصي، سوى أن له كعب بالفعل، كعب مهرول نحو الأرض الموعودة، كعب دراكولا، فهل قلت شيئا عن تاريخه غير هذا، ثم لماذا على المرء، يتوجب عليه أن يعرف شيئا عن تاريخ المهرولين؟. من دعاني لحب إسرائيل، لا احد سوى نسمة تقديم فهم للصهيونية كما يفهمها الصهاينة على طابق الحوار المتمدن، ألم تعجب تلك النسمة الكثير من المثقفين العرب؟ والحقيقة لم أحب في حياتي كيانا نشازا ككيان إسرائيل.



#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصهيونية تعني قتل أطفال
- الحب الإيكولوجي
- تأملات في المشهد الأوربي: الإضراب العام وحركات الإحتجاج
- تأملات في المشهد الأوربي: حول الإضراب العام
- مريرت وأومدا
- ديموقراطية البيعة
- العالم الآخر ممكن بالقوة وبالفعل ايضا
- قنصليات البؤس: قنصلية ألميرية نموذجا 2
- قنصليات البؤس: قنصلية ألميريا نموذجا
- ثلاثة عشرة دقيقة للهبوط نحو الإنحطاط
- ماريناليدا
- وداعا لهوس الكتابة
- ماركس في كتابات -الشلة- 2
- ماركس في كتابات -الشلة-
- أزمة عمال كوماريت
- عمال كوماريت والخوصصة المستدامة
- المغرب العنصري
- مشروع سومونتي*
- حول إشكالية العمل الضروري في إنتاج فائض القيمة
- عودة إلى موضوع فائض القيمة


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عذري مازغ - لم أحمل الصهيونية شيئا من عندي