أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان (50) : من فقد الرحمة فقد فقد كل شيء















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان (50) : من فقد الرحمة فقد فقد كل شيء


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3826 - 2012 / 8 / 21 - 09:02
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


في الدول المتقدمة هناك قوانين تمنع ذبح الحيوان قبل تخديره لتخفيف المه. ولكن هل تعلم ان اكثر عمليات الختان تجري دون تخدير؟ لماذا اذن يحظى الحيوان برعاية أكبر من الطفل حتى في الدول المتقدمة؟ هذا ما سنراه في هذا المقال، راجيا ان تستمع لهذا الشريط قبل قراءته http://www.dailymotion.com/video/xk8q2v_plastibell-infant-circumcision_news
اذا ما فقد الانسان الرحمة فقد فقد كل شيء. فلا تعجب ان رأيت ارهابيين بقطعون رؤوس رهائنهم كالخراف وجنودنا حماة اوطاننا وثوارنا الذين يعدونا بربيع عربي يمثلون بأسراهم ويغتصبون الحرائر حتى من مواطنيهم. فمن لا يرحم ابنه أو بنته كيف له ان يرحم غيره؟ ومن تم التمثييل به صغيرا كيف له ان يشعر بالرحمة نحو غيره؟ سؤال علينا التجرؤ في الإجابة عليه بعيدا عن السفسطائية الكلامية. فهل من مجيب؟
113 سورة من سور القرآن تبدأ بعبارة "بسم الله الرحمن الرحيم". كلام فارغ نكرره كالببغاء كل يوم حتى فقدنا معناه فلا نطبقه على من هم اعز ما عندنا: اطفالنا!

معظم عمليّات الختان تتم دون تخدير
---------------------
يقوم الحلاّق عامّة بإجراء ختان الذكور دون تخدير، على الصغار كما على الكبار. ونادراً ما يُستعمل المخدّر في الختان الذي يتم في الأوساط الطبّية على الأطفال حديثي الولادة. فقد تبيّن أنه في عام 1994 إستعمل 4% فقط من أطبّاء التوليد التي تقل أعمارهم عن 34 سنة المخدّر لختان حديثي الولادة. وقد لوحظ فرق بين الأطبّاء الذكور والإناث ضمن هذه الفئة: 14% أطبّاء، 20% طبيبات. ويرجع هذا المعدّل المنخفض إلى إستمرار الإعتقاد أن الختان ليس مؤلماً للطفل أو مؤلماً قليلاً فقط، أو لعدم الإهتمام بهذا الألم، أو للجهل بكيفيّة إستعمال المخدّر مع الأطفال، أو للخوف من عواقبه. وهناك حاليّاً محاولة لاستعمال المخدّر بين الأطبّاء بقصد التصدّي للحملة الرافضة للختان. وعدم إستعمال المخدّر في الأوساط الطبّية قد يكون لعوامل إقتصاديّة. فالتخدير يتطلّب حضور طبيب متخصّص بالإضافة إلى الطبيب الجرّاح، وإطالة وجود الطفل في غرفة العمليّات. وهذا يعني مزيداً من التكاليف ونقص في الربح. ومن غير المستبعد أن يكون لعدم إستعمال التخدير أسباب مرضيّة ساديّة كما سنرى لاحقاً.
وبخصوص ختان الإناث، تشير المصادر المصريّة أن هذه العمليّة تجرى غالباً بدون تخدير حيث ثبت أن 77% من عيّنة البحث تمّت دون إستخدام مخدّر أو أدوية. ولم تنف أي من النساء اللواتي أجريت لهن هذه العمليّة أنها عمليّة مؤلمة.

الإعتبارات الدينيّة وراء عدم إستعمال المخدّر
--------------------------
بالإضافة إلى الأسباب السابقة، هناك إعتبارات دينيّة وراء عدم إستعمال المخدّر. نظريّاً يتوقّع الفرد أن يكون رجال الدين رحومين، وخاصّة أن كتبهم المقدّسة تدعوا إلى الرحمة. فعلى سبيل المثال يعيد علينا القرآن الكريم في كل سورة (باستثناء سورة التوبة) عبارة «بسم الله الرحمن الرحيم». ولكن حقيقة الأمر أن رجال الدين هم أقل الناس رحمة. فهم ليس فقط يشيعون بأن الطفل لا يتألّم، بل يضيفون أن الألم هو جزء من الختان.
يقول الحاخام «مائير أريك» (توفّى عام 1926) إنه محرّم إستعمال المخدّر لأنه علينا أن نعطي قيمة للألم. ففي رأيه يجب أن يحس الطفل والذي يصبح يهوديّاً بالحالة التي عاشها إبراهيم عندما ختن نفسه في عمر متأخّر. وهو يربط بين الألم وبين الإستحقاق عند الله. وهناك أيضاً من يرفض إستعمال التخدير لأنه تجديد، وكل تجديد مرفوض في الفكر الديني اليهودي التقليدي. وهناك من يرى أن الألم هو أسلوب لإشراك الطفل في عمليّة الختان، وأن تعريضه لألم بسيط هو لصالحه إذ يعطيه مناعة.
ويلاحظ أن أكثر الموهيلينيجرون الختان دون تخدير. وقد برّر كاتب يهودي ذلك قائلاً أنه من غير الممكن إجراء عمليّة الختان دون ألم. فاستعمال المخدّر بحد ذاته مؤلم. ويضيف:
«في إعتقادي أن التخدير الموضعي ليس ضروريّاً، وأن إجراء العمليّة بصورة مفاجئة تقلّل التأثير النفسي عند الطفل [..]. وأعتقد أن راحة الطفل تعتمد على الوقت المطلوب لإجراء العمليّة. وأن صراخ الطفل يتناسب مع الوقت الذي يكبّل فيه الطفل. فكلّما كانت العمليّة مفاجئة سيكون تحمّل الطفل لهذه العمليّة أكبر».
ويقول طبيب وموهيل يهودي بأنه لا يستعمل أبداً المخدّر على الأطفال ولا داعٍ البتّة لمثل هذا الإستعمال. فالختان الذي يتم على طفل إبن ثمانية أيّام يؤدّي إلى ألم ضئيل جدّاً. والطفل يبكي أكثر عند مسكه ممّا عند إجراء القطع. فبعد الختان وإفلات رجلي الطفل ووضع نقطة خمر أو حليب على شفتيه، فإنه عادة يسكت. والطفل يكون في كثير من المرّات مريضاً في الليلة الأولى، ليس بسبب القطع ولكن بسبب الإحتكاك باللفائف. وعمليّة الختان ليس فيها ألم إذا ما أجريت خلال الأشهر الأربعة أو الخمسة الأولى. وأمّا إذا أجريت بعد ذلك، فتخدير موضعي يكفي. إلاّ أن بعض الأطفال الكبار يرفضون الختان ويؤخّرونه إلاّ إذا تم ذلك بتخدير تام. وعامّة تسمح القواعد الدينيّة إستعمال التخدير. ولذلك فهو لا يتردّد في اللجوء لمثل هذا التخدير.
وإن لم نجد كتابات إسلاميّة في هذا المعنى، إلاّ أنه ليس نادر سماع أقوال من الأهل بأنه يجب على الصبي إثبات رجولته. والمجتمعات البدائيّة ترى أن صراخ الصبي أو الصبيّة خلال الختان يجلب العار لأهلهما كما سنرى في الجدل الإجتماعي.

الإعتبارات التكتيكيّة وراء إستعمال المخدّر
-------------------------
يناقش معارضو ختان الذكور في الولايات المتّحدة موضوع اللجوء إلى المخدّر من وجهة إستراتيجيتهم الهادفة إلى إلغاء الختان. فمن الملاحظ أن هناك صلة بين إكتشاف التخدير عام 1846 وتزايد العمليّات الجراحيّة، ومن بينها ختان الذكور وختان الإناث على البالغين إذ لم يعد الألم حاجزاً أمام إجرائها. وعموماً بدلاً من البحث عن وسيلة أخرى لعلاج الأمراض، أصبح الأطبّاء يلجأون للجراحة لأتفه الأسباب.
والسؤال المطروح هو: هل نكرّس جهدنا لتخفيف الألم أم لإلغاء الختان الذي هو سبب الألم؟ فتخفيف الألم يؤدّي إلى إسكات النقد ضد الختان. ويذكر معارضو الختان الإقتراحات التي كان قد قدّمها بعض البيض لكي يعامل أصحاب العبيد عبيدهم برقّة بدلاً من مكافحة العبوديّة. ما العمل؟ يقول أحدهم بأنه يجب أن يتّبع الإنسان ما يمليه عليه قلبه حتّى يجد القوّة الكافية في كفاحه. وإذا وضعنا جهدنا في تخفيف الآلام يجب أن نوضّح بأن الهدف النهائي هو إلغاء الختان ككل، وإلاّ أدّى جهدنا إلى نتائج مخالفة لما نقصده.
هناك خوف إذاً من أن يكون إعطاء المخدّر للطفل أكثر فائدة للطبيب ممّا للطفل، لأنه يريح الطبيب من صياح الطفل ويساعده في إقناع الأهل بختان أطفالهم. وهكذا يكون إستعمال المخدّر حافزاً لزيادة عمليّات الختان بدلاً من أن يكون وسيلة لتخفيف الألم.
هذا وقد ناضلت منظّمة «الممرّضات لأجل حقوق الطفل» الأمريكيّة لاستعمال المخدّر عند إجراء عمليّة الختان. وتقول بأنها تعرف بأن التخدير يغطّي الألم ولا يخفي القطع. ولكن لا يمكنها أخلاقيّاً السماح بإجراء الختان دون مخدّر. وهي تعتقد بأن محو الختان هو عمل تدريجي. فيجب أن يبدأ بعض الخاتنين بالإعتراف بأن الختان دون مخدّر هو تعذيب قَبل أن يعترفوا بأنه خرق لحقوق الإنسان.
وهناك من يقول إنه وإن كان من المفضّل إستعمال مخدّر يخفّف بعض الألم بدلاً من عدم إستعمال أي مخدّر، إلاّ أن الأفضل هو تأخير العمليّة حتّى يكبر الطفل ويكون في الإمكان إستعمال مخدّر أقوى ليخفّف الألم بدرجة أكبر. فالمخدّر على الأطفال أكثر خطراً من المخدّر على من هم أكبر سنّاً. وقد إعتبر إبن ميمون أن سبب إجراء الختان في اليوم الثامن هو ضعف العلاقة بين الأم والطفل. فإذا ما أخّرنا العمليّة، فإن هذه العلاقة سوف تكون أكثر قوّة وقد نصل إلى رفض الختان ككل.
ونفس المشكلة تطرح فيما يخص ختان الإناث. فقد كتب محمّد إبراهيم سليم بأن معارضيه يعتمدون على كونه يؤلم الفتاة. ويتساءل:
«ولكن ماذا سيكون عليه رأيهم [...] لو تمّت العمليّة تحت تأثير مخدّر مأمون، يقوم به طبيب مختص، كما يحدث في أيّة عمليّة جراحيّة أخرى، وبالتالي فلا ألم ولا صدمات عصبيّة نتيجة ذلك؟ أعتقد أن الأمر سيختلف تماماً».
وسوف نرى في الجدل القانوني أن معارضي ختان الإناث في مصر وخارجها رفضوا عامّة إعطاء الأطبّاء إمكانيّة إجراء ختان الإناث، مع أو بدون مخدّر، لأن ذلك يضفي الشرعيّة على ما يفعلون فتتزايد عمليّات ختان الإناث بدلاً من إنهائها. وهناك من يرى أن إستعمال المخدّر في ختان الإناث قد يساعد على تفادي حدوث جروح غير متعمّدة بسبب حركة المختونة. إلاّ أن ذلك قد يؤدّي أيضاً إلى آثار سلبيّة إذ إن هدوء المختونة يعطي الخاتنة الفرصة لتقطع أكبر قدر من الجلد.

قضيّة التخفيف من الألم
--------------
لتخفيف الألم عند الختان يتم إستعمال عدّة وسائل نفسيّة وطبّية. فينصح عامّة وضع المختون أو المختونة في جو مريح مثل سماع الموسيقى أو وضع حلمة حلوة في فمه أو إعطاء الطفل مهدّئ. وقد بيّنت التجارب أن النتيجة كانت ضعيفة، وأن الإختلاف قليل فيما يخص ضربات القلب ومعدّل الكولسترول في الدم، ولكن قد يؤدّي إلى تقليل وقت الصراخ وحدّته. ممّا يعني أن العمليّة مؤلمة مع أو دون مهدّئ. وبعد العمليّة تفقد كل هذه الوسائل أثرها.
وتبيّن أن إستعمال مسكّن «اسيتامينوفين» قد يهدئ خلال العمليّة ولكن لا تأثير له بعد حدوثها. ممّا يبيّن أن الختان يؤدّي إلى ألم شديد ومستمر. كما قام البعض باستعمال مخدّر لعصب ظهر القضيب في مؤخّرته. ولكن هذا الأخير ذات فعاليّة بمعدّل 50% إلى 70% لأنه لا يصيب دائماً العصب الحسّاس. وهذا يتطلّب إعطاء مخدّر محلّي إضافي لتخفيف الألم. ولكن لا يسمح ببعض المخدّرات على طفل عمره أقل من شهر أو ثلاثة أشهر لتفادي مضاعفات ثانويّة. وقد تبيّن أنه في بعض الحالات يصاب القضيب بالغنغرينا بسبب إستعمال المخدّر.
والبعض يلجأ إلى إستعمال أساليب خاصّة لإجراء عمليّة الختان لتفادي الألم الشديد. ويدّعي بعض الموهيلين أن الطريقة التقليديّة أقل ألماً من غيرها إذ تتحمّل أقل من 10 ثوانٍ. ولكن طول أو قصر الوقت ليس بحد ذاته مانع لحدوث الألم. فقطع اليد بساطور الجزّار يتحمّل أقل من ثانيتين. هذا وقد لوحظ أن من يستعملون «ملزم موجن» أقل ميلاً لاستعمال المخدّر. وهناك دراسات تقارن بين الطرق المختلفة لتحديد أي منها أخف إيلاماً. وهذا يتطلّب قياس جميع المعايير كدقّات القلب والتنفّس ومستوى الكولستيرول والأكسجين في الدم وليس فقط مدى صراخ الطفل أو ملاحظة تعبير وجهه.
ويشار هنا إلى أن أوّل قانون يمنع تعريض الطفل إلى الألم ويفرض إستعمال المخدّرات لتخفيفه جاء من مقاطعة «ميتشغن» الأمريكيّة. فهذا القانون يمنع أن تتم عمليّة جراحيّة على طفل مربوط على آلة الربط المخصّصة بالختان دون إستعمال المخدّرات، ويطلب أن يكون الأهل على دراية كاملة حول وسائل معالجة الألم ومخاطرها قَبل موافقتهم على هذه العمليّة. كما يطالب بأن يتدرّب أعضاء الخدمات الصحّية ويستمرّوا في التدريب بخصوص معالجة الألم. ويلاحظ من هذا القانون أن الختان يمكن أن يتم دون تخدير إذا لم يتم ربطه على الآلة أو إذا وافق الأهل على الختان دون تخديره. وهناك فرض التدرّب بخصوص معالجة الألم ولكن لا يوجد فرض للوعي بحقوق الأطفال بسلامة جسدهم. وهذا القانون يستأنس بتعليمات فدراليّة تفرض إستعمال المخدّر في بعض الأبحاث التي تجرى على الحيوانات، بقصد تهدئة الناس ليقبلوا بهذه الأبحاث. وقد كانت وراء تبنّي قانون مقاطعة «ميشيجن» ممرّضة إشتكت من الآلام التي تشهدها عند إجراء الختان. فاتّجهت إلى مرشّحها في مجلس الشيوخ الذي جمع تواقيع مؤيّدة فأدخل القانون رغم معارضة الأطبّاء.
هذا وتستبق قبيلة كيكويو الكينيّة عمليّة ختان الذكور والإناث الطقسيّة بحمّام لمدّة نصف ساعة في النهر باكراً عندما تكون مياهه باردة جدّاً. وهذه السباحة لها أثر التخدير. ويقول «جومو كنياتا» إن الآثار المؤلمة لا تظهر إلاّ بعد بضع ساعات من العمليّة بعد أن يستريح الفتيان والفتيات.

----------------------
سوف اتابع في مقالي القادم الجدل الطبي فيما يخص ختان الذكور والاناث.
يمكنكم تحميل كتابي ختان الذكور والإناث عند اليهود والمسيحيّين والمسلمين
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وطبعتي للقرآن بالتسلسل التاريخي مع المصادر اليهودية والمسيحية
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسلسل جريمة الختان (49) : لماذا لا نستمع الى ألم الطفل أو نن ...
- مسلسل جريمة الختان (48) : هل يحس الطفل بالألم؟
- مسلسل جريمة الختان (47) : لماذا يتم تتفيه ختان الذكور أو الإ ...
- مسلسل جريمة الختان (46) : الختان عمليّة بتر عند الذكور والإن ...
- مسلسل جريمة الختان (45) : تباين المواقف من ختان الذكور والإن ...
- مسلسل جريمة الختان (44) : الختان بين الخطاب الديني والخطاب ا ...
- مسلسل جريمة الختان (43) : تصادم رجال العلم ورجال الدين
- مسلسل جريمة الختان (42) : عندما يتآمر رجال الدين مع رجال الط ...
- مسلسل جريمة الختان (41) : عملية الختان ومصير الغلفة والصلاة
- مسلسل جريمة الختان (40) : القائمون بالختان في الاسلام
- مسلسل جريمة الختان (39): من يُختن في الاسلام؟
- مسلسل جريمة الختان (38) : عواقب عدم الختان في الاسلام
- مسلسل جريمة الختان (37) : الفقهاء القدامى والختان
- مسلسل جريمة الختان (36): الختان في سنة السلف
- مسلسل جريمة الختان (35) : المشككون والرافضون للأحاديث
- مسلسل جريمة الختان (34) : احاديث متفرقة تحث على الختان
- مسلسل جريمة الختان (33) : المسلمون يتحججون بانجيل برنابا
- مبادرة الحق في سلامة الجسد
- مسلسل جريمة الختان (32) : ختان هاجر لتبرير ختان الاناث
- مسلسل جريمة الختان (31) : حديث خاتنة الجواري


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان (50) : من فقد الرحمة فقد فقد كل شيء