أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - -الرَّائي- و-المرئي- في -الرؤية الكونية-















المزيد.....

-الرَّائي- و-المرئي- في -الرؤية الكونية-


جواد البشيتي

الحوار المتمدن-العدد: 3744 - 2012 / 5 / 31 - 14:44
المحور: الطب , والعلوم
    



إنَّها لبديهية أنْ تقول إنَّ الشيء (أو الجسم) لا يُرَى (كُلُّه) من داخله؛ وإنَّما من خارجه؛ فأنا لن أرى (أو لن أتمكَّن من رؤية) كوكب الأرض (كله) إلاَّ إذا كنتُ في خارجه (على سطح القمر مثلاً). ولن أرى المجموعة الشمسية إلاَّ إذا كنتُ في خارجها. ولن أرى مجرَّتنا (مجرَّة "درب التبَّانة") إلاَّ إذا كنتُ في خارجها. ولن أرى مجموعة (أو زمرة) المجرَّات التي إليها تنتمي مجرَّتنا إلاَّ إذا كنتُ في خارجها.

وكل مجموعة من مجموعات المجرَّات إنَّما تشبه "جزيرة (صغيرة أو كبيرة)" في "بحرٍ واسعٍ" هو "الكون"؛ وتشبيهاً نقول أيضاً إنَّ "مياه" هذا البحر هي "الفضاء (بين مجموعات المجرَّات)"؛ فهل في مقدوركَ أنْ ترى الكون كله؟

الآن، انْسَ تلك البديهية؛ فليس للكون من "خارج" حتى تذهب إليه، وترى منه "الكون كله"، كما ترى كوكب الأرض كله من على سطح القمر مثلاً؛ وهذا ما يقوله لكَ القائلون بنظرية "الانفجار العظيم"، وبما تفرَّع منها، واشْتُقَّ، من نظريات.

هل من شيء في الكون لا يتحرَّك أبداً "في" الفضاء؟

كوكب الأرض يتحرَّك "في (أو عَبْر)" الفضاء؛ والشمس تتحرَّك "في" الفضاء"؛ والمجموعة الشمسية تتحرَّك "في" الفضاء؛ ومجرَّتنا تتحرَّك "في" الفضاء"؛ أمَّا "مجموعة المجرَّات (والتي شبَّهناها بـ "الجزيرة" في "البحر الكوني")" التي إليها تنتمي مجرَّتنا فلا تتحرَّك أبداً "في" الفضاء"؛ وإنَّ كل مجموعة من مجموعات المجرَّات في كوننا لا تتحرَّك أبداً "في" الفضاء".

ومع ذلك، تتَّسِع، في استمرار، المسافة بين كل مجموعتين؛ وكأنَّ "المجموعات" في حالة تنافُر مستمر (ومتزايد).

ويُفسِّرون هذه الظاهرة قائلين إنَّ "الفضاء بين المجموعات" هو الذي يتَّسِع ويتمدَّد في استمرار، فتبتعد كل مجموعة، من ثمَّ، عن سائر المجموعات؛ وهذا إنَّما يعني أنَّ كل مجموعة تتحرَّك "مع (وليس "في")" الفضاء.

وأنتَ، بصفة كونكَ مراقباً أرضياً (ينتمي كوكبه إلى المجموعة الشمسية، التي تنتمي إلى مجرَّة "درب التبَّانة"، التي تنتمي إلى مجموعة مجرَّات) تَحْسب نفسك مركز الكون الثابت؛ فكل "مجموعة" تبتعد عنكَ في استمرار.

الفضاء بين كل مجموعتين من المجرَّات هو الفضاء الأوسع والأضخم، والذي يزداد اتِّساعاً وضخامةً؛ وهذا الفضاء (المستوي المنبسط) هو وحده الذي يتمدَّد، وتزداد سرعة تمدُّده.

أمَّا الفضاء بين النجوم (في كل مجرَّة) أو الفضاء بين المجرَّات (في كل مجموعة) فلا يتمدَّد؛ إنَّه فضاء مُنْحَنٍ، مليء بالمادة، ومليء، من ثمَّ، بمصادِر وحقول الجاذبية، ويلقى تمدُّده (بسبب الجاذبية) مقاوَمَةً وكَبْحَاً مستمرَّين.

وللفضاء بين مجموعات المجرَّات خصوصيته الفيزيائية والكوزمولوجية؛ فهو وحده الذي لا تتقيَّد سرعة تمدُّده بالسرعة القصوى في الكون، وهي سرعة الضوء. إنَّه يمكن أنْ يتمدَّد بسرعة تفوق سرعة الضوء (وليس من جسمٍ، أو جسيمٍ، يمكنه أنْ يتحرَّك "في" الفضاء بسرعة تفوق سرعة الضوء).

لو انطلق جسمان من النقطة نفسها ليسيرا في الفضاء في اتِّجاهين متعاكسين، فإنَّ كليهما لن يسير أبداً بسرعة الضوء. افْتَرِضْ أنَّ كليهما سار بسرعة 200 ألف كم/ث؛ فإذا أراد المراقِب في أحد الجسمين أنْ يحسب سرعة الجسم الآخر (أيْ سرعة ابتعاده عنه) فلن يجدها 400 ألف كم/ث. إنَّه يجدها دائماً أقل من 300 ألف كم/ث.

كلا الجسمين، ومهما زادت سرعته، لن يبلغ أبداً سرعة الضوء؛ وكلا المراقِبَيْن لن يرى أبداً الآخر يسير بسرعة تَعْدِل (أو تفوق) سرعة الضوء.

أمَّا في حالة تمدُّد الفضاء (بين مجموعات المجرَّات) فالأمر يختلف؛ ذلك لأنَّ كل مجموعة تتحرَّك "مع" الفضاء"، ولا تتحرَّك "فيه".

افْتَرِضْ أنَّ المسافة بين مجموعتكَ والمجموعة الأقرب إليها تزداد (بسبب تمدُّد الفضاء بينهما) في الثانية الواحدة 50 ألف كم. هذا يعني لكَ أنَّ هذه المجموعة هي التي تبتعد عن مجموعتك "الثابتة في مكانها"، وأنَّها تبتعد عن مجموعتك بسرعة 50 ألف كم/ث.

إنَّ الفضاء بين مجموعات المجرَّات يتمدَّد بسرعة واحدة في كل الكون؛ ومع ذلك، سترى أنَّ المجموعة الأبعد تبتعد عنك بسرعة أكبر؛ فإذا كانت المجموعة الأقرب تبتعد عنكَ بسرعة 50 ألف كم/ث، فإنَّ المجموعة الأبعد (وعلى ما ترى أنتَ) قد تبتعد عنكَ بسرعة تفوق سرعة الضوء.

وهذا إنَّما يعني أنَّ بعضاً من مجموعات المجرَّات التي تراها الآن (في الهيئة التي كانت عليها قديماً) لن تتمكَّن من رؤيتها مستقبلاً.

تخيَّل أنَّ مجموعة المجرَّات X هي أبعد مجموعة تراها الآن؛ فماذا يعني هذا؟

إنَّني أرى هذه المجموعة الآن في الهيئة التي كانت عليها قبل 12 بليون سنة (مثلاً).

ما أراه الآن إنَّما هو "صورة قديمة" لها؛ وهذه "الصورة" التي وصَلَت إليَّ الآن قد اجتازت (فعلاً) مسافة قدرها 12 بليون سنة ضوئية.

لقد انطلقت "الصورة" في رحلتها الفضائية (إليَّ) قبل 12 بليون سنة، قاطعةً (فعلاً) مسافة قدرها 12 بليون سنة ضوئية.

وعند انطلاقها كانت المسافة بين هذه المجموعة ومجموعتي أصغر؛ لكنَّ تمدُّد الفضاء بين مجموعتي والمجموعة X كان يُطيل، في استمرار، المسافة بيني وبين "الصورة (المنطلِقة نحوي)".

لقد أطالها هذا التمدُّد؛ لكنَّه لم يُطِلْها قط بسرعة تَعْدِل (أو تفوق سرعة الضوء). وهذا ما سمح لـ "الصورة" بأنْ تَصِل أخيراً إليَّ.

الذي يبعد عنِّي الآن 12 بليون سنة ضوئية ليس المجموعة X وإنَّما النقطة الفضائية التي منها انطلقت "صورتها" قبل 12 بليون سنة؛ فهذه المجموعة تبعد الآن عنِّي مسافة أكبر بكثير.

افْتَرِضْ أنَّها تبعد عنِّي الآن 18 بليون سنة ضوئية؛ فمتى أراها في الهيئة التي هي عليها الآن؟

إذا توقَّف الفضاء بيني وبينها عن التمدُّد (الآن) فسوف أراها في الهيئة التي هي عليها الآن بعد 18 بليون سنة؛ أمَّا إذا استمر في التمدُّد (وتسارَع تمدُّداً) فقد أراها في الهيئة التي هي عليها الآن بعد 24 بليون سنة (مثلاً).

سأراها في الهيئة التي هي عليها الآن بعد 24 بليون سنة إذا كان الفضاء بيني وبينها سيتمدَّد بسرعة تقل عن سرعة الضوء؛ أمَّا إذا تمدَّد بسرعة تفوق سرعة الضوء فلن أراها في الهيئة التي هي عليها الآن أبداً.

حتى أراها مستقبلاً في الهيئة التي هي عليها الآن لا بدَّ للمسافة بيني وبين "صورتها" التي انطلقت الآن (نحوي) من أنْ تظل هي نفسها، أيْ لا تتمدَّد؛ فإذا تمدَّدت فلا بدَّ لتمدُّدها من أن يكون بسرعة تقل عن سرعة الضوء؛ فإذا كان بسرعة تفوق سرعة الضوء فلا بدَّ لهذه السرعة من أنْ تشرع تتضاءل حتى تتمكَّن "الصورة" أخيراً من الوصول إليَّ.

"الصورة" التي وصَلَت إليَّ الآن إنَّما تحيطنا عِلْماً بالهيئة التي كان عليها الجسم صاحب الصورة من قبل (قبل ثانية، أو قبل ساعة، أو قبل سنة، أو قبل مليون سنة، أو قبل بليون سنة، أو قبل 12 بليون سنة). وتحيطنا عِلْماً أيضاً بمقدار المسافة التي قطعتها فعلاً.

ولن نرى في هذه "الصورة" ما يمكن أنْ يجيبنا عن أسئلة من قبيل: "هل الجسم صاحب الصورة ما زال موجوداً؟"، و"أين هو الآن، إذا ما كان موجوداً؟"، و"ما هي الهيئة الموجود عليها الآن، إذا ما كان موجوداً؟".

في رؤيتنا لمجموعات المجرَّات تتَّحِد ثلاثة أشياء هي: "المكان" و"الزمان" و"السرعة".

وهذا إنَّما يعني أنَّ مجموعة المجرَّات الأبعد (عنَّا) هي الأقدم وجوداً، والأسرع في ابتعادها، أو ارتدادها (عنَّا).

هي "الأبعد (عنَّا)"؛ لأنَّ "صورتها" التي وصَلَت إلينا الآن تُخْبِرنا أنَّها قد قطعت فعلاً مسافة 12 بليون سنة ضوئية (مثلاً).

وهي "الأقدم (وجوداً)"؛ لأنَّنا نراها الآن في الهيئة التي كانت عليها قبل 12 بليون سنة.

وهي "الأسرع (في ابتعادها عنَّا)"؛ لأنَّ المسافة بين "صورتها" المتَّجِهة إلينا وبين مجموعتنا هي التي كانت تتمدَّد بسرعة أكبر (مع أنَّ سرعة تمدُّد الفضاء هي واحدة في كل أنحاء الكون).

والآن، وعلى ما يُزْعَم، يتمدَّد الفضاء بين مجموعات المجرَّات بسرعة متزايدة؛ وكلَّما تمدَّد الفضاء زادت سرعة تمدُّده.

إذا صَحَّ هذا الزَّعْم فلا بدَّ لنا من أنْ نتوقَّع تضاؤلاً مستمراً في عدد مجموعات المجرَّات في كوننا المرئي؛ وكأنَّ المستقبل لتقلُّص "كوننا المرئي"، واتِّساع "كوننا غير المرئي".

شيء واحد يمكن أنْ يذهب بهذا التوقُّع (إذا ما صَحَّ ذاك الزَّعْم) إلا وهو أنْ تزداد سرعة الضوء مع ازدياد سرعة تمدُّد الكون.

إنَّ هذا لا يتعارض مع بقاء سرعة الضوء هي السرعة القصوى في الكون؛ لكنَّه يَجْعَل هذه "السرعة القصوى" متغيِّرة المقدار؛ فمقدارها يزداد مع ازدياد سرعة تمدُّد الفضاء بين مجموعات المجرَّات.

والآن، تخيَّل أنَّ ضوءاً انطلق الآن من كوكب الأرض، متِّجهاً إلى كوكب في مجموعة من المجرَّات تبعد عن مجموعتنا 5 بلايين سنة ضوئية، وأنَّ "صورة" كوكب الأرض الملتقطة الآن هي المحمولة على متن هذا الضوء.

هذه "الصورة" لن تَصِل إلى ذلك الكوكب بعد 5 بلايين سنة؛ وإنَّما بعد 8 بلايين سنة (مثلاً) لأنَّ الفضاء بين الكوكبين (أو المجموعتين) يتمدَّد في استمرار.

وتخيَّل أنَّكَ قد انطلقت، في الوقت نفسه، مع هذا الضوء، متِّجهاً إلى الكوكب نفسه.

وسأفْتَرِض أنَّ مركبتك الفضائية قد تسارعت (وظلَّت تتسارع) حتى قاربت سرعتها سرعة الضوء.

وهذا إنَّما يعني أنَّ الزمن لديك قد تباطأ، وازداد تباطؤاً.

ونِسْبَةً إلى الزمن لديك فقد تصل إلى ذلك الكوكب بعد 100 ثانية من انطلاقكَ من كوكب الأرض.

ما أنْ تَصِل إليه حتى تَعْلَم أنَّ الضوء الذي يَحْمِل على متنه "صورة" كوكب الأرض قد سبقكَ في الوصول.

وعند وصولكَ إلى ذلك الكوكب ستُخْبِر أهله بما تَعْتَبِره حقائق لا ريب فيها (من وجهة نظركَ الموضوعية).

الحقيقة الأولى، هي أنَّ السرعة القصوى لمركبتك قد ظلَّت دون سرعة الضوء.

والحقيقة الثانية، هي أنَّ سفركَ إلى هذا الكوكب لم يستغرق إلاَّ 100 ثانية، بحسب ساعتكَ، وأنَّ عمرك لم يزدد، من ثمَّ، إلاَّ 100 ثانية.

والحقيقة الثالثة، هي أنَّ المسافة التي قطعتها مركبتك فعلاً كانت 28 مليون كم (أيْ نحو 93 ثانية ضوئية).

إنَّكَ، وعلى ما قُلْنا بدايةً، لن تتمكَّن من رؤية الشيء، أو الجسم، كله إلاَّ من خارجه (مثال "رؤيتكَ كوكب الأرض كله من على سطح القمر").

لكنَّ "الرؤية من الخارج" لن تكون بـ "العين نفسها"؛ فـ "عَيْنكَ"، وهي كناية عن "ساعتكَ" و"متركَ"، تختلف باختلاف "مَحَلِّكَ"، أو "مَوْضِعكَ"، أو "إطارك المرجعي"، أو "زمكانكَ".

قِفْ على سطح القمر، وانظُرْ إلى كوكب الأرض، وإلى "الأحداث" فيه، وإلى كل ما يُقاس فيه بـ "المتر"، أو لا بدَّ من استعمال "المتر" في قياسه.

ثمَّ أُنْظُرْ إليه، متخيِّلاً أنَّكَ مراقِب في كوكب يبعد عن الأرض بلايين السنين الضوئية.

ثمَّ أُنْظُرْ إليه وأنتَ في مركبة فضائية، تسير، في خارج المجموعة الشمسية، بسرعة متزايدة؛ وقد قاربت سرعتها، أخيراً، سرعة الضوء.

ثمَّ أُنْظُرْ إليه، متخيِّلاً أنَّكَ مراقِب يقف على سطح "ثقب أسود".

ثمَّ أُنْظُرْ إليه وأنتَ في حجرة صغيرة، تسير بسرعة ثابتة، وفي مسارٍ مستقيم، في فضاء يخلو تماماً من مصادِر وحقول الجاذبية.

أُنْظُرْ، وقارِن، فتُدْرِك، عندئذٍ، أنَّكَ لن ترى الشيء نفسه؛ فـ "المرئي" يختلف باختلاف "إطاركَ المرجعي"، الموجود دائماً، في خارج كوكب الأرض.



#جواد_البشيتي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -العقد شريعة المتعاقدين-.. أهو مبدأ ل -السرقة-؟!
- حتى لا ينتصر شفيق وتُهْزَم مصر!
- إنَّها -المستحيلات الثلاثة- في الكون!
- التفاعل بين -المادة- و-الفضاء-
- في فلسفة اللغة
- فساد الكِتَابة!
- لويس السادس عشر يُبْعَثُ عربياً!
- فكرة -الرُّوح- وكيف شَقَّت طريقها إلى رأس الإنسان
- مرَّة أخرى وأخيرة في محاورة -أعداء ماركس-!
- أعداء ماركس.. على هذه الشاكلة!
- -موتى- يَنْعُون -الماركسية-!
- في -حُرِّيَّة التعبير-
- دَعْهُمْ يَخْتَبِرون أوهامهم!
- -المجلس العسكري- يخوض -معركة الرئيس-!
- -الحياة- فلسفة!
- -الإحساس- من وجهة نظر -مادية جدلية-
- في هذا يكمن -سِرُّ قوَّته-!
- -أزمة- مصر تكمن في عدم اكتمال ثورتها!
- ما لَمْ يُقَلْ في -القرية العالمية-!
- -سادات- يلبس عمامة!


المزيد.....




- تعرض اليوم..الآن تابع الحلقة 156 مسلسل قيامة عثمان .. تردد ق ...
- تقارير: أدوية شائعة لفقدان الوزن -تفاجئ- الرجال بالعجز الجنس ...
- صور من الفضاء.. هذا ما فعلته إيران في قاعدة أصفهان بعد ضربها ...
- إجراء أول اختبار لدواء -ثوري- يتصدى لعدة أنواع من السرطان
- أسهم أوروبا ترتفع بدفعة من نتائج قوية لشركات التكنولوجيا
- الصحة العالمية لـ-سكاي نيوز عربية-: غزة أصبحت لا تصلح للحياة ...
- غوغل ومايكروسوفت تبدأن جني ثمار الاستثمار بالذكاء الاصطناعي ...
- العثور على محيط حيوي -سري- تحت الصحراء الأكثر جفافا في العال ...
- جامعة العلوم السياسية بباريس توقف الدروس بعد تصاعد احتجاجات ...
- كيف تثبِّت الإصدار التجريبي لنظام أندرويد 15 على هواتف بيكسل ...


المزيد.....

- المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- ‫-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط ... / هيثم الفقى
- بعض الحقائق العلمية الحديثة / جواد بشارة
- هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟ / مصعب قاسم عزاوي
- المادة البيضاء والمرض / عاهد جمعة الخطيب
- بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت ... / عاهد جمعة الخطيب
- المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض / عاهد جمعة الخطيب
- الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين / عاهد جمعة الخطيب
- دور المايكروبات في المناعة الذاتية / عاهد جمعة الخطيب
- الماركسية وأزمة البيولوجيا المُعاصرة / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطب , والعلوم - جواد البشيتي - -الرَّائي- و-المرئي- في -الرؤية الكونية-