أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 2011سنة البوعزيزي_4















المزيد.....

2011سنة البوعزيزي_4


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 3525 - 2011 / 10 / 24 - 07:19
المحور: الادب والفن
    


1 نيسان عيد الكذب
احتلامات ليلة البارحة أعادتني إلى المراهقة والشباب الأول.
صباح آخر يصل, معه وحوله آلة الدمار غير المرئية تدور بنفس الايقاع, خارج الرغبة والارادة والوعي, آلة صماء لا ترىوتطبع هوية سوريا وملامح السوريين وتوشمهم قبل الولادة. يصل الصباح ونهدأ.
*
مشاعر العجز لن أنساها لأتذكرها مشاعر العجز
*
بعد قليل إلى بيت ياشوط. أفكر....لا أستطيع تغيير المشهد, بمقدوري تغيير المنظور ووجهة النظر فلأفعل.
ما يعرفه الحكماء والفلاسفة وعلماء النفس, العادة إياها, الانتقال المرن إلى الموقف النقيض, وكأنه الخيار الأساسي_ بل الاختيار. وتلك الطريقة الوحيدة لتحمل "وعي الخسران الحتمي" وتكملة الحياة وظروف العيش أل.......شاقة
.
.
الحياة اليومية. العيش المتقطع بالساعة واليوم, مع الانتباه إلى محدودية الفهم والنقص الدائم في معرفة حتى _التفاصيل المباشرة والقريبة, العناية أكثر بالشؤون الوجدانية/ الحب... هل نسيت! الحب وحده يجعل الحياة مبهجةوقابلة للعيش...
*
2 نيسان
أين يوجد الواقع الخالص؟ كيف الوصول إليه؟
أضفت كلمة الخالص بعد تردد, ترددت أيضا في اعتبارها صفة, ...ثم تركت لأفكاري حرية الانطلاق. ضحك وسخرية
في بيت ياشوط أسمع وأصدق محطات التلفزة السورية أيضا.
إلى أي حد تلوّن الرغبة أفكارنا ومعتقداتنا؟
الرغبات المضمرة أكثر قوة وعمقا من الصريحة المباشرة_ هذا ما اقوله لنفسي بهدف المتعة وأكثر, إلى أي مدى تصل قوة الانكار!
2نيسان يوم لعين أيضا في طريقه إلى العدم
*
3 نيسان
صباح ربيعي جميل
مساء البارحة مضى بهدوء, كان المناخ طبيعي في اللاذقية, ولا أثر (لمسلحين...) كما تسميهم دوائر السلطة لا حواجز أيضا.
التغيير حصل وانتهى الأمر, ذلك ما أكرره في أي حوار أو نقاش_ والباقي قوة العطالة فقط. نعيش في طور تاريخي جديد, وسيختلف بعناصره ايضا.
ولكن, قوة العطالة وزمنها ونتائج وآثار مفاعيلها,....كيف تتحقق وتؤثر على القادم!

*
الكتابة تحت الضغط/ الكتابة في الدرجة صفر....
أشعر, أحيانا, أنني صرت أكتب تحت ضغط الواجب وكأنني أعمل في وظيفة.
تعطيل الحسّ النقدي" من هو على خطأ ومن هو على صواب, المتصارعون دوما ضجرون من الأسئلة, عدائيتهم أشدّ للفكاهة وللسخرية. المتصارعون رسامون رديئون للعالم.... بالأسود والأبيض دوما
بعدماتحولالخوفإلىلعبة, وتنجح بذلك, ثم تحول لعبة التحويل(تغيير القناع والماهية) إلى عادة_ اللعب الشفاف الأثيري بدون وزن او ظل, تصير نفسك لعبة داخل اللعبة ولا يحدّك غير الفراغ

.
.
.
ليلة البارحة أيضا أشعلت سيجارة في الحلم
*
هل هو الهدوء الذي يسبق العاصفة!
نهار اللاذقية لهذا اليوم رايق " كأنها لم تعرف لحظة عنف في تاريخها"
إلى أية درجة تتشابه المدن والبيوت والشخصية الفردية؟
حدسي_ حدس الشاعر والعاشق والكاهن والنفس الفارغة_ الأسوأ قد مضى, وأنا أضحك على نفسي ومن خيالاتي قبل الجميع....مدن, شخصية, حمام دم, انعتاق, عاطفة مشبوبة_ أول مرة أفكر بكلمة مشبوبة! هل هو خطأ لغوي؟
ظلّ هذا اليوم كيف سيكون غدا, بعد سنة,....دهر
اضحك يا حسين أعلى وأقوى/ أعمق وأبعد
القناع يمتصّ الوجوه/ الحاضر المفقود

من هذا الذي يكتب الآن؟
_هو شبهك
من وراء الموت صوت جديد, آخر!
_إنه أنت
*
4نيسان
ديك آخر يصيح, نفوس ووجوه وملامح تدخل المشهد
صباح الخير يا حبيبتي
ذلك الاحساس القديم بانعدام الوزن, خفّة وتبعثر, مشاعر شغف أيضا
*
نستمع لنيتشه
_ ما سرّ نيتشه؟
تقرأ نيتشه وتحبّ الشخص والكتابة والأفكار نفسها_ طريقة العرض وشفافية الأسلوب, لا فرق إن وافقت على أفكاره أو عارضتها, كتابة الحياة بالنفس والروح والكيان كله.... نيتشه. تشيخوف. بيسوا. شيمبورسكا.....سرّ الأدب العظيم
*
كلمات في الليل
لا, شكرا
بين صوتك وصداه
وغاب يوم آخر
كلمات في الليل

.
.
*
5 نيسان
نوم متقطع. صباح كأنه وصل خلسة. شحوب في المناخ السوري. يا ويلنا
تمطر أكثر وأكثر, والعتمة في داخلي
مع أنه ما أحبّ_ صباح ربيعي ماطر, غصّة في النفس والحواس
*
ما هذه الحالة!
_توقف فورا
تفكير إيجابي_ تغيير اتجاه, توسيع المجال الحيوي, خفض سقف التوقع...بطء
_ لا تحمّل نفسك مسؤولية سواك أبدا
أنقسم. أتبعثر. أطير. انحسر. فراغ في الفرغ
ما هو الفراغ؟
الاعتقاد الشائع أن الفراغ نفسه الهواء خاطئ. الهواء ما يحيط بالكرة الأرضية
وأما الفراغ نعرف فكرته, ومقاربته فقط في المختبرات الحديثة
ثانية يلتقي العلم بالشعر بالفلسفة
الجوهر إناء فارغ
*
كلمات: وحيد, عزلة , مكتئب, يأس....أحتاج زيادة عليها لوصف حالتي النفسية اليوم.
تجولت في اللاذقية_ مدينة العجائب...لا صديق ة ولا مكان أليف.
عدت أكثر وهنا. شخص يتداعى على باب الخمسين وكأن عمره أكثر من قرن.
هل ستكون سوريا يوما_ خلال حياتي_ دولة مؤسسات وقانون....تحترم عشاقها ومبدعيها!
لا أعرف جارحة وحارقة وكاوية
سوريا! هذه الأرض القديمة الملعونة المتعبة
*
6نيسان
ثم اشرقت...
صباح يمكن لمسه, موسم أزهار وعصافير
غريبة علاقتي بالواقع الموضوعي. عبارة أقرأها. كلمة من عابرة أو عابر. لمحة بصر لأرى فيها إشارةجوهرية, والاتجاه يتبع مسارات الريح
ماذا بعد يا حسين!
ماذا وبعد.....
ضعف الخيال يجمّد الادراك والرؤيا في حقل المباشر_ تزييف المشهد من خلال الاقتصار على جانب ضئيل وهش, الاستغراق في لحظة كئيبة والتغافل عن النهر.
تجنب القيام بأي فعل
التلقي السلبي_ الاكتفاء بالموقف المعرفي
*
7نيسان البارحة
البارحة صورة وذكرى, كل ما حدث البارحة بين يديك. مشي
مشي سريع وحاد. مشي كثير
في الشيخ ضاهر ألمح عن بعد صديقي الشاعر والكاتب المعروف( س). تكاد تضربه سيارة ترجع للخلف ويقودها غلام. بدون تسرع يغير طريقه ويعود ليقف أمام النافذة, ينظر بهدوء إلى السيارة والسائق معا, ثم يكمل طريقه الجديدة...
أمشي خلفه دون أن يراني أو يعرف بوجودي. صرت أراقبه
مراقبة آخر دون أن يعرف تجربة فظيعة, الشكل الانساني في غفلته, ضعفه, حياده, تعدد طرقه في كل لحظة,...متى تنتهي اللاذقية وسوريا إلى الأبد من الرقابة والمراقبين, أفكر في نفسي وأتخيل العالم والمدى المفتوح. إذا لقي هذا الكلام من يقرأه في المستقبل, ما الذي يمكن أن يفهم من خلاله أو يدرك ويشعر به!
وصل الصباح وأعود معه إلى حياتي المعتادة, مع عبارة نيتشة:
في الفن يجني الانسان متعة من رؤية نفسه كاملا
*
أيضا البارحة
عدة دورات في باص الزراعة, نصف مستيقظ أدور على غير هدى.
أفكر بزيارة الطبيب النفسي. وأفهم أخيرا, كيف تزور الطبيب النفسي فقط ليستمع لك.
مشكلة في النقود. مشكلة في الرأس والشارع والبطن. مشكلة في كل شيء
وأنا اليوم في الغد. أتردد في التعبير المباشر عن ما أريد قوله وأخشى.....الفشل, العقاب, الازدراء, العزلة/ عزلة المنتصر!
لو كنت أعرف شيئا آخر لعملته, غير هذا التخبط في المشاعر والتعابير
مكاني ماذا تفعل, في اللاذقية 7نيسان 2011_صباحا
8نيسان
هذا يوم الجمعة في اللاذقية. ترقب حذر
أين مشاعري بالضبط؟
التغيير السلمي والانتقال إلى نظام ديمقراطي تعددي, وبدون عنف.
هل هذا ممكن عمليا؟
الوصول إلى "صيغة حل" تحقق المنفعة للجميع.....
سوريا بالأبيض والأسود؟
سوريا بالحبر الصيني
*
يوم لي. هذا يوم لي
بهذه الكلمات الصغيرة, أبحث عن هويتي, عن معنى يصلح أساسا لوجودي كله. تبعثرت في الجهات, مع الريح, في بؤس الأحلام والفكر, تهت
كيف يكون يوم لك!
الجزء الصلب من العيش, قد تتمكن من قياسه وإدراك الحدود والكتل بشكل تقريبي, أما فراغات النفس والمعرفة والتذوق.....مستحيل
الريح تداعب ورق الزيتون وأغصانه
الريح......
مع الريح ضيعتني الطرق السهلة
*
9 نيسان....
لا أستطيع أن أفهم أكثر من تجربتي الشخصية
_ماذا تريد أن تقول
ما نحبه نحن
_ ماذا قلت
ما نخافه نحن
.
.
بعدما تغادر موقف الأمس تذكّر, لا يمكن للمرء أن يوجد في موقعين معا
خسارة! المعرفة تأتي متأخرة دوما
*
اليوم المائة بدون تدخين ولا كحول
كتبت" لست سعيدا في حياتي" ومحوتها, توجد خبرة أرغب بنقلها لك
التخفيف من المعاناة؟ ربما
_ أعتقد أن التعبير الأنسب في "مستوى الاثارة". التعود على مستويات إثارة مرتفعة, مشكلة العيش الدائم. الاثارة جزء من الخطر الحقيقي, ولا توجد خارجه. كيف تحلّ.... الابداع كلمة السرّ. الحلول المبتكرة, اللعب بأسس الفكر والتفكير, وتغيير المنظور
_وها أنت تسقط في المواعظ
*
يتضخم البعد السياسي ويبتلع ما عداه. أعصاب السوريين مكشوفة, ودورنا نحن علماء النفس في العودة إلى الأوليات والبديهي, لنعزز ابتكار الحلول....
"كيف تختم مرحلة من حياتك, ثم تنتقل إلى مرحلة جديدة وبنجاح, في التوقيت والصيغة الملائمتين, بدون سرعة أو تباطؤ وبلا غضب أو مرارة/ مع تكيف مرن واستعداد للمفاجئات غير السارة أولا....تأكل عندما تجوع وتنام عندما تتعب_ وتضحك....
بعدها يتعب عالم النفس ويمرض ويموت أخيرا مثل غيره
*
10نيسان
ما الذي تفعله الأحلام بنا............الأحلام
ذلك العالم البعيد من الداخل. من خارج التوقع والارادة والوعي تأتي صور وحكايات, تلون العيش الواقعي الباهت.
نزهات ممتعة, متنوعة, قديمة وحديثة لكنها غرائبية دوما, تلك التي تحدث في أحلامي.
أستيقظ وعقلي مشدود إلى هناك, مشاعري أكثر.
أتذكر مرة...في صباي البعيد. رأيت في حلمي زميلة لي_ لم يكن قد حدث بيننا أي كلام, رأيتها في الحلم حبيبتي, وأنا كنت حبيبها. استيقظت وأنا أحمل مشاعر عميقة تجاهها, بالطبع حاولت التقرب منها ومكالمتها ولم ألقى تجاوبا ولم يحدث أي تواصل بيننا,...وحتى اليوم وبعد مرور عشرات السنين أشعر بالودّ تجاه الذكرى والصبية وكأننا كنا عشيقان.
البارحة أخرجتني أحلامي في نزهات بعيدة, خارج الأوطان والأسوار وخارج قوانين المنطق والعقلانية....كنت سعيدا جدا وأتمنى لو بقيت طيلة حياتي في تلك النزهة.
*
لم أسمع أو أقرأ, أن أحدا يشكو من صديق أو قريب "قلة" الكلام
وجدتها, سوف أحاول محبة الاستماع, مهما تكن الغاية والدوافع....الكلام نصوص.
*

صباح جميل للغاية وأنا أستمتع بحياتي
*
أقرأ في كتاب" الخوف, إلى متى" لسوزان جيفلرز......يساعدني على الشفاء
أعانني العام الماضي كتاب " العادات السبع للناس الأكثر فعالية" على وقف التدخين.
وأستعيد اليومموقف المسافة الواحدة من السوريين( في السلطة أو المعارضة), عسى أستطيع رصد المشهد بمصداقية, واحافظ على تماسكي النفسي والمعنوي بنفس الوقت.
.
.
كان الخوف هويتي وهاويتي
وصححت حبيبتي عبارة" الخوف أعمق من الحبّ"
الحب أعمق من الخوف
*
" كل شخص يقوم بأفضل ما يمكنه, وبدون استثناء, بالنظر إلى نضجه الشخصي"
أن الغضب دليلك ,الدائم, إلى أنك لا تتحمل مسؤوليتك
_لأتذكّر.....
لحظة الغضب_ بداية طريق الأخطاء......الطويل والمتعب
"لا يوجد شيء هو نتيجة غلطة الاخرين"



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2011سنة البوعزيزي_5
- 2011سنة البوعزيزي_6
- 2011سنة البوعزيزي_7
- 2011سنة البوعزيزي_8
- 2011سنة البوعزيزي_9
- 2011سنة البوعزيزي_10
- 2011سنة البوعزيزي
- سوريا الصغرى 21_22
- سوريا الصغرى19
- سوريا الصغرى 20
- سوريا الصغرى18
- سوريا الصغرى17
- سوريا الصغرى16
- سوريا الصغرى15
- سوريا الصغرى 14
- سوريا الصغرى13ليلتان مع ناظم الغزالي
- سوريا الصغرى12فيكتور فرانكل في بسنادا
- سوريا الصغرى11هل هو -نكران التعب- أم التأثر بقراءة-تعديل الس ...
- سوريا الصغرى10من يقرأ ناظم حكمت؟
- سوريا الصغرى9محمود درويش في بيتنا-أنقذونا من هذا الشعر.


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين عجيب - 2011سنة البوعزيزي_4