أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وداد فاخر - العرب وروح الانتقام القبلية















المزيد.....

العرب وروح الانتقام القبلية


وداد فاخر

الحوار المتمدن-العدد: 3522 - 2011 / 10 / 21 - 20:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مسلسل الجرائم العربية مسلسل طويل لا نهاية له بدءا من العصر الجاهلي الذي لا نحتفظ إلا بأخبار يسيرة جدا عنه مرورا بالعهد الإسلامي الأول الذي اغتيل خلاله ثلاث من الخلفاء الراشدين ومن المبشرين بالجنة عمر وعثمان وعلي .
هل لان روح البدوي الجاهل هي روح انتقامية ، أم لأنه ’جبلَ على العيش الصعب وسط صحراء قاحلة لا زرع ولا ماء فيها ؟.
وظلت هذه الروح أو الأخلاق البدوية سارية في دمه حتى بعد أن تحضر فلم يتغير شئ فقد ظل نفسه ذلك البدوي الذي قال عنه الله سبحانه وتعالى في محكم كتابة الكريم (ومـن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دآئرة السوء واللّه سميع عليم) التوبة – 98 - .
فالإسلام الذي كان وقتها ثورة غيرت كل ما حولها من قيم البداوة والتخلف للعربي الذي كان تائها في لجة الصحراء ومفاهيم البداوة المتخلفة سرعان ما تلقفه أعراب حفاة جفاة ليحرفوا منهجه وتعاليم نبيه ويتسلطوا على الأمة بعد وفاة الرسول وانقضاء عهد الراشدين ليحكم هؤلاء الطغاة الجدد الناس باسم الدين بموجب تفسير كيفي للآية ( يا أيها الذين امنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ) النساء -آية 59- ، وانطلاقا من هذا التفسير الكيفي تسلسل الطغاة العرب في الحكم وظلم الناس منذ العام 41 من القرن الهجري الأول ليومنا هذا ، مستغلين سيف الإسلام الذي يشهرونه بوجه من يقف بوجوههم ويطالب بحقوقه مع دعم وفتاوى وعاظ السلاطين والحاشية الملتفة دائما حولهم .
وتسلسل الطغاة عبر التاريخ الإسلامي والعربي يثير القرف عند ذكره ، ويضعنا كعرب وسط تساءل مر حول همجية الحكام وطغيانهم في مختلف العصور الإسلامية بدءا من مؤسس الدولة الأموية معاوية بن أبي سفيان الذي كان يتندر في مجالسه الخاصة وهو يقول بعد تصفية خصومه السياسيين ( إن لله جنودا من عسل ) ، مرورا بابنه يزيد صاحب موقعتي كربلاء التي استباح فيها واليه عبيد الله بن أبي زياد دماء حفدة الرسول الكريم وسبي نسائهم ولم يحفظ لرسول الله في ذريته مكانة ، وواقعة الحرة التي استباح فيها قائده ( مسلم بن عقبة بن مري ) مدينة الرسول ورمى مكة بالمنجنيق ، كما فعل ذلك مرة أخرى الحجاج بن يوسف الثقفي زمن عبد الملك بن مروان ورمى مكة بالمنجيق في حربه ضد ابن أسماء ذات النطاقين عبد الله بن الزبير وصلبه في رحاب مكة دون أي احترام لمكانة جده أبا بكر الصديق صاحب رسول الله في الغار .
واستمر الحال من طاغية لطاغية بحيث تأصل العنف داخل النفس العربية وتطور مع تطور الزمن ، وأصبح العنف سمة لازمة للعديد من الحكام إلا ما ندر منهم وتلقفه الشعب كرد فعل لتصرف الحاكم ، وكذلك ضمن التربية العامة للشعب الذي ينتهج نفس نهج حاكمه .
لذلك كانت ردة فعل الشعب العربي في العديد من الثورات أو الانتفاضات مساوية تماما لتصرفات الحاكم وقسوته ليذوق من نفس الكأس الذي جرعه للشعب غصبا عنه .
فكان التآمر ولا زال سمه ملازمة للحكام وأصفيائهم وعند نجاح أي تآمر تجري تصفيات جسديه شنيعة تقشعر منها الأبدان عندما يظهر البدوي الكامن داخل عقل أي فرد عربي مهما كان متحضرا لحظة أي عملية تغيير في السلطة فينطلق ذلك البدوي مخربا ومدمرا وقاتلا من الدرجة الأولى وقد لاحظنا ذلك في العصر الحديث وفي العصور القديمة .
وقد كان كل انقلاب يعقبه انقلاب مضاد ينتقم من الانقلابيين الأوائل وما عمليات الانتقام بين الخلفاء الإخوة في الدم أو بينهم وبين أبناء عمومتهم إلا مثل على ذلك العنف والدم المراق ، وهكذا سارت الحياة البدوية العربية بين مد وجزر .
وبتطور أسلحة الموت والدمار في العصر الحديث فقد تفنن الطغاة باستخدام ألآت وأجهزة الموت الغريبة بفضل دفع وتشجيع الدول الاستعمارية والرأسمالية التي تتاجر بتلك الأسلحة وتعتاش على مصائب الشعوب وكانت أسوء فترة تاريخية مرت بها الشعوب العربية هي الفترة ما بعد انحسار الاستعمار الأجنبي وحلول دكتاتوريات عسكرية ومدنية بديلا عن الاستعمار الذي هيئها وجهزها للحلول محله . فتعاقب طغاة وحكام ظلمة وتفننوا في صناعة الموت وخاصة بعد انقلاب مصر عبد الناصر في 23 يوليو / تموز 1952 الذي خطط له رجل المخابرات الأمريكي (كرميت روزفلت) الذي أصبح فيما بعد راعي الانقلابات العسكرية في المنطقة والمخطط الرئيسي لانقلاب 23 يوليو 1952 في مصر لإزاحة الملكية الذي قاده البكباشي (المقدم) جمال عبد الناصر حسين خليل سلطان وكان هو صاحب انقلاب الجنرال فضل الله زاهدي ضد حكومة الدكتور مصدق في إيران زمن الشاه محمد رضا بهلوي العام 1953 وإعادة الشاه الذي فر عن طريق العراق لايطاليا للسلطة من جديد . ثم جاء (مشروع النقطة الرابعة)، ومشروع المساعدات المقدمة للشعوب، وبعدها (حلف بغداد) أو حلف السنتو . وبعد ذلك وفد على الحكم ضباط من رتب مختلفة وبتآمر أمريكي واضح ليقودوا بلدان العرب نحو المجهول حتى غيرت أمريكا تكتيكاتها في العهد الأول لولاية رئيسها باراك اوباما ليحل الفيس بوك ولعبته الجديدة محل الضباط السابقين وتثار مسألة إعادة تقسيم بلاد العرب والمنطقة وفق الرؤية الأمريكية وضمن المخطط السابق للتقسيم في معاهدة ( سايكس – بيكو ) ، ولكن عن طريق نظرية ( الفوضى الخلاقة ).
فبعد الفشل الذريع في الاحتلال المباشر للعراق ومن قبلها افغانستان جاء دور النخب المنتقاة لتظهر على شكل مجاميع في الفيسبوك والتويتر وفي العالم الجديد لعملية التغيير الاستعمارية لدمى وطغاة نصبهم الأمريكان لفترة زمنية طويلة تطلبت التغيير بهذا النمط الجديد . إضافة للاستفادة من تجميد ومصادرة مليارات من الدولارات كان الطغاة يحتفظون بها في بنوك عالمية والكثير منها في حسابات سريه لا يعرفها إلا الله وهم ، وتحطيم البنى التحتية للبلدان لإعادة أعمارها من جديد والاستفادة من مشاريع الأعمار الجديدة للشركات الأجنبية ، وشراء أسلحة جديدة بعد أن كانت معظم أسلحة هذه البلدان أسلحة سوفيتية الصنع .
لكن ردة الفعل الشعبية تبقى هي هي وكما رباهم عليها الطاغية فالعنف يولد العنف كما يقال . والشعب العراقي فوجئ بنخبة من العسكريين وبعد صراخ وتحريض عبد السلام عارف يوم 14 تموز 1958 من ميكرفون الإذاعة العراقية خرجوا على صوته ليسحلوا جثة الوصي على العرش عبد الإله بعد أن وجه احد الضباط القوميين نيران مدفعه ورشاشه لقتل العائلة العراقية المالكة لا لشئ سوى لإظهار همجية وجهل البدوي المتخلف الذي يغلف عقله وروحه ، ثم خرج الشعب مره أخرى ليسحل باني عراقه الوطني في القرن العشرين نوري السعيد بكل ما للبدوي من همجية ووحشيه وجهل . ما حدث صبيحة يوم 14 تموز أعيد بنفس الشكل والصورة على شكل ردة همجية ضد الطاغية صدام عندما خرجت الجموع للنهب والسلب بعد أن رباها على الجوع والحرمان وخرب ذمم الناس وضمائرهم طوال فترة حكم البعث، ثم اندمجت بعض هذه الجموع بعد أن استقر الوضع ولو قليلا لتعيد العراق للعصر الهمجي بعد أن استنفر العربان ليشدوا الرحال للعراق اثر صدور فتاوى علماء السوء الوهابيين بـ ( جهاد المحتل ) ، بينما كانت كل سهام الحقد البدوي توجه نحو صدور العراقيين فقط ، والذين وجه إليهم الإرهابيين التهمة في المحاكمة التي تجري حاليا في السعودية والمسماة بقضية (الدندني) حيث قال بعض المتهمين من الإرهابيين: من حرضنا على الإرهاب علمائكم الذين يتصدرون الفضائيات بفتاواهم . وبنفس الروح الهمجية كانت مجزرة يوم 8 شباط 1963 حيث اغتيل بكل خسة ونذالة الشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم وبدون أي محاكمة أو قانون . وجاء نفس الهمج الرعاع ليغتالوا أنور السادات يوم 6 أكتوبر العام 1981 وأمام كاميرات التلفزيون علانية وهم من تفرع منهم من بعد ذلك صنوف التكفيريين الذين هبوا وفق ( النخوة الأمريكية ) على الإسلام و(الدفاع عن حياضه) وبأموال سعودية وخليجية لتشكيل شراذم طلبان التي قاتلت بأسلحة وخبراء أمريكيين من وكالة المخابرات المركزية CIA الاتحاد السوفيتي السابق في أفغانستان وبنت فكرة التكفيريين الدوليين التي تحولت وبرعاية أمريكية الى ( منظمة القاعدة ) .
ورجع نفس البدوي بصورة ( مجاهد ) هذه المرة ليقتل ويدمر ويخرب باسم ( الدفاع عن بيضة الإسلام ) ولكن بقيادة بعثية علمانية جديدة ، أو بقيادة تكفيرية مصرية ، أو يمنية كما حدث في لواء إب اليمني ومحافظة زنجبار ، أو من خرجوا كنبت شيطاني لقتال الجماعة المنضوين مع القذافي في ليبيا حيث كان هناك مقاتلين جزائريين وتونسيين سبق وكانوا ضمن القاعدة وشاركوا في الأعمال الإرهابية في العراق . وظهرت أسنانهم مكشرة للتحضير للانتخابات في مصر وتونس بعد التحالف الجديد القديم بين الإسلاميين التكفيريين والولايات المتحدة الأمريكية . أي إن المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط عموما وكما يظهر من نشاط بارز وعلني لمسلحين تكفيريين علت هتافاتهم الطائفية في سوريه التي تقول ( لا علوية ولا شيعية ) ، او باسم المجموعة الليبية التي يقودها مفتي الوهابيين الموجود في قطر (الشيخ علي الصلابي ) الذي يدعمه في الداخل جماعة عبد الحكيم بلحاج الذي سيطر على طرابلس بدعم من قوات حلف الناتو وبأموال قطريه- سعودية علما إن بلحاج قاتل أيضا ضمن المجاميع الإرهابية في العراق .
والغريب إن نفس روح البدوي الهمجي ظهرت ومن جديد يوم 20 تشرين أول / أكتوبر 2011 عند اسر رئيس النظام الليبي حيث تعامل معه ما يسمى بـ ( الثوار ) بنفس الروح البدوية الهمجية وجذوة روح الانتقام التي تمتلئ بها النفوس الغاضبة فقتل الرجل بعد أسره بدون وجه حق في غياب أي محاكمة عادلة لدكتاتور مثله يحمل في داخله العديد من المعلومات ، وتم سحل جثته والتمثيل بها .
ترى ما الذي ينتظر المنطقة العربية والشرق الأوسط عموما خاصة بعد تخلخل النظام في سوريا وسقوط نظام القذافي ومن قبله حكم مبارك بمصر وحلول ضباط موالين للولايات المتحدة الأمريكية محله وبالأخص رجل امريكا في مصر الفريق سامي عنان رئيس الاركان المصري الذي يتحكم بكل قرارات وتصرفات المجلس العسكري ، وهيمنة القوى الإسلامية المتحالفة مع الولايات المتحدة الأمريكية ووكيلها في المنطقة العربية صاحب الراية الإسلامية المعثمنة رجب طيب اردوغان ، وجهد الصهيوني ساركوزي الذي بذل جهودا غير طبيعية في سبيل إسقاط القذافي، والتحرشات الامريكو- اسرائيلية لإيران التي تقف بكل قوتها مع النظام السوري داعمة له خوف سقوطه وبالتالي سقوط دعامتين قويتين في المنطقة تعتمد عليهما إيران وهما حزب الله في لبنان وحركة حماس الفلسطينية ؟!


آخر المطاف : ما حدث في الغرب أو حتى في إسرائيل لمسؤولين كبار في الدولة يختلف عنه في دولنا فقد تم إخضاع توني بلير رئيس الوزراء البرطاني السابق لجلسات تحقيق مطولة ، وقدم الرئيس الإسرائيلي موسى كساب وتعني قصاب حسب اللغة الفارسية كونه إيراني الأصل للمحاكمة بتهمة التحرش الجنسي ، بينما مثل الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك أمام القضاء أيضا ، وغيرهم الكثير لكن لم يحدث لأي منهم ما يحدث لحكام العرب وقادتهم من إهانة وتحقير وتجاوز على الإنسانية ، لذا فقد صرحت الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف يوم أمس الخميس بعد مقتل العقيد القذافي :( إننا لا نفرح بمقتل أي قائد في العالم ) .
وكل عام وانتم بثورة فيس بوك جديدة ولكن بعيدا عن السعودية وحليفاتها من مشايخ الخليج الفارسي الغارقين حتى النخاع في تجهيل وظلم شعوبهم .

* شروكي من بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنج
http://www.alsaymar.org
[email protected]



#وداد_فاخر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أدين رئيس الوزراء المالكي لاستهانته بالدم العراقي وسكوته عن ...
- كيف تحول الهتاف الشيوعي لمناضلين أشداء الى تناغم مع البعث تح ...
- هل يبقى القتلة بدون عقاب يا مجلس النحاسة العراقي؟؟!
- المطلوب إعادة الاعتبار للزعيم عبد الكريم قاسم وتقييم ثورة 14 ...
- مصطلح سياسي جديد اسمه - تهميش السنة العراقيين -
- دراسة مستفيضة / الوهابية .. مشيخة القرية التي تحولت لدولة
- جيش المهدي .. عود على بدء
- العرب وفزعاتهم العروبية بين الماضي الجاهلي المخزي وحاضر لا ي ...
- نصيحة أخوية لمجلس محافظة البصرة ( خلوهم يشربون حتى ينسون وما ...
- حكومة بعثو- مقتدائية ذات صبغة دينية علمانية سورية سعودية إير ...
- أوجه الشبه بين ثورتي القرامطة و14 تموز .. الأسباب والموجبات
- التاريخ يعيد نفسه يوم أشعل البعثيون الشارع العراقي ضد الزعيم ...
- الدور الفاعل لمحور ثلاثي الشر في تأخير تشكيل الحكومة العراقي ...
- بين أخلاقية ازلام البعث في ( موسوعة الرشيد ) وأنين علاوي الط ...
- دراسة تأريخية عن شيعة العراق والتشيع والصفويين
- ديمقراطية الكتل السياسية بديلا عن ديمقراطية الشعب العراقي
- أياد علاوي ولعبة قفز الموانع العراقية الخطرة
- مرة اخرى تحية للعراقية النجيبة ( حنان غانم ) مدير مركز انتخا ...
- كلمة حق لعراقية من هذا الزمان اسمها ( جنان غانم ) حققت النجا ...
- لنتعاضد من أجل إنجاح التجربة الديمقراطية


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - وداد فاخر - العرب وروح الانتقام القبلية