أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نفاع - حقيقة الموقف من سوريا، وبحذافيره















المزيد.....

حقيقة الموقف من سوريا، وبحذافيره


محمد نفاع

الحوار المتمدن-العدد: 3493 - 2011 / 9 / 21 - 08:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*مع الشعب ومطالبه العادلة من النظام وضد النظام
* مع الشعب والنظام ضد الاستعمار
* لو تدخل الاستعمار الأمريكي في السعودية وقطر فنحن مع عبدالله وحمد، وليجرّب ذلك
* النقاش ليس معي ومعنا بل مع كل الحركة الشيوعية
* حذار من الوقوع في شرك "التيار النقدي التجريدي" في الاشتراكية
هل قال أحدنا أو كتب إنه مع النظام السوري وهو يقتل المتظاهرين؟! لم يقل أحد منا ذلك ولن يقول. هل نحن من الضحالة والسخافة لنتخذ موقفًا معينًا فقط لأن فضائية الجزيرة أو العربية تقول غير ذلك! لماذا هذه الاتهامات الظالمة والسخيفة والتي تكتب بحماس منقطع النظير.
البيان الأول للمكتب السياسي لحزبنا قال: "إن ما يقوم به النظام السوري ضد المتظاهرين هو عمل إجرامي". الشيوعيون السوريون في بيانهم أكدوا: "يجب التعامل مع المظاهرات سياسيًا وليس امنيًا" أي ليس بالسلاح بل بالحوار.
والآن يبدو ان نقاش البعض منّا هو معي أنا، مع كاتب هذه السطور، ومنهم الرفيق هشام نفاع. وهذا خطأ فادح. النقاش في الواقع مع كل الأحزاب الشيوعية في العالم – باستثناء ثلاثة أحزاب في أوروبا – مع انها أيضًا ضد التدخل الامبريالي. ولا اعتقد أبدًا ان كافة الأحزاب الشيوعية تتخذ هذا الموقف بسبب موقف "الجزيرة أو العربية" قطعًا لا.
هل كانت لنا مصالح شخصية مع النظام السوري؟! أو هل لنا مصلحة شخصية اليوم؟! من بنوا مواقفهم على هذا الأساس، أساس المصلحة الشخصية انقلبوا انقلابا منقطع النظير، هنا المكان المناسب لتعبير كرة القدم.
المناضلة سهى بشارة تقول فيما تقول: "ليذهب النظام وليأت نظام آخر – في إشارة تعني حتى لو كان نظامًا سيئًا، وأسوأ من النظام الحالي فالشعب السوري قادر على تغييره"!! فلنجرب، هل الشعوب محطات تجارب؟! ونحن طبعًا لا نريد ان نزاود على ثورية وبطولة الرفيقة سهى بشارة.
في سوريا يجري صراع رهيب، "والصراع الرهيب يولد حالات رهيبة".
النقاش ليس مع المطالب الحقّة والعادلة للشعب السوري في الحرية والدمقراطية، وضد التسلط والقتل وقوانين الطوارئ والاعتقالات السياسية، النقاش والصراع مع المركبات المهيمنة للأسف الشديد في المعارضة والمدعومة من الاستعمار والرجعية والتي ترفع شعارات مثل "المسيحي على بيروت والعلوي في التابوت" أو "من لا ينضمّ إلى هذه المعارضة فليرحل من سوريا"، يقولون ذلك أيضًا من فوّهات البنادق وحدّ الخنجر، والرفض القاطع للحوار والإصلاحات.
أما "اتهامنا" بأننا نقف دائما موقف معارضة لكل مواقف الامبريالية، فنحن لا نردّ هذه التهمة أبدًا، بل نتشرف بها، هذا هو شرفنا النضالي وهذه هي المبادئ التي نسير بموجبها، هذه هي قاعدتنا الأممية الماركسية اللينينية وسنصعّد من تمسكنا بها.
ولننظر إلى ما تقوم به الامبريالية هذه الأيام، على سبيل المثال وكما نُشر في "الاتحاد" في عدد الجمعة الفائت: "أوباما يدعو لإصلاحات في كوبا ومنها الانفتاح على أفكار جديدة، وينظر بعين الرضا انه لم تعد هناك أية دولة شمولية شيوعية ما عدا هذه الجزيرة الصغيرة التي تذكرنا بعهد الستينات..." وعهد الستينات يعني يجب القضاء عليها مع انه لا يوجد فيها صواريخ سوفييتية.
أما الصواريخ الأمريكية في تركيا وأوروبا الشرقية والشرق الأقصى والخليج وعشرات ومئات الأمكنة الأخرى فهذا أمر طبيعي وفي منتهى العدالة وأكبر جاذب لحرية الشعوب وبالحوار على الطريقة الأمريكية الصاروخية.
وها هي بريطانيا تعدّل قانون اعتقال الشخصيات الإسرائيلية، وعبّرت السيدة تسيبي ليفني عن سعادتها. ففي إسرائيل وبمفهوم بريطانيا لا يوجد مجرمو حرب مثل لبنان وغيرها.
وها هي أمريكا تقف موقفًا عادلا جدًا، ودمقراطيًا جدًا من توجه فلسطين إلى الأمم المتحدة.
والآن إلى القضية الأكثر تعقيدًا كما تبدو للبعض منا، وأقول "مِنّا" لأنني لا أشمل المدعو "سامي" والذي يلاحق ويسفّه ما أقول وما انشر على موقع معروف، وحبذا لو عرفته فعلا لنتناقش، لكنه بسبب شجاعته لا يصرح عن اسمه ويطلب منا ان نقف موقفًا شجاعًا من سوريا". أقول: إذا كان المطروح فقط، وفقط: اما الامبريالية وإما النظام فأنا مع النظام. أكثر من ذلك لو تدخلت أمريكا لقلب نظام الحكم في المملكة العربية السعودية فأنا مع حامي الحرمين ولتجرّب؟! وكذلك الأمر في قطر، فلتجرّب؟! ولا أقول هذا الكلام بسخرية أبدًا، بل عن موقف مبدئي.
ألم تواجهنا قضية: إما مع بيرس أو مع مرشح الليكود؟! واتخذنا الموقف القائل: أهون الشّرّين، والبعض منا وقّعوا على عرائض تقول: فقط لا لبيرس، وماذا كان يعني هذا؟! وبيرس معروف لنا، وكذلك دعم رابين عمليًا. في الحرب العالمية الثانية أقيم تحالف معادٍ للفاشية جمع بين الاتحاد السوفييتي الاشتراكي وبين النظم الرأسمالية الاستعمارية: الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد أعظم الشّرّين، النازية!! مع ان هذه الدول الثلاث الأخيرة والحليفة تلكأت كثيرًا على امل ان يقضي هتلر على النظام الاشتراكي. ومع ان هذه الدول تدخلت بالسلاح والاحتلال مع المعارضة الروسية بقيادة دينكين وفرانجل ضد النظام الاشتراكي.
ولا بأس من الاستعانة بالحكاية التالية: مرّ ذئب على حملٍ واقع في الوحل، فانتشله من الوحل وقال لأمه: لا توجد لديك رحمة، كيف تتركين ابنك في الوحل! فقالت النعجة شكرًا لك على رحمتك وأين هو الآن؟ فقال أنقذته من الوحل وأكلته".
الشعب السوري ضحية للكثير الكثير من وحل النظام، والاستعمار يريد أن يخلّصه من الوحل، تمامًا كما أنقذ الشعب العراقي من صدام حسين، والشعب الأفغاني، والليبي، والسوداني، وكوسوفو، والفيتنام، وكوريا، وغرينادا، ويحاول الآن في سوريا وإيران وكوبا وفنزويلا وكوريا الشمالية ولبنان، فلديه فائض من الحرية يجب ان يوزعها ويفرّغها.
إن أكبر خدمة تقدمها الولايات المتحدة للشعب السوري هي ان تعمل على اعادة الجولان من المحتل الاسرائيلي إلى سوريا، وبناءً على قرارات الامم المتحدة وبموافقتها هي نفسها، هذا هو المحكّ، وهذا ينطبق على فلسطين ولبنان. وهذا ما يجب ان يشغل السكرتير العام للامم المتحدة وليس ايران ولبنان والنظام في سوريا.
لست من الواقعين في غرام دمقراطية العالم الامبريالي وحقوق الانسان بمفهوم هذا العالم، ولا حتى في بعض طروحات الماركسيين الجدد، ولا هذه التيارات الليبرالية، بل مع الماركسية اللينينية الأممية الثورية، أنا إذًا "موديل قديم" محافظ، مثلي مثل كل الشيوعيين في العالم. وكم صدق الكاتب الكسندر تشاكوفسكي عندما قال: "إذا اتتك الحقيقة من العدو لا تأتي الا ومعها عشرات الاباطيل". هنالك حقيقة ان الشعب السوري يتعرض إلى ظلم فادح، هذه حقيقة، لكن مع هذه الحقيقة هنالك عشرات الاباطيل من العدو وزعانفه، في العالم، والعالم العربي، والعدو هو الاستعمار، والاستعمار هو العدو الفكري والطبقي والسياسي والاجتماعي والانساني، والمحك الحقيقي هو الموقف منه في كل شيء، والواقع الملموس أكبر إثبات على هذا الجانب النظري.
أجزاء من المعارضة السورية لا تريد أي حوار، ولا تريد أي إصلاح، وكذلك امريكا – تريد فقط إسقاط النظام، ودعوة الاطلسي إلى التدخل، ورؤية العلم الاسرائيلي يرتفع في دمشق حبًا في السلام، وهيامًا في هذا السلام حتى مع بقاء احتلال الجولان، تمامًا كحب نتنياهو وامريكا وهيامهم وغرامهم بالمفاوضات، لمجرد المفاوضات واستمرار الاحتلال والاستيطان، المهم المفاوضات، وحسنًا فعلت القيادة الفلسطينية برفض هذه الاملاءات الامريكية.
إن النظرة إلى "المؤامرة الامريكية" وكأنها مجرد شعار واقٍ نستعمله، وليست حقيقة من أخطر المخططات هو الخطر بعينه.
إن اغزر منطقة في العالم يُسفك فيها الدّم هي منطقة الشرق الاوسط والعالم الاسلامي، هكذا في فلسطين، والعراق، ولبنان واليمن وافغانستان والباكستان ومعظم الضحايا وبشكل ساحق جدًا بسلاح امريكي ودعم امريكي واطلسي، هذا مع استنكارنا الشديد لسقوط الضحايا في سوريا من قِبل النظام، ومن قِبل المعارضة المسلّحة المدعومة من امريكا واحيانًا بواسطة تركيا.
الدمقراطية والحرية وحقوق الانسان بالمفهوم الأمريكي لا تسري طبعًا على شعب البحرين، ولا تسري على اسرائيل وفلسطين، ولا على السعودية وغيرها من دول الخليج بل تسري فقط على سوريا وكوبا وايران والمقاومة اللبنانية.
دَبّ الوعي الانساني الدمقراطي الطبقي فجأة في عبد الحليم خدّام الذي كان قطبًا من اقطاب النظام، فصار يستنجد بامريكا والاطلسي حُماة الحرية وحقوق الانسان.
لا استسيغ المناورات والرمزية في السياسة والفكر وتراني أقول بمنتهى الصراحة: إذا كان الخيار فقط - وهو هكذا فقط – بين أمريكا وصدام حسين فأنا مع صدّام، واذا كان بين امريكا ونجاد وبشار وحسن نصرالله وجون ايل في كوريا فأنا مع هؤلاء ضد أمريكا، هذا مع الفارق بين هؤلاء طبعًا؛ حتى لو كان هؤلاء "ذريعة" للتدخل الأمريكي، وكأن الاستعمار بحاجة إلى ذرائع. ان الذريعة الوحيدة للاستعمار هي جوهر هذا الاستعمار، الجوهر الفكري والطبقي والسياسي والاجتماعي، وهذا طبعًا مع خلافي الكبير مع بعض هذه النظم.
نحن مع الشعب السوري ومطالبه العادلة ضد النظام، ونحن مع الشعب السوري والنظام ضد الامبريالية.
لو كانت كل النظم الدكتاتورية العربية ضد الولايات المتحدة، لكان الوضع أفضل بكثير، لكن المأساة ان هذه النظم الدكتاتورية – ما عدا سوريا – هي دكتاتورية فعلا، ومع امريكا فعلا، فلا نستهين أبدًا بالمواقف المعادية لامريكا، حتى لو كانت هذه المواقف نسبية جدًا، وغير ناجعة بما فيه الكفاية.
وإذا كان الخيار الثالث هو المطروح فأنا مع اقامة نظام اشتراكي بديل لكل هذه النظم بمن فيها سوريا وبشار الاسد، وليغضب بشار الاسد وحزب البعث العربي الاشتراكي والذي أنتقد حتى اسمه، عليه ان يتسمى حزب البعث السوري الاشتراكي احترامًا للاكراد مثلا، لكن قبل ذلك، قبل البعث، كان الهتاف امام طلاب المدارس: عاش الشعب العربي عاش، فليسقط خالد بكداش.. الشيوعي الكردي!
لم يكن الاتحاد السوفييتي سطحيًا واهبل ومنحرفًا عندما تحالف حتى مع هذه النظم الدكتاتورية ضد الاستعمار، فهو يعرف شرّها وعمل الكثير لتخفيف هذا الشر، لكنه رأى في الاستعمار الشر الاكبر والاخطر، ولم يكن عبد الناصر وتيتو ونهرو وسوكارنو وغيرهم على خطأ باقامتهم ما سمي "الحياد الايجابي" أو دول عدم الانحياز، أو المبادرة إلى مؤتمر باندونغ، مع وجود الكثير الكثير من السلبيات والممارسات الدموية لبعض هذه النظم ضد شعوبها في وجه الاستعمار الاكثر دموية.
لسنا من المتاجرين بدم الشعوب، ولا نرى في الضحايا أرقامًا كما يحلو للبعض، فاذا ناضلنا ضد هذه النظم وحاسبناها بنسبة عدد الضحايا الذي أوقعته في شعوبها، وحاسبنا الاستعمار الأمريكي والاطلسي بحسب عدد الضحايا التي اوقعها، فمعروف كفة من ترجح في الادانة، مع تكرار القول: الصراع الرهيب يولد حالات رهيبة، فمجرد هذه المقارنة هي فعلا رهيبة.
أقول هذا الكلام، وأنا لست مفكّرًا، ولا أحب العديد من الالقاب والدرجات والتعابير الممنوحة والتي تسبق الاسم او تتبعه، فحتى عندما توسّط الاخوان المفكران برهان غليون وعزمي بشارة في سوريا للمصالحة والحوار – وكما جاء في بعض المواقع ونُقل لي – رفض الاخوان المسلمون وانسحبوا. فالمطلوب فقط رأس النظام وإقامة نظام بديل هم على رأسه، عندها تتعزز الاصلاحات وحرية الفرد، وحرية المرأة، ويُقضى على التعصب الطائفي والملّي والمذهبي، وتسود العلمانية بشكل مهيب وكل ذلك بدعم امريكي، وامريكا صديقة حميمة للاسلام والمسلمين، فهي لا توقع الاصابات بالمصلّين، وتدافع عن الاقصى بعزم وشدة، وتندد باسرائيل وهي تهدم المساجد، ولا تتهم المسلمين بالارهاب، ولا تقول عن اسرائيل انها واحة الدمقراطية ومحور خير، ولذلك كما يبدو تتحمس الحركة الاسلامية عندنا لاسقاط النظام السوري، حبًا في الحرية والدمقراطية وحرية التعبير وحرية المرأة..! أما نحن الشيوعيين فمساكين، نعمل على اسرلة الجماهير العربية، فنحن حزب شيوعي اسرائيلي، فهل هنالك حزب يخوض معركة الانتخابات للكنيست وهو غير اسرائيلي حتى لو غابت هذه الكلمة؟! لكن هكذا يقول اخواننا في الحركة الاسلامية الاسرائيلية، واخواننا في التجمع الوطني الدمقراطي الاسرائيلي، والحزب الدمقراطي العربي الاسرائيلي، هذا هو الواقع والواقع مرير، فهل يمكن غير ذلك؟!
وللتلخيص نقول ومع التأكيد: النقاش من قِبل البعض هو مع الحركة الشيوعية بكاملها، ومع جوهر الماركسية اللينينية. ومع مقولة: الاستعمار اعلى مراحل الرأسمالية. والشعب الأمريكي والشعوب في أوروبا الاطلسية ليست "اكثر حرة" من الشعب في سوريا بناءً على مقولة: إن شعبا يستعبد شعبا آخر لا يمكن هو نفسه ان يكون حرًا.
هذه شعارات جاهزة، وآمل لها ان تظل جاهزة وحاضرة لدينا جميعًا، فأنا لست أبدًا ضد مثل هذه المقولات المبدئية الجاهزة.




#محمد_نفاع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشعب والنظام في سوريا ومعهم كل شرفاء العالم: قادرون على افش ...
- قوى -وطنية وقومية ودمقراطية- تشن هجومًا تافهًا على الحزب الش ...
- الامتحان الحقيقي هو في مدى النضال ضد الاستعمار، والرأسمالية، ...
- الحرب العدوانية القادمة
- احترام ارادة الشعب!!
- انهيار حجج المنافسين للحزب الشيوعي
- الانتماء الفكري هو الأساس لكل موقف
- الانتداب الغربي يعود الى العالم العربي
- ذكرى النكبة
- حول مقالي المتواضع عن سوريا - الرفيقة العزيزة دنيا عباس
- سوريا .. -إذا صاحت الدجاجة كالديك فالوضع لا يبشر بالخير-
- مستوى التنظيم في حزبنا الشيوعي اليوم - الحلقة الثانية
- واقع التنظيم في حزبنا الشيوعي اليوم (1)
- مقاومة الاحتلال هي الاساس المتين للوحدة الفلسطينية
- بين التسلّح بالفكر الشيوعي وخرق التنظيم الحزبي
- يجب الانتقال حالا من مقولة ان 99% من الاوراق في يد امريكا، ا ...
- المقياس الأساسي
- رياح ثورية تهبّ على العالم العربي
- الجواب عند الشعوب
- وسط خنوع عربي ذليل: أمريكا تقسّم السودان


المزيد.....




- بالفيديو.. لحظة انبثاق النار المقدسة في كنيسة القيامة
- شاهد: إنقاذ 87 مهاجراً من الغرق قبالة سواحل ليبيا ونقلهم إلى ...
- الفطور أم العشاء؟ .. التوقيت الأمثل لتناول الكالسيوم لدرء خط ...
- صحيفة ألمانية: الحريق في مصنع -ديهل- لأنظمة الدفاع الجوي في ...
- مسؤول إسرائيلي: لن ننهي حرب غزة كجزء من صفقة الرهائن
- قناة ألمانية: الجيش الأوكراني يعاني من نقص حاد في قطع غيار ا ...
- تشاد: المرشحون للانتخابات الرئاسية ينشطون آخر تجمعاتهم قبيل ...
- الطعام ليس المتهم الوحيد.. التوتر يسبب تراكم الدهون في البطن ...
- قوات الاحتلال تنسحب من بلدة بطولكرم بعد اغتيال مقاومين
- -اللعب الخشن-.. نشاط صحي يضمن تطوير مهارات طفلك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نفاع - حقيقة الموقف من سوريا، وبحذافيره