الله.. رمضان.. ونحن...

يرجى إضافة توقيعي وعنواني المعتاد ـ الذي أهمل نشره ـ على نهاية مقالي كالتالي :
ـ أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة ـ
مع شكري وامتناني.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ردي الوحيد إلى القارئات والقراء الذين أعطوا علامة سلبية (دون تعليق أو نقاش) لمقالي الواقعي وصرختي المتألمة, قول الشاعر والمغني الفرنسي غي بيار
Guy Béart
من يقول الحقيقة.. يـقـتـل!!!...
مع صادق شكري و أطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وما يزيد الطين بله كما يقولون ان الفظائيات العراقيه مرت على خبر قتل وجرح اكثر من 300 عراقي مرور الكرام ولم يتكلفوا بوقف برامج الرقص والردح الرمشاني ولو ليوم واحد مواساه للعوائل المنكوبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أن الله مشغول بأشياء أخرى .........ربما هو يأخذ اجازته في شهر رمضان ويستمتع مع الملاءكة لذلك ليس لديه الوقت لانقاذ أبناء سوريا........و اليمن .....و..,..,و......و

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل شكري وامتناني للمعلقين السيدين أحــمـد و رشــيـد على كلماتهما الواقعية الصحيحة. آملا أن تعود الحكمة وأن يعود التعقل والتآخي بين فئات شعوب بلادنا, حتى نعيد الأمان والسلام والتحاور والتشاور, بلا عنف ولا حقد. لنبني معا دروب الديمقراطية الحقيقية التي تقودنا إلى حريات المستقبل على دعائم إنسانية متينة دائمة...
معا نستطيع خلق وبناء تشريعات وقوانين حياة جديدة لنا ولأولادنا.
مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيد احمد نحن نتمنى الخير للشعب السوري و ننتظر ان يعود الوفاق...و يا ليت النظام يسمح للاعلام بالتغطية حتى لا نبقى اسيري النظرة الاحادية..ما اللذي يمنعه من ذلك..لماذا لم تعلن حتى الان طبيعة العصابات المسلحة و اسماء زعمائها..في حين ان الضباط المنشقين يظهرون على اليوتوب و يعلنون هوياتهم ..و اذا كان المشكل في عصابات مسلحة فما الداعي للحديث عن اصلاحات سياسية..ا ليس من العبث اجراء اصلاحات في وقت تتعرض فيه البلاد لمؤامرة خارجية
اما الاخطر من ذلك فهو عجز الامن و الجيش عن القضاء على المسلحين بعد خمسة اشهر و عدم قدرته على حماية افراد الشعب...
ما ذنب الشعب السوري اذا كان النظام يعجز عن تجهيز جيش قوي يحميه من مجرد عصابات غير نظامية...ماذا لو طرقت اسرائيل بجيشها الجرار الحدود
عفوا سيدي ..حتى عندما اجاري الاعلام السوري في رواياته لا املك الا ان اتقزز من هكذا نظام و من هكذا جيش
الشعب السوري يدفع اليوم ثمن عقود من الخنوع و الجهل و هو ثمن فادح
دائما ما يدفع الفقراء و المهمشون الثمن الباهظ من دمائهم..و عسى ان يكمل المثقفون الطريق بنظرة واعية ثاقبة تتخلى اخيرا عن عقلية المؤامرة اللتي هي شيمة الفاشلين

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مما لا شك يا سيد منيف, أن هذه السلطة الحالية, منذ البداية لم تكن جديرة بإدارة الأحداث. لأن أولى مبادئ الحكم أن تحضر المستقبل وأن تترقب الحدث والمفاجآت السياسية, والاتعاظ من التغييرات الجذرية في العالم. وبعد خمسة أشهر من انتفاضات تشمل البلد كله, ولو أنها بدوافع متعددة مشروعة مختلفة, داخلية أو خارجية..لم تستطع هذه السلطة من إحاطتها جذريا والسيطرة عليها, سوى بالحلول العنيفة. وهذا بالنسبة لي ـ شخصيا ـ أنها يجب أن تتخلى عن الحكم بشكل انتقالي (ديمقراطي) ولو أن تشكيلات المعارضة المختلفة لم تجد حتى هذه الساعة خطا موحدا جماعيا للمشاركة بهذا التحضير الانتقالي.
كل ما آمل هو انتقال وتغيير السلطة بشكل سلمي, يتفادى كليا إراقة أي دم سوري إضافي.
ولك مني كل شكري وامتناني..وأصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا مثلك يا اخ احمد لا اشعر باي تفاؤل

ارى مثلك القتلى في كل العالم الاسلامي المنكوب والجميع يصلي لله ويصوم لله ويغمض عينية عن كل ما يحصل برضه باسم الله

متى سيفيقون وما الحل لا ادري

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى السيدة الطيبة أليسا سـردار
يا سيدتي لو كان عندي حـل, أو نصف حـل اليوم, لواجهت بـه جميع هذه الأطراف التي (تتعربش) بالسلطة. كل ما عندي اليوم هي صرختي وكتابتي أناشـد بها جميع الأطراف التي فقدت جميع مبادئ العقل والحكمة, ولا تتكلم سوى يالقنص والرصاص والبطش والعنف وكراهية واحتقار الآخـر.. وفجرت كل جسور اللقاء والمحاورة والسلام بين أبناء الوطن الواحد.
والمضحك المبكي يا أخت أليسا.. أن كل الأمم تريد سعادتنا وتأمين الحريات لنا.. حتى أمريكا وتركيا التي تتوجه إلينا كأننا ما زلنا ولاية فقيرة من إمبراطوريتها العثمانية الإسلامية !!!...............
ولك مني كل الشكر والمودة والاحترام.. وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الحزينة

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---