أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - حق الرد














المزيد.....

حق الرد


رسمية محيبس

الحوار المتمدن-العدد: 3435 - 2011 / 7 / 23 - 14:30
المحور: الادب والفن
    


يبدو ان ما كتبه الشاعر حسين القاصد حول ياسين النصير
لم يحرك شعرة واحدة لدى الناقد الكبير ياسين النصير وهو محق في ذلك فشخص له تجربة وقامة ياسين النصير لا يحرك فيه اي هجوم شيئا لكن ان ينقل القاصد المعركة من ساحة شاعرة عرفت كيف تلقنه درسا الى ساحتي لان ذنبي الوحيد كتابة تعليق يختلف معه في الطرح وهذا حال الثقافة العراقية اليوم فما زالت نار حقده مستعرة منذ ذلك التعليق حول مادة له قال فيها ان شعر الجواهري هزيل وقد غذت فيه بعضهن هذا الشعور بالحقد ضدي فعلاقته معروفة مع احدى الشاعرات هذا الشاعر الذي يحاول افتعال ازمات ومعارك في الوسط الادبي لاثارة ضجة لا غير وهل تخلو قصائد حسين القاصد العمودية من ركة وضعف اما الاخطاء التي ذكرها حسين في قصيدتي فاقول ليس من الشرف يا قاصد تحوير الكلام مهما كان العداء ولدي النص الاصلي لقصيدة فوضى المكان التي حورت فيها بعض الكلمات لتبدو اخطاءا وهل أنت اول واحد اثار ضدي معاركا في الوسط الادبي واتحاد الادباء لأن كل ذنبي انني بعيدة وليس بمستطاعتي التزلف لأي كان أو التمسح بأذيال هذا وذاك ان هذا الاسلوب الذي تلتجىء الية بعضهن لا يخلق شاعرة وانما يخلق امراة ذات علاقات لذلك تدافع عنهن باصرار مثيرا ضدي العداء دون سبب واضح والله سوى ذلك التعليق
اذا كنت خائفا لان لدى فلانة نفوذ قوي جعلك ترتعد خوفا وتصمت فلدي من هو اقوى واكثر جندا والله هو القوي وحده




#رسمية_محيبس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل حفنة دولارات
- على جسر الأئمة
- رحيم الغالبي شاعر مشاغب رحل
- دكتاتوريات جديدة
- هواجس مربدية
- هلاء الحواة
- أمير من أور _قراءة في مجموعة شعرية
- من وحي ملتقى قصيدة النثر في البصرة
- هاجس الحب والاستلاب في رواية شروكيّة
- الاتحاد العام لادباء وكتّاب البصرة الى أين ؟
- جلال زنكابادي وسلطة الشعر
- يا عيني على المربد
- سطور من دفتر الحنين
- الحمامة والشباك
- عصر بلا شكسبير
- رسائل من والى الشاعر كزار حنتوش
- الالم الغريب
- ايها الشعر
- حصيرة ...وكسرة ألم
- وتر جريح


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رسمية محيبس - حق الرد