أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باهي صالح - تفنى الأجيال و لكن بعض الأديان تبقى في مواكبة الأزمان...!















المزيد.....

تفنى الأجيال و لكن بعض الأديان تبقى في مواكبة الأزمان...!


باهي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3192 - 2010 / 11 / 21 - 18:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنّ للدّين تأثير عجائبي و سحري في بني البشر و هو الظّاهرة الأكثر توجيها و تعديلا لمسار تاريخ الجنس البشري على هذا الكوكب..!

يبالغ بعض العلمانيين و اللّبراليين و الملحدين في تفائلهم عندما يقولون أنّ دين الإسلام في طريقه إلى الاندحار أو التّراجع في العالم، و يندفع أكثرهم تفاؤلا بالقول أنّ الدّين المحّمدي سوف ينقرض في غضون جيل أو جيلين، أو على الأقلّ سيُقيّض اللّه له قريبا من يجدّده و يُدخل عليه التّحديثات اللاّزمة الّتي من المفترض أن تُساير العصر و شروط التّنمية البشريّة و الماديّة المأمولة في الدّول العربيّة والإسلاميّة، غير أنّ لي رأيا أراه أقلّ تفاؤلا بكثير بل متشائما و سوداويّا، ليس لأنّي متشائم بطبعي و لكن لأنّ كلّ وقائع و إرهاصات تاريخنا المعاصر تدلّ و تُؤدّي إلى ذلك..!

طبقا لهذه الأطروحة الّتي كما قلت أجد نفسي أكثر ميلا إليها فإنّي أظنّ أنّه على مدى عدّة عقود أو حتّى عدّة قرون ستواجه البشريّة رغما عنها موجة متصاعدة من المدّ الأصولي الظّلامي الإسلامي و ستشهد مضطرّة (البشريّة) مزيدا من التضخّم الإسلاموي، و مزيدا من الإصرار على التمسّك بسنن أوائل السّلف و الأتباع، و مزيدا من الاستقواء و الشّيوع ليس النوّعي و إنّما الكمّي أو العددي، و مزيدا من الانتشار و الاجتياح الجارف للعقيديّة الإسلاميّة ليس عبر الأقطار و البلدان ذات الغالبيّة المسلمة فحسب و إنّما سيصل و سيتعدّى المدّ المحمّدي كلّ العالم بما فيها أمريكا و آسيا و أوروبّا...!

ليس كظاهرة حضاريّة إيجابيّة فاعلة و منافسة ، و إنّما كظاهرة عدديّة و ضوضائيّة ضاغطة لكن بصيغة سلبيّة و محبطة و مشاكسة لباقي حضارات بني البشر...!

نعم الإسلام انقرض حضاريّا من حيث أنّه حَرَمَ أتباعه و جعلهم غير قادرين على المشاركة في الحضارة الإنسانيّة المعاصرة بأيّ شكل كان، و من حيث أنّه حيّد دورهم و جعلهم نكرة في كلّ مجالات الإبداع و العمل و المعرفة و سلبهم أيّ دور مرتقب أو أيّ إسم منتظر يمكن أن يُذكر لهم في سيرورة التّاريخ الإنساني الحديث...!

أي نعم أعجز الإسلام أتباعه عن إثبات وجودهم كدول و كأمم و كشعوب و كجماعات في حضارة البشر و لم يبرزوا أويسجّلوا إسمهم في أيّ ميدان نعرفه من ميادين الفكر و الإبداع و الصّناعة و التّقنيّة و حتّى في ميدان توفير الغذاء لأنفسهم، و اليوم نرى شعوبا أصبحت تتنافس على غزو مجاهل القطبين المتجمّدين و أعماق المحيطات ناهيك عن الفضاء و دخول عصر النانو وهندسة الجينوم البشري...وأشياء كثيرة إن تبد لنا نُصدم و نُصاب بالإحباط، بينما المسلمون في السّعوديّة مثلا و هي مهبط الوحي و مشرق شمس الإسلام..لا زالوا يعقدون جلسات حواريّة يسمّونها "علميّة!!" ساخنة حول حُرمة قيادة المرأة للسيّارة من عدمه، أو ليصدرون قانونا يمنع المرأة ذات العينين الزّرقاوين من الكشف عن عينيها تفاديا لإغواء أخيها المسلم...في الوقت الّذي تقود فيه المرأة في الغرب الطّائرة الحربيّة و تتقلّد المناصب الإداريّة و السّياسيّة العليا دون أيّ فرق يُذكر بينها و بين أخيها الرّجل..؟!

ربّما سيقفل التّعداد السكّاني للمسلمين في العالم الألف المليونيّة الثّانية خلال بضعة عقود قادمة حسب نسبة التّزايد الحسابيّة الحالية و هي الأعلى في العالم دون شك طبقا للحديث الشّريف" تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة"...!

ما الّذي يميّزأمّة كهذه غير كثرة عددها ليُباهي بها نبيّها يوم القيامة باقي الأمم...؟!
ثمّ هل العبرة في الكثرة أم هناك أشياء أخرى...؟!
ثمّ ما الدّاعي أصلا لكي يتباهى نبيّ بأمّته على باقي الأمم الأخرى يوم القيامة...؟!
هل أمّة محمّد أسمى و أرفع شأنا من باقي الأمم...؟!

لكن دعونا نعود إلى فرضيّة انحسار الدّين الإسلامي خاصّة بشقّه السّياسي خلال المستقبل المنظور الّتي يطرحها أكثر اللّبراليين و العلمانيين تفاؤلا لأقول أنّ الأمر أشبه بالقضاء على مستعمرة تحت أرضيّة من النّمل، فهل سيؤدّي هذا إلى القضاء على شعوب و أمم النّمل المنتشرة في بطن الأرض و غاباتها و جبالها و هي أمم و تجمّعات تُشبه في تنظيمها و ربّما أكثر تنظيما من بني البشر..؟!

هل مجابهة جيوش الجراد المليونيّة الّتي تجتاح جحافلها من سنة إلى أخرى محاصيل و مزروعات بعض الدّول هنا و هناك بالموبيدات و بمختلف الوسائل الّتي صنعها الإنسان مثل الطّائرات و غيرها و إبادة الآلاف أو حتّى الملايين منها يؤدّي إلى انقراض أمّة الجراد مثلا من على وجه الأرض إلى الأبد..؟!

الحرب بين الإنسان و الجراد توسّعت و زادت بأسا و كلّ فريق طوّر أسلحته الحربيّة و زاد من قوّتها التّدميريّة حسب طريقته و حسب ما يرسمه له ذكائه، الإنسان يصنع الوسائل و الأجهزة و يبتكر و يطوّر الموبيدات، و الجراد يطوّر مناعة أجياله تباعا للمبيدات و يزيد من أعداده و يضاعف من قدراته على التّوالد و التّكاثر و تستمرّ المعركة لا رابح و لا خاسر فيها...!

و هكذا الأمر نفسه يحدث بين الإنسان و أمم أخرى مجهريّة مثل البكتيريا و الفيروسات...إلخ

فتلك طبيعة الحياة و الّتي ميزتها الأساسيّة التّدافع بين الشّر و الخير، و للخير جنوده و أبطاله و للشّر جنوده و أبطاله أيضا، و لا يُعرف أحدهما إلاّ بالآخر، كما أنّ التّداخل و التّقاطع فيما بينهما واردا...!

في خمسين أو ستّين سنة قادمة ربّما سيُصبح عدد المسلمين ألفي مليون مسلم كما ذكرت سابقا و سيفتخرون و سيُباهون باقي أمم و شعوب الأرض بأعدادهم كما سيباهي بكثرتهم و تكاثرهم نبيّهم يوم القيامة، و كلّ عقد يزحزحهم أكثر إلى الماضي كما يحصل في أيّامنا هذه...قارن حال شعوب مصر و الشّمال الإفريقي مثلا في الخمسينات و الستيّنات إلى أواخر السّبعينات...؟
هل كانوا يسمعون أويعرفون موضة الحجاب الّتي استشرت في بلداننا كأنّه وباء نسائي فلم تكد تسلم منه إمرأة أو فتاة مسلمة...؟!
هل كانوا يسمعون أو يعرفون في ذلك الوقت عن قدسيّة إطالة اللّحى و تقصير السّراويل و الجلابيب الّتي أصبحت في أيّامنا الموضة الرّجاليّة الأولى في العالم العربي و الإسلامي لكلّ شابّ أو رجل مسلم موصوف بالتديّن أو الالتزام..؟!
و كأنّ الزّمن يسير بالمعكوس، فلو عكسنا اتّجاهنا في الزّمن و بدأنا من زماننا الحالي و في عامنا هذا تحديدا أي سنة 2010 ثمّ تقدّمنا عكسيّا بسرعة عَقْد أو عشر سنوات في كلّ خطوة، باتّجاه سنة 2000 ثمّ 1990 ثمّ 1980 ثمّ 1970 ثمّ 1960 ثمّ 1950 ..ماذا سنُلاحظ من تغيّرات تطرأ و تزداد وضوحا على تصرّفات المسلمين هناك في كلّ عشريّة نعود فيها إلى الماضي القريب...؟!
ماذا سنلاحظ على عاداتهم و أخلاقهم و على مظاهرهم و أزيائهم...؟!
ما ملامح و ما مظاهر التديّن السّائدة و ما أوجه الاختلاف في كلّ فترة...؟!
هل يمكن أن نزعم أنّ مسلمي الستّينات و السّيبعينات كانوا أقلّ تديّنا لأنّهم يحلقون لحاهم و يلبسون لباس عصرهم، و أنّ الفتيات و النّساء في ذلك الوقت كنّ أقلّ عفّة و شرفا لأنّهنّ كنّ لا يغطّين رؤوسهنّ و لا يلبسن الحجاب...؟!

ثمّ ماذا لو دوّرنا شريط الزّمن بالطّريقة العكسيّة نفسها خلال هذه العشريات بما يكفي لملاحظة مدى و سرعة التّغييرات الّتي طرأت، فماذا سنُلاحظ...؟!

- حملة الإرتداد و العودة إلى الماضي و إلى ما كان عليه السّلف الصّالح طبقا لمقولة مالك بن أنس"لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أوّله"، و تفاقم العداء للحداثة و للأداء و الإبداع و لكلّ ما هو أجنبي أو يمثّل الآخر..
- ظهور تقليعة الحجاب و اجتياحها بشكل متسارع و عنيف مثل الطّوفان لأزياء المرأة المسلمة في هذه المناطق في فترة لا تتجاوز عقدين أو ثلاثة أي تقريبا منذ 1980 إلى يومنا هذا..!
- تكاثر الملتحين و المقصّرين و المتنطّعين...!
- ظهور الجماعات الإسلاميّة المسلّحة و تكفّلها عن المسلمين بإعلاء و تفعيل طاعة الجهاد الغائبة أو المغيّبة، و كلّنا سمع عن جهاد تلك الجماعات و غزواتها في الجزائر و في مصر و أفغانستان و آخرا و ليس أخيرا في الصّومال و العراق...!
- انتقال عقيدة الغزو من العدوّ القريب إلى العدوّ البعيد و دخول مرحلة عدم التّفريق أو المفاضلة بينهما و ظهور متزايد لعمليّات التّفخيخ و التّفجير و الاغتيالات للمفكّرين و الصحفيين و الفنّانين و السياسين و غيرهم...
- العودة إلى النّبش في التّاريخ الإسلامي و إحياء النّعرات و العداوات بين أكبر طائفتين و هما الشّيعة و السّنة، ثمّ انطلاق حرب إعلاميّة و كلاميّة بينهما ساحاتها الأساسيّة منابر الإعلام و الشّبكة العنكبوتيّة...!
- تزايد أعداد المنضمّين إلى طابور الحالمين بالحوريات من الاستشهاديين أو الانتحاريين...!
- انهيار كلّ مشاريع النّهضة و التّنمية في كل المجالات.
- تلاحق الهزائم و الخيبات و النّكسات أمام الأصدقاء و الأعداء و انتشار الغضب و اليأس الأسود.
- انبثاق حالة نفسيّة جمعيّة بهدف الإلهاء و التّعويض عن حقيقة ما يحدث، أبرز تجلّياتها التّركيز على الغيبيات و القصص و الخرافات الّتي تُشاع و تنتشر عبر وسائط الإعلام المختلفة أو الّتي يزخر بها التّراث الإسلامي...!

إلى أن نصل إلى عامنا الحالي و هو 2010 ،و لو واصلنا مشاهدة الشّريط باتّجاه المستقبل هذه المرّة..أي إلى 2020 و 2030 و 2040 إلى عشرين أو ثلاثين عقدا آخر لتبيّن أنّ مسيرة الاندحار و الانكفاء لأمّة الإسلام لا زالت طويلة و لا زالت خاصّة الأجيال الّتي ستأتي بعدنا لا زالت ستعيش و ستشهد مشاهد و مواقف و أحداث و مظاهر أكثر بؤسا و أكثر همجيّة و أكثر تخلّفا...!
ستبدأ المتحجّبات مثلا في وضع النّقاب و مثل الحجاب سيعمّ الدّول الإسلاميّة في غضون ربّما عشرين أو ثلاثين سنة، و سينتشر زواج المتعة حتّى في أوساط أهل السنّة لأنّه ثابت في السّيرة النّبويّة، و سيتخلّى المسلمون عن الطّب الحديث لأنّه بدعة و تغيير لخلق اللّه و سيحوّلون كلّ مستشفياتهم إلى مستشفيات الطبّ النّبوي و التّداوي بالرّقية الشّرعيّة و الحبّة السّوداء و العسل و بول الإبل، و سيوقفون تدريس العلوم و الفلسفة و الآداب في جامعاتهم و معاهدهم على ضعفها و يركّزون على تدريس الشّريعة و الفقه و علوم القرآن و الحديث، و سيجبرون المرأة على المكوث في بيتها...إلى أن يتحوّل العالم الإسلامي إلى أفغانستان في عهد طالبان...!

ستنطلق الحرب مثلا بين الشّيعة و السّنة بحقّ و حقيقي و ستجتاح نارها بلدان العالم الإسلامي و ستدوم عشرين أو ثلاثين أو حتّى مائة سنة لما لا و العداء بين الطّائفتين عمره ألف و خمسمائة سنة...!

و ربّما سيسرق أتباع ابن لادن بعض الأسلحة النّوويّة أو البيولوجيّة و سيؤدّون غزوتهم الّتالية ضدّ فرنسا أو بريطانيا أو حتّى السّعوديّة أو غيرها من دولهم و أوطانهم...و هكذا يمكن أن تتخيّل العديد من السيناريوهات الّتي تدخل كلّها في نطاق المشاكسة و إثبات الوجود تماما كما يفعل الجراد إزاء حملات الإبادة بتكيّف أجياله ضدّ الموبيدات و مضاعفة أعداده...!

و ربّما سيغضب اليمين المتطرّف في أمريكا و يُقنع وزارة دفاعه بإبادة كم مليون مسلم أو قصف أماكن إسلاميّة مقدّسة معيّنة...و ربّما و ربّما...و الغيب لا يعلمه إلاّ اللّه...و انظر حينها ماذا سينجرّ عن تسارع كلّ تلك الأحداث...؟!

نأتي لنستخلص أن عمر الأديان ملاصق لعمر الشّعوب و الأمم و الّذي يُقاس بمئات أو بآلاف السّنين، و عمر الدّين الإسلامي إن قسناه بعمر اليهوديّة و المسيحيّة من بعدها لقلنا أنّه لا زال في مرحلة الطّفولة بذاك المقياس، و الطّرح القائل بأنّ الإسلام إلى زوال و في القريب المنظور هو كلام بعيد عن الموضوعية و موغل في التّفاؤل.

لن يزول الإسلام بل سيستقوي برصيده و تراكماته و سيستقوي بأتباعه و بأعدادهم المتناسلة و المتكاثرة لألف أو ألفي أو ثلاثة آلاف سنة أو أكثر، سيُنافس المسلمون بقوّة ضاغطة و مرعبة و عن جدارة كلّ فكر تحرّري مستنير و ستكون له الغلبة في كلّ معركة يخوضها مع منتقديه و معارضيه و كارهيه، و سيقاوم ببأس و ضراوة كلّ محاولات التّجديد و التّعديل فيه، ستُنافس أمّة الإسلام باقي الأمم و الشعوب الملحدة أو الّتي تُدين بغير الإسلام ليس كأمّة حضاريّة و إنّما كأمّة عدديّة و ضوضائيّة، و كأمّة دينيّة عنيدة و مشاكسة و مزعجة بعنفها و برفضها للآخر و بسلبيتها و بفكرها الرّجعي...و كأمّة طفيليّة و عالة على بقيّة الأمم شاء من شاء و أبى من أبى...!



#باهي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإسلام دين عنف أم سلام...؟!
- صديق أدّى العمرة فعاد بدماغ مغسولة...؟!
- عرس على نهج النبيّ والصّحابة...؟!
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- هل يمكن أن نرسم أكثر من خطّين مستقيمين بين نقطتين...؟!
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- بيت مسعود ( قصّة قصيرة)
- الإنسان و الأديان...!
- قيمة الانضباط في مجتمعاتنا...!
- الجزائريّون و المصريّون في مسرح الدّيكة...!
- وافق الحاكم المحكوم...!
- الخمار و اللّحية قضيّتا الجزائريين الأساسيّتين...!
- العصفور الحزين
- حكاية قبيلة بني لاهيه
- زنزانتي الخوف


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باهي صالح - تفنى الأجيال و لكن بعض الأديان تبقى في مواكبة الأزمان...!