أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باهي صالح - هل الإسلام دين عنف أم سلام...؟!















المزيد.....

هل الإسلام دين عنف أم سلام...؟!


باهي صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3183 - 2010 / 11 / 12 - 19:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كمسلم تردّد على سمعي الحديث القدسي المعروف و المشهور التاّلي أكثر من مرّة/ "إن الله تعالى قال : من عادى لي ولياً ، فقد آذنته بالحرب، وما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحبّ إلي ممّا افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرّب إلي بالنّوافل حتّى أحبّه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها (!!)، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني، أعطيته، ولئن استعاذني، لأعيذنه" رواه البخاري.

و صدقا أقول أنّها أوّل مرّة أسمعه بتمعّن خاصّة عندما ترّددت كلماته "ويده التي يبطش بها" في مسامعي لتخترقها إلى أغوار عقلي بأصداء متلاحقة غير منقطعة مثل صرخة مدوّية انطلقت بغتة قرب مدخل بئر سحيقة، أو مثل صدمة فجائيّة أيقظتني على حقيقة المرمى الّذي يستهدفه الحديث و على حقيقة المعنى الّذي يتضمّنه و الّذي يهدف إلى غرسه في عقل الإنسان المسلم...!

و حقّا أقول أنّي تساءلت أو بالأحرى لم أستطع منع نفسي من سؤال نفسي: ما الدّاعي أن يشجّع اللّه عبده على عبادته و التقرّب إليه بالنّوافل، حتّى إذا نال محبّته أصبح سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها...ما الدّاعي و- هذا هو السّؤال- أن يكون اللّه في يد المسلم ليبطش بها...؟!

ما ضرورة أصلا أن يستعمل هذا المسلم يده لكي يبطش بغيره كيف ما كان..؟!
ما ضرورة أن يأخذ المسلم الّذي أحبّه الله الآخر بالبأس و الشّدة و العنف..؟!
ما ضرورة أن يستخدم هذا المسلم يده للفتك بأيّ كان..؟!
لو قلنا أنّ خيار البطش المقصود به في هذا الحديث القدسي أنّه لا يعمل إلاّ أثناء الغزو و الحملات الجهاديّة و لا يُفعّل إلاّ ضدّ الكفّار و الملحدين و النّصارى و اليهود و أصحاب المذاهب الأخرى لهان الأمر إلى حدّ ما...؟!

و لكنّ اللّه هنا يحثّ عبده المسلم لا على الجهاد إنّما على التقرّب إليه بعدم معاداة أوليائه و بما يحبّ من الفرائض و الإكثار من النّوافل حتّى ينال محبّته و من ثمّة يتقمّص سمعه الّذي يسمع به، و بصره الّذي يبصر به، و رجله الّذي يمشي بها ومن ثمّة يده الّتي يبطش بها...بقي أن يقول الوحش الّذي أسكنه أو أتلبّسه...!

..."يده الّتي يبطش بها" هي الكلمات الّتي أعطت و ملأت هذا الحديث القدسي بمغزاه و مرماه الحقيقي و كان من الأولى أن يقول "حتّى إذا أحببته كنت سمعه الّذي يسمع و يتجسّس به على أخبار و أحوال النّاس، و كنت بصره الّذي يتتبّع به نواقص و عورات العباد، و كنت اليد الّتي يفتك و يبطش بها، و كنت الرِّجل الّتي يضرب و يركل بها معارضيه و مخالفيه...إلخ

على أيّة حال فقد ارتأيت أنّا العبد الضّعيف أنّه لو كانت العبارة على هذا المنوال مثلا"
و كنت سمعه الّذي يسمع بها نداء الثّكالى و المظلومين و المقهورين، و كنت بصره الّذي يبصر به الحقّ و الجمال الماثل في الطّبيعة و ملكوتي، و كنت يده الّتي يبدع و يعمل بها أو يده الّتي يرحم بها أو يمدّ بها العون للفقراء و العجزة و المرضى و كبار السّن، و كنت رجله الّتي يمشي بها إلى أقاربه و أحبّائه و إلى إخوانه من بقيّة البشر للتعرّف عليهم و التّواصل معهم كيفما كانت أعراقهم و أديانهم و ألوانهم...لكانت في نظري أبلغ و أكثر إنسانيّة و أبعد عن البطش و كلّ شبهات العنف...!

عندما يحبّ اللّه المسلم الّذي يُكثر من النّوافل و يكون يده الّذي يبطش بها كعلامة من علامات محبّته له، فكيف سيكون سمع هذا المسلم و كيف سيكون بصره و كيف ستكون رجله يا تُرى...؟!
هل يبطش هذا المسلم بيده و هو باشّ مبتسم مشرق الوجه و العينين مثلا...؟!
كيف ستكون هيئة هذا المسلم و هو يبطش بيده...كيف سيكون تفكيره و كيف سيتشكّل عقله...؟!
ليس ذلك من الغرابة في شيء، كون الإسلام مع الأسف بُني في أصله و نشأته على فلسفة العنف و البطش..الإسلام في حقيقته و دون نفاق أو مراوغة و بعيدا عن العواطف تأسّس على الغزو و القتل...الإسلام في حقيقته و أصله هو عقيدة قتال، أفضل طاعاته و رأس هرم العبادات و الطّاعات فيه هي فريضة الجهاد...و المسلم الحقيقي هو مجاهد منذ الطّفولة و بفضل تكوينه وتنشئته الدّينيّة...لم يأتي لهذه الدّنيا إلاّ داعيا غازيا من أجل نشر الدّعوة و إعلاء كلمة اللّه و إرساء شرعه في كلّ بقاع الأرض....!

هذا ليس تجنّيا على دين الإسلام أو إجحافا في حقّه بل هي الحقيقة بعينها و سرعان ما يستيقن و يدرك كلّ دارس عقلاني و باحث منصف لهذه الحقيقة الّتي تنافي و تناقض مقولة لا طالما روّج و سوّق لها المشايخ و من وراءهم المسلمون بغير وجه حقّ بهدف التّلميع و التّحسين و الموائمة مع معطيات العصر الحديث و هي أنّ الإسلام انتشر في أقاصي الأرض بالأخلاق الحسنة بدل السّيف...!

يمكن لأيّ كان في عصرنا هذا الغوص في المصادر الأساسيّة للإسلام من علوم القرآن و الحديث و اللّغة عن طريق المكتبات الموثّقة عبر الشّبكة الإلكترونيّة و المواقع المختصّة و المشهورة، أو زيارة المنتديات التي يتناول روّادها يوميّا تلك الحجج و الأدلّة بالنّقاش و الجدل إمّا تأكيدا أو تفنيدا و سينتهي به الأمر لا محالة إلى التيقّن من أنّ الإسلام إنّما هو في أساسه عقيدة قتال أو جهاد...أي أنّ هذه العقيدة تعمل بمحرّك العنف المضادّ لكلّ ما هو غير إسلامي...!

ستُبحر بكلّ حرّية و بعيدا عن تدخّل المشايخ و زبانيتهم في الأساسيات و الكلّيات الّتي انبنى عليها الإسلام و الّتي لا يصحّ و لا يتمّ إسلام مسلم إلاّ إذا أيقن و أطمأنّ بها و امتثل إلى أوامرها و انتهي بنواهيها، و من أهمّها عقيدة الولاء و البراء و الّتي انبثقت عنها فِكرة الإسلام الأساسيّة و فلسفته العليا الجامعة المتمثّلة في تقسيم العالم و الجنس البشري إلى دارين لا ثالث لهما و هما دار الإسلام و دار و الكفر...و ستُفاجأ بنقاش مكثّف و بجدال حادّ و متوتّر على منابر الانترنت بين طرفين أحدهما يمثّله مسلمون متحمّسون غيورون و مرابطون و مجالدون على حمى دينهم، و الطّرف الثّاني يمثّله ملحدون و لادينيّون و علمانيّون مناوئون و مشاكسون و معاندون و معترضون...

يستميت المسلمون خاصّة عبر الشّبكة العنكبوتيّة في الدّفاع عن عقيدتهم بكلّ بما صحّ و بما لا يصحّ و بكلّ ما عرفوا و ما لم يعرفوا و بكلّ ما أوتوا من أساليب المراوغة و السّفسطائيّة والسّفسطائى كما نعرف هو الشّخص الذى يجادل ويضلّل كل شيء وكل حقيقة، بالإضافة إلى أنّهم يتفنّنون في عجن و ليّ و تطويع مصارف ومرامي اللّغة العربيّة و معاني الكلمات الّتي حوتها و الأيات و الأحاديث الّتي نزلت و جاءت بها، و الاستطراد و افتعال التّشويش على الطّرف الآخر و الهروب أو خلق تشعّبات غير ضروريّة قصد الهروب من الحقائق المطروحة أمامهم أو الانحراف عن مواضيع النّقاش دون أن يتردّدوا أو يتورّعوا عن اللّجوء إلى الكذب و التّدليس أو حتّى الاستشهاد بالقصص الوهميّة و غير المثبته دون أن ننسى أساليبهم الّتي عُرفوا بها في السّب و التّكفير و السّخريّة و التّهديد و التّخويف...لا شيء يقف أمامهم و كلّ شيء مباح و الغاية بالنّسبة لهم تُبرّر الوسيلة ما دامت غايتهم ردّ المتقوّلين و إعلاء شأن الدّين. أمّا الطّرف الآخر فرغم أنّ الانترنت أتاحت لهم ميادين كرّ و فرّ افتراضيّة آمنة دون الخوف من إمكانية حدوث خسائر في الممتلكات و الأرواح، فقد أبدى جنود هذا الطّرف المتمثّل كما قلنا في الملحدين و اللاّدينيين و العلمانيين و المنادين بفصل الدّين عن السّياسة و شؤون الحكم...أتاح لهم فرصة العمر في الدّفاع أفكارهم الإلحاديّة و العلمانيّة و اللاّدينيّة و إن بهيئات و هويّات كثير منها تنكّريّة بسبب الرّعب الّذي تمثله جحافل المتديّنين و هم الأكثريّة الطّاغية...جنود الطّرف الثّاني أيضا مجالدون و ذوو بأس أكثريتهم عقلانيون و موضوعيّون و ذوو حجّة دامغة و فكرة ساطعة...
يزعم الفريق الأوّل و هم الأكثريّة بأنّ الإسلام دين الرّحمة و المحبّة و السّلام و يحتجّ أصحابه بآيات من القرآن و بأحاديث أو قصص من سيرة النبيّ، و يردّ الفريق الثّاني و هم الأقليّة المغلوبة بأنّ دين الإسلام على العكس تماما فهو دين عنصري دموي رجعي لا رحمة و لا محبّة و لا سلام فيه خاصّة تُجاه غير المسلمين مستدلّين على قولهم هذا بآيات أيضا بيّنات من القرآن نسخت تلك الّتي استشهد و احتجّ بها الفريق الأوّل مثل آية السّيف" فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ" التّوبة 5

زاعمين أنّ آيات الرّفق و الرّحمة كلّها وردت في السّور و الآيات المكّية عندما كان الإسلام ضعيفا و محتاجا للنّصرة، أو السّور و الآيات المدنيّة أين استقوى المسلمون و غلبوا فقد طُبعت و اُصطبغت أغلبها بطابع الحظّ على العنف و الدّعوة إلى قتال و إكراه و غزو و قتال غير المسلمين...يستشهدون أيضا بقصص مفزعة و مقزّزة عن أفعال لا إنسانيّة ضدّ اليهود و النّصارى و غيرهم و حملات غزو و سبي و قهر غاية في البشاعة ارتكبها الرّسول و أصحابه ضدّ مناوئيهم و معارضيهم و الخارجين عنهم الأفعال و التصرّفات الّتي تناقض في الشّكل و المضمون تلك الّتي استشهد و احتجّ بها جنود الفريق الأوّل عن رحمة و تسامح الإسلام...!

لنترك النّسخة غير الأصليّة للإسلام الّتي نقّحها و عدّلها المشايخ و زوّقوا و زيّنوا مفاهيمها و مبادئها للتتجانس مع المستحدثات و تطوّر العصر و لنتجرّأ و نطّلع فقط على كلّيات الإسلام الّتي يعرفها أيضا أولئك المشايخ و يتعمّدون تركها أو المواربة عنها أو اللّف من حولها لعدم صلاحيتها لهذا الزّمن و لأثارها الكارثيّة على مفاهيم و أخلاق العصر و علاقات الشّعوب و النّاس فيما بينهم كمسلمين و كمسيحيين و كيهود و كملحدين و كبوذيين و كغيرهم من أصحاب الدّيانات و المعتقدات الأخرى سواء أسمّيت سماويّة أو أرضيّة أو حتّى بحريّة..!

باللّه عليكم أسألكم هل عقيدة الولاء و البراء غير عنصريّة و لا تؤدّي إلى العنف...؟!
هل فلسفة تقسيم العالم إلى دار كفر و دار إسلام لا تتضمّن داخلها فكر إقصائي تمييزي يهيّج مشاعر الكراهيّة و بغض الآخر...؟!

هل جملة "و كنت يده الّتي يبطش بها" لها ما يبرّرها و ما يجعلها مفهومة في إطار تلك العقيدة و تلك الفلسفة أم لا...؟!

ما حاجة المسلم إلى البطش خارج عقيدة العنف الّتي انبنى عليها الإسلام...؟!

لماذا نلوم الانتحاريين و الإرهابيين و الجماعات الإسلاميّة المسلّحة و قد تقرّبوا و أكثروا من النّوافل حتّى أحبّهم اللّه و أصبح أسماعهم الّتي يسمعون بها، و أبصارهم الّتي يبصرون بها، و أرجلهم الّتي يهربون بها إلى الأودية و الجبال، و أيديهم الّتي يفتكون و يبطشون بها و يفجّرون بها أنفسهم دون تردّد أو وخزة ضمير وسط الأسواق و الجوامع و الأحياء و السّاحات العامّة في بلدانهم و بلدان أخرى...؟!
لم يُبقي هذا الحديث القدسي للمسلم الملتزم من يد غير يد البطش، الحديث حوّل يده إلى مجرّد آلة للبطش و الرّعب و الإرهاب لا غير ، أمّا بالنّسبة للمسلم العادي و هو من يمثّل الغالبيّة لحسن الحظّ فقد تخدّرت تلك اليد و شُلّت عن كلّ إبداع أو عمل مثمر و عن كلّ حركة إنسانيّة تدعو إلى الفخر و الاعتزاز...!!



#باهي_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صديق أدّى العمرة فعاد بدماغ مغسولة...؟!
- عرس على نهج النبيّ والصّحابة...؟!
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- هل يمكن أن نرسم أكثر من خطّين مستقيمين بين نقطتين...؟!
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- الإسلام هو أحد أهمّ أسباب تخلّف المجتمعات الإسلاميّة...! (ال ...
- بيت مسعود ( قصّة قصيرة)
- الإنسان و الأديان...!
- قيمة الانضباط في مجتمعاتنا...!
- الجزائريّون و المصريّون في مسرح الدّيكة...!
- وافق الحاكم المحكوم...!
- الخمار و اللّحية قضيّتا الجزائريين الأساسيّتين...!
- العصفور الحزين
- حكاية قبيلة بني لاهيه
- زنزانتي الخوف
- مدينتي العربيّة المسلمة....؟!


المزيد.....




- نزلها الآن بنقرة واحدة من الريموت “تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- قصة السوري إسماعيل الزعيم -أبو السباع-.. مطعم زوار المسجد ال ...
- كاتب يهودي: المجتمع اليهودي بأمريكا منقسم بسبب حرب الإبادة ا ...
- بايدن: ايران تريد تدمير إسرائيل ولن نسمح بمحو الدولة اليهودي ...
- أستراليا: الشرطة تعتبر عملية طعن أسقف الكنيسة الأشورية -عملا ...
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- المتطرف -بن غفير- يعد خطة لتغيير الوضع القائم بالمسجد الأقصى ...
- فيديو/المقاومة ‏الإسلامية تستهدف قاعدة ميرون -الاسرئيلية- با ...
- -شبيبة التلال- مجموعات شبابية يهودية تهاجم الفلسطينيين وتسلب ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف مقر قيادة الفرقة 91 الصهيونية في ث ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - باهي صالح - هل الإسلام دين عنف أم سلام...؟!