أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - بطرس بيو - تكريم هيئة الحوار المتمدن














المزيد.....

تكريم هيئة الحوار المتمدن


بطرس بيو

الحوار المتمدن-العدد: 3152 - 2010 / 10 / 12 - 17:37
المحور: الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه.
    


أهنأ هيئة الحوار المتمدن على حيازتها على جائزة مؤسسة ابن رشد للفكر الحر، و أمنيتي ان يصبح الإعلام العربي بأجمعه حراً كالحوار المتمدن.فالبشر بطبيعتهم يختلفون في الرأي و كلما إرتفع المستوى الحضلري لشعب ما كلما تقبل الفرد آراء غيره و إن إختلفت مع او تناقضت عن رأيه هو. و يحكى أن في إحدى المدن ضهرت كف بأصابعها الخمس فوق سطح مجرى النهر. فإحتار الناس عن ماهية هذه الظاهرة و حاولوا جهدهم لطمسها لكنهم فشلوا. ثم تقدم أحدهم و إدعى أنه بإستطاعته أن يجعلها تختفي. ففوضه الملك أن يقوم بذلك. ففوقف الرجل على شاطئ النهر و رفع يده مشيراً بإصبعين إختفى على أثرها الكف. فدهش الناس و سألوا الرجل كيف إستطاع أن يخفي هذه الظاهرة. فقال لهم أن الكف الذي ظهر فوق سطح النهر كان المقصود منه أنه لو تم الإتفاق بين خمسة أشخاص لعمر البلد. أما انا فقلت له لو تم الإتفاق يبن شخصين فقط على رأي واحد لعمر البلد.

ليس خاف على أحد أن ألغرب ما كان بإستطاعته ان يصل إلى المستوى الحضاي الذي وصل إليه اليوم لو لم يسمح بحرية الرأي. فكما نقدس نحن في شرقنا الذات اللهية يقدس الغربيون حرية الرأي بنفس الدرجة.

كثيراً ما نقرأ في الجوار المتمدن رأياً يهاجم الدين و بجانبه رأي آخر يدافع عن الدين. ولا أتصور أن أحداً يعترض على الحوار المتمدن رفضهم نشر أي خطاب يتعدى الأخلاق. و لكن كثيراً ما ترفض هيئة التحرير نشر بعض المقالات ولا يعلم الكاتب سبب عدم نشرها. سيكون من المفيد أن تبلغ هيئة التحرير الكاتب عن سبب عدم نشر مقالته ليحترس في مقالاته المقبلة أن لا يعيد الكلام الذي بسببه رفض نشر المقال.



#بطرس_بيو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة بين الأيمان و العقل Faith & Reaaon
- تعليق على حرق القرآن الكريم من قبل كنيسة
- حرق القرآن الكريم من قبل كنيسة
- إرتفاع درجة حرارة جو الكرة الأرضية و تأثيرها على الحياة البش ...
- غزو العراق من قبل الولايات المتحدة الأميركية
- النفط و لدم
- تعليق على كلام الأستاذ حسن مدبولي
- الكتاب المقدس
- الأيمان و العقل
- تعليق على الحوار مع الدكتورة نوال السعداوي
- تطور الحياة على الأرص
- من المسؤول عن إغتيال الرئيس كندي
- تغير الأعراف و القوانين مع تغير الزمن
- سر الوجود
- بلاد العرب أوطاني
- إختيار الآيات من القرآن الكريم
- تعليق عى مخاطر النقاب
- مخاطر النقاب
- تعليق على الحجاب في الإسلام
- الحجاب في الإسلام


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....

- اليسار والإعلام الالكتروني, الحوار المتمدن نموذجا / رزكار عقراوي
- نقد لسلبيات موقع الحوار المتمدن / الحكيم البابلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الملف ألتقييمي 2010– بمناسبة فوز الحوار المتمدن بجائزة ابن رشد للفكر الحر والذكرى التاسعة لتأسيسه. - بطرس بيو - تكريم هيئة الحوار المتمدن