أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم ازروال - العلمانية الرخوة واستقالة العقل النقدي 1















المزيد.....

العلمانية الرخوة واستقالة العقل النقدي 1


ابراهيم ازروال

الحوار المتمدن-العدد: 3092 - 2010 / 8 / 12 - 08:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من طرائف العلمانية الرخوة ، الاتصال بتاريخ الابستمولوجيا أحيانا ، والانفصال عن سيرورة الاستكشاف في العلوم الدقيقة وعن الارتباط الجوهري بين العلوم الدقيقة والعلوم الإنسانية والاجتماعية .لقد قاد التخصص في الإنسانيات ، الكثيرين إلى الانفصال عن التقليد الأنواري، القاضي بالربط بين قضايا الطبيعيات والرياضيات والإنسانيات ربطا ضروريا .ومما لا شك فيه ، أن الحداثة مدينة للعلم الرياضي والطبيعي ، في تحقيق كثير من منجزاتها ومكتسباتها، الابستمولوجية والتاريخية والاجتماعية .لم تتمكن الحداثة من استشكال المواقع التقليدية للفكرانية اليهودية – المسيحية ، إلا بعد أن أبانت الفعالية العلمية ، عن قدرة كبرى ، على الاستكشاف وعلى السبر وتقصي مجاهل الجسد والفضاء والعالم .لا أنوار بلا تمفصل عميق بين العقلانية والإمبريقية ، بلا مداورة إبدالات علمية واجتراح إمكانيات تشابك منهجي بين الطبيعيات والإنسانيات .
إن علمانية مفصولة عن الكون العلمي ، هي علمانية منبتة ، محكومة بالارتكاس والوقوف عند عتبة التنوير في درجة الصفر في أحسن الأحوال .ليست للعلمانية المنفكة عن مناهج العلم الطبيعي وانجازاته ، إلا نسقا فكرانيا ،مفتقرا للخامات العلمية وللصلابة المثودولوجية ولآليات التفكيك واستكشاف سديم النصوص والتمثلات الجمعية . لا مجال لتصور العلمانية والحداثة ، خارج الإقرار بالاستقلالية الابستمولوجية للعقل ، وبتحرر النص الكوني من التأويل اللاهوتي .
وفيما انصرفت العلمانية الرخوة عن العلم الرياضي والطبيعي ، أخذت القدامة الصاعدة ، في إخراج حقائقها إخراجا فكرانيا ، يلتمس السند من العلم الوضعي ظاهرا ويحتويه باطنا . فلئن تمكنت الحداثة من هز أركان القدامة بناء على المفاعيل الانقلابية للعلم الطبيعي ، فإن القدامة الإسلامية ، استعانت بمقتطفات علمية للبرهنة على الحقائق المتعالية لنصوصها المعيارية ، في غياب تاريخي للفاعل العلماني المسترخي في رحاب الاغتراب المركب .
وهكذا خسرت العلمانية ، أداة أساسية في مسار التعلمن والتعقلن ، واتجهت نحو وجهات غير ذات مردود سوسيولوجي أو ابستمولوجي ، مثل الإشكالية التراثية ، وهي إشكالية دورانية ومعدومة العائدية السوسيولوجية في كل الأحوال . فكيف يمكن تفكيك جزء من حقائق الفكرية الشرعية ، من دون إخضاعها لحقائق ومقتضيات العلم الرياضي والطبيعي ؟ وهل يمكن تصحيح العلمانية الرخوة في غياب ربط الصلة بالعلم ، مناهج ونظريات وحقائق ؟ أليس من أوجب واجبات العلمانية الحاذقة ، هنا والآن ، تفكيك كل أوجه الربط التصالحي بين القدامة والعلم ، وإبراز المنحى الانقلابي، ابستمولوجيا ومثودولوجيا ، للفعالية العلمية طيلة أزيد من أربعة قرون ؟ كيف يستسيغ العلماني الرخو ، الاكتفاء بالإنسانيات الرخوة البعيدة عن الإشكاليات الحارقة فيما يتطلب النظر الحداثي الاشتباك مع تلك الإشكاليات ، بدءا ، والتعامل مع فصولها ، علميا حالا ، والتدليل على تاريخية الحقيقة التداولية الشرعية و التراثية مآلا ؟ أليس الافتقاد إلى المرجعية العلمية ، والإكثار من الفكرانيات ومن رخاوة الأفكار الإيديولوجية ، ما يفسر حركة الانتقال المتكررة من دائرة العقلانية إلى دائرة اللاعقلانية كما يتضح ذلك من حالات طه حسين ومنصور فهمي وعبد الرحمن بدوي مثلا؟
لا معنى للعلمانية ، من دون فك الترابط اللاهوتي بين النص المؤسس والنص الكوني ، من دون استشكال البناء المعرفي العلمي للنص المعياري .ليس الفصل بين الزمني و الديني إلا تجليا لإعادة النظر الجذرية في علائق العلمي بالديني . فكيف يحل التجلي أو التمظهر أو الفرع محل البؤرة ؟وما معنى علمانية ، بلا قوام ابستيمي صلب ؟ أليست العلمانية المبيئة أو المتكيفة أو الإجرائية ، سلفية مقنعة ، بشهادة أعمال محمد عابد الجابري وحسن حنفي مثلا ؟
ففي غياب السند المرجعي العلمي ، تغوص الفكرية العلمانية في رخاوة الأفكار المنبتة ،وفي تضارب الدعاوى المفتقرة إلى الحيثيات المنهجية والنظرية المتماسكة. وبدلا من أن تكون العلمانية اقتحامية ، استكشافية ، مزودة بالعتاد الابستمولوجي ، المساعد على استكشاف قارة المقدس وعلى تشريح بناءاته المعرفية ،فإن العلمانية الرخوة ، تكتفي بتخليق العلمانية وبتسييس مؤدى النظر النقيض ، علما أن العلمنة فعل استكشافي في المعرفيات ، انقلابي في تدبر الإشكاليات ، تعقلي في الأخلاقيات .أليس من باب المفارقة أن نضفي السمة العلمانية ، على ممارسة خطابية ، تروم التخليق بدون استشكال ، وتستنكف عن تمحيص مؤديات فكرية الآخر بدعوى التسييس ؟ والحال أن العلمانية المستجيرة بالتخليق قي مقام الاستشكال ، علمانية رخوة أو شكلانية على الأغلب .

كيف يمكن ترسيخ علمانية قوية نظريا وقيمنة بالمأسسة ، في ظل متصورات ناطقة بالرخاوة المعرفية أو بإرادة التساكن المعرفي بين ما لا يقبل التساكن مبدئيا ،أو باصطناع معازل معرفية متجاورة ؟ كيف يمكن إقرار القيم العلمية والعلمانية ، في مناخ فكري ،متشبع بالوجدانيات ولا يسمح في أحسن الحالات إلا بتعيين محاضن معزولة للوجدان والعلم ؟
1-الفصل بين العلم والوجدان :
يقول زكي نجيب محمود في محاورة مع عبد الغفار مكاوي ما يلي :
( أقول للشباب ما قلته طوال حياتي المنتجة : أن يعيش حياته في خطين ليشبع بهما جانبي الحياة الإنسانية . عليه أن يتقبل ما هو قائم على التفكير العلمي ثمرة ومنهجا ، بمعنى أن يحاول أن يكون ذا منهج علمي بالإضافة إلى تمتعه بثمرات العلم الغربي . ولكن عليه كذلك ألا ينسى لحظة أن هناك جانبا آخر لا ينبغي أن يغفله في أي لحظة ، وهو الجانب الذي يتعلق بالذات أو الهوية العربية المتدينة . في هذا الجانب لا مجال لمنهج علمي ، ولكن المجال للإيمان كل الإيمان بالعقيدة التي نؤمن بها ، ويصاحب هذا الاهتمام بجوانب خاصة كاللغة العربية وصور البطولات العربية و أركان الهوية الثقافية التي هي في الحقيقة جوهر العروبة ...والحقيقة أن حياتي الوجدانية قد حافظت على الدوام على هذه الهوية بقدر ما تمسكت في حياتي العقلية بالمنهج العلمي فيما لا يمس الهوية . )
(- عبد الغفار مكاوي – تجارب فلسفية – دار شرقيات للنشر والتوزيع – القاهرة – مصر – الطبعة الأولى – 2008-ص. 177-178).
لا تقبل علمانية العزل ، المخاطرة الابستيمية ولا مراجعة القواعد المرجعية للمجال التداولي ، ولا انتزاع سؤددها المثودولوجي والابستمولوجي في سياق التدافع المعرفي بين الأنظمة المعرفية المتخالفة والمتناقضة .من البين إذن ، أن التعلمن الوضعي ، انتهى إلى فصل ابستمولوجي مصطنع بين مجال الاعتقاد الوجداني ومجال المعرفة العلمية والى بناء معازل ماهوية أو جزر مثودولوجية بلا جسور .كما تصدر عن تنميط لا تاريخي للهوية ، وتستبعد أي حفر اركيولوجي أو تاريخي انثروبولوجي باحث في تشكل الهويات التاريخية بالشرق الأوسط .فما حسب وجدانا ، ليس إلا تواريخ وأزمنة وتحولات وأساطير مترحلة مطموسة التاريخية؛ إن للوجدان العروبي ، تواريخ وتشكلات مورفولوجية ، من الضروري التنقيب في طبقاتها ، للوقوف على نسبيتها وآليات وسياقات تعضيها وأجرأتها عمليا والمنافحة عنها خطابيا .

فالفصل الابستمولوجي والمثودولوجي بين الاعتقاد الوجداني والمعرفة العلمية ، يؤشر على محدودية المنهج العلمي ، وعلى قصوره النظري عن استكشاف العوالم الملتبسة للاعتقاد وللمعرفة القلبية والهوية الوجدانية . والحال أن المعرفة العلمية ، مبنية على إلغاء هذا الفصل وعلى الإقرار المبدئي ، باستقلالية العقل وقدرته على استقراء الكون الدلالي للاعتقاد ، وعلى تقديم تحليلات نظرية عن طبيعة و أصول الاعتقاد الديني وعن التشكل المعرفي والتاريخي والأنثروبولوجي للمادة المؤسسة للنظر الثيولوجي .ويعزز هذا الاعتبار ، اشتباك النصوص المؤسسة نفسها مع الكونيات ومع التاريخيات والاجتماعيات ، وهي احياز فكرية قابلة للتعقل والتدبر المنهجي بلا أدنى شك.
لا يعني رفض استشكال المعرفة الوجدانية ، إلا تكريس شيزوفرينيا منهجية ، وفصام فكري ، واستنقاذ النسق الاعتقادي من عنف الحفر الاستشكالي والتنقيب الجينيالوجي والاستغوار الإناسي في قاراته السفلى المغطاة بسجف اليقينيات التداولية .
2- اختلاف المناهج والمقصديات :
ثمة توجه إصلاحي ، يتوخى إبراز الفوارق الدلالية بين النص المؤسس والنظريات العلمية ؛ فالنص المؤسس ، يقرر اليقينيات الانطولوجية الكبرى ويبث في الانشغالات القصوى للكينونة ، فيما تنحصر فعالية العلم الوضعي في استكشاف بنية العالم الفيزيائي أو الكيميائي أو في استقصاء القوانين المتحكمة في بنية الكون .فالدين مخصوص بالمعيارية الأخلاقية والقانونية ، فيما يختص العلم بالقوانين الكونية .لا يكمن الاختلاف في المنهجية فقط ، بل في طبيعة المجالين بالدرجة الأولى . وبناءا على هذا ، فإن قراءة المعيارية النصية بمنطق القانونية العلمية مرفوضة من هذا المنظور ،لأنها قراءة مناقضة لمبادئ الملاءمة والمواءمة ولأنها تفتح النص الضروري على جوازية القانون وتتجاوز موجبات المعهود الثقافي لأمة التأويل. وفي هذا السياق ، كثيرا ما يتم استحضار سلطة الشاطبي ، لتسويغ هذا الرأي .
يقول أبو إسحاق عن أمية الشريعة ما يلي :
( ما تقرر من أمية الشريعة وأنها جارية على مذاهب أهلها –وهم العرب – ينبني عليه قواعد :
منها : أن كثيرا من الناس تجاوزوا في الدعوى على القرآن الحد ، فأضافوا إليه كل علم يذكر للمتقدمين والمتأخرين ؛ من علوم الطبيعيات ، والتعاليم : والمنطق ، وعلم الحروف ، وجميع ما نظر فيه الناظرون من هذه الفنون و أشباهها . وهذا إذا عرضناه على ما تقدم لم يصح . والى هذا فإن السلف الصالح – من الصحابة والتابعين ومن يليهم – كانوا اعرف بالقرآن وبعلومه وما أودع فيه ، ولم يبلغنا أن تكلم احد منهم في شيء من هذا المدعي ، سوى ما تقدم وما ثبت فيه من أحكام التكاليف ، و أحكام الآخرة ، وما يلي ذلك . ولو كان لهم في ذلك خوض ونضر ، لبلغنا منه ما يدلنا على أصل المسألة ؛ إلا أن ذلك لم يكن ، فدل على أنه غير موجود عندهم . وذلك دليل على أن القرآن لم يقصد فيه تقرير لشيء مما زعموا .)
( - أبو إسحاق الشاطبي – الموافقات في أصول الشريعة – شرحه : عبد الله دراز – دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان – 2001- المجلد الأول – الجزء .2ص60-61) .
وفي نفس سياق العروبة المعرفية للنص المؤسس ، يقول محمد سعيد العشماوي ما يلي :
(وبعد استقرار الإسلام ، لم يدرك العرب أن نزول القرآن في عبارات ذات صبغة شاعرية و آيات متفاصلة كان لأسباب تخدم أهدافا محددة : هي إعجاز العرب بأسلوبهم ، وصب الإيمان صبا في نفوسهم ، ومعالجة مواضيع متفرقة ، والتنويع في البيان تبعا لظروف الحال . فالقرآن – ككتاب دين يخاطب أناسا ذوي صفة شعرية – لم يكن من الممكن أن يتبع أسلوب البناء التركيبي لأقضية علمية ، خاصة مع اختلاف الأمور التي عالجها من قصص ودين وتشريع )
(- محمد سعيد العشماوي- حصاد العقل- دار الانتشار العربي – بيروت – لبنان – الطبعة الثالثة : 2004-ص.108) .
ولئن جاز فهم استمساك بعض مداوري خطاب القدامة الكلاسيكية بهذا الدليل ( أشير هنا إلى محمود شلتوت وعائشة عبد الرحمان ومحمد حسين فضل الله ) ، فإن تمسك بعض العلمانيين بترديده ، في أوان إقبال القدامة الفائقة على تأثيل ومأسسة علمية الحقائق المعيارية والمرجعية الإسلامية ، يدعو إلى الاستغراب والاستفهام.
فقد أخلت العلمانية الرخوة ، بشرط حداثي معياري ، هو شرط الاشتغال بالعلوم منهجيات وآليات ومفاهيم ، وتشغيل المكتسبات المنهجية والآلية والإجرائية للعلوم الدقيقة والإنسانية والاجتماعية في فهم الظاهرة الدينية والنصوص المؤسسة والمتخيلات العقدية الألفية . وتتضح أبعاد هذا الاستغراب متى ، أخذنا بالاعتبار المعطيات التالية :
1- استمرار الانقلابات المعرفية في حقل العلوم الدقيقة ،
2- التطورات المنهجية في مقاربة العلوم الإنسانية والاجتماعية للمقدس وللظاهرة الدينية ،
3- استعانة القدامة الكلاسيكية والفائقة المؤسسية بالعلوم الدقيقة للبرهنة على صحة مرتكزاتها النظرية وتأويلاتها وتسويغاتها المعيارية .
وهكذا بدلا من الانشغال بعلائق العلوم الدقيقة والإنسانية والاجتماعية بالنصوص المؤسسة وبالأبنية الرمزية للاعتقاد والشعائرية الإسلامية ، ينصرف العلماني الرخو إلى مضمار التراثيات أو إلى تقديم شذرات من تاريخ الفكر الحديث، لتأصيل العقلانية والعلمانية ولبناء الحداثة الطرفية على أسس تاريخية أو تراثية .وهكذا انتهى العلماني الرخو ، إلى علمانية تراثية ، مقطوعة عن السند الابستمولوجي وعن المدد المثودولوجي للنظريات العلمية الحديثة، والى انشغال هوسي بالتبيئة والتكييف والتأصيل على حساب التحويل الابستمولوجي والقلب المنهجي ورسم خرائط طريق الانقطاع لا المعرفي فقط بل الايطيقي كذلك عن المرسخات المتقادمة ، نظريا وعمليا .



#ابراهيم_ازروال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية 6
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية 5
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية 4
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية 3
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية 2
- الاعتراب في واقع انسداده-نقد تصور الجابري للأمازيغية
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- تمثل الفضاء الثقافي الأمازيغي في - وصف إفريقيا -للحسن الوزان ...
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية -نقد تفكيكية علي حرب 4
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية - نقد تفكيكية علي حرب 3
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية -نقد تفكيكية علي حرب 2
- الانسداد النظري لما بعد العلمانية نقد تفكيكية علي حرب 1
- مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الرابع
- مفارقات المثاقفة بسوس –الجزء الثالث
- مفارقات المثاقفة بسوس- الجزء الثاني
- مفارقات المثاقفة بسوس - الجزء الأول
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها/الجزء الثاني
- الحجاب الإسلامي: من تأنيث الألوهية إلى تذكيرها
- التمركز العقدي في الرحلات السفارية / المثاقفة المستحيلة /الج ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ابراهيم ازروال - العلمانية الرخوة واستقالة العقل النقدي 1