مشاعية - الجنة الفردوسية - / حرية جنسية - مساواة إجتماعية - نعيم دائم

اولا سيدي اشكرك علي هذا الموضوع الرائع والفكرة الرائعة في ان يسود التسامح بين الناس وبالتلي نصنع بانفسنا جنتنا في الارض.. يذكرني هذا بقصة السيميائي حيث كانت الرحلة وما فيها وكيف نستغل حياتنا بطريقة سليمة هي الجائزة.. وقد تكون بالنهاية هي الجائزة وهي الجنة التي نحملها في نفوسنا اليوم وغدا . وبالتالي لم نضيع ما بايدينا اليوم وهو الحياة في حلم قد ندركه او لا ندركه.. فبالنهاية العمل هو الاساس وان كان الدستور هو الحق والتسامح والفضيلة وجعل الدنيا جنة تتسع لكل من فيها فهذه هي الجائزة الدائمة حيث ان كل منا عليه ان يحمل فردوسه معه اينما ذهب وبالتالي عليه ان يجد الراحة والسكينة الداخلية والتصالح مع النفس وهو ما لا يمكن تحقيقة الا بالتصالح مع الغير والغير يشمل الانسان والحيوان والكون الذي نعيش فيه بجمالة وقبحه بسماءه الصافية وزعابيبة وبالنهاية نحصل علي السعادة الابدية ونحن نعيها باعيننا ونعيشها فبالنهاية الرحلة هي الجائزة الكبري وعلينا ان نعيشها صح لنسعد
ولذلك اسمح لي ان اقدم نقد بسيط للخاتمة فلم نربط كل شيء وكل متعة بالجنس اليس الجمال في كل شيء حولنا هو المتعة لم نربطها بتفكير حيواني كهذا وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يمكنني وصف هذه المقالة سوى بالابداع، لكن رغم ذلك يبدو أن صاحبة التعليق رقم 1، لم تستوعب الأمر بأكمله ولم تفهم مغزى الخاتمة التي جاء بها الأستاذ سيمون، وكل الذي فهمته أن الأستاذ سيمون مولع بالجنس فقط، وفي هذه الحال هل ينتابني الحزن على حال هكذا قراء، من عدم فهمهم للنص، أم أقوم بشرح ما جاء في النص لهم، الأفضل أن أترك ذلك لصاحب المقال، فكما تقول العرب أهل مكة أدرى بشعابها، وكما يقول المسلمين، لا يفتى ومالك في المدينة، وهذا من اجل أن لايزعل المؤمنين بجنة عرضها السموات والأرض كل شيء فيها مشاع ومباح ، والجنس في رأس القائمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي تحيه طيبه، اليس من الأفضل ان يتمنى الناس العداله الأجتماعيه في حياتنا الأرضيه الآن؟ (فعصفور باليد خير من عشره على الشجره) ولتحيقيق هذه العداله علينا ان لانتهم الأديان ولا نزجها بكل صغير وكبيره او فرض افكارنا على الغير وان نتقبلهم بحلوهم ومرهم. ولما يحكم على الأنسان مسبقا؟ الا يعلم ان هناك من سيواجهه بأصابع اتهام كما يوجهه هوعلى الآخرين؟ واعتقد هذا حقه (للدفاع عن نفسه) فكرة تقبل الآخر سيدي الكاتب هي اساس العداله التي نسعى اليها اليس من الأفضل الأستماع الى رأيه المخالف حتى وان كان غير متفق معه على الأقل سيكون حصل على معلومات قد لاتكون مفيده له ولكنها جديده عليه، بل وجب عليه ان يشكره على ابداعاته الأخرى عندما يعلم بها ويعطيه حقه حتى وان كان غير متفق معه بالرأي (وكما تقول فهمك كفايه).
عقل الأنسان كالأسفنج بامتصاصه للمعلومات المورده اليه بشكل يومي ولكنه يفرزها ويحتفظ بالتي يحب ان يحتفظ بها ويرمي الأخرى. صدقني سيدي الكاتب لو مشينا بهذا المبدأ سنتنعم بجنتنا الآن ونعمها الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى وحضرتك وغيرك من الكتاب المثقفين من اهم هذه النعم.
تحياتي
صديقك!! غصن او اغصان لافرق عندي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجنس من أهم الجوائز التي أغدق الله بها على أتباعه في الجنة ولو كان من الجائز اعتبار هذا الجنس متعة حيوانية فالأجدى سؤال الله نفسه عن تفكيره بهذا الشكل الحيواني. شكراً أستاذ سيمون وكان العقل في عونك على القارئة رقم 1.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

خطأت قواعديا بعنوان التعليق فالأصح هو
Its never too late
فهناك من يكفرني حتى بأخطائي الأملائيه او القواعديه فأعتذر منهم وبشده
(غفرانكم!!!!!!!!!! يامن تطلبون الغفران) وساحاول جاهده بأن اتمعن واكرر قراءة تعليقي قبل ارساله بالرغم من وقتي الضيق فعلى مايبدو مظاهرنا الخارجيه اهم من نظافة ملابسنا الداخليهههههههه
!!!!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا الكبير سيمون خوري
يسعد مساك
توحيد الاديان ضرب من المحال , لكن لو ابتعدت الالة عن نرجسيتها وتركت البشر يقررون مصيرهم ليبنوا منظومتهم الاجتماعية لتنظم العلاقات فيما بينهم , اعتقد انها تصبح اله بحق وحقيقة. منذ القدم والى يومنا هذا تستغل المرأة وجسدها في الدعاية والاعلان لاستقطاب الجماهير ولكن الفرق بين اهل الارض والسماء لسن جميع نساء الارض مرغمات للقيام بهذا العمل اما في السماء لا يتم حتى سؤالهن
سنن ابن ماجه
عن ‏ ‏أبي أمامة ‏ ‏قال‏ : قال الرسول ‏ ‏ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ثنتين من الحور العين وسبعين من ميراثه من أهل النار ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي وله ذكر لا ‏ ‏ينثني . قال ‏ ‏هشام بن خالد -‏من ميراثه من أهل النار- ‏يعني رجالا دخلوا النار فورث أهل الجنة نساءهم كما ورثت امرأة ‏ ‏فرعون
لم تستشر بعد زوجة فرعون لكن الله وليها يزوجها لمن يشاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي داليا المحترمة ، مرحباً بك ، وشكراُ على مرورك وتعليقك الجميل ، نتمنى أن تكون سعادة الإنسان في الأرض قبل السماء ، السعادة القائمة على المساواة الإجتماعية ، والعدالة ، والتسامح الديني ، وفي مقدمة ذلك حق المرأة الطبيعي كإنسانه في العيش على قدم المساواة مع الرجل .أختي داليا شكراً لك
أخي مايسترو المحترم ، تحية لك ، كما أشرت حضرتك ، منذ فجر التاريخ كان الجنس أحد الأدوات المحركة للتاريخ والحروب والأديان . وبفضل هذا الجنس نشأت الطبيعة بزهورها وحيواناتها وبشرها .وفي غياب الجنس لا وجود للحياة أصلاً ، القضية ليست مجال للحياء منها بل هذا هو قدر الحياة وديمومتها . أخي مايسترو تحياتي لك
أخي غصن المحترم ، تحية لك ولحضورك وتعليقك الراقي ، وفعلاً عقل الإنسان مثل الإسفنجة ، بيد أن البعض تخشبت أو تحولت الإسفنجة الى مستحاثة ، والبعض الأخر لا زالت قابلة لهضم كل المعلومات وفرزها ، وأتفق معك في القول على ضرورة القبول بالأخر وهذا جزء مما نطمح الى تحقيقة فلا أحد بإمكانه عزل الرأي الأخر ، مع تحياتي لك
أخي صلاح يوسف المحترم تحية لك كما تعلم لا يوجد في الحياة الواقعية ،

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تابع ، لا يوجد في الحياة الواقعية ما يسمى الحب العذري أو الأفلاطوني ، بيد أن الحب هو أرقى شكل إنساني لممارسة الجنس . وفي الجنة ، لا أدري ما نوع هذه الممارسة فكرت في الموضوع ورغبت مواصلة الحديث فيه ، بيد أني فضلت إختصاره ، أخي صلاح تحية لك
أخي سالم النجار ، تحية لك ما ذكرته أنت في تعليقك المحترم هو أصل الداء والبلاء عندما يفرض هذا أو ذاك ديانته على الأخرين ، وتحت قناع هذه العقائد سفكت دماء بشرية . فالنرجسية الدينية التي لا تحتمل أي نقد يوجه لها تقدم أسوء نموذج لعقلية شمولية متنرجسة بذاتها وأدواتها. ومع ذلك رياح التغيير هي إحدى قوانين الطبيعة ، اخي سالم تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا المقال ذكرني بموضوع كنت أفكر به منذ مدة وهو ملاحظتي أن الدعاة المعاصرين لم يعودوا يركزون جهودهم على الترغيب بالجنة مثل الدعاة القدماء؟ والسبب هو أن الجنة كما هي موصوفة في القرآن لم تعد جذابة لانسان يعيش في عصرنا الحالي لأن حياتنا العصرية صار فيها من النعم أكثر بكثير مما في الجنة( فضائيات، انترنت، تكييف، مواصلات راقية، سياحة عالمية..) لم يعد من الممكن اغراء الانسان المعاصر بمتع حسيّة غرائزية( جنس، طعام،شراب...) كانت مصممة لانسان الصحراء
بالمقابل تحول الدعاة الحاليون الى التركيز على ترهيب الناس من أهوال جهنم وعذاب القبر وبث الرعب في نفوس الناس البسطاء وخاصة الشباب والشابات الصغار بالعمر وهذا السلاح مازال فعالآ
تحياتي للأستاذ سيمون ولكل المعلقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل استاذ سيمون : سلام لك (ان كان الأموات لايقومون فلنأكل ونشرب لأننا غدا نموت)
هذا مايقوله كتابي ، وبالنسبة لي هذا منطقي، لأنه لايمكن ان تكون حياة الإنسان كأي كائن آخر ، يأكل ويشرب ويمارس الجنس ثم يموت ويتحلل جسده وانتهينا ، مامعنى هذه الحياة ؟
كما انه ليس منطقيا ان تكون الجنة ( ونحن نطلق عليها السماء وهى اجمل او ملكوت السموات )
ليس منطقيا ان تكون ابشع من الأرض فالشهوات تأخذ حدها الأقصى وماهو محرم في الأرض وسط البشر يكون مباحا في الجنة في وجود الله كالخمر والذهب والولدان وماالى ذلك
استاذي : النصوص لايستطيع العقل ان يقبلها اذا كان حرا وقادرا على القبول والرفض ،وليس غريبا أن يكون لكل اختيار نتيجة فهذا منطق الحياة
لك تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي نارت العزيز ، شكراً لمرورك الكريم ، وجهة نظرك معقولة ، ورغم ذلك لازالت كافة عمليات الإنتحار الأرهابية تجري تحت قناع أوهام ضمان الجنة .أنت تذكر في العصر الوسيط صكوك الغفران التي باعتها الكنيسة ، ومفاتيح الجنة خلال الحرب الأيرانية - العراقية ، ومعها الأن كافة العمليات التي يدفع ثمنها مواطنون أبرياء نتمنى أن يقف هذا المسلسل الدامي ، اخي نارت تحية لك
أختي العزيزة مرثا ، تحية أحسنت القول ليس غريباً أن يكون لكل إختيار نتيجة فهذا منطق الحياة . وفعلاً هذا منطق الحياةبين أن تختار العيش بسلام مع الأخرين ، أو تناصب العداء لكافة أمم الأرض تحت دعاوي الحصول على تذكرة دخول الجنة . لماذا لا نسعى لكي تكون الحياة هي جنة الإنسان الحقيقية . أختي مرثا تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الفاضل؛ لماذا الجمع بين الأديان الثلاثة وكأنها تحمل نفس الفكر بينما الفروق بينها هائلة جدا, عندما سُئل السيد المسيح عن الملكوت -قال، ولا يقولون هوذا ههنا أو هوذا هناك لأن ها ملكوت الله داخلكم- (لو 21:17). الملكوت كما يراه السيد المسيح هو بداخل الإنسان الآن وعلى الأرض، وهو حالة صلح الإنسان مع نفسه بل مع الوجود وصلح مع الآخر، وقبول الآحر المغاير لي، بل محبة حتى المسيئين لي والخطاة والأشرار والزناة. -متذكرين كلمات الرب يسوع أنه قال مغبوط هو العطاء أكثر من الأخذ (اع 35:20). السيد المسيح هو من تكلم عن سعادة العطاء وبذل النفس من أجل خدمة الآخر وفي ذلك الفردوس. لماذا ننسى أن أول نظام اشتراكي على الأرض هو ما قام به التلاميذ بعد صعود السيد المسيح حين باع كل واحد أملاكه وعاشوا عيشة مشتركة، كما يذكر سفر الأعمال، -و كان الجمهور الذين آمنوا قلب واحد ونفس واحدة ولم يكن أحد يقول أن شيئا من أمواله له بل كان عندهم كل شيء مشتركا- (اع 32:4). أليست هذه هي ذروة التطبيق الشيوعي التي لم يستطع أن يبلغها بعد، رغم كل الجهد الجبار المبذول؟!!! ونسي الناس أن تلك الآية هي التي أعطت للاشتراكية اسمها...؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا ننسى أن كل ما نطالب به من حقوق للمرأة وحقوق الإنسان في المساواة والعدالة الاجتماعية كان نداء المسيحية الأول، في وقت كان ذلك الأمر مرفوض تماما سواء من الرومان أم من اليهود حيث يقول الكتاب، -ليس يهودي ولا يوناني ليس عبد ولا حر ليس ذكر وأنثى لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع- (غل 28:3). إن المساواة الإنسانية ونبذ العنصرية كلف المسيحيين ملايين من القتلى في القرون الأربعة الأولى. المسيحية تحملت اضطهادا رهيبا من الدولة الرومانية التي تقوم على العبيد فلم يمكن أن تقبل الفكر المسيحي المتحضر. المساواة بين تعاليم الأديان الثلاثة هو ظلم وإجحاف بحق المسيحية التي لا أعتبرها دين بقدر ما تحمل من فكر تنويري إنساني تقود العالم نحو حياة أفضل بحسب تعبير السيد المسيح نفسه. وبذلك فمقالك العظيم يحمل فكرا مسيحيا أصيلا؛
تحياتي لكاتب الرائع؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي الرائع سيمون خوري
مقال كشاف يجعل بعض الأمور المنطقية واضحة تماماً لمن كان يحمل فكراً حيادياً يؤمن بما هو مُقنع ومنطقي
الإنسان القديم ، ومنذ بداياته التي عثرنا عليها هنا وهناك ، كان ما يؤرقه دائماً هو نهايته !! ، لم يكن يُصدق أو يريد أن يصدق بأنه سينتهي إلى عدم ، لهذا ومنذ فجر التأريخ ، سعى الإنسان وبكل ما إمتلك من قناعة عقلية على خلق وتصديق أن هناك حياة أخرى بعد الموت ، ولم يكن يهمه نوعها أو صورتها ، كان مكتفياً بفكرة أنه لن ينتهي
من هنا أتت فكرة الخلود ، والبحث عن عشبته من كلكامش وإلى ما لا نهاية ، وبعد الفشل في إيجاد عشبة الخلود ، صنع الإنسان كذبة الديانة والآلهة والمقدس والخلق والجنة
وبعد أن إطمأن لمصيره بعد الموت ، وصدق ألحلم الذي صنعهُ بيده وفكرهِ .. نام وإرتاح ، وبدأ يحرس الحلم الجميل ، ويقتل في سبيل ديمومته
مباركٌ هو الأنسان الذي يستعمل عقله ولا يلهث خلف احلام البقاء
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استأذنك استاذ سيمون
اخي سامي المصري اتفق معك في رفضي للجمع بين الأديان وكأنها تحمل نفس الفكر وهذا منتشر في كثير من مقالات الحوار حتى لو لم تذكر كلمة واحدة عن المسيحية وأيضا انا ضد تسمية المسيحية مجرد ديانة لأنها التغيير الذي يحدث في اعماق الإنسان للأفضل وليست مجرد طقوس ومظاهر واتكلم هنا عن النصوص الكتابية التى أتى بها المسيح وليس عن تصرفات اشخاص مهما كانت مراكزهم الدينية
تقديري اخي سامي
وشكرا لك أخي سيمون

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اضيف هنا البعد الطبقي
ان أي مجتمع يتمكن من تطوير نمط انتاجه وينسلخ من النمط الاقطاعي الى النمط الرأسمالي لا بد وان يضع الاديان في بيوت العبادة ويستعيض عنها بقوانين وضعية تتلائم والتطور في نمط الانتاج وما ينجم عنه من علاقات انتاج (أي علاقات اجتماعية)

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي سامي العزيز تحية وشكراً لك على مرورك وتعليقك الجميل الذي يحمل أفكار مهمة ، مع التأكيد على أن رسالة السيد المسيح كانت في جوهرها تدور حول المساواة الإجتماعية والإقتصادية .أخي سامي تحية لك .
أخي الحكيم الجميل نام و إرتاح وبدا يحرس حلم الجميل . وصف جميل جداً ، في تعليقك إختصرت نصف الزمن. لكن الحارس تحول الى قاتل صدقت هذه أم الأزمات وام المعارك الدينية ، عندما يحرس النص قاتل . اخي الحكيم مبارك عقلك وثقافتك المتميزة مع التحية لك.
أختي مرثا المحترمة لا داعي للإستئذان ، للنساء دائماً أفضلية العبور نحو القلب. فهن ملح الحياة وحلاوتها. مع التحية لك
أخي أدم العزيز ، تحية هذا مافعلته الحضارة من موقع إحترامها لخيارات البشر وحقهم الديمقراطي وضعت الأديان في مراكز العبادة بشكل محترم وللبشر قوانين أخرى تنظم معاملاتهم وقضاياهم اليومية . وبالتالي كانت الخطوة المهمة نحو نزع فتيل تجدد الحروب الدينية الذي أنهك القارة الأوربية لعقود وقرون من الزمن ، أخي أدم تحية لك وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت العزيزة مرثا أشكرك على التعليق وأتفق معك في كل ما تقولين؛
شكر وتحية للأخ العزيز والكاتب الرائع الأستاذ سيمون

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---