أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سيمون خوري - لماذا إختفى مفهوم الرجعية / من أدبيات اليسار ..؟















المزيد.....

لماذا إختفى مفهوم الرجعية / من أدبيات اليسار ..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2968 - 2010 / 4 / 7 - 17:31
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    



بداية أسجل تقديري لموقع الحوار المتمدن الجاد والمحترم على مبادرته الهامة في طرح ملف " اليسار" وإخفاقاته على طاولة التشريح . بعد أن تلاشت ظاهرة النقد في مسيرة حركة اليسار في البلدان المسماة العالم العربي . حيث تحولت حركات " اليسار " في معظمها الى حركات إصلاحية أو مشاريع شخصية . في ظل بنية حزبية هرمة كرست مفهوم تقديس الشخصانية القيادية ، وتحول الأمين العام الى كاريزما تسلطية خارج النقد . لا يختلف عن أي حاكم عربي مقدس وضوئي .
كما أني أسجل تقديراً عالياً للعديد من الكتابات النقدية التي نشرها الموقع في سياق البحث عن ضوء في هذا النفق المظلم . وفي مقدمتها التحليل والتشخيص الدقيق التي تضمنتها مجموعة كتابات المناضل الكردي الأممي " عبد الله أوجلان " .
من الناحية العملية فإن ملف " اليسار " عملياً من الصعب تناوله في مقال أو ربما عدة مقالات ، نظراً لتشعب الموضوع وأهميته . لكني سأتناول المسألة من خلال طرح عدة أسئلة. وتتعلق بفكرة واحدة . ترى الحقيقة الضائعة وتتعامل معها بجرأة ، بعيدأ عن المناقشات الحجرية للمبشرين بفكرة المراهنة على تغيير الأنظمة من خلال البرلمان الشرعي الحلال .
السؤال الطبيعي ، حسب معاييري البسيطة هنا ، لماذا إختفى مفهوم " الرجعية العربية " من أدبيات معظم حركات " اليسار " ..؟ ترى هل أن الأنظمة العربية تحولت بقدرة قادرالى أنظمة وطنية تمثل مصالح شعوبها ..؟ أم أن " حركات هذا اليسار " هي التي تحولت تحت عقلية الوهم وخضوعاً للعقلية البراغماتية الوليدة من جراء فشل تجربتها في كسب ما يمكن تحقيقة بعد إختفاء منظومة البلدان الشيوعية في العالم . بحجة الواقعية السياسية ..؟ وبالتأكيد هناك فارق كبير بين فشل التجربة في مكان ما ، وبين فشل الأفكار . أو بالأحرى بين الإخلاص للفكرة وتطويرها بما يتلائم والظروف الموضوعية والذاتية لكل بقعة جغرافية ، وبين خيانة الفكرة نتيجة عجز الأدوات التنفيذية وتحولها الى مجرد كسبة صغار ، أو بعبارة أدق الى موظف حزبي فقد طاقة قوة الدفع الذاتي . مجرد موظف بيروقراطي يتعامل مع التقارير الحزبية وليس مع البشر. وفي ظل إنتشار آفة الفساد المالي ، غاب الرادع الخلاقي الأيديولوجي الذي كان يتحلى به المناضل الحزبي . حيث إحتلت المعدة والجيوب الخاوية مكان العقل . وتسلع كل شئ . وكل شئ أصبح له ثمن من توزيع البيان ، حتى تحية الصباح لعامل فقير . سياسية الإستعلاء على الجماهير ، وإعتبارأن اليساري هو الصفوة لأنه يجيد لوك عدة تعابير إنشائية في علم الأيديولوجيا ..؟
الأفكار كانت دائماً بحاجة الى تطوير ونقد لخلق شروط التقدم ، لكن عندما تتحول الإفكار الى " تابو " فهي لا تختلف عن الأفكار الدينية بشئ ، وتفقد مصداقيتها .
مشكلة اليسار بتقديري الشخصي أنه أصيب بعسر هضم للفكرة الماركسية ، كما أنه لم يحسن تطبيق ما تبناه طيلة عقود . في أعقاب أفول المنظومة الإشتراكية . وهنا أستدرك لأقول أن هناك فارقاً في صفوف اليسار ما بين قوى شيوعية ، وأخرى نمت سواء على يسارة أو يمينة في ظروف تاريخية معينة وليس هنا مجال مناقشتها .
لماذا تخلت حركات " اليسار " عن مفهوم الرجعية ..؟ ,أصبح الهم الدائم والشغل الشاغل لها في كيفية الحصول على مقعد في برلمان النظام العربي ..وهل هذا المقعد حقق الإصلاح المأمول ، الذي جرى تدبيج مئات المقالات لتبرير عقلية التحول من حزب جماهيري مكافح من أجل مطالب الشعب ، الى حركة أقل ما يقال عنها أنها حركة نفعية تراوح في مكانها ...؟ تحت شعارات سياسية عامة . والشعار عادة لا يشكل برنامجاً سياسياً ، مثل شعار الإسلام هو الحل ، أي إسلام وأي حل ..؟ من السهل صياغة شعار ، بيد أنه من الصعب صياغة برنامج نضالي طويل المدى يعتمد على مراكمة نضالات البشر من الفقراء والمهمشين والنساء ، والمثقفين الملتحمين مع نضالات شعبهم . بديل هذا الطريق كان مغازلة الأنظمة التي إلتقطت الفكرة وأحسنت إستغلالها تحت شعار المشاركة السياسية ..؟ لكن بشروط .
هل ساهمت تجربة المشاركة البرلمانية من قبل حركات اليسار هنا وهناك بصنع القرار السياسي لهذه الدولة أم تلك ..؟. حتى على صعيد السلطة الفلسطينية التي لم تتحول بعد الى دولة ، هل يملك اليسار القدرة على منع رئيس السلطة من إتخاذ قرار سياسي ما ..؟ الأمثلة عديدة والواقع القائم هو خير جواب على حقيقة ما يجرى .
للمفكر " فرانسيس بيكون " قول رائع ، وهو أن التقدم العلمي يتم عندما يجري التخلص من أخطاء الماضي المتراكمة ، أو ما أسماه " أوثان العقل " .
كافة المجتمعات عبر التاريخ حققت التقدم الإنساني عبر أدوات تمكنت من التعامل بجدية مع أهدافها القصيرة المدى والقابلة للتنفيذ . ولم تتعامل مع الأهداف الإستراتيجية بإعتبارها أهدافاً مرحلية . إكتشف الإنسان النار ، بيد أنه تعلم كيفية إشعالها بطريقة مضمونة حتى وصل الى أرساء أكثر النظم العلمية تقدماً بالمثابرة والجهد . لكن عندما بدأت أمراض " البرجوازية الصغيرة " المعشعشة في جسد هذه الحركات بالتكاثر كدرن سرطاني ، فقد أثرت على إنسياب الطاقة في جسد هذه الحركات وقتلتها بلا رحمة . بالضبط كما قتلت في معاركها الإنتخابية الفاشلة ، من فلسطين الى أخر بقعة جغرافية على إمتداد ما يسمى العالم العربي . عندما يحصل اليسار الفلسطيني في مجموعة على واحد في المائة من الأصوات ، أو اليسار السوداني أو العراقي..الخ ترى هل الخلل في الجماهير أم في هذه الحركات ..؟ ربما هناك عوامل قد تخفف من وطأة النقد الذاتي منها شحة السيولة المادية ..؟ لكن المشكلة ليست هنا بل في العقلية التي تتولى دفة القيادة . التي لم تستطع إخضاع النص وتطويعة لصالح إستباط أشكال نضالية جديدة .
لماذا عندما كانت أحزاب اليسار تمارس عملها النضالي بصورة سرية ، كانت أكثر جماهيرية ، وأكثر تأييداً وجاذبية للمواطن ..؟ الإجابة بسيطة لأنها كانت تشكل البرنامج البديل للنظام القائم ، وتتبني مطالب الشعب ، وكانت الأدوات التنفيذية منخرطة ومتلاحمة مع الجماهير ودفع العديد من المناضلين حياتهم ثمناً لتلاحمهم مع مطالب الناس الإجتماعية في المساواة والعدالة الإجتماعية والتحرر من الظلم والإستبداد . حينها كانت هناك قضايا عادلة تستحق أن يبذل المرء فيها وقته وجهده وطاقته في سبيلها . لكن عندما تم تجيير هذا الجهد لصالح فكر " إصلاحي عقيم " وتكريس المنفعة الشخصية لهذا وذاك أصبح التفكير في العمل السياسي مضيعة للوقت وللذات معاً .
عادة ، النخبة أو من يسمون بالمثقفين ، هم العدو الأول للنظام السياسي ، فهم مصدر القلق الدائم له . لكن عندما يتم تدجين العديد من حركات اليسار، ونخبته المثقفة وتتنازل هذه القوى عن مطالبها وشعاراتها السابقة ، وتتحول عبر ممارستها العملية الى بوق إعلامي للنظام ، يصبح السؤال حق مشروع الى أي درجة سمح لهم تنازلهم عن المبادئ في المساهمة بصنع القرار السياسي للسلطة ..؟ هناك أحزاب يسارية مشاركة في بعض الأنظمة .. لكن هل مشاركتها أدت الى حمل النظام الإفراج عن معتقل سياسي معارض من أي لون كان ..؟ أو تغير قرار سياسي وسيادي ما ..؟
لو نظرنا للمسألة بصورة مجردة ما بين الربح والخسارة ، يتضح أن النظام السياسي العربي هو الرابح من مشاركة هذه القوى في مواجهة جماهيرة المغلوبة على أمرها ، والخاسر الأكبر هي تلك الأحزاب والحركات التي أدرات الجماهير لها ظهرها ، ودعمت من إعتقدت أنهم يمثلون مصالحها في مواجهة النظم الحاكمة . لذا من الطبيعي أن تلتف الجماهير حول الحركات الدينية التي تبيع لهم وهم الجنة في الآخرة ، وقليل من المساعدات المعيشية في الحياة الدنيا . وهنا يصبح القول كمواطن ما الذي يدفعني لتأييد هذا الحزب " اليساري " في الوقت الذي يتحالف فيه مع أعتى الأنظمة الرجعية الفاسدة والمتخلفة في المنطقة ..؟
ثم بعد ذلك ينبري هذا " اليسار " معتبراً سبب هزيمته هو فقط صعود التيار الديني ..؟ وضعف التمويل المالي .. ترى هل التيار الديني كان من الممكن أن يحقق نجاحاتة لولا إخفاق اليسار في التمسك بنهجه العام المبدئي وتطوير أشكال نضالاته . تحت حجج وتبريرات برغماتية صنعتها ألة الرأسمالية المتوحشة الإعلامية .
ما الذي نتوقعه من جمهور غابت عنه حركة اليسار وتحالفت مع الأنظمة الرجعية ..؟ منذ أكثر من جيلين ولعشرين سنة مضت ، بنت الحركات الدينية مؤسسات إجتماعية صغيرة ، لم تكن في بدايتها تستهدف الربح المادي ، بل بناء أطر جماهيرية فاعلة الى جانب دورمراكز العبادة التي تحولت الى منابر سياسية .
هنا السؤال هل التمويل المالي لم يتوفر لحركات اليسار هذا ..؟ أين ذهبت كل تلك الأموال المدفوعة من هذا النظام أو ذاك دون ذكر وتعداد القائمة ..؟
ففي الحالة الفلسطينية حتى العمليات العسكرية وحتى الإنتحارية منها مدفوعة الثمن . هل علينا تعداد آلاف منظمات المجتمع المدني التي تحولت الى منظمات شحادة وطنية ..؟ تحت حجة دعم الصمود والتصدي لمخططات العدو والأمبريالية اللعينة ، ومن اجل التنمية .. وهي حبراً على ورق . تحول العمل النضالي الى نوع من البزنس ، حتى إصدار بيان أصبح له ثمن . ورحم الله أيام ألة الإستنساخ اليدوية وتوزيع البيان باليد ، وليس عبر وسائل الإعلام والقنوات الفضائية . حيث تحول قادة هذه الحركات الى نجوم شاشات فضائية ، صلتهم بالجماهير من خلال النافذه والقناة التلفزيونية . ورب قائل أن التطور التكنولوجي في العالم يتطلب التعامل مع التقنيات الحديثة ، وهذا صحيح ، بيد أنه لا يبرر غياب الكادر الحزبي وتخليه عن جماهيره لصالح التيار الديني الذي إستغل فرصة الغياب لكي يحل محلة ، ويتحول الى نموذج للمدافع عن مطالب الناس الإجتماعية . سواء أكان هذا التيار الديني نما في حضن السلطة أو غيرها . ما حصل كان بالضبط عملية مصادرة لدور اليسار ، بعد أن تخلى عن سلاحة في محاربة الرجعية العربية والتصالح معها . لذا ليس غريباً أن تسمع تصريحات هذا أو ذاك في أهمية دعم وتنمية القدرات الدفاعية لهذه الأنظمة ، لمواجهة مخاطر المرحلة القادمة .. ؟ أي مخاطر وأية مرحلة قادمة .. ومن هو النظام العربي الذي يفكر جدياً بشن معركة ( قومية ) ضد إسرائيل ..؟ بل مشكلة النظام هي في مواجهة شعبه وليس في مواجهة اسرائيل . ومرة أخرى ما الذي نتوقعة من جمهورإكتشف حجم الوهم .. على الأقل سيتحول الى جمهور مشكك بقدرة هذا " اليسار " على تحقيق إهدافة المرحلية وليس الإستراتيجية ، وسياسة الشعارات الكبيرة.
عادة تنهار الثقة بين المواطن وحركتة السياسية ، عندما تتحول حركته السياسية الى أحد عوامل قوة بقاءالنظام وتجميل وجه الرجعية القبيح .
ثم من هو " اليسار " الذي لا زال يرفع شعار تغيير النظام العربي القائم ..؟ كل الشعارات المطروحة على الساحة هي شعارات ( إصلاحية ) هدفها ضمان رضاء السلطان وليس معارضته . ويبدو أن البعض ممن يطالب بالإنخراط في العمل البرلماني قد فاته معرفة الفارق بين تجربتين بين التجربة البرلمانية في البلدان الأوربية وبين التجربة البرلمانية في البلدان العربية . وهو الفارق بين الديمقراطية والديكتاتورية . ويبدو أن عمى الألوان حجب أيضاً حتى أصوات البؤس والفقر والظلم ولم يعد يصل الى مسامع العديد من القيادات " اليسارية " الراهنة .
مرة أخرى كل الأنظمة العربية هي أنظمة شمولية وراثية بشكل أو بأخر. ومن لدية دليل يثبت أن الحاكم العربي يملك قراره السياسي ، أو أن النظام قابل للإصلاح ليقدمة لنا . أزمة المنطقة هي غياب الديمقراطية ، وأركان الديمقراطية ثلاث مسلمات : المساواة الإجتماعية ، التسامح الديني ، وإحترام الرأي المخالف أي كان هذا الرأي .
ترى هل هذه الأنظمة هي أنظمة ديمقراطية ..؟
النضال لا يعني بالضرورة البندقية ولا الرصاصة ، العمل في صفوف الجماهير هو النضال . تغير البنية الثقافية للمجتمع ، مواجهة الأمية المتفشية ، النضال من أجل حق المرأة وقدسيتها ، مواجهة الإستغلال والظلم اليومي للنظام ، ومجابهة الأفكار الطائفية العنصرية . لشديد الأسف نحن مقبلون على مرحلة إنتقالية ستسود فيها فوضى وصراع مذهبي قاتل . ومن المؤسف أن حركات " اليسار " هي شاهد على تفسخ جثة هذا النظام العربي المهترئ بيد أنها لا تساهم بؤأده بل بإبقاءه على قيد الحياة لأطول فترة زمنية ممكنة . وما يحصل في اليمن والعراق والصومال وفلسطين وغداً السودان الذي يقف على أعتاب حرب أهلية جديدة مجرد نماذج لهذه الرجعية التي إختفت من أدبيات اليسار ، بل وأنقرضت .



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من إسراطين ..الى نيجيريا / حوار هادئ مع الأخ العقيد القذافي
- ما بين أحفاد السيدة - ماكبث -/ وبقايا ماري إنطوانيت ..؟
- مؤتمر - قمة - العائلات الحاكمة / في العالم العربي
- ببغاء - السيدة مرتا - / وأبونا الخوري..؟
- برج - الأسد -
- إعلان- الجهاد - النووي ..؟
- هل - الملائكة - سعاة بريد / لتوزيع النصائح ..؟
- تلميذ في الإبتدائية .. مدير جمعية تعاونية ..؟
- أنت ... كافر ونص ..؟
- رقص - هز - البدن ..؟
- البحر ... يلد النساء ...
- ثقافة - صباح الورد -
- إمرأة .. وكاهنان .. ونهر ..؟
- عندما تحولت تشو يينغ تاي / الى فراشة ملونة ..؟
- جلسة تحضير أرواح / في قرية (بريفزا) ..؟
- العودة من المستقبل الى / عصر نهاية الديانات ..؟
- في حفلة زيزي حتى القطط والكلاب/ تعلمت معنى المساواة..؟
- دعوة الى صديقي الكلب المحترم / لحضور حفلة عيد ميلاد..؟
- خمرُُ في الجنة .. وشاي في الدنيا للمؤمنين..؟
- قبطي يولم في رمضان / ومسلم يحتفل بعيد الميلاد ..؟


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - سيمون خوري - لماذا إختفى مفهوم الرجعية / من أدبيات اليسار ..؟