أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سيمون خوري - إعلان- الجهاد - النووي ..؟















المزيد.....

إعلان- الجهاد - النووي ..؟


سيمون خوري

الحوار المتمدن-العدد: 2945 - 2010 / 3 / 15 - 06:50
المحور: كتابات ساخرة
    



روى لي صديق يمني من الرعيل القديم من الذين ساهموا ببناء اليمن الديمقراطية
قبل الوحدة القسرية ، ونتمنى له دوام الصحة ، الحادثة التالية قال :
قبل إطاحة ( المشير عبد الله السلال ) في 26 سيتمبر 1962 بنظام الإمامة في اليمن الشمالي ، نشبت أزمة دبلوماسية حادة بين الولايات المتحدة الأمريكية وحكومة اليمن . إثرها عقد مجلس القبائل إجتماعاً طارئاً لمناقشة الموقف . بعد طول نقاش ، قرر المجتمعون من زعماء العشائر والقبائل ، إتخاذ موقف إنتظاري بناء على الحيثيات التالية ، في حال أعلنت اليمن الحرب على الولايات المتحدة ، وإنتصرت اليمن وهزمت أمريكا فإن حكومة اليمن بهذه الحالة مطالبة بتقديم تعويضات وإعادة إعمار ما تهدم بسبب الحرب . ونظراً لأن الخزانة اليمنية لا تملك إمكانية دفع تعويضات مالية لإمريكا .. لذا لا داعي لقرار الحرب (...) .
أما إذا أقدمت أمريكا على إعلان الحرب ضد اليمن ، وإنتصرت أمريكا .. فهي فرصة لإجبار أمريكا على إعمار اليمن . بناء على ذلك يفضل أن يترك الخيار مفتوحاً لواشنطن لتقرير الموقف . ولاحقاً جرى حل الإشكال عبر القنوات الدبلوماسية ، ولم تقع الحرب .
رؤساء القبائل اليمنية في حينها رغم تدني مستوى التفكير السياسي ، كانوا أكثر حكمة من سلاطين العالم العربي فيما بعد .
ربما من حظ سويسرا ، أنها ليست دولة حدودية مع إحدى البلدان العربية . ولا تملك جيشاً ، بل هي خزانة رؤساء بلدان العالم التاسع المالية . وحتى زمن الحرب العالمية الثانية وقفت على الحياد ، وصانت أرواح شعبها. ونظامها الديمقراطي . قد يعتبر البعض أن سويسرا هي ( شيلوك ) تاجر البندقية أو أي شئ آخر ، لكن في المحصلة النهائية بنت دولة عمادها السلام .
الراحل أنور السادات ، عندما أدرك أن الحرب مع إسرائيل فوق طاقة مصر التي أنهكتها عدة حروب خاسرة ، لجأ الى خيار " السلام " متحملاً كل تبعات ونتائج قراره السياسي . بعضهم إعتبره " بطلاً " وآخرون إعتبروه " خائناً " . بيد أنه في كلا الحالات أوقف نزيف دماء وإقتصاد الشعب المصري بلا طائل .
ليبيا ، خاضت حرباً خاسرة ودامية في تشاد ، مرة تحالف معها ( حسين حبري ، وأخرى تحالف معها خصمة عكوني ود داي ) والإثنان خاضا حرباً بالنيابة . ثم كانت النتيجة إنسحاباً ليبياً من تشاد . بغض النظر عن ملابسات قرار الإنسحاب وكيفية إتخاذه ومن إتخذ القرار أو لصالح من كانت الحرب ..؟ لكن في النهاية وضع القرار حداً لمسلسل دامي لا مبرر له . وحسناً فعل من إتخذ قرار وقف الحرب .
السودان بدوره خاض غمار حرب لا تبقي ولا تذر بحق أبناء الجنوب المهمشين ، حرباً داخليه ضد جزء من شعبه . والنتيجة ضحايا وإنقسام إجتماعي وتقسيم قادم على الطريق مهدت له قوانين تطبيق الشريعة الإسلامية بالقوة المسلحة .
المغرب والبوليساريو ، خاضا بدورهم حروباً طاحنة وبالنيابة عن ( ..) وبنى المغرب جداراً كهربائياً عازلاً على طول الحدود إستقطعت تكاليفة من موازنة الشعب المغربي . وفي المحصلة الأخيرة جرت سلسلة من المفاوضات برعاية الأمم المتحدة لوقف الحرب . ولم تنتهي المفاوضات ، كأنها جزء من مسلسل "المصالحة " الفئوية الكوميدي الذي يعرض في وقت واحد في إمارة غزة وسلطنة رام الله .
الراحل صدام حسين ، خاض حروباً خاسرة خارجية وداخلية معاً . تحت عنوان ( وهم العظمة ) وكانت النتيجة دمار كل مالم تستطع تدميره قوافل الغزاة ضد بلاد الرافدين عبر التاريخ . وأعاد العراق الى مربع الصفر . في وقت كان من المتوقع فيه أن يصل العراق الى مصاف الدول الصناعية الكبرى ، لو أنه تطور بصورة طبيعية وديمقراطية . حمل كل الألقاب بالجملة وخسر نفسه . وفي المحصلة النهائية ربح الشعب العراقي حريته رغم ضخامة الثمن .
الراحل ياسر عرفات ، في العام 1982 إتخذ قرار الإنسحاب والخروج من لبنان إثر العدوان الإسرائيلي على لبنان . في أعقاب الحصار على بيروت . ولبنان ليست وطن الفلسطينيين . كما هي عمان في العام 1970 . لم تكن وطناً للفلسطينيين .
أصوات عديدة ومن موقع ( المزايدة ) الوطنية على القائد الفلسطيني إعتبرت القرار تنازلاً وإنهزاماً ..الخ الشعارات الكبيرة جداً . بيد أن أبو عمار قال يومها : هذه هي اللحظة التي يجب أن نحمي بها مدينة بيروت من الحريق . وغادرت قواته الى تونس وعواصم أخرى .
سورية ،دخلت قواتها الى لبنان " بقرار عربي " تحت شعار حماية " المسيحيين " وخرجت بشق الأنفس بقرار دولي ....
اليمن ، تاريخه المعاصر منذ إستقلال طرفيه الشمال والجنوب لم يكن سوى سلسلة من المواجهات الداخلية المستمرة . سواء بين الشمال والجنوب ، أو بين الشمال والشمال . حتى الحرب الأخيرة ضد الحوثيين لا يزال جمرها تحت الرماد ، أو ربما هي مجرد إستراحة محاربين أنهكتهم الحرب .
أما الصومال ، فحدث ولا حرج من معارك " أوغادين " الى الشباب المجاهد .
حروب عديدة خاضتها عدد من البلدان العربية تحت شعار تحرير فلسطين رغم أن فلسطين لم تحرر. وننحني إجلالاً لكل الضحايا ، لكن هل كانت فعلاً حروب بهدف تحرير فلسطين ..؟ أو هل هناك الأن منظمات تحرير. . ربما ستأتي اللحظة التي يكشف فيها التاريخ النقاب عن حقيقة هذه الحروب وأهدافها . سواء الكبيرة ، وتلك الصغيرة المعاصرة في غزة ولبنان مثلاً . ولولا الحرص على هذا " الموقع " لقلنا مالم يقله مالك في الخمر .
ربما من حظ العالم ، أن الدول العربية لا تملك قنابل نووية .. لنتخيل ،عندما إختلف إثنان في مؤتمر القمة .. ماذا كان سيحصل ...؟ فقط مجرد تصور. ناهيك عن داحس والغبراء الفلسطينية و معارك شرف ما بين الفخذين . في الحرب الأهلية التي وقعت بين اليمنيين ، وصدق أولا تصدق أحدهم كان يقتل خصمة بعد تكبيل يدية وعينية بقذيفة دبابة وهو يصرخ ( الله أكبر ) ...؟ ترى ألم يقتل رجال دين في العراق من كافة الطوائف لاسيما من المسيحيين هل هناك سبباً إرتكبه هؤلاء الآباء ..؟ وفي بلدان أخرى جرى دفن مناضلين في قالب إسمنتي وهم أحياء .. وآخرين تمت إذابة أجسادهم بالأسيد ..؟ عدا عن الأساليب الكلاسيكية كالإعدام رمياً سواء بالرصاص أو بالحجارة ، أو الموت البطئ في المعتقلات السرية .
عند مراجعة صفحات التاريخ المعاصر وليس فقط القديم ، يتضح بجلاء أن هذه المنطقة الجغرافية من العالم لم تعش لحظة إستقرار واحدة . فتاريخها سجل حافل بالحروب الوحشية سواء الخارجية أو المعارك الداخلية داخل البلد الواحد ، ولا زالت جارية حتى الأن باشكال مختلفة . الخاسر الأكبر هو الشعب الإنسان .
ثقافة العنف ، والثأر ، والقتل ، حتى في اللغة اليومية المستخدمة بين الناس تقفز دائماً على السطح عقلية القتل أمام أي خلاف صغير ...؟ وتختفي لغة الحوار العقلاني .
كل هؤلاء الحكام تحولوا وإعتبروا في لحظات سابقة " أبطالاً " إستحوذوا على أنظار " الجماهير " لكن التاريخ لا يرحم ، وهو عادة ينصف ماضية ، ويعيد تقيمة . السؤال من الذي يتذكر الأن " عظمة الوهم " التي صنعتها " عقدة العظمة " ..؟ لدى هؤلاء .. هل كانوا حقاً " أبطال في التاريخ "..؟
مر على تاريخ العالم قادة وإمبراطوريات من أمثال " هولاكو " أو " نيرون "
وآخرون إرتكبوا مجازر تحت يافطة شعارات ومفاهيم طائفية " دينية " وقومية وعشائرية قبلية أدت الى زرع بذور الإنقسام في المجتمع الواحد . وجرى إعتبارهم لفترة من الزمن في مصاف البطولة ، أو أنصاف ( آلهه) وآخرين إعتبروا ( أنبياء ) وهم في الحقيقة حملة سيوف وخناجر . لدى طرح أسماء هؤلاء على إستفتاء عالمي حول دورهم في التاريخ ، لا يمكن أن يحدث أي إجماع أو إتفاق كامل على أنهم قدموا لهذه الحضارة ما تستحق من جهد إنساني . بل ربما أن البعض سيطالب بإعادة محاكمة جثثهم مرة أخرى ....
الفاتيكان ، في حادثة فريدة من نوعها ، أقدم في إحدى المرات على محاكمة أحد " البابوات " ممن غيبهم الموت . نبش قبره ، وجرى إلباس اليهكل العظمي لهذا البابا ، ثياب الكهنوت ، وجرت محاكمته ، وقطع رأسة . عقاباً على ما إعتبره الفاتيكان إنتهاكاً للتعاليم الكهنوتية .
ولو أننا طرحنا أسماء مثل أينشتاين ، وأديسون ، وفرويد ، وبابا نقولاي والفرد نوبل ،وفون نيومن ، ونيوتن الخ على إستفتاء عالمي لجاء الجواب على النحو التالي : العلماء والمفكرون والفنانون هم صانعوا السلام والخير للإنسانية . وليس رجال السياسة أو وعاظ السلاطين .
ترى ماذا سيقول التاريخ عن " رؤساء وسلاطين " العالم العربي ..؟ ربما أجد صعوبة في البحث عن الكلمة المناسبة الأن ، لكن الأجيال القادمة من السهل عليهم إطلاق مختلف الأحكام مهما كان عيارها .
سيحفظ التاريخ الى مالا نهاية أسماء مثل سقراتس وبلاتونس وإبن رشد وأبو العلاء وأينشتاين والأخوان رايت ومدام كوري ونيوتن وأديسون وبيتهوفن وباخ وتشايكوفسكي وبيكاسو ودالي وبابلو نيرودا وناظم حكمت وعلي الوردي ونجيب محفوظ وطه حسين وغاندي ونزار قباني وأحمد الزويل وأم كلثوم الخ قائمة طويلة من الأسماء الخالدة التي ساهمت بصنع الحضارة والسلام والخير للإنسانية . بيد أن الجماهير ، ستلعن تلك اللحظة التي ولد فيها هذا الرئيس أو ذاك القائد . الذين إستخدموا الشعارات من أجل تحقيق مصالحهم الخاصة ، ودفعت شعوبهم ثمن سياساتهم الحمقاء وخطبهم الرنانة الجوفاء . " الصالحة لكل زمان ومكان " .
صمم الفنان السويدي ( إريك ليندبرج ) في العام 1902 ميدالية " نوبل " الذهبية . حملت الميدالية نقشاً باللغة اللاتينية تقول العبارة ما معناه : ( من الممتع أن يجلب التهذيب للحياة من خلال ما يكتشف من فنون ). وهي عبارة توضح أهمية علاقة العلم بالثقافة الإنسانية .
يصور أحد أوجه الميدالية ، إمرأتين ترتديان ثوبين شفافين . إحداهما تقف منتصبة والأخرى راكعة ، المرأة الواقفة تدعى ( ناتورا ) تمسك في يدها اليمنى قرناًً رمزاً للخصوبة الوفيرة ، والمرأة الراكعة تدعى ( سينتا ) ترتدي إكليل الغار ، وتمسك بيدها اليسرى لفافة ورق " البردى " المصرية القديمة . وهي تمد يدها اليمنى لترفع النقاب عن وجه الطبيعة . ورمز" رفع النقاب " يمثل في الآداب الكلاسيكية هدف العلم والمعرفة والتربية والأخلاق .
عالمنا الشرق أوسطي قبل أن يكون في حاجة الى قادة سياسيين ، بحاجة الى قادة أخلاقيين . لهم علاقة بالعلم والمعرفة والأخلاق والتربية . يعطوا للمعني الأخلاقي الإنساني قيمتة الإعتبارية الضائعة بين خدمهم من الأحذية ،وبين رؤوسهم الفارغة . والمستقبل لا تبنية قارئة الفنجان ، ولا تعويذة أبو جهل ، ولا ثقافة الحريم . ولا سياسات ردة الفعل ، فقط ثقافة المساواة الكاملة بين كافة المواطنين والتسامح الديني والعدالة الإجتماعية والتنمية بكافة فروعها. عندها فقط تدخل المنطقة عصر المستقبل
ربما علينا شكر الأقدار أننا لا نملك قنابل نووية .. وإلا ..؟



#سيمون_خوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل - الملائكة - سعاة بريد / لتوزيع النصائح ..؟
- تلميذ في الإبتدائية .. مدير جمعية تعاونية ..؟
- أنت ... كافر ونص ..؟
- رقص - هز - البدن ..؟
- البحر ... يلد النساء ...
- ثقافة - صباح الورد -
- إمرأة .. وكاهنان .. ونهر ..؟
- عندما تحولت تشو يينغ تاي / الى فراشة ملونة ..؟
- جلسة تحضير أرواح / في قرية (بريفزا) ..؟
- العودة من المستقبل الى / عصر نهاية الديانات ..؟
- في حفلة زيزي حتى القطط والكلاب/ تعلمت معنى المساواة..؟
- دعوة الى صديقي الكلب المحترم / لحضور حفلة عيد ميلاد..؟
- خمرُُ في الجنة .. وشاي في الدنيا للمؤمنين..؟
- قبطي يولم في رمضان / ومسلم يحتفل بعيد الميلاد ..؟
- ثقافة الغريزة الجنسية في الجنة ..؟
- مطلوب أنسنة الأديان..وليس ثقافة الكوارث
- هل الجلد والرجم والقتل هي قوانين ( إلهية )
- هولوكست التاريخ / ج4 سفر التكوين والخلق في الأسطورة المصرية ...
- هولوكست التاريخ ..أنبياء أم قادة سياسيون ..؟
- هولوكست التاريخ / إعادة قراءة لإسطورة الخلق والتكوين ومصادر ...


المزيد.....




- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...
- الأطفال هتستمتع.. تردد قناة تنة ورنة 2024 على نايل سات وتابع ...
- ثبتها الآن تردد قناة تنة ورنة الفضائية للأطفال وشاهدوا أروع ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سيمون خوري - إعلان- الجهاد - النووي ..؟