العودة من المستقبل الى / عصر نهاية الديانات ..؟

إلى الأخ سيمون خوري أشكرك على مقالك وافتراضاتك الريبية ونقدك للحتمية،لأن لأن التماميات الدينية والإيديولوجية والرسالة الخالدة وباقي المقدسات القومية وحتمية الماركسية اللينينية حطمت العقول وجعلتنا في مؤخرة العالم
نقولا الزهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتحسس تلك المرارة المؤلمة التي تذرف من كلمات الاستاذ سيمون و تحاول بكبرياء يكاد يكون جريحآ ان تشع تفاؤلآ و أملآ بهذا الشرق الخراب, واسأل نفسي أحيانآ ببلادة و سذاجة وطفولة و حزن هل بقي في هذا الشرق شيء قابل للتحليل و الفهم, أليس من المضحك حتى استخدام مفردة سياسة, حزب ,تيار, رأي, معارضة , ثقافة, ادب,علم انسانية, قيمة, أخلاق.....الخ......الا يمكن ان يكون هذا العالم ضربآ من الحلم أو الجنون الا يمكن ان تدرس و تشخص حالات الخلل النفسي الفردي كحالة جماعية ايضآ ؟ اجد حقآ أن هذه المجتمعات على درجة من العبثية و الجنون يصعب تصديقها, فما أقصر العمر حتى نضيعه فيها,رغم ان الحنين اليها لا يفارقنا نحن الطيور التي لا تقبل الاقفاص و التدجين....مع التحية و المودة
د. المعري

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لجأت اليك في مقالك الماضي للوقوف الى جانبي في قضية انتحال الأسماء , الموقع لم يتخذ أي خطوة في هذا المجال, ونداؤكم الكريم ذهب هباء, أفيدك سيدي أن المنتحل مصر أن يمارس هواية التشويه وما زال فسجل على لساني تعليقات هنا وهناك تبث الفرقة بين المعلقين أنفسهم, أرجو أن تقرأ احتجاجي السلمي الذي وجهته للمنتحل يوم أمس في مقال السيد شامل عبد العزيز رقم 67, لم يستجبْ لي ؟حسناً , أنا لن أغير أسمي الحالي فقد بات الهوية التي أفخر بها, كما أني سأكون غائبة عن الكاتب والقارئ في حلتي الجديدة, أصبح هناك نوع من الود والألفة الأخوية بين المعلقين أنفسهم والمعلقين مع الكتاب أيضاً تطورت لتصبح صداقات فعلية عند البعض وهذه ميزة تحسب للموقع, سيدي قررت فعلياً أن أنسحب كمعلقة ويعزّ علي كثيراً أن أودّعكم وأودع اسمي الجميل الذي تحته سجلت تعليقات نالت الاعجاب مرة والاخفاق مرة وفي كل الحالات يحسب لي أني كنت صادقة ووهبت اسمي الالكتروني الكثير من روحي فأنْسنْته, ستبقى تعليقاتي لكم ذكرى جميلة لي وأسعدني التعرف الى كوكبة مضيئة من الشباب العربي الشريف المثقف وأرجو التقدم للجميع وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ-ت / سيمون
أعجبتنى جداً تلك الروعة فى العرض ، وذلك الكم الهائل من حرية العقل ، الثائر على الواقع الماثل فى شأن الانسحاق الثقافى للعالم العربى بوجه خاص ودول العالم الثالث بوجه عام. ترى ..هل يمكن أن نرى مثل هذا القدر الهائل من حرية التعبير عن الفكر خارج موقع الحوار المتمدن ؟ هل يمكن للمفكرين أن يكتبوا بهذه الحرية المطلقة فى كل وسائل الاعلام العربية الرسمية وغير الرسمية ؟ لو استطاعت الأنظمة العربية أن تفتح الطريق أمام الفكر الحر ، ربما عندها قد نستطيع القول أن العالم العربى قد بدأ أولى خطواته نحو التمدن .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي وصديقي نقولا المحترم ، اشكر لك مرورك الكريم تعليقك الجميل يشابه موقف ذاك الرائع أنطوان فرح الذي يعتبر أن العقل الإنساني يقوم على ثالوث العقلانية والحرية والعدل السياسي - الإجتماعي . طالما أن شيئاً من هذا القبيل غير متوفر في منطقتنا وتحكمها عقلية حتمية الأسطورة بكافة أشكالها ، ومع إزدياد الجهل ،أعتقد أن المصير ربما مظلم . مع التحية لك الى صديقي المعري ، يكفيني سعادة أن إسمك يحمل إسم معلم الواقعية الجديدة في شرقنا وفعلياً هل هناك شئ في المنطقة قابل للفهم ..؟ أو إعتباره في حدود المنطق أمام طغيان طوفان الفتاوي الدينية والسياسية والثقافية . شعوب العالم العربي تعيش حالة إسقاط وعصاب جمعي غريب رغم مرارة المادة لكن الواقع هو أمر . مع التحية لك. الى الأخت قارئة الحوار أحس بمدى الألم الذي تشعرين به ، لكنني ضد إنسحابك أحد أخطائنا أننا خلقنا الفرصة لتيار إنهزامية العقل من تحقيق بعض نجاحاته . حاولي تجديد الأسم بإضافة كلمة أخرىمع التحية لك .
أخي زهير أشكر لك مرورك وإطرائك الطيب الذي اخجلني . ومن خلال كلماتك الطيبة تبرز خصالك الإنسانية أشكرك مرة أخرى .

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز سيمون خوري
كنتُ قرأتُ في السابق هذا المقال الذي تتحدث عنه حول إحتمالية بقاء الأصوات في عالم الأثير من أزمانٍ سحيقة
وأعتقد أن أمر إكتشافه واردٌ جداً وربما في المستقبل القريب ، هذا الإكتشاف سيحل ملايين التساؤلات ، ولكنه لن يستطيع إقناع المتدينين من ذوي العقول الكونكريتية التي لا يستطيع إختراقها غير معول الهدم والتقويض لكل متحجر
وكما قلتَ سيدي فإن أحفادنا سيطلقون تسمية على عصرنا كما أطلقنا نحن تسميات على عصورٍ خلت ، مثل العصر الجليدي ، والعصر الحجري ، وعصر الداينصور ، وعصر النهضة ، والعصر الوسيط ، ، وأقترح عليهم تسميتنا بعصر الفوضى ، أو عصر الجهل ، أو عصر الديانات المُضحكة ، أو عصر الهلوسة ، أو عصر وهم الإله ، أو عصر الكَبتْ ، أو العصر المظلم الأخير
الحقيقة سيدي ، أتوق لأن أكون في العصر الذي سيكتشف فيه الإنسان الأصوات التي تركها البشر في عالم الأثير ، إذ لا شيئ يُبهجني في الحياة أكثر من معرفة الحقيقة ، ولا مانع لدي من تبديل كل حياتي في عصرنا هذا بسنة واحدة من ذلك العصر القادم لا محالة
مرة أخرى أنبه الموقع إلى التجاوزات التي يقوم بها البعض في إنتحال شخصية المعلقين ، وهذا كثير

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع..صادق..مؤلم.. واقعي..كلامك عن مأساتنا الوجودية من مئات السنين حتى اليوم. تصور يا أستاذ سيمون أن أكثر من نصف شباب البلد هاجروا منه بطرق مشروعة وغير مشروعة. والنصف الثاني تنتظر قوافله منذ الصباح الباكر قبول طلب فيزا أمام السفارات الأجنبية. نحن شعوب مهاجرة. مهاجرة في الداخل, ومهاجرة في الفكر وطلب عيش آخر...لا ننتج أي شيء سوى الصمت والفقر.مع أننا في خارج البلد أشهر الأطباء والعلماء والمنتجين.
قناعتي أنه لا خلاص لنا من هذا الفقر الاجتماعي والسياسي والوجودي, ما لم نتخلص نهائيا من جميع الهلوسات الدينية والغيبية بجميع أشكالها. وهنا تكمن الصعوبة المـرة اليائسة. لأن هذا المرض السرطاني الرهيب, هيمن على كل جيناتنا من زمن بعيد. وآخر ظواهره هذه الأكياس السوداء العديدة المتحركة التي تملأ فراغاتنا وأمكنتنا العامة, والتي تغلف نساءنا وتمنعها من التنفس والتفكير, مثلما غلفت عقول رجالنا من مئات السنين حتى اليوم, ومنعتهم من التنفس والتفكير.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا حاجة للعودة للماضي, ولا القفز الصاروخي الزمني للمستقبل. أنظر لحاضرنا , أنظر للأكياس السوداء (حسب تعليق السيد أحمد بسمار) التي تملآ شوارعنا وعقولنا, وسوف ترى أن جميع الطرق مسدودة.. مسدودة إلى الأبد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الحكيم ، عمت مساءاً بسبب فارق التوقيت اشكرك وللحقيقة كما ذكرت أنت كافة الأوصاف يمكن ان تطلق على منطقتنا ، وقد تختصر بكلمة واحدة من المخجل إيرادها . تخيل فقط التطور في صناعة أجهزة الحاسوب الجديدة ترى ماذا نحن فاعلون ..؟ هذه هي المأساة . مع التحية لك .
أخي أحمد تحية لك أيها الصديق ، الواقع أمر مما نحاول تصويره أو البحث عن جذوره ، أو في محاولة البحث عن إصلاحة بيد أن المشكلة هي أن تحويل النقد من مجرد اللفظ الى حالة فعل وخلق حالة ثقافية تقاوم طغيان التخلف غالباً تكون فاشلة بسبب ماعبرت عنه حضرتك وهو هلوسة الدين المفجعة . أخي أحمد تحية لك . أخي الحاج صابر تحية لك ، أتفق معك أن كافة الطرق مسدودة الأن بحكم سيطرة أجهزة الأمن الديني ، لكن لا بد من ممارسة الدعوة الى الإصلاح ، قبل فوات الأوان مع التحية لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ / الحكيم البابلى
إذا كنت تقصد نسبة العصر الذى نحن فيه الى العرب ودول العالم الثالث ، فذلك منافاة للحقيقة والواقع الكائن فى الكون من حولنا ، فالعصر الذى نحن فيه ليس عصر العرب أو دول العالم الثالث وخرابيطهم وتخرصاتهم التى يقتاتون عليها صباحاً ومساء ، انما العصر هو بالفعل عصر من سبروا أغوار البحار واخترقوا أجواز الفضاء بعلمهم وعقلانيتهم المفرطة الواقعية فى تعاملها مع كل مافى الكون من حولنا بدءاً مما لا يرى بالعين المجردة ووصولاً الى مالا يتصوره العقل من كيانات مجرية هائلة على بعد مليارات من السنين الضوئية فى هذا الكون البديع الذى لا يراه هؤلاء الا رابضاً على قرن ثور!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فقد طال عمر عصر الديانات هذا، وللأسف أننا ولدنا وعشنا وسنموت في ظله، وربما يكون أحفادنا أكثر حظاً منا ويعيشون عصراً تكون الديانات قد انتهت فيه دون رجعة، وأشكرك يا أستاذ سيمون على هذا الموضوع الشيق جداً الذي تناولته اليوم، وبالنسبة للذين نصحوك بالعودة للكتابة في السياسية، فإني أخالفهم الرأي وأتمنى عليك أن لا تعود وتكتب في مجال ذلك الهذيان وليس السياسة، أجل فالذي نعيش فيه ليس سياسية بل خرافة وعصر الديانات الخرافية كما ذكرت حضرتك، وأتمنى لك كل الخير وأن تتابع في الكتابة بهذا المجال الذي خضت فيه اليوم، فقد أبدعت أيما ابداع فيما ذكرته.

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سيمون تحياتي وتقديري لك / أنا من الذين استمر في القراءة دون معرفة الكلمة في نهاية المقالة ..هل عندك شك فيما سيقوله أحفادنا ؟ أنا مؤمن بها دون نقاش / إذا كنا الآن نرى ذلك فكيف عندما يكون المستقبل لهذه الأحفاد / رائع سيدي الكريم وفي صحة الجميع مع فائق التقدير والاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقد انه امر بالغ الاهمية ان يتم علمنة المدارس التي تدرس العلم وقواعد الفيزياء والفلك والكيمياء والاحياء وات يكتفى بتدريس العلوم الدينية في دور العبادة لأن للعلوم الطبيعية منهج مختلف ومتناقض مع العلوم الدينية التي تقوم على الايمان سيكون امرا مهما في عالم يتم فيه دمج الايمان مع العلم فيخرج طلابنا منفصمين بلغة العصر غير قادرين على التماشي نعم التماشي الا مع مظاهر العصر دون فهمه والغوص فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع مقالك, كنتُ سأسميّ عصرنا هذا عصر الإنترنت في الجانب المضيء والغربي منه , وعصر الهراء أو التشبث بهِ في جانبهِ المظلم العربي خصوصاً
أعتقد فكرة وجود الموجات الصوتية وسباحتها في الفضاء تحدّث عنها قبل ستين عاماً العبقري على الوردي في كتابة خوارق اللاشعور , وأشار الى وجود آلاف الأنواع من الموجات غير المكتشفة في ذلك الوقت وتوّقع إكتشافها مستقبلاً والإستفادة منها في جميع مجالات الحياة
الصوت طاقة مادية لاتفني ( نظرياً على الأقل ) , والموجات الصوتية للبشر تختلف مثل بصمة الأصابع
في الواقع أشياء كثيرة في البشر تخصّه وحده مثل قزحية العين والحامض الاميني وعدد كبير من الجينات وخصائص الحنجرة الصوتية وغير ذلك
عند تفكيري في الخيال العلمي .. أتوّقع التوصل الى الأصوات السابحة في الفضاء , لكن ربّما لزمن قريب عن تأريخ الحدث نفسه, حيث بمرور الزمن تتسع الموجة في الفضاء وتتداخل مع غيرها بالتأكيد فيحدث التداخل الهدّام أو البنّاء كما درسنا في الفيزياء أيام الثانوية
على كلٍ , حتى لو إحضرت أقوال بعض الأنبياء ,فسوف يبقى الجاهلون مصرّين على جهلهم ,,إنّها طريقة عيش إرتضوها وفضلوها لأنفسهم ,تحياتي الدائمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز سلامة تحية لمرورك الطيب ، واعتقد أن لا خلاف بينك وبين أقكار صديقي الحكيم وأفكارك الجميلة تلتقي مع أفكاره الجيلة أيضاً لذا ادعوك لقراءة تعليقه مرة أخرى ، وما يقصده هو على طريقة المعنى في قلب الشاعر , مع التحية لك .
اخي مايسترو الجميل أتمنى لو كنت انت رئيساً ربما هذا الأسم الجميل ينجز أجمل سمفونية في عالم التناغم الإنساني المفقود لدينا وفعلاً نحن نعيش عصر الخرافة السياسية . لو راجعت تصريحات الرؤساء وقيادات الأحزاب عبر ثلاث مراحل زمنية تجد أنها نسخة مكررة لا جديد فيها في الوقت الذي يتجدد فيه العالم المتمدن في كل لحظة. وفعلاً ليته ينتهي عصر الخرافة .
أخي شامل العزيز تحية لك ، إعتادت زوجتي على سماع إسمك الى جانب صديقيي البابلي ورعد عند تناول طعامنا البسيط مع كأس من النبيذ الأحمر بصحة الأصدقاء لكنها تلفظ الأسماء أحيانا ببطء جميل .وأبتسم إحتراماً لهؤلاء الذين ساهموا بتعليمنا معنى الحب تحية لك.أخي إبراهيم تحية الموضوع الذي أثرته هام جداً شكراً ولنا عودة اليه مع التحية لك.
أخي رعد الحافظ تحية لك ، معلوماتك أفادتني جداَ سابحث مجدداً عن الموضوع شكراً لك أيها الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الافضل ان لا يبحثوا عنا وعن تاريخنا وديننا وطمس اي دليل على وجودنا حرصاً على سمعتهم وبرستيجهم امام العالم
سنشرب نخب صحة أحفادنا جميعاً بمعيتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي سالم العزيز ، تحية ، أسعدني مرورك ، وكلماتك المعبرة عن مأساتنا في شرقنا المسكين . ويبدو أننا سنتحول الى عينة تدرس في علوم المستقبل حول كيف أخفقت منطقة من مناطق العالم من اللحاق بركب الحضارة بسبب سيطرة العقل الكهنوتي من مختلف أشكاله . ترى لو أن مستقبلنا حقاً هو ماضي أوربا ترى ماهي الفترة الزمنية التي قد نحتاجها غداً للوصول الى مرحلة العالم الحضاري الأن ..؟ شخصياً ما يعنيني ويؤلمني هذا الكم الهائل من ضخ ثقافة الكراهية أياً كان مصدرها وعلى مستوى كافة الديانات فهل كان قرار أحدنا في تحديد ( هويته ) الفرعية على النحو الذي هو عليه الأن ..؟ أكثر من ذلك أننا لا نملك حتى الأن مجتمعات مدنية بالمفهوم المتعارف عليه حضارياً ، لا زلنا قبائل حتى فكرة المواطنة لم تتحقق وهناك شواهد حية على ذلك ، ترى الى أين هم ذاهبون بنا هؤلاء الجهلة من وعاظ السلاطين ..؟ أخي سالم إعذرني على هذه المداخلة وسنشرب جميعاً بصحة مستقبل أحفادنا مع الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---