إذا كان ( الإله) ليس وهماً.. / فهو ملحد ؟

يا طائر الحب لاتحزن فالوطن ليس حدود ومطارات بل هو صديق وفيّ قريب من العقل والروح هو كلمة تهزّ العالم وتزرع الفرح في قلوب البشر لا تحزن على وطن اعيش انا فيه فأكتب بخوف واتحايل على الحروف التي اكتبها ليس خوفا على نفسي بل خوفا على اولادي من ان يصطادهم الجلاد الذي يسكن في اوطان المؤمنين افرح لأنك تغني حتى وان كان بصوت جريح لكنك تغني الحب الذي نعبده شكرا لك على هذا النشيد الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كل مرة أقرأ لكاتب يصف نفسه بالإلحاد , أشعر بالشفقة والتعجب معا ولا أتوانى عن قراءة أي مقال لهم بتدقيق الممصطلحات المستخدمة والغوص فيها لعلي أتمكن من تفسير بعض الهوى والضلال الذاتي القابع في نفوسهم
وليس هناك أي مشكلة في أن يكون من شاء ملحدا أو مؤمنا ينتمي لأي دين فنحن والحمد لله ( الذي لا تؤمنون به ) ننتمي لدين - من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - ودين - لا إكراه في الدين -
ولكن المشكلة تكمن في خلط الأبيض بالأسود لدى بعض هؤلاء الملاحدة والوصول في بعض الحالات لدرجة متقدمة من الهذيان يصعب بعدها النقاش في أي شي
الله ملحد ؟؟ ويا لها من عبارة ؟! جيد لماذا يكون كذلك ؟ لأنه منح ( الملاحدة ) ملكة التفكير والعقل والمعرفة - ولكن هل تقر يا أستاذ سيمون بأن الله الذي لا تؤمن به هو من منحك هذه الملكة ؟ يا له من سؤال أحمق
نسيت أن كلام الأستاذ سيمون جاء في مقام الإستنكار وربما السخرية من الإله والمشكلة لدى الأستاذ سيمون أنه يحتكر العقل بطريقة استبدادية فالعقل وملكة التفكير هما حكر عليه وعلى الملاحدة فقط أما من قاده عقله لغير ذلك فيسقط في القاع ويا لها من مأساة لدى هؤلاء تبين غرور عقلهم الزائف

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان السيد نارت اسماعيل قد فجر فيك اوجاعك والامك في الغربه
اه لو تعرف كم نحن سكان هذا الوطن كم نماك من الاوجاع
اه لو تعرف كم هي الاقفاص المنتشره في شوارعنا وحوارينا وحتى في بيوتنا نسرح فيها ونمرح والويل لمن تسوله نفسه ان يقول كلمه لاتعجب السجان فأن مصيره الموت
اهنأ سيدي بغربتك فلست وحدك بالغربه فكلنا اغراب مادمنا نبحث عن الحقيقه
شكرآ وتحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حتى لو عادت أسراب السنونو ممن يحملون قيم العلم وثقافة التحرر، فهل سيكون بمقدورها هدم أسوار التفرد والإستحواذ التى فرضها القائد الضروره الرمز !!! تم إختزال الوطن بشعبه المتنوع ثقافة ولغة وقوميات وأديان بشخص القائد الضروره ، هو الوطن بكافة تشعباته والثقافه السائده هي ثقافته، كل شيئ فيه ملكه، الشعر له والفن له ، أغان ومسرحيات وأنصبه وروايات وثروات ... الخ ، كلها للقائد ولا مكان لغيره إلا لولده بعد عمر طويل .
الثقافه السائده هي التي تخدم بقاء الزعيم رغم عهره وغباءه وأميته ، لذا لن تجد في هذه الأوطان سوى ثلة من الأميين المنتفعين المطبلين والمزمرين، أما أحرار الفكر ومعهم إبداعاتهم فلهم أوطان أخرى حيث يمكن لفكرهم الرائق أن ينطلق ويبدع ...
حلمنا بإرساء قيم وثقافات جديده ، لنقل أنها إنسانيه ، لن يتحقق إلا بالإطاحه بالأسد السوري والنمر اليمني وكلاب ليبيه وسودانية ووووو .

شكرا لك سيدي .
وسلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكبير سيمون خوري
قبلة على جبينك أيها الرائع ، وتحيات وسلام
مثلك أنا ، أعجبني وإستفزني مقال الصديق الطيب نارت ، ويأتي مقالك هذا مثمناً بإنصاف جهود الرجل الإيجابية التي وَلَدَت قصيدتك الجميلة هذه
وكما يقول الأخ نارت : بدأنا نعرف بعضنا جميعاً ، ونعرف نوعية كل هؤلاء الأصدقاء الرائعين الذين يشابهوننا لدرجة لا تُصدق
أحاول أن أرسم صورة في ذهني لكل واحد منكم ، من خلال كتاباتكم وأفكاركم وتعليقاتكم وكل ما يتعلق بكم ، وأراكم جميلين ومبتسمين وفرحين وتبذرون السعادة في كل ما حولكم
وبواسطتكم والحوار المتمدن نتحاور تلفونياً ولأكثر من ساعة كل مساء ، فارس ميشو وأنا ، كوننا نعيش في نفس الجنة الأميركية ، وننقاش كل صغيرة وكبيرة تدور حول موقع الحوار المتمدن وأفلاكه الفكرية
وأعجب من بعض البشر الذين يتصرفون وكأنهم سيعمرون قروناً فوق هذه الأرض الطيبة ، هي حفنة سنين ونصبح ذكرى عابرة في ضمير الزمن ، فلتكن ذكرى طيبة ، وملأى بالحب والصداقات والعطف والسمو
شكراً لك صديقي على مقالك الجميل ، فكلمات الحب والصداقة وفهم الحياة ، هي الخمرة الحقيقية التي أشربها كل يوم ولا أشبع منها أبداً
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد لا يكفيني عدد الحروف فأرجو السماح بتعليق آخر وشكرا سلفا .
أخي سيمون: احتاج الأنبياء السادة موسى وبوذا وعيسى ومحمد, والسادة الذين دخلوا هريبة وخطيفة وتسلل, إلى المعجزات لتمرير دينهم . فموسى وعصاه, المسيح وعجائبه, محمد وغزواته. أمامك معجزة مبهرة بدون عصاية وسحر الثلاث ورقات, ولا قوى نفسية مدعومة من إله, ولا سيوف مدعومة بال (مسلولين), انظرْ بعينيك ! نعم عيناك فقط وبيدك كأس نبيذ , ولا سلاح آخر غيرهما . انظرْ وتأملْ الطبيعة, سترى الكافر قد آمن , والأخرس قد نطق , وخالد المسلول شفي, والمشلول مشى , وابن العاص عاصّا عليه أن يشعل (أبّيلة) أو حتى كبريتة, لكني لست متأكدة إن كان داوود سيرتد نظره ويستحي على حالو . إنها معجزة الكون الكبرى التي سينبهر بها العالم بعد ال ( بيغ بانغ) , باعتبار أن ما بين الانسان الأول والانسان الحالي تاريخ من الدماء والقتل والطاق طيق ( حروب) وطاخ طيخ ( سجون ) وطار طير ( رؤساء ) وطاح طيح ( رؤوس ) وطاع طيع ( شعوب ) وطاك طيك ( تكسير عظام وأنوف ) وطال طيل ( عمر الملوك) وطاب يطيب ( المقام عالكراسي ) وطاش يطيش ( أبو الوحدات والواحدات ) . استنى سيدي لسه في كمان

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهناك كلمات أخرى لا أستطيع كتابتها تأدباً مع أنها لغوياً صحيحة , فلغتنا العربية كما يصفونها لغة الضاد , تتميز بين لغات العالم بالحرفين ض و ط عمادها كله _ كله _ وجوهر حياتنا يقوم على الضاد والطاء . شكراً لدعوتي , وحتى لو لم تدعني فأنا عازمة حالي بحالي , ما بستنى دعوة . دمت لنا بخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بهذا أكون مع مجموعة النخبة من الكتاب المبدعين ، والذي يعتبر الأستاذ سيمون من نخبتهم، واسمح لي يا أستاذي الكبير أن أقوم بالرد على المعلق المدعو(خريج مايكروسوفت)، فإذا كنت يا سيد كما تتدعي في اسمك، فأرى أن مايكروسوفت ومخترعي مايكروسوفت، سيكونون خجلين من استعمال شخص مثلك لاسمهم، وكنت أود منك أن تقرأ المقال جيداً ومن ثم نسمح لك بالرد على الانساني الكبير سيمون خوري ، بهذه الطريقة، وكان الأجدر بك أن تقرأ المقال جيداً وليس فقط الجملة الانتقائية التي اخترتها من المقالة، والتي ليس فيها شيء سوى الدعوة إلى الانسانية، وإذا ما كنت تحمل فكر تكفيري مثل هذا ، فأنصحك بعدم قراءة مقالات الأستاذ سيمون، لأنها أعلى من مستوى تفكيرك، وأنصحك بالتوجه إلى المواقع الدينية التي تنشر فكر ابن تيمية والجوزي وغيرهم من شيوخ الظلام، فهذا أنسب لك ، وسأكتفي بهذا الآن لأني لست كاتب المقال ، ولو كنت كاتبه لرددت عليك بشكل أقسى من هذا، وهناك كلمة(عيب)، أم أنك لم تسمع بها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول -السيد الذي نعت نفسه ب-خريج مايكروسوفت- الذي أستعرت منه العنوان، إنه -ليس هناك أي مشكلة في أن يكون -من شاء ملحدا أو مؤمنا ينتمي لأي دين فنحن والحمد لله ( الذي لا تؤمنون به ) ننتمي لدين - من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر - ودين - لا إكراه في الدين- وكم كنت تمنيت لو أن أضاف أنه ينتمي أيضا لدين -قاتلوا الكفار ودين -إن الدين عند الله الإسلام- ودين -ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين- ودين -من بدل دينه فاقتلوه- ودين قاتلوا وجاهدوا وابغضوا في الله ودين-واضربوهن واهجروهن... ودين -وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع... وما ملكت أيمانكم-
لكن أنىّ يكون له ذلك الإنصاف وهو خريج مدرسة القرضاوي والغزالي قاتلي فرج فودة ولن يكون مهما زعم خريج مايكروسفت.
تحياتي سيد سيمون على مشاعرك الإنسانية العالية

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي صوفان المحترم ، تحية ومعاً نغني لكل الأوطان لكي تصبح مهداً للمحبة والفرح والمساواة ، الخوف هو جدار لابد من هدمة بأي معول كان ، والسلاح الأمضى هو المعرفة والثقافة الإنسانية التي تساهم في تقدم البشرية أخي صوفان تحية لمرورك الكريم .
أخي خريج المايكروسوفت المحترم ، تحية لك وشكراً لمرورك الكريم ، لكن إسمح لي بتعقيب صغير هنا ، بغض النظر عن كونك تستخدم هنا إبتكارات الملحد بيل جيتس وكافة التكنولوجيا التي أنتجتها عقلية الكفار ، لكن عندما تعتبر الديانات ومنها أنتم بعضها أنهم شعب الله المختار ، وأخرون إن الدين عند الله الإسلام ..؟ ألا تعتقد أن مثل هكذا ديانات تحمل عقلية متنرجسة ومتغطرسة بذاتها وأدواتها .., فهل يعقل إذا وجد ( إله ) أن يختار شعباً ما أو ديانة مفضلة ما ..؟ وهل هذا الإله يختار أم يفعل .. المشكلة عندما ترتدي أية ديانة كانت عقلية إقصاء الأخر المختلف بدعوى صحة تعاليمها ، عندها يتحول الناقد الى العدو رقم واحد لأن العقلية الشمولية لا تتحمل النقد . فهي ظاهرة معقدة مركبة من أساطير وتراث وعادات . أود السؤال هنا لماذا الممالك والجمهوريات الإسلامية هي أكثر بلدان العالم مقاومة لجهود

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جهود التحول نحو الديمقراطية.. الجواب بكل بساطة بسبب العامل النرجسي السلطوي المتجسد في النزعة الديكتاتورية في الحكم القائم على مبدأ ومن لم يحكم بما أنزل الله فهو من الكافرين ..؟وليس على مبدأ التعددية والمشاركة في الحكم . ربما لهذا السبب أن العالم من حولنا يتغير حتى المناخ ، في الوقت الذي يخيم الصمت والسكون على عالمكم المتخيل في أدمغة البعض . ترى لماذا لم تشر كافة الديانات الى شعوب أخرى في مجاهل أفريقيا وأمريكا اللاتينية أم أنهم لم يكونوا في حينها من أتباع الأخ ( أدوم ) الكنعاني أم السومري ، لافرق فكل حضارة الشرق منبعها وادي الرافدين العظيم حتى تعاليمك أخي الخريج . قيمة أية حضارة هي في قدرتها على صنع مستقبل لكافة البشر وليس لفئة ما دون الأخرى . كلمة أخيرة أسعدني وجودك حقيقة وليس نفاقاً وأنا هنا في هذا الموقع رغم تقدمي في السن ، أقل الأخوة نضجاً في المعرفة هناك أصدقاء أفضل مني لكن ربما لم تتيح لهم الفرصة بعد لإظهار مدى تفتح عقولهم على ثقافات العالم . المستقبل للأجيال الجديدة ، حتى أحفادي أكثر مهارة مني في إستخدام أدوات المعرفة هذه أخي الخريج ، الملحد ليس طائفياً مع الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي سلوم المحترم تحية لك ولمرورك الكريم في بلاد الغربة هذه أكثر من 13 مليون مهاجر من منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا أليست ماساة .. تحية لك أخي سلوم.
أخي فيصل المحترم ، تحية صدقت بعد ستون عاماً نسلم هذا الوطن الى أحفادنا أكثر سوءاً وتخلفاً رغم مرارة الهجرة في جانبها النفسي لكننا دوماً نحمل بصيص أمل في أن تعيش شعوبنا مستقبل أفضل خالٍ من الكراهية والعنصرية. أخي فيصل بصحتك وصحة كل الأصدقاء سأشرب اليوم نخب هذا الموقع الذي خلق لنا أصدقاء جدد في أخر العمر. مع التحية لك.
أخي الحكيم البابلي تحية لك ، يكفي أن إسمك هنا البابلي ، مسقط رأس حضارة العالم ، والذين سرقوا النار من السماء. أخي الحكيم الدعوة قائمةلكأس نبيذ من كرمة ذيونيسس ، إلهة الخمر ، مع أنبياء الحوارالإنساني . مع التحية لك
أختي العزيزة قارئة الحوار ، شكراً لك قبولك دعوتنا ، وأتمنى لك كل الخير والمحبة والسعادة مع تقديري لتعليقك الجميل .
أخي مايسترو العزيز تحية أشكر لك موقفك الجميل ، فالماضي أصبح مجرد تصورات مجردة غير ملموسة ، المشكلة هي مع العقلية التي لا زالت تسكن في الماضي ولا تستطيع مغادرتة . على كل حال عمر هذه الأديان ثلاثة

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية شكرا للأستاذ سيمون على رده الطيب وللتوضيح فقط أني عندما قلت غرور الذات الزائف لم أقصد توجيه إهانة وإنما إستعملت هذا التعبير لتوصيف واقع بعض المفكرين الإلحاديين الذي يعتقدون أن الفكر الإنساني يتوقف عندهم وعند فكرهم برفض الإله وأثني على الإسلوب الرقيق للأستاذ سيمون

أما للمدعو مايسترو فأقول له - هدي أعصابك - لم أقوم بعملية تفجير إرهابية لتكون بهذه الحدة معي وأنصحك بعدم التطفل لا على مايكروسوفت لتقول أنهم سيخجلو بي وتتحدث باسمهم ولا على الأستاذ سيمون الذي على ما أظن لم يعطيك وكالة للتحدث باسمه فأكثر ما يمكن لك أن تقوم به هو أن ترد على قلته ولا تتعرض للجانب الشخصي الذي هو من حق كاتب المقال نفسه
ثم لماذا تسمح لنفسك باستعمال كلمة عيب معي ؟ ماذا قلت وما هي جريمتي التي لا تغتفر ؟ هل ممنوع علي أن أناقش حتى في الأفكار ؟
ثم لماذا تدعوني بالتوجه لمواقع ابن تيمية وابن الجوزي وغيرهم من شيوخ الفكر الأرهابي التحريضي ؟؟ ألم يجدر بك أن تدعوني لفكرك بدل أن تلقي بي باتجاه التطرف ؟ نحن الشيعة أول ضحايا فكر هؤلاء الذين تسببو بضرر للإسلام أكثر بكثير من الملاحدة أنفسهم
ثم تهدد بالرد القاسي بليز افعل

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمر هذه الديانات ثلاثة الف عام ، وعمر الإنسان أكثر من مليوني عام . لك أن تتخيل الصورة ، كم من البشر مر على هذه الأرض منهم من حمل فأساً وسيفاً ومنهم من حمل معرفة . من حمل سيفاً ذهب مع الريح ومن حمل معرفة بقي في التاريخ معزز مكرم . أخي مايسترو شكراً لك.
أخي عبد القادر أنيس ، تحية لك ، أنت معلمنا الجليل شكراً لك على مداخلتك ، وليته يعلم أن كافة علماء الذرة والفلك هم ملحدون .منذ أيام على القناة الثالثة اليونانية سالونيكي في لقاء مع الكاتب اليوناني الكبير ديمتريوس ، سألة مقدم البرنامج هل تؤمن بالدين ..؟ إبتسم قائلاً إنه سؤال مخجل ، فقد صادر الدين تراثنا الذهبي ، وإختصر تاريخنا. أكتفي هنا أخي عبد القادر تحية لك وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البدء أبعث بتحية خاصة للسيد نارت إسماعيل الذي بمقالتهِ أستفزّك لكتابة رسالة الحبّ هذهِ , ولتعزف معها لحن السلام والخير
يقول نعيمة / ياللعجب, أزرع قلبي على الورق , فينبت في قلوب الناس
***
أنا مثلكَ متأكد لو كان هناك إله حسب طريقة تفكير القوم , فستكون صفاته المحبّة والصدق وسيكون أقرب إلينا نحنُ العقلانيين , منهُ للنورانيين بأنواعهم
***
مازلتُ لا أطيق تسمياتهم لنا , ملاحدة , زناديق , كفرة , فجرة , فاسقين
لماذا لا يقبلون بتسميتنا لأنفسنا بالعقلانيين ؟
لو كان الخيار بين طريقين في هذهِ الحياة الدين أو العقل ؟ نحن إخترنا العقل , ما المشكلة ؟
***
كنتُ في عملي اليوم أتحدث مع سيدة سويدية سنحتقل بعيد ميلادها الثمانين بعد بضعة أسابيع
قالت لي ,إنّ لها حفيد صومالي
قلتُ لها , كيف حصل ذلك ؟
أجابت قبل 40 عام تبنت طفل صومالي وهو اليوم أب لحفيدها ( 13 سنة) , والغريب في قصتها أن لها إبن من زوجها السويدي عمره اليوم 51 عام
يعني قضية التبنّي لم تكن لسبب أنّها عاقر أصلاً , إنّما عمل إنساني محض
كنتُ أظنّ نفسي متميّزاً في حُبّي للناس فإذا بي ..لا شيء ,أمام تلك السيدة
تحياتي لكَ وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه المرة أنا من سقطت من عينه دمعة وأنا أقرأ كلماتك العميقة
إذا كان أحد يعرف الإله فهو الملحد لأن لا وجود للإله والملحد يتخيل هذا الإله تخيلآ فهو يعرف أنه غير موجود ومع ذلك يناجيه كل يوم
يتخيله مثل من يتخيل وردة سحرية موجودة في جبل بعيد أو يبحث عن وجه حبيبته على سطح القمر أو يتخيل عوالم بعيدة وشطآن وردية
المؤمن ليس عنده أي خيال، قتلوا فيه الخيال واستبدلوه بطقوس غبية وأفكار محنطة متكلسة، كل شيء مكتوب في لوحهم المحفوظ، لم يبقى إلا أن يعيشوا ويأكلوا ويشربوا ويتكاثروا مثل القطيع
هم عالة على الانسانية بينما الملحدون هم من بنى الحضارات وعلى أكتافهم يقع مستقبل الإنسانية
تحياتي أيها المبدع الرقيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي مايكروسوفت المحترم ، تحية شكراً لتهذيبك ، وومرحباً بك صديقاً . المشكلة ياصديقي أن لا أحد بإمكانه أن يقرر بصورة حاسمة وجوده أم عدم وجوده . وربما وجوده أفضل من عدم وجوده .فالخوف من الموت هو مصدر كافة الأساطير المتعلقة بمنشأ الديانات . وفي حال وجوده بالتأكيد فهو ليس حسب الصورة التي يفسر بها شارحي النصوص وجوده أو صورته .على سبيل الإفتراض . هناك نقطة أعتقد مهمة وهي أن الإنسان إذا توصل يوماً الى معرفة سر الوجود ، وتكشفت له كافة الحقائق العلمية ، ففي غياب البعد الإنساني تصبح هذه الحضارة وتلك الحقائق خطراً على الوجود البشري . لذا بتقديري أنه كلما نمت معرفتنا الإنسانية وحاجتنا الى بعضنا البعض في عالم المستقبل في العيش المشترك القائم على إستثمار التغيير المعرفي والتكنولوجي لصالح الإنسان وسعادته كلما أمكنا ذلك من إعتبار أننا حلقة وصل بين حضاراتنا القديمة والمستقبل. وكلما تمكنا من تحصين الإنسان ضد الإستغلال وعدم تحولة الى عبد للتكنولوجيا . تطويع التكنولوجيا وليس تطويع الإنسان تطويع الديانات وليس قهر الإنسان، تطويع الأفكار ، وليس مرض تصلب شرايين العقل ، أخي مايكروسوفت المحترم أهلاً بك صديقاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز رعد تحية لك إستوقفني تعليقك الجميل في مقارنة سلوك هذه السيدة مع سلوك حركة مجاهدي ... في الصومال في منعهم وبقية القصة معروفة لكم ترى كم هو الفارق عشرت من الممثلات في أمريكا وأوربا يتبنين تأهيل العديد من الأطفال ، عشرات من أصحاب الملايين ينفقون على إنشاء مراكز لرعاية الأطفال من الأمراض المختلفة ومعظم هؤلاء من العقلانيين حسب تعبيرك الصائب ، ليس طمعاً في جنة ولا خوفاً من نار ترى ماذا يمكن أن نقول لهم إن الدين عند العربان ...؟ هناك سيدة عجوز تسكن في ذات المحيط تتسوق كل يوم معلبات جاهزة لإطعام عدد من القطط في حديقة قريبة رغم أنها لا تعاني الوحدة بل يرافقها أحفادها أهذه ليست إنسانية ترى لو كان هناك إله هل سيستمع الى من يطالب بتحويلهم الى قردة وخنازير أم سيبتسم هذه الإله سعيداً بما خلق . أخي رعد تحية لك والنبيذ بإنتظارك .
أخي نارت العزيز ، تحية لك ، أنت صاحب هذه الأفكار، وأنا أدين لك بها ، وتعلمت منك بيد أننا لن نصمت سنواصل رسالة نثر المعرفة الى جانب كافة الأصدقاء الأفاضل في هذا الموقع العزيز على قلوبنا جميعاً . بعد زمن سوف يسجل التاريخ لهذا الموقع وكتابه شرف ريادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيسجل التاريخ لهذا الموقع شرف حمل لواء التنوير في العالم العربي . مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا أستاذ سيمون على مقالتك ولكننا كلنا أغراب في أوطاننا مادمنا قد إخترنا الحب والتسامح والقبول بالآخر لغة نتحاوربها وهذا ما يرفضه البعض ويكفرونا حتى وإن صرخنا بأننا مؤمنين ولكننا لأننا نخالف مايزرعون في مجتمعاتنا فنحن أيضا يجب أن نعاقب .إن الحضارة التي يزعمون أننا روادها هي فكر يترجم إلى فعل ونحن لا نمتلك الفكر ونحقد على من يمتلكه لأنه بفكره سيكشف قبح أفعالنا ولهذا نصر على أن يبدفع من يحمل الفكر الثمن.وأن يشعر بالغربه في وطنه وبين أهله وما أقساها من غربة،غربه تقتلك وأنت حي وتغتال روحك لتعيش جسدا بلا روح

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا هو وهم ولا حتي ملحد بل هو كل كلمة أو عمل أو موقف إنساني ينظر بعين الإنسان إلي أخيه الإنسان.. كلماتك أخي الإنسان هزت وجداني بعمق شكرا لك وللصحبة الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب المتألق حركت القلب والعقل مقالتك ، ظننتُ حينا انني اقرا شعر واحيانا انني اقرا كتاب فلسفة حملني على التفكير والتحليل .
كل الاحترام لك وللمعلقين الذين اضافوا وعزفوا معك .
سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي العزيز سيمون،،تحية وبعد.. إن طرحك الموضوع برصانة وحوارك الهادئ جديران بأن يكسباك صداقات جديدة أعترف أنني أطمح فيها .

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام ونعمة العزيز سيمون :اشعر جدا بحيرتك وتساؤلاتك الصادقة واسمح لى .. وإقبل تعليقي
لو كنت تحب الآخرين وتتمنى لهم كل خير ، وكثيرا ماتضحى بوقتك وجهدك لمساعدة من يحتاج الى مساعدة ، لو كنت تحترم الإنسان لكونه انسان مهما كان جنسه وعرقه وصفاته ، لو كنت تحب الطبيعة الجميلة وتحترمها وتحافظ عليها ، لو كنت تسعى للتقدم والسمو في كل جوانب حياتك ، لو كنت تحترم حريات الآخرين ، لو كنت تنظر للمرأة سواء كانت قريبتك او غريبة عنك كإنسان وتحترم حقوقها ومساواتها لك ، لو كنت تعيش بشخصية واحدة وسلوك واحد في السر كما في العلن ، لو كنت لاتمثل الأخلاق العالية تمثيلا فقط بل انا مابداخلك هو مايظهر خارجك ،
لو كنت تستطيع الا تكره الآخرين مهما كان سلوكهم ، لأنك تعيش افعالا وليس ردود افعال لما يفعله الآخرون
 لو كانت هذه صورة الحياة التى تعيشها وتؤمن بها فأنت لست بعيدا عن الإله الحقيقي الذي اعرفه
كل الشكر والتقدير لشخصك

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكبير - تقديري لجهودك .. إله المحبة والخير لكل البشر لا يستطيع فهم هذه الجزيئية إلا من استطاع أن يتخلص من الأحكام المسبقة المتولدة في الأعماق .. يقول مونتسكيو - الحكام المسبقة هي الأغلال والقيود لذلك عندما تطرح أنت هكذا مفاهيم .. الأخر لا يستطيع ان يفهمها على حقيقتها بل يتبار إلى ذهنه أفكار الموروث وينطلق منها في الرد دون وعي وهذا هو الفرق بين ما تطرحه من أفكار تنويرية وبين من عشعش في ذهنه القديم
لك مني كل تقدير وتحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أختي سهام المحترمة ، لي الفخر بتعليقك ، إخترنا لغة العقل ، وهي الحب والتسامح والتعايش المشترك لأنها هي عنوان الحياة ، مع التحية لك والأعتزاز بوجودك .
أخي العقل زينة ، تحية أنت زينة للعقل اشكرك على تعليقك الصائب وأتمنى لك كل الخير والسعادة فالإنسان هو الإنسان أينما كان .
أختي ناهد المحترمة ، تحية لك ولتقديرك الذي أخجلني ، أشكرك نحن في عالم جديد تتفوق فيه المعرفة على القوة . لأن المعرفة هي التي تحمل الإنسان نحو عوالم التطور البشري ورقي هذه الحضارة ، اختي ناهد أشكرك ولك الصحة والسعادة .
أخي حبيب المحترم ، أهلاً بك ، صديقاً وصوتاً معرفياً جديداً لصالح الإنسان وسعادته .مع التحية لك وأشكرك على تعليقك المهذب .
أختي مرثا العزيزة تحية لك أنت من أصحاب الدعوة لحضور حفلة ذيونيسس إله الخمر ، ما أجمل الإله عندما يكون قرب البشر وليس بعيدأ عنهم ، سأكتب لك مرة أخرة عن قصة حوارية إله الرعد والبرق مع المواطن المسكين ، أختي مرثا تحية لك .
أخي شامل الورد تحية كلمة واحدة فقط أقولها بصراحة أنا أتعلم منكم . ولكم الفضل وأنت شخصياً على مواصلتي للكتابة بعد توقفي زمناً أخي شامل تحية لك ووردة حمراء وكأس نبيذ

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ والمعلم سيمون خوري
يسعد مساك
انه لشرف عظيم لي ان اشارك شخصاً بمقامك اكن له كل المحبة والاحترام هذا الحلم البسيط العظيم ومعنا كل الاخوة والاحبة من كتاب ومعلقين دون ذكر اسماء كي لا اسهو عن احد
لايوجد اجمل من الوطن ولكن اي وطن؟, الذي نجد نفسنا به؟ ام الذي نجده في نفوسنا؟ في البداية وجدنا انفسنا به ثم وجدناه في نفوسنا, وكلما كبرنا كبر حبه وكلما بعدنا اقترب منا ,دعنا نصلي لإله من صناعتنا -اعطيك اولوية تصور ملامحه واخلاقه ومعجزاته علنا نصبح صانعي الة تبهر العالم- لعودة كل طير مهاجر

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا صديقي العزيز، مقالك رائع لأنه يلامس ما أعتقد، يقول الكاتب الروسي العظيم أنطون تشيخوف: بين الله موجود والله غير موجود عدد لا نهائي من حالات الإيمان. إني لا أحب الحتميات ولا الثنائيات:إيمان/إلحاد، أسود أبيض،خير وشر...إلخ وهذا داء المتعصبين الدينيين وكذلك المتعصبين اليساريين.إن إلغاء الله ربما يحيل إلى الاستبداد ويستطلق النسبي ويتحول كل نسبي إلى ديكتاتور. ياصاحبي الواقع، أي واقع هو الإله،وهذا نراه عند المتنبي:تجري الرياح بما لا تشتهي السفن،وعند جدتي وجدتك حينما كانت تقول لا ينطبق حساب الحقل على حساب البيدر،ونجد الله الفلسفي حينما يقول ماركس لا علم كامل إلا في خلية النحل، وكذلك نجدالله عند لينين في الدفاتر الفلسفية، وعند النفري المتصوف عندما يقول: العلم المستقر الجهل المستمر ووفق هذا المعيار يرى الله محي الدين بن عربي وكذلك الحلاج ولذلك قال هو انا وأنا هو،ومنذ ثلاثة آلاف عام اعتبر الحكيم الصيني في كتابه التاو أن الله هو الواقع الذي نعيشه والذي لا يمكن أن يلم فيه الإنسان مائة في المائة.فكل علم ناقص وهذا لا يؤمن به اسامة بن لادن وكذلك لا يؤمن به الستاليني المتعصب
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكبير والعزيز سيمون الخوري
انك عازف بارع على قيثارة الروح وانغامك كلها فرح وحب
لقد صدقت اننا نريد ان نجعل من عالمنا هذا عالماً أكثر جمالاً وفرحاً ومحبة عالما يعيش فيه الجميع بسلام وامان . اننا لانرفع سلاحاً ولانكفر احداً ولانهدد ، بل نتحاور مع الجميع لنصنع حياةً جميلة لإحفادنا فهل ذلك كثير ؟
قبل ايام قرأت مقالاً عن جان جينه وتذكرت ، عندما كنت يسارياً ولا زلت ، ان جان كان مرفوضاً من اليساريين بصفة عامة وانت تعرف انه كان شاذ جنسياً ومجرماً ووجوديا . ورغم المنع كنتُ أقرأ كتبه وكانت تعجبني المسحة الانسانية فيها
الخطر الحقيقي كما قلت انت هو ان نضع عقولنا في قفص عند ذاك سنتحول الى كائنات مُشوهه وانصاف بشر ونفقد متعة الحياة والتمتع بالجمال
سأدعوا لكل الالهة السومرية واليونانية لتضيف على اعمارنا اياماً ، قليلة لنلتقي معك
والشاعر الكبير ابراهيم البهرزي والحكيم البابلي وانا وبقية الصحبة الطيبة لنستمع بفكرك
الثري والغني وبخبرتك الحياتية الرائعة ، وساكتفي بكاس من الخمرة المعتقة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي سالم النجار المحترم ، تحية لك ما أجمل تعليقك ، كلما إبتعدنا عن الوطن يقترب منا ، هذه هي حقيقة العقلانيين على رأي صديقنا الكبير رعد الحافظ ، نرسم الوطن في أجمل لوحة خالية من الطائفية والعنصريةواللامساواة ، نرسم الوطن مثل زهرة قطن ، فهو زهرة ، وكساء . الملحد أو العقلاني غير طائفي لأنه لا يعترف بنظام الطوائف بل بالإنسان سواء أكان إمرأة أم رجل .تخيل مثلاً ماذا لوكانت الدورة البيولوجية للرجل شبيهة بالمرأة هل يمكن أن يقال عنه ناقص عقل ودين أو ضلع أعوج أو ..الخ المشكلة في الذهنية الثقافية الموروثة التي لم تستطع تجاوز مفاهيم الماضي وثقافتة القديمة ، ومع ذلك يريدون إعادة إحياء جثة تفسخت لأنها كانت لعصر مختلف . أخي سالم أثمن دوماً تعليقاتك الجادة مع الشكر لك .
أخي العزيز نقولا المحترم ، أشكرك على تعليقك وأعتقد أني متفق معك ، للفيلسوف المتصوف - النقري - قول جميل: إختم علمك بالجهل ، وإلا هلكت به :فهذا الفيلسوف الكبير أحد الذين تمكنوا من تطوير معادلة الدرجة الثالثة، في نظرية علم الإحتمالات الى جانب الفيلسوف الكبير عمر الخيام مؤسس هذه النظرية فالإله ليس فكرة يبرهن عليها بل هو الوجود الإنساني

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غالإله ليس فكرة يبرهن عليها بل هو الوجود الإنساني ، وكل يصنع له إله خاص به البعض يعتبر الحب هو الإله ربما كان مصيباً لأنه لولا الحب لما أنجبت الحياة هذا الكائن وكل الكائنات الأخرى. فإن لم يستطع الإنسان تذوق معنى الحياة ، فهو لا يعرف معنى الحب. أعتقد أخي نقولا أن هذالحب الإنساني هو الذي يولد الشعوربأننا أبناء هذه الأرض والورد والزهوروالألوان والبحر . عنده بماذا أختلف أو يختلف الأخر عني . هنا المشكلة عندما تتسيد أفكار الكراهية وإقصاء الأخر عقلية ما فهي تقتل الحب ولا تصنع المستقبل . أخي نقولا أشكرك
أخي فارس المحترم تحية لك ، شكراً لك على هذه الكلمات الرقيقة والجميلة ، فيما يتعلق بالكاتب جان جنية ما ذكرته أنت صحيحاً حياته الخاصة شئ خاص به. بيد أن هذا الرجل سجن وعذب كان أول من وقف مع حق الشعب الجزائري في الإستقلال عن فرنسا ، ساهم لنقل في جنوب السودان واليمن الديمقراطية سابقاً وزار معسكرات المقاومة في الأردن ولبنان ، وعلى صلة حميمة مع شخصيات عديدة من قوى اليسار العراقي والمصري. أخي فارس شكراً لك ونطالب بعودة الألهة السومرية على الأقل أكثر عدلاً وديمقراطية ومحبة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ سيمون رسالتك عميقه ومعبره وانا معك نطالب بعودة الديموقراطيه وتعدد الالهه والتخلص من الاله الواحد الدكتاتوري المتسلط الذي يدعي انه يسكن في السماء وانا اعتقد انه يسكن في خيال مخترعيه الذين اعطوه صفاتهم البشعه وجعلوه يظهر بهذه الصورة الهمجيه اله يامر بالقتل والتدمير باسمه ولشعبه المختار ثم ينزل ويتمثل ليفديهم كما يقول ثم يعود لطبيعته الهمجيه يخلق المراه ويجعلها عوره في الكنائس والمساجد يجعلها تحيض ثم يتعفف عن قبول صلاتها وصومها اله لا يمتلك اي مشاعر او احاسيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---