أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار/مارس يوم المراة العالمي- 2009-اهمية وتاثير التمثيل النسبي (الكوتا) في البرلمان ومراكز صنع القرار في تحقيق مساواة المراة في المجتمع - مريم نجمه - واقع المرأة بين الحلم والحقيقة ..؟















المزيد.....

واقع المرأة بين الحلم والحقيقة ..؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 2574 - 2009 / 3 / 3 - 09:58
المحور: ملف 8 اذار/مارس يوم المراة العالمي- 2009-اهمية وتاثير التمثيل النسبي (الكوتا) في البرلمان ومراكز صنع القرار في تحقيق مساواة المراة في المجتمع
    


في ذكرى عيد المرأة العالمي , واقع المرأة بين الحلم والحقيقة ..؟
في البدء نقول : إن قضية المرأة هي قضية الإنسان أولا وأخيراً , قضية الحرية والعدالة والمساواة الإجتماعية والإنسانية في المجتمع كله ..
1975 عام السنة الدولية للمرأة التي أقرتها هيأة الأمم المتحدة , منذ ذلك التاريخ والعالم في ثورة مع نصف المجتمع المهان المضطهد فاقد الحرية والدور والتمثيل والرأي والقرار ..
نعم ... منذ أن دق جرس الإحتفال بعيد المرأة العالمي , ثورة المرأة مستمرة .. لكن خلال هذه العقود المنصرمة انتفض العالم في كل جهاته الأربع , الناهض والنائم والمسيقظ وعلى كل مستوياته الحزبية والإجتماعية والثقافية والإعلامية والسياسية والنقابية كل من مركزه ودوره يتعاطف ويتضامن ويكتب ويقرر ويشرع ويحتفل بطريقته الخاصة ..

جيد هذا التفاعل , في تلبية النداء وإقامة الورشة العالمية - لإزالة الغبار والغطاء و الغبن - التي أقامت الدنيا ولم تقعد< والتي لم تتجاوز الفولكلور والإحتفالات والتبجح ... ولكن , ما زلنا نشاهد رجم هنا وذبح هناك , قتل على عتبة , وإكراه وطرد وطلاق , و كله معلوم ومدون ومصور لمنظمات حقوق الإنسان وهيأة الأمم المتحدة ورؤساء الدول التي من أولى مهماتها المحافظة على أبنائها المواطنين دون تمييز من الظلم والقتل جهاراً في وضح الشمس وبعنترية منتفخة لأن المقتول هو ..... المرأة .. هي عروسة الحب ... وركن الأسرة وزهرة الحياة التي يتغنون بها ليل نهار ..!؟
لكن الكتابة وحدها لا تكفي , والصراخ وحده لا يحل المشكلة بين ليلة وضحاها . الطريق طويل طويل .. علينا ألا نمل ونتوقف أو نيأس من النضال بشتى الطرق والوسائل والأقنية الرسمية والشعبية والدولية .. رغم كل التقدم والنجاح الذي حصلت عليه الحقوق النسائية , فما زلنا في بداية الطريق المحفوف والمملؤ بالمخاطر والصبر والعمل .

.... وفي هذه المناسبة السنوية الجميلة والغالية على قلوبنا , والتي يجب أن تكرس كعيد رسمي ووطني وشعبي في كل دولة على وجه الأرض , علينا أن نثني ونشكر ونفتخر بإخوتنا وزملائنا الكتاب والمبدعين , والرجال من أي مهنة كانوا الذين يساهمون بأقلامهم الحادة الصادقة النابعة من القلب ( وليس من اللسان للمظهر والصورة وفي البيت يمارسون العكس ) ,, كل التقدير لهم وللفكر الذي ينشرونه للمساواة الإنسانية بين الرجل والمرأة وتحليلاتهم القيمة ودراساتهم المستفيضة وأدبهم الرائع ( شعر قصة نثر ) حول هذا الموضوع الساخن الحياتي الدافق بالحب والجمال والفرح للعائلة الصغيرة أولا , ثم الإنسانية عامة ..


كتب الكثيرعن المرأة .. وسيكتب يومياً عن حقوقها وظلمها ودورها وأهميتها وجمالها وأناقتها وعطائها ..
تمتلئ صفحات الجرائد والمجلات والكتب ,, تغطي صفحات المواقع الإلكترونية والفضائيات مصنفات لها أول وليس لها اّخر.. عن المرأة ومعاناتها وحقوقها وأوضاعها ووظائفها ودورها في الميتم والمأوى والمنظمة والنادي في البيت والمدرسة والروضة والجامعة والمؤسسة والوزارة ورئاسة الدولة أو الجمهورية ..
حقيقة هناك تقدم ملموس في شريط الصور العالمي من أميركا الشمالية حتى الفلبين ومن سيرلانكا ومينمار وباكستان وأندونيسيا حتى الولايات المتحدة الأميركية ومن سيبيريا والدول الإسكندينافية حتى جنوب أفريقيا ..

حقيقة نحن نفرح , عندما يطل وجه نسائي في مجلس الشعب أو البرلمان أو الوزارة , في رئاسة دولة ما , أو ترشيح إمرأة ما للرئاسة الأولى أم الثانية أم الثالثة – بطريقة ديمقراطية - لأن العالم أصبح شاشة عرض كبيرة واسعة كونية ملونة .. لماذا لا نفرح معها أينما جلست ....؟ إنها تعبر عن كينونة كانت للأمس القريب مغيبة ومبعدة , أو لم يسمع بها أحد ولم يسمح لها بارتداء البنطال أو السفور أو الجلوس مع أخيها الرجل في مقعد دراسة واحد أو غرفة أو سفح جبل للمقاومة واحد , تنتخب خطيبها وزوجها وتسير مع حبيبها في أي كورنيش وشارع دون خوف وتلفت للوراء ,, إنه التطور والتغيير والتقدم .... . فالبشرية بعد اليوم لم تعد تعيش في الممنوعات وفواصل المعلومات والجدران , لقد انفتح العالم على مصراعيه والشاشة الصغيرة تعرض القبيح والجميل السلام والحروب التقدم والتخلف القاتل والمقتول , المجرم والبرئ والمظلوم .. والمحاكم الدولية أخيراً .. ... وأكثر من ذلك أصبح الإنسان على هذه الكرة الأرضية يسمع أول لحظة إكتشاف أي جديد , أي جريمة , أي زيارة , أو حادث , وكلمة بيان وتصريح , إنها ثورة المواصلات والمعلومات .. فلا شئ مخبأ وممنوع ومظلوم بعد اليوم بعد الاّن .... فهنيئا للبشرية بهذا التقدم والنجاح ...
..............

..... ما يهمنا اليوم بالنسبة لعيدنا هذه السنة الموافق 8 أذار .. أن نقيّم , ونتساءل , عن أمور كثيرة وملحة ومهمة بالنسبة للمستجدات من حقوق المرأة وما تعانيه من إشكالات برلمانية وإنتخابية وأوضاع مزرية ..
فمعركة المرأة معركة مستمرة ويومية , ثورة على الماضي السحيق من عبودية المرأة والنظرة لها وإليها . وهو تاريخ موغل في القدم متجذر بالعادات والاقوال والأفعال والتشريعات والتقاليد البالية والطبائع لدى عامة الناس وخاصة الرجال منهم –
أعتقد أن النضال في صفوف المرأة , وثورة المرأة اليوم , هي ثورة غير عنفية , يمكن أن نصنفها بالثورة الطبقية السلمية تحت بند الصراعات بين صفوف الشعب – صراع بين القديم والحديث بين الجيل القديم والجيل الجديد , بين المعرفة والجهل , وبين العلم والأمية بين الفكر الرجعي والفكر العلمي الثوري المنفتح المتنور التجديدي المناهض للإستعباد وللطبقية . وهي صراعات غير عدائية , تحل بالحواروالوعي والمحاضرات والتفعيل المادي والمعنوي والنقاش والمطالبة اليومية والنضال السلمي معها وبجانبها للحصول على حقوقها كاملة كأخيها الرجل . إذا هي , ثورة أو نضال حقوق اغتصبتها عهود الإقطاع والبرجوازية والرجعية وتشريعات دينية رجعية كرست عبودية المرأة بما بتنافى مع روح العصر والتقدم و لم تعد تتلاءم والوعي الكوني والإنساني الجديد ....... هي عملية مناهج تربية وممارسة ديمقراطية بين الرجل والمرأة وفي المجتمع بأسره .. .


فاستئصال هذا الفكر السائد الرجعي الدوني للمرأة من تفكير البشرية المنحاز بكل جوانبه أو حمولته إلى جانب الرجل على حساب المرأة لاّلاف السنين , عملية شاقة أو نضال ليس سهلاً يلزمه الجهد المكثف والعمل المضاعف ونشر ثقافة جماعية غير عادية ..
أستنفار رسمي وشعبي .. على كل المستويات , أنه نضال يومي وفي كل مناسبة وكل زاوية ومكان ومشهد لا يقتصر على فئة ودولة وقطاع وشريحة ومنظمة بل هو عمل ومهنة المجتمع البشري بأكمله , ونحن جزء من هذا المجتمع جزء منه ومكون من مكوناته الأساسية وجزء فعّال بالكلمة بالعمل المترجم إلى حقائق وأفعال مادية ملموسة وممارسة عملية , كي نقطف قوانين وأنظمة وقرارات وتشريعات جديدة , لتمحي وبسرعة حقب الظلم الذي لحقت بها طوال اّلاف القرون .. وتشريعات وقوانين على الأرض ملموسة مادية ومعنوية ..


صحيح أن هناك حصل تقدم أفقي في مساحة المتعلمات من الفتيات والأمهات في كل المراحل , كذلك بالنسبة لعمل المرأة في كل الميادين دون استثناء , وبداية مساهمتها في التنمية كخطوة أولى بدأت تظهر للعيان , مرحى لها .. فهي إمرأة نشيطة ذكية تكتسب المعارف والعلوم بسرعة , ونفتخر بهن في الوصول السريع لنجاحهن في عملهن , ولكن ولكن , لا يزال هناك القاعدة الكبرى والأعداد الهائلة الضخمة في الأسفل , أسفل الهرم - أمية , عاطلة عن العمل , بائسة , مهملة , مغيبة , سائبة , ضائعة , مظلومة , محتقرة , مهانة ,و معاقة ,
منذ عام 1975حتى اليوم , مسافة أكثر من ربع قرن ..
ماذا حصل لها إذا أردنا التقييم ؟
الحروب الحروب , والحصار والإرهاب والديكتاتوريات والإحتلال والإستبداد والرجعية والطائفية ..... ذبحتها , دفنتها حية , رملتها - أكثر من مليوني أرملة في العراق – يتمتها , . أبكتها , ظلمتها , خطفت منها فلذات أكبادها ,
الحروب الحروب والإستبداد , عطل مشاريعها وطموحاتها وتقدمها , اخترقت دفاعاتها الأولى والثانية وأخرت تقدمها وتحررها ... سلبت مدخراتها , هدمت بيتها , دمرت أسرتها , كيانها , كبلتها بألف قيد وقيد , شردتها , هجرتها , اغتصبتها , أهانتها , فرضت عليها الحجاب والجلباب عنوة , والزواج قهراً , والرجم حكماً لأنقى حب أو زواج , دمرت عقلها , أسرتها , سجنتها , وطردتها ... وتاجرت بها على كل رصيف ..!؟

نعم .. واقعنا أسود مخزي ومفحم ذو وجهين , بصورتين , وجه مضحك ومفرح , والوجه الاّخر مبكي ومؤلم ......, سنبقى نناضل مع كل الذين يؤمنون حقا وحقيقة بمساواة المرأة في مجتمعها , حتى يعاد للنصف السلبي أن يدخل ضمن معادلة حقوق البشر الطبيعية ويساهم بكل طاقاته في تقدم الأوطان.. محترما مكرما و مقدسا ً ..
......

أما بالنسبة للسؤال المطروح من هذا الموقع في هذه المناسبة المتعلق بنظام الكوتا في تمثيل المرأة في موقع القرار السياسي .....أقول :

أنا مع نظام ( الكوتا ) خصوصاً في بلاد الإستبداد والتخلف والطائفية والمذهبية المستشرية في بلادنا هذه الأيام التي تعامل المرأة فيها كإنسان من الدرجة الثانية والثالثة , وفي سبيل أن تكون الكوتا جزءاً من الحق المشروع للمرأة , وليس منّة أو صدقة من النظام الرجالي الذكوري , يبقى منقوصاً ما لم يقترن بالتشريعات الديمقراطية في بناء المجتمع المدني وتطوير المجتمع الأهلي , وفي مقدمتها قانون الأحوال الشخصية ومؤسسة الزواج المدني وحق المواطنة المتساوية , وعلى رأس هذه الأولويات يأتي , إحترام وصيانة حق الحياة , و إلغاء قانون الطوارئ المزمن والمحاكم العسكرية الإستثنائية المشينة لوجه العدالة والحرية .
وكرأي خاص , بعيداً عن هذا التعبير الجديد ( الكوتا ) على لغتنا السياسية وبرلماناتنا في العراق وفلسطين وغيرها , كنت أفضل أن يكون حق الإنتخاب للمرأة أو الترشيح لجميع السلطات في الدولة دون قيد أو شرط , ودون نظام المحاصصة ( الكوتا) , لإيماني بأن المرأة في بلادنا لديها كل المؤهلات والقدرات بأن تستلم وتقود أي مؤسسة أو سلطة مهما كانت في الوطن..لتعطي الوجه المشرق والحضاري والتقدمي لشعبها . لكن الواقع الفعلي على الأرض غير مهيأ لمثل هكذا تقدم وخطوة رائدة وجريئة , نتيجة الأحداث والظروف والعراقيل التي مرت بها شعوبنا وأوطاننا وأرجعتنا إلى الوراء عشرات العقود كما نوهت سابقا ..

وهنا لا بد من التذكير أيضا , أنه حتى في الأنظمة الديمقراطية الغربية كفرنسا والولايات المتحدة الأميركية كذلك , لا تزال العقلية الذكورية الفوقية مسيطرة على المجتمعات البشرية كافة - أولاً , وعدم الثقة بقدرة ودور المرأة من المجتمع ككل وخاصة المجتمع النسائي , ثانياً , وغياب ثقتها بنفسها وقدرتها ثالثاً ... لعب دوراُ في عدم نجاح المرشحتين للرئاسة - السيدة رويال في فرنسا - والسيدة هيلاري كلينتون في أميركا - طبعاً هناك أسباباً أخرى لا مجال لذكرها هنا ..


كذلك , لدي ملاحظة وإنتقاد ووجهة نظر أخرى , أود التذكير بها راودتني حين طرح هذا الموضوع الهام المصيري والذي يمس جوهر قضية المرأة , وحقوقها .
ففي البلاد والأنظمة الشيوعية والإشتراكية والماركسية في الإتحاد السوفياتي والدول الشرقية سابقاً , وفي الصين الشعبية سابقاً ولاحقاً , وكوريا الشمالية وفيتنام وكوبا و فنزويلا حالياً التي تعتبر دولاً " قدوة ومثال " في احترام المرأة ودورها وحقوقها ...... لماذا لم تبرز أو تصل أو تتبوأ أي إمرأة إلى المناصب العليا في هذه الدول الإشتراكية !؟ لم نر طوال هذه الحقبة الطويلة أن المرأة قد تسلمت قيادة أو رئاسة أي برلمان أو حزب أو لجنة مركزية أو أو.... .. على مدى 50 أو 60 عاما ,,,, لماذا , لماذا ...!؟ إنه إجحاف في حقها وخلل في جسم وهيكل هذه الأحزاب وتقصير فكري وعملي واستراتيجي بالرغم من إشتراك المرأة في هذه المجتمعات في كل ميادين الحياة و تتمتع بحقوق متساوية مع أخيها الرجل , ومتواجدة في اللجان المركزية للحزب ....؟
إذا .. هناك تقصير في الرؤى والإستراتيجيات وتخلف في التثقيف والترفيع وتسليم مسؤوليات رئاسية في أعلى هرم الدولة مع أحترامي لجميع هذه الدول وأحزابها .. لكنه معيب جداً بالممارسة السياسية الإشتراكية وطعن بالمبادئ الأساسية للشيوعية أن لا تكون هي البادئة والطليعية أو المثل في هذه الخطوة المتقدمة .
فالسؤال الذي يبادر إلى الذهن , هل هناك تقصير وعدم قدرة وتأهيل من المرأة نفسها وعدم وعي وطموح لديها , أم هو نتيجة سيطرة وهيمنة العنصر , والفكر, الذكوري على الرئاسات والقيادات ..
هناك محاولة واحدة سمعناها وقرأناها في الإعلام والنشرات والكتب الخاصة حاولت فيها ( المرأة ) أن تتوصل لاستلام السلطة .. هي ( زوجة ماو ) بعد وفاته , ولكن تهمة التحريفيين كانت قد سبقتها لتفشل هذه الخطوة , واتهمت بالإنقلاب على الحزب والدولة ووصفوا ب ( العصابة الأربعة ) وسجنت مع رفاقها .. !!؟؟
وهكذا انطفأ الحلم والأمل ... أول أمل في قيادة المرأة لدولة إشتراكية .. رغم عدم معرفتنا بالأسباب الحقيقية لهذا ( الإنقلاب ) والحوادث المؤسفة . و يبقى هذا الموضوع خاضعاً للدراسة والإستفهام والإضاءة عليه حينما تتوفر المعلومات الكاملة عنه .
.... من هنا أقول أن الطريق أمام تقدم المرأة في منطقتنا بعيد .. وبعيد جدا طالما بقينا نحمل هذه الأفكار الرجعية .." الطبع يغلب التطبع " كما يقول المثل الشعبي لدينا , أو ربما يأتينا المستقبل بمفاجاّت غير متوقعة فنحن نعيش في منطقة الهزات و المتغيرات والمفاجاّت السريعة ...
رحم الله روح الرفيقة روزا لكسمبرغ , والخلود لهذه القائدة الرائدة ( نسر الماركسية ) شهيدة النضال الثوري والكفاح الطبقي والجرأة والفكر الحي والديناميكية ...
مع كل الحب وورود الفرح مع شهر الأعياد والخير وكل عيد والجميع بسلام .... مريم نجمه / لاهاي / 3 اذار / 2009



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كل حديقة زهرة - 24 - مهداة لعيد المرأة العالمي 8 أذار 200 ...
- أمثال من بلادي - 4
- بيغ بن , بك بن ..؟
- تساؤلات ؟ أتكلم معك يا وطني على مدار اليوم كله.. يا أيها الو ...
- إنتظار ..!؟ خواطر زوجة معتقل سياسي - 18
- المدرسة الرحبانية خالدة , شامخة كالأرز .. وداعاً العبقري منص ...
- مذا يحمل وجه أميركا ( الأسمر ) الجديد ؟
- أمثال من بلادي - 3
- أساور للوطن .. كل يوم لك مني بريد !؟
- عندما يتمزق الفجر في يوم ما .. ستقرأ كلماتي !؟ - 17
- مشهد التناقض الدامي ..!؟
- أناشيد الليل .. أغنية للشعوب ؟
- اليوم قد بلغوا العشرين , اليوم قد بلغوا الستين ؟ سنرجع إلى ح ...
- تجارب إشتراكية لتحريرالمرأة ؟
- من خواطر زوجة معتقل سياسي - 15 مهداة إلى إبنتي سمر , يوم الت ...
- رسالة حب إلى أطفال فلسطين ( الإنتفاضة ) ..
- أمثال من بلادي .. المقدمة - 2
- حبّات .. متناثرة ..
- حتى أنت يا بروتوس ..!؟
- من خواطر زوجة سجين سياسي - 14 - ليلة العيد ؟


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار/مارس يوم المراة العالمي- 2009-اهمية وتاثير التمثيل النسبي (الكوتا) في البرلمان ومراكز صنع القرار في تحقيق مساواة المراة في المجتمع - مريم نجمه - واقع المرأة بين الحلم والحقيقة ..؟