أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبدالوهاب حميد رشيد - اوباما، إيران، والمعاهدة الأمريكية- العراقية















المزيد.....

اوباما، إيران، والمعاهدة الأمريكية- العراقية


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 03:44
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


.. إن إتفاقية (معاهدة) وضع القوات Status of Forces Agreement المعروفة باسم: سوفا SOFA هي الوثيقة الرسمية المطلوبة لاستمرار بقاء القوات الأمريكية في العراق إلى ما بعد 31 ديسمبر لهذا العام- تاريخ انتهاء تفويض الأمم المتحدة بقاء هذه القوات. تتعامل سوفا تحديداً strictly مع الجوانب الأمنية للوجود الأمريكي. تتواجد إتفاقية منفصلة أخرى تُعرف بـ: الإطار الستراتيجي Strategic Framework تُغطي الاقتصاد، الثقافة، المسائل الفنية technical وغيرها.. وتُشكل جزءً من الحزمة التي تنتظر التشريع أمام "البرلمان" العراقي ضمن سوفا..
[email protected], 18 November 2008

لماذا وافقت حكومة الاحتلال في بغداد الآن على الإتفاقية الأمنية الأمريكية- العراقية بعد مرور عدة أشهر على تلكؤها؟ صحيح أن الطرفين كانا يواجهان الموعد النهائي المحدد في 31 ديسمبر 2008 بانتهاء تفويض الأمم المتحدة، ولكن كان بإمكانهما العودة للأمم المتحدة لتمديدها مؤقتاً..
يكمن السبب في أن انتخاب اوباما غيّر حسابات إيران. وهكذا قررت إيران بطريقة ماكرة جداً غض النظر عن معارضتها والتحول إلى طرف "محايد" تجاهها. وبالنتيجة صار العديد من السياسيين في العراق الواقعون تحت تأثير الدولة الجارة أو يعملون وكلاء agents لحسابها يؤيدون حالياً الإتفاقية. وهذه الحصيلة تُشكل إيماءة مهمة من طهران إلى اوباما بأن الإيرانيين راغبون في العمل مع الولايات المتحدة.
استمرت الولايات المتحدة على مدى أشهر في توجيه اللوم إلى إيران لعرقلتها الوصول للإتفاقية، وكان هناك شك ضئيل لدى إيران ألا يقدم جون مكين- عند انتخابه- على استخدام العراق كقاعدة للهجوم عليها بسبب برنامجها النووي.
ذكرت النيويورك تايمز الدور الإيراني على هذا النحو: "يرى عدد من خبراء التحليل السياسي بأن معارضة إيران للإتفاقية أصبحت ليّنة soften بسبب فوز اوباما في انتخابات الرئاسة الأمريكية، وذلك لأنه اقترح تقارباً دبلوماسياً أكثر مع طهران، علاوة على جدوله الزمني للانسحاب من العراق على نحو حتى أسرع من الإتفاقية الأمنية، رغم أنه قام بتخفيف موقفه. "إذا ما استمرت فترة رئاسة بوش- افتراضاً- لغاية 2012، أتصور أن الناس كانوا سيُصابون بقلق كبير. ذلك أن استمرار هذه الإدارة كان سيعني تفجير إيران،" قالها كريم سادجادبور- خبير تحليل الشرق الأوسط لدى Carnegie Endowment for International Peace.
تم تعديل الإتفاقية بُغية تقديم ضمان خاص لإيران بأن العراق لن يكون قاعدة لشن الهجوم عليها. ومن السخرية أن هذه الفقرة أُضيفت للإتفاقية بعد أن عَبَرتْ القوات الأمريكية من العراق وشنّت هجومها داخل الأراضي السورية الشهر الماضي. هذا الهجوم الذي أغضب وأهان شعب العراق، لفتَ النظر إلى مخاطر عدم ضبط القوات الأمريكية المحتلة في العراق. وهنا نقلت النيويورك تايمز على لسان أحد أعضاء "البرلمان" العراقي من طائفة "الأغلبية" قوله: "أرسلنا رسائل إلى الدول المجاورة لنقول لهم: هذا في صالحنا.. وبصفة خاصة تكلمنا مع الإيرانيين وأعطيناهم ضمانات بأنه: لا أحد سيستخدم بلادنا للهجوم عليكم..."
هذا لا يعني أن إيران ارتعشت من فكرة بقاء القوات الأمريكية ثلاث سنوات أخرى في العراق، لكن الإتفاقية تُقيّد فعاليات هذه القوات بطريقة تجعل إيران سعيدة. كما أن الإتفاقية لن تمنع احتمالات الانسحاب السريع إذا ما قرر الرئيس اوباما هذا الانسحاب، رغم أنها تسمح للقوات الأمريكية البقاء في العراق لغاية العام 2011، على الأقل، بدعوى تدريب وتجهيز قوات الجيش والبوليس لحكومة الاحتلال في بغداد، كما تعني أن هذه الحكومة الطائفية المؤيدة بقوة لإيران يمكن أن تحقق المزيد من القوة.
رغم تأييد أحزاب الحكومة والجبهة الكردية للإتفاقية، هناك أحزاب وعناصر ضمن طائفة "الأغلبية" رافضة، علاوة على أحزاب وعناصر ضمن طائفة "الأقلية". وهناك أصوات بعرض الإتفاقية على استفتاء شعبي. وتدعو أصوات أخرى في "البرلمان" إلى ضرورة حصولها على موافقة ثلثي الأعضاء بدلاً من نسبة ألـ 51% التى تراها حكومة الاحتلال. من هنا فإن احتمالات فشل الإتفاقية قائمة رغم أنها ضعيفة، بخاصة في ضوء إتفاق حكومة بغداد مع الاحتلال على استخدام ستراتيجية: فرّق- تسد divide & conquer، وتواجد إيران المؤيدة لهما ضمن المشهد الخلفي. طبعاً، المقاومة الوطنية مستمرة في العراق، ومن المحتمل أن تُعبّر بقوة أكبر عن موقفها الرافض للإتفاقية على الأرض تجاه قوات الاحتلال ووكلائه المحليين.
لن تقود أي من هذه الاحتمالات إلى تقييد اوباما. فالإتفاقية تدعو إلى انسحاب القوات الأمريكية من المدن إلى قواعد داخل العراق لغاية 30 حزيران وإلى انسحاب كامل من العراق لغاية العام 2011. وهذا ليس بعيداً عن ستراتيجية اوباما الذي يدعو إلى سحب 60-70 ألفاً من القوات الأمريكية لغاية 2010، بينما تبقى بحدود 75 ألفاً منها باعتبارها قوة متبقية residual force، جزئياً لأغراض تدريب وتجهيز القوات الحكومية المحلية أو أن يختار اوباما سحب هذه القوات أيضاً. (أثناء الحملة الانتخابية كان اوباما غامضاً في هذا الموضوع). ومع أن الإتفاقية تضع العام 2011 لانسحاب القوات الأمريكية من العراق فإن المسألة كلها يمكن أن تكون محل إعادة نظر في حينها.
السؤال الحقيقي الآن لـ اوباما هو: هل سيلتزم بوعده خفض القوات الأمريكية بمعدل 1-2 لواء/ فرقة brigades في كل مرحلة، رغم وجود معارضة قوية لخطته من قبل قادة الجيش الأمريكي؟ هل سيوافق على سحب ما يُسمّى بـ القوات المتبقية، حالما يستكمل سحب القوات المقاتلة؟ ويرتبط بذلك أيضاً السؤال التالي: هل يُمكن أن يصل اوباما إلى إتفاقية مع إيران على أساس ما سُمّي بـ صفقة مساومة كبرى، وبذلك لن تُحاول إيران إثارة عدم الاستقرار في العراق مستقبلاً؟
* ملحق بأهم البنود التي تتضمنها الاتفاقية العراقية الأمريكية
حول انسحاب القوات الأميركية من العراق
• تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة من جميع الاراضي العراقية في موعد لا يتعدى 31 ديسمبر العام 2011.
• تنسحب جميع قوات الولايات المتحدة المقاتلة من المدن والقرى والقصبات العراقية في موعد لا يتعدى تاريخ تولي قوات الامن العراقية كامل المسؤولية عن الامن في اي محافظة عراقية، على ان يكتمل انسحاب قوات الولايات المتحدة من الاماكن المذكورة اعلاه في موعد لا يتعدى 30 يونيوالعام 2009.
• تتمركز قوات الولايات المتحدة المقاتلة المنسحبة في المنشآت والمساحات المتفق عليها التي تقع خارج المدن والقرى والقصبات والتي سوف تحددها اللجنة المشتركة لتنسيق العمليات العسكرية .
• تعترف الولايات المتحدة بالحق السيادي لحكومة العراق في ان تطلب خروج قوات الولايات المتحدة من العراق في اي وقت. وتعترف حكومة العراق بالحق السيادي للولايات المتحدة في سحب قواتها من العراق في اي وقت.
• يتفق الطرفان على وضع آليات وترتيبات لتقليص عدد قوات الولايات المتحدة خلال المدد الزمنية المحددة، ويجب ان يتفقا على المواقع التي ستستقر فيها هذه القوات.
ما يتعلق بردع المخاطر الامنية
• عند نشوء اي خطر خارجي او داخلي ضد العراق او وقوع عدوان ما عليه، من شأنه انتهاك سيادته او استقلاله السياسي او وحدة اراضيه او مياهه او اجوائه، او تهديد نظامه الديمقراطي او مؤسساته المنتخبة، يقوم الطرفان، بناء على طلب من حكومة العراق، بالشروع فورا في مداولات ستراتيجية، وفقا لما قد يتفقان عليه فيما بينهما، وتتخذ الولايات المتحدة الاجراءات المناسبة، والتي تشمل الاجراءات الدبلوماسية او الاقتصادية او العسكرية او اي اجراء اخر، للتعامل مع مثل هذا التهديد.
• يوافق الطرفان على الاستمرار في تعاونهما الوثيق في تعزيز وإدامة المؤسسات العسكرية والامنية والمؤسسات السياسية والديمقراطية في العراق، بما في ذلك، وفق ما قد يتفقان عليه، التعاون في تدريب وتجهيز وتسليح قوات الامن العراقية، من اجل مكافحة الارهاب المحلي والدولي والجماعات الخارجة عن القانون، بناء على طلب من الحكومة العراقية.
• لا يجوز استخدام اراضي ومياه واجواء العراق ممرا او منطلقا لهجمات ضد دول اخرى.
حول الولاية القضائية
• يكون للعراق الحق الاولي لممارسة الولاية القضائية على افراد قوات الولايات المتحدة وافراد العنصر المدني بشأن الجنايات الجسيمة والمتعمدة وطبقا للفقرة الثامنة حين ترتكب تلك الجنايات خارج المنشآت والمساحات المتفق عليها وخارج حالة الواجب.
• للعراق الحق الاولي لممارسة الولاية القضائية على المتعاقدين مع الولايات المتحدة ومستخدميهم.
• للولايات المتحدة الحق الاولي لممارسة الولاية القضائية على افراد قوات الولايات المتحدة وافراد العنصر المدني بشأن امور تقع داخل المنشآت والمساحات المتفق عليها واثناء تأدية الواجب خارج المنشآت والمساحات المتفق عليها.
عن تطبيق الفصل السابع من قرار مجلس الأمن الخاص بالعراق
• من حق حكومة العراق ان لا تطلب تجديد الولاية والتفويض الممنوحين للقوات متعددة الجنسية بمقتضى الفصل السابع المتضمن في قرار مجلس الامن الدولي رقم 1790 (2007)، وهو التفويض الذي تنتهي صلاحيته يوم 31 ديسمبر/كانون الاول عام 2008.
• مع انهاء العمل يوم 31 ديسمبر/ كانون الاول 2008 بالولاية والتفويض الممنوحين للقوات متعددة الجنسية بمقتضى الفصل السابع المتضمن في قرار مجلس الامن الدولي رقم 1790 (2007)، ينبغي أن يسترد العراق مكانته القانونية والدولية التي كان يتمتع بها قبل تبني قرار مجلس الامن الدولي رقم 661 (1990).
• الولايات المتحدة يجب ان تساعد العراق على اتخاذ الخطوات اللازمة لتحقيق ذلك بحلول يوم 31 ديسمبر العام 2008.
عن الأصول والعملة العراقية والصرف الأجنبي
• لتمكين العراق من الاستمرار في تنمية نظامه الاقتصادي الوطني عن طريق إعادة تأهيل البنى التحتية الاقتصادية العراقية، وكذلك توفير الخدمات الحيوية الاساسية للشعب العراقي، وللاستمرار في الحفاظ على موارد العراق من البترول والغاز والحفاظ كذلك على اصوله المالية والاقتصادية في الخارج، بما في ذلك صندوق التنمية للعراق.
• لقوات الولايات المتحدة حق استخدام اي مبلغ من النقد بالعملة الاميركية او المستندات المالية المحددة قيمتها بالعملة الاميركية لاغراض هذا الاتفاق حصرا .ويكون استخدام قوات الولايات المتحدة للعملة العراقية والمصارف الخاصة وفقا للقوانين العراقية.
• لايجوز لقوات الولايات المتحدة تصدير العملة العراقية من العراق، وعليها اتخاذ الاجراءات الكفيلة لتأمين عدم قيام افراد قوات الولايات المتحدة وافراد العنصر المدني والمتعاقدين مع الولايات المتحدة ومستخدمي المتعاقدين مع الولايات المتحدة بتصدير العملة العراقية من العراق.
مستقبل المنطقة الخضراء
• عند بدء نفاذ هذا الاتفاق تتولى الحكومة العراقية المسؤولية الكاملة عن المنطقة الخضراء.
• قد تطلب من قوات الولايات المتحدة دعما محددا ومؤقتا للسلطات العراقية في المهمة المتعلقة بالامن في المنطقة الخضراء، وعند تقديم مثل هكذا طلب تقوم السلطات العراقية ذات الصلة بالعمل بصورة مشتركة مع قوات الولايات المتحدة بشأن الامن في المنطقة الخضراء خلال الفترة الزمنية التي تحددها الحكومة العراقية.
مدة سريان مفعول الاتفاقية
• يكون هذا الاتفاق ساري المفعول لفترة ثلاث سنوات، ما لم يتم انهاء العمل به من قبل احد الطرفين قبل انتهاء تلك الفترة عملا بالفقرة 3 من هذه المادة.
• لا يعدل هذا الاتفاق الا بموافقة الطرفين رسميا وخطيا وفق الاجراءات الدستورية السارية في البلدين.
• ينتهي العمل بهذا الاتفاق بعد مرور سنة واحدة من استلام احد الطرفين من الطرف الاخر اخطارا خطيا بذلك.
ممممممممممممممممممممممممـ
Obama, Iran, and the US-Iraq SOFA,(Robert Dreyfuss), uruknet.info,November 17, 2008.
* BBC 18 November 2008.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوف لن تتغير السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية
- أمريكا: لا جدوى كم تغتسلي.. ستبقى أيديكِ قذرة..
- والآن وجب على اوباما الإعلان عن نهاية - الحرب على الإرهاب-
- هل سيحترم الرئيس الأمريكي الجديد القانون الدولي؟
- منظمة أطباء لحقوق الإنسان: إدارة بوش ارتكبت جرائم حرب ضد الس ...
- المنطق الأمريكي في استمرار ارتكاب مجازر القتل في العراق
- على العراق مساعدة الاجئين.. وليس مجرد إغرائهم بالعودة
- بوش يتجنب أسلحة دمار شامل وجِدَتْ في العراق.. مليون جندي أمر ...
- صار الماء سلعة نفيسة في ميزوبوتاميا
- طريق النصر في العراق
- في الحقيقة، أصبحت كلفة الحرب الآن ذا شأن هام
- الخطاب الماركسي للديمقراطية *
- انتحار أم قتل النفس في سياق احتجاج عسكري؟
- السياسة المُدَلّسة والكوليرا المتفجرة في العراق
- القوات الأثيوبية تُغادر الصومال
- تشريد، قتل المسيحيين في الموصل وحرق دورهم
- المخابرات الأمريكية: -النصر- ليس مؤكداً في العراق
- إخفاء جريمة أمريكا: مقديشو تتحول إلى خرائب خالية من مواطنيها
- العراق خطر جداً على أصحاب الاختصاص professionals
- دبلوماسي بريطاني: المهمة محكومة بالفشل في أفغانستان


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبدالوهاب حميد رشيد - اوباما، إيران، والمعاهدة الأمريكية- العراقية