أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حسن حاتم المذكور - الأتفاقية الأمنية : وجهة نظر...















المزيد.....

الأتفاقية الأمنية : وجهة نظر...


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 2429 - 2008 / 10 / 9 - 05:57
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


كان حواراً عراقيـاً فـي غرفـة البرلمان العراقي على البالتالك ــ صوت العراق ــ حـول الأتفاقيـة الأمنيـة طويلـة الأمد بين الولايات المتحدة ( محتلـة ) والعراق ( محتلاً ) ’ اشترك فيـه عدد مـن المثقفين العراقيين عـرب وكورد واخرون ’ يمكن القول ان اغلب المشتركين اتفقوا تقريبـاُ على ان العراق اذا مـا اراد ان يتجنب الأسـواء عليـه ان يتعامل مع الجانب الأمريكي كأفضـل الشرين ’ لأن واقعـه ومأزقـه لا يسمـح لـه ان يمتلك خياراتـه ويلعب اوراقه بحريـة واستقلاليـة او يرفض مـن طرف واحد ما يـراه ضاراً بمصلحتـه ’ ساهمت ايضـاً بوجهـة نظري وارغب هنـا استكمال الحوار مـع الأخـوة لعلهـم يشاطروني بمـا لديهـم مـن قناعات حـول الأمـر .
ارى ان امريكا تجلس على طاولة مصير العراق وهي تملك افضل الأوراق واغلب الجواكر ’ في الطرف المقاب تجلس ايران بكل ما تملك مـن الأوراق المؤثرة ’ وبجانبهـا يجلس النظام العربي وفي يده اوراقاً مختلفـة لا يمكن الأستهانـة بهـا ’ وهناك تركيـا واوربـا وروسيـا وكل مـن هب ودب يضـع تحت ابطـه اوراقـه ’ العراق وحـده مغيبـاً سوى لافتـة يكتب عليهـا الأخرون ما يعنيهـم وبالدم العراقي ’ امريكا قطعت طريق عمـره اكثر مـن خمسـة عقـود سحقت بـه العراق وطنـاً وشعبـاً لتستقر اخيراً ( 150 ) الفـاً مـن القوات العسكريـة وعلى مختلف الأختصاصات تمتلك فيهـا ارض وسمـاء العراق ’ الى جانب اعلام عملاق واجهزة مخابراتيـة وامنيـة معقدة واوراق ضغط يتوقف عليهـا مصيـر العراق كالمديونيـة والبنـد السابع والنفوذ المطلق على قرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة ودول التعويضات التي تتحكم بمستقبل الأقتصاد العراق ’ الى جانب التهـديد المقلـق بعـودة مجرمي النظام البعثي ’ فهي حقاً تمتلك كـل اوراق عودتـه ومفاجئآت بيـانـه الأول ’ فالعراق بشكل عام بيضـة في قبضـة الأحتلال تهـدد دائمـاً اما بأمتلاكهـا او كسرهـا وهـذا الأمـر يثيـر فـزع وخـوف العراقيين ويدفـع بهـم تراجعـاً امـام الأمـر الواقـع .
ايـران التي تمسك عنق الجنوب والوسط بقبضة ذات ماركة محليـة ’ فهـي وعبر احزاب الأسلام السياسي الشيعي تتواجد وبقوة مؤثـرة فـي مؤسسات الدولـة والمجتمـع وخاصـة في الجنوب والوسط ’ فهي فـي الأجهزة الأمنيـة ومجالس المحافضات وممثلين لهـا في البرلمان ومجلسي الرئآسة والوزراء ’ فهي الطرف الأقليمي الأقوى والذي يمكنه ان يضغط على امريكـا وينتزع منهـا مكاسبـاً قوميـة عبر مساومات وتنازلات واتفاقيات سريـة على حساب المصير العراقي ’ وهي تتحكم في مستقبل الأمـن والأستقرار بحكم شبكات علاقاتهـا وقسوة اطماعهـا ’ فهـي لـم تتردد عـن ذبـح الشقيق المذهبـي ( الشيعـي ) بسيـف رجـل القـاعـدة ’ وعبر احزابهـا الشيعيـة العراقيـة الحاكمـة تتصـرف خرابـاً داخـل شرايين المجتمـع العراقي .
المحيط العربي ( النظام ) يلعب اوراقـه الكثيرة بشراسـة ’ فهـو يخشى العراق حـراً ديموقراطيـاً فـدراليـاً متطوراً وان يكون سببـاً لأنقراض ازمنـة تسلط العوائل والأسـر والسلالات والجمهوريات الوراثيـة ’ او يفلت مـن زريبـة التفسخ والأنحلال والأنقراض للجامعـة العربيـة ’ ويخشا ايضـاً ان يكون فـي العراق مجتمعـاً ديموقراطيـاً يحقق بين مكوناتـه وافراده مباديء العدل والحريـة والمساواة ضمـن اطار الأخـوة والمحبـة والعيش الكريـم ’ ليحقق فيـه كل مكون خصوصيته وآفاق مستقبله ’ ولتحقق فيه المرأة ذاتهـا وتحصـل على كامـل حقوقهـا وتلغـي الأساءة الذكـوريـة لآدميتهـا ’ النظام العربي الطائفي العنصري ’ يلعب اوراق طوابيرة التاريخيـة اختراقات وموتـاً يوميـاً لأهـل العراق ’ يضغط بكل امكانياتـه الماديـة والمعنويـة والأعلاميـة والمخابراتيـة مدججاً بالمفخخين والمفجرين والأنتحاريات والأنتحاريين تدميراً للأمن والأستقرار والبنى التحتية والمؤسسات الخدميـة للمجتمـع العراقي ’ بكل تلك الأوراق وفي مقدمتهـا العناصر الشاذة مـن بقايـا النظام البعثي المقبور تضغـط على المحتل الأمريكي للحـد من انـدفاعة العراقيين نحو التحرر والديموقراطية والمساواة بين مكوناتهـم ’ وتضع بدائلهـا خيانات تحت الطلب .
هنـاك ثلاثـة مـواقف مـن الأتفاقيـة الأمنيـة طويلـة الأمـد بين العراق والولايات المتحـدة .
1 ـــ الموقف الرافض مـن حيث المبداء لأي شكـل مـن اشكال العلاقـة مـع امريكـا سلبيـة كانت ام ايجابيـة ومنها الأتفاقيـة الأمنيـة ’ وهـذا الموقف يعبـر عـن ارادة ايرانيـة يمثلـه اغلب احزاب الأسلام السياسي الشيعـي ويمثـل اجنـدة ايرانية ليست معنية اطلاقـاً بالمصالح الوطنية العراقية ’ ويمثل ذلك الموقف اغلب احزاب الأسلام السياسي الشيعي ’ وقـسم منهـا اطراف مؤثرة تلعب دور المفاوض العراقي ولكن بأجندة ايرانيـة .
2 ـــ الطرف المنافق المزايـد على الآخرين والمستعد دون قيد او شرط لبيع العراق مقابـل استعادة سلطتـه كـي يعود بالعراق الى مـربع التسلط البعثـي العروبي ’ وهـذا الطرف مدعومـاً بقوة مـن قبل النظام العربي مادياً ومعنوياً واعلامياً ’ تلك القوى وبوساطات عربية واقليميـة تطرح نفسهـا بديلاً اكثر حرصـاً وامانـة على المصالح الأمريكية وستندة على التاريخ العريق لعمالتهـا وخياناتهـا الوطنيـة ’ واستعدادهـا غيـر المحدود للتضحيـة بالعراق بشراً وثرواتـاً وارضـاً وسيادة مقابل فضلات تكفي كياناتهـا وتفيض شيئـاً لأمتداداتهـا ’ ولا يهمهـا ان يصبـح العراق مستوطنـة مفتوحـة امام الأطماع الخارجيـة ’ استطاعت تلك القوى الخطرة جداً على المستقبل العراقي وطنـاً وشعبـاً ’ ان تتسلل الى قلب العمليـة السياسيـة ومفاصـل قوات الجيش والشرطـة والأجهزة الأمنيـة لتهيئة شروط التغيير المفجع مـن داخـل المؤسسة الحكومية ’ انهـا تمارس النفس الطويل والمناورات الحذرة والخطوات الذكية نحو اهدافهـا النهائية مستغلة الأرضيـة الرخوة لنهـج التحاصص والتوافق وضيق افـق الشركاء في العمليـة السياسية ’ ان الأسلام السياسي ( السنـي ) وقوى التطرف العنصري للأحزاب القوميـة بكـل اجنحتهـا وارتباطاتها تشكل الطابوروالأختراق الأخطـرللنظام العربي داخـل المجتمـع العراقي .
3 ـــ الطرف الذي يتعامـل وطنيـاً مـع تلك الحالـة ومنهـا الأتفاقيـة الأمنيـة بشكل خاص ’ مـن داخـل الحكومـة او خارجهـا ’ لازالت اوراقـه مبعثرة تعصف بهـا الحالـة الأمنيـة والأنجازات غيـر الراسخـة وغياب الأرادة الشعبيـة الواعية كقوى مساندة ’ الى جانب حصار القوى التي تترصد العراق شراً محلياً واقليميـاً والآثار المدمرة لنهـج التحاصص والتوافق الذي ابتداء مـع جرثوم الكارثـة ( مجلس الحكم الموقت ) الذي ضـرب الروح والقيم والمباديء والألتزامات الوطنيـة فـي الصميـم ’ انهـا بشكل عام غير مؤهلـة لتوحيـد وقيادة الجماهير الشعبيـة الواسعـة طرفـاً فـي تلك المواجهات المصيريـة ’ فالعناصر الوطنيـة داخـل المؤسسات الحكوميـة لا زال طوق التحاصص والتوافق الطائفي المذهبي القومي يضغـط عنقهـا ’ والأحزاب الوطنيـة والتقديـة والتيار الليبرالي بشكل عام ’ لا زالت تتردد عن مغادرة ثكنـة اخطائهـا التاريخيـة وغير قادرة على تجاوز ازماتهـا وآثار هزائمهـا لتقف حقيقـة واضحـة امام الجماهير لتستعيد ثقتهـا وولائهـا عبر تجميع قواهـا في تيار وطني ديموقراطي يلعب دوراً مؤثـراً في تطورات العمليـة السياسيـة ’ وفي افضل حالاتهـا تنتظران تهيء لهـا الظروف امكانيـة تصـدر نهظـة عفويـة للحركـة الجماهيريـة مـن دون ان تبذل جهداً حيويـاً في تقديم الدعـم لهـا على صعيد اعادة بنـاء منظماتهـا الوطنيـة الديموقراطيـة المستقلـة ’ بعكسه تمارس احيانـاً ادواراً تعيق نمـو المبادرات الجماهيريـة ’ انها لا زالت تهرول خلف الزمـن مـع ان الحركـة الجماهيريـة لا زالت تثق بهـا وتنتظـر دورهـا ومستعدة ان تكون اداتهـا وقواهـا الفاعلـة لوضـع العراق على طريق مستقبلـه في الحريات الديموقراطيـة والرفاهيـة والمساواة .
استطيع القول : ان دور العراق مغيبـاً تمامـاً وفي افضل حالاتـه مهمشـاً على طاولـة المناورات والمساومات والأبتزازات والتوافقات حول تحاصص مصيـره ’ لهـذا السبب يجب على الشعب العراقي بكافـة قـواه الوطنيـة والديموقراطيـة وجميع مكوناتـه التاريخيـة ’ ان تخلـع عنهـا ثـوب الطائفيـة والمذهبيـة والعنصريـة وتبداء دورهـا بهـويـة وطنيـة تاريخيـة مشتركـة داخـل الشارع العراقي ... ان تسترجع تجاربهـا وتقاليدهـا النضاليـة وتوحـد جهدهـا ضمـن كيانات مشتركـة لمنظمات المجتمـع المدنـي ــ ديموقراطيـة وطنيـة مستقلـة فاعلـة ــ وعلى القوى الوطنيـة والتقدميـة الليبراليـة ومنهـا اليسار التقليدي بشكل خاص ’ ان يتجرد تمامـاً عـن الأنانيـة وضيق الأفق ويتسم بالتواضع وتغليب المصالح الوطنيـة المشتركة ويمد يـد التصالح والحوار البنـاء لأستقطاب القوى والرموز التاريخيـة للأستفادة مـن تجاربهـا وامكانياتهـا الفكريـة والمعرفيـة والعلميـة واستشارتهـا ’ لآن المواجهـة في طبيعتهـا هـي مواجهـة على اصعدة الوعي والمعرفـة والقيم والتجارب والخبـر ومباديء الأخلاص للوطن والمجتمع والمستقبل العراقي .
لا اعتقد ان هناك ثمـة مخرجـاً للعراق بدون وعي وارادة اهلـه ’ ولا اعتقد ان هناك مبرراً لليأس والهزيمـة تجاه شراسـة وجبروت المتدخلون اطماعـاً فـي شأنــه ’ ولا اعتقد ان امام هـذا المكون او ذاك طريقـاً خاصـاً لتحقيق اهـدافـه وطموحاتـه خارج نطاق المصير العراقي المشترك ’ لهـذا امام الجميع مهمـة خلق جيلاً جديداً بديلاً مـن السياسيين والمثقفين وقادة مخلصين لمنظمات المجتمع المدني والكوادر العلميـة والفنيـة والأجتماعيـة ’ تتوحـد قواهـا ارادة واعيـة ومواقف صلبـة وقرارات راسخـة لتضـع العراق على سكـة النجـاة ليقرر وحـدة افاق قضيتـه ومستقبلـه ويدخـل طرفـاً مستقلاً محترمـاً مقتدراً واثقـاً مـن ارادته في المواجهـات التي تتعلق في تقرير مصيـره ’ ليتخلص نهائيـاً مـن قـدره مضغوطـاً عليـه ضحيـة .
ان العراق ومـن حيث امكانياتـه الأقتصاديـة والجغرافيـة والبشريـة والحضاريـة والتاريخيـة ’ لايوجـد امامـه مستحيلاً ليكون بلداً لـه كامـل الحريـة في تقرير مصيره وطبيعـة علاقاتـه السلميـة وحسن جواره مـع جيرانـه والمنطقة والعالم ’ لكن ما يحتاج اليه هـو الصبر والأرادة الحرة والوعي والتكاتف لتجاوز المأزق الراهـن ’ قـدراً لـم يختاره العراق .
اكرر وجهـة نظري ’ بعيداً عـن المجاملـة ’ حيث لم تكن ظروريـة في مثل تلك الحالات ’ على ان التعامـل في شأن الأتفاقيـة الأمريكيـة العراقيـة واموراً هامـة اخرى تتعلق بالعلاقات المستقبليـة مـع امريكـا ’ يجب حسمـها مـع امريكا مباشرة ’ يرافقـه اهمال تام لطرفـي النظامين الأيراني والعربي ’ بـل ويجب تحجيم نفوذهمـا فـي العراق ’ لكن ومـن اجـل ان تكون الأتفاقيـة متوازنـة وتتضمـن الأنصاف وروح المساواة في مراعاة الحقوق والسيادة الوطنيتين للعراق ’ على الحكومـة العراقيـة واغلب اطراف العمليـة السياسيـة ان تكون منسجمـة مـع بعضها وخاصـة فيما يتعلق بتلك الأتفاقيـة المصيريـة وتضـع جانباً خلافاتهـا واختلافاتهـا ومناوراتهـا وابتزازاتهـا ونهـج الكسب السريع تحاصصـاً ’ وهـذا الموقف الوطني الملح لـم نلاحظـه مـع الأسف مـن قبل بعض الأطراف ولم نرى من البعض اهتماماً جدياً بمصيرالعراق وطناً وشعبـاً ’ كان مفترضـاً على القوى المشاركـة في العملية السياسية ان تحتكـم في خلافاتهـا ونزاعاتهـا وتباين وجهات نظرهـا حول هذه القضيـة او تلك الى الشارع العراقي ’ ولتعلم جميع القوى ’ ان بنات وابنـاء العراق ’ اذا كان معروفـاً عنهـم انهـم ( مفتحين باللبـن ) فأن التجارب المريرة وخيبات الأمل وخاصـة مـع اطراف العمليـة السياسيـة التي تطفلت على مصير العراق ومستقبل اهلـه اصبحـت وعن جدارة ( مفتحـه بالتيزاب ) وسيعاقبوا فـي الأنتخابات القادمـة كـل مـن لا يحترم وطنهـم ومصلحتهـم وثقتهـم وارادتهـم واصواتهـم ’ ويضـع مصالحـه الطائفيـة والمذهبيـة والقوميـة فـوق مصلحـة الناس والوطـن ’ وحتى امريكا ذاتهـا ’ بأستطاعتهـا ان تستبدل هـذا بذاك وتسقط هـذا وترفع ذاك وتتنكـر لبيضـات هذا وذاك اذا ما رميت خطاءً او سذاجة في سلتهـا ’ لكنهـا بنفس الوقت لا يمكنهـا ان تستبدل الشعب العراقي وتستحوذ نهائيـاً على وطنـه او تتنكـر لطموحاتـه فـي التحرر والديموقراطيـة خاصـة اذا ما واجههـا آجلاً او عاجلاً مـوحـداً بسلاح الديموقراطيـة التي تجتاح العالـم حضارة لا يمكن مقاومتهـا بعـد ان يتحرر مـن النفوذ الطائفي العنصري والمذهبي ويغتسل تمامـاً مـن مخدرات الشعوذة والتجهيل والتضليل والتغبيـة الشاملـة .



#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اجماع حول سبي العراق ...
- ارفضوها : انها لا تليق بتاريخكم ...
- الى الكبار : رسالة مفتوحة ...
- الطريق الى الوحدة الوطنية ...
- من يصّنع الكراهية ... لا ينتج الحب .
- ليس دفاعاً عن مثال الألوسي ... ولكن ... ؟
- ديموقراطية التقليد ...
- الخبز الحرية المساواة ...
- القضية الكوردية كما افهمها واتمنى لها ...
- الترهل السياسي ...
- الفريق وفيق السامرائي ... مجرد سؤال ؟
- فدراليات اليوم وليس غداً !!! ؟؟؟
- الأستفتاء المدهش ....
- مظلوميات مشتركة وجهد ممزق ...
- حكومتنا تخشى الثقافة الوطنية ...
- من اجل كركوك فقط ...
- كاترين ميخائيل : امرأة في قلبها عراق ...
- لن نكون حصة لهذا واخرى لذاك ...
- الى امي : امراءة ...
- السيد المالكي في برلين ...


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حسن حاتم المذكور - الأتفاقية الأمنية : وجهة نظر...