أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عزيز الدفاعي - اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !















المزيد.....

اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2326 - 2008 / 6 / 28 - 08:09
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


فيما ينشغل العالم الصناعي بالبحث عن اسباب ارتفاع درجة الحرارة على الارض وذوبان جبال ثلجية في القطب الشمالي ,وتتحول بورصات الطاقه والغذاء العالمية الى اشبه بصالة قمار يتحكم بمنحنياتها الصاعده دوما كبار سادة العالم في الدول السبع الصناعية الخاضعين لايقاع خطوات القطب الاوحد في ظل العولمة ,ويتصارع الملايين في ملاعب الكرة الاوربية دون دماء او اشلاء مثلما يحدث في بلادنا ونعود نحن خائبي الوفاض بعد ان راهنا على احصنة خاسرة مخصية في مضمار دبي .....ينشغل العالم العربي بطوله وعرضه بمسلسلين تركيين هما (سنوات الضياع)و (نور) اللذان لا يحكيان قصة نهاية الامبراطورية العثمانية ولا فتوحات السلطان محمد الخامس بل يمثلان نسخة تركية من مسلسل (دلس) الامريكي الذي يتناول حياة الاغنياء .

حيث يتحول عارضي ازياء تركيين هما البطلان (مهند) و (لميس) في هذين المسلسلين المدبلجين باللهجة الشامية ليكونا اهم مايشغل الملايين من النساء والمراهقين في عالمنا العربي من المكبوتين والمحرومين والعوانس ومتنفس للتحشيش والغيبوبة للخروج من طوق الانقهار العاطفي والعقد الجنسية المستعصية في دول يتقاطع فيها ويتفاعل التغييب السياسي بالقمع السلوكي مع الحرمان الجسدي والعاطفي ليترسب في المحصلة كامراض سلوكية في اعماق الشخصية العربية التي تعاني اصلا من الازدواجية وطغيان النرجسية التي ساهمت في تكريسها المسلسلات المصرية والمكسيكية المدبلجة بالفصحى مرورا بمنافسات انتخاب الاصوات الجديدة والعرايا في (ستار اكادمي)التي روج لها ومولها بالكامل امراء خليجيون غالبا ما اظهروا حرصهم على الاسلام والعروبة والشرف ضد مؤامرات الانبريالية ومخاطر الديمقراطية الامريكية وامتداد الهلال الشيعي الصفوي!!.
في ظل هذه الاحداث الساخنة التي تشغل بال العالم الصناعي وعالمنا الشرقي وفي نفس هذا الموسم من كل عام نستحضر مع ملايين الطلبة واسرهم هموم امتحانات البكلوريا للمراحل المنتهية التي وضعت بصيغتها الحالية منذ اكثر من 75 عاما حين انشأ صاطع الحصري نظام التربية في العراق والذي هو اشبه مايكون بالمقصلة او اللحظات التي تسبق اعدام البشر بما يرافقها من الخوف والرعب الذي لم تمحى لحظاته الصعبة والأليمة من ذاكرة أي انسان مهما طال به العمر.

ان اسلوب الاختبار هذا لمعرفة كفاءة الطلبة للمرحلة الجامعية لا يمثل من وجهة نظر خبراء التربية في العالم أي معيار او مؤشر قطعي على درجة ذكاء الطالب او تفوقه العلمي بمجرد حصوله على درجات عالية في البكلوريا كما لايمكن الاستناد عليه لوصف من لا يحصلون على درجات عالية بانهم اقل ذكاء من زملائهم او اقل موهبة او ابداعاً, لان كثيراً من عباقرة العالم وعلمائه وادبائه لم يكونوا متفوقين بالضرورة في هذه المراحل الدراسية لا بل ان بعضهم فشل فيها وطرد من المدرسة .

ولعل اول خطوة قامت بها الدول الناهضة حديثا خاصة في القارة الاسيوية منذ اكثر من اربعة عقود مما يعرف بنمور اسيا الاقتصادية هو اعادة النظر في النظام التعليمي ومعايير اختبار الذكاء والموهبة التي لا صلة لها طبعا باسلوب الرعب والخوف في امتحانات البكلوريا في العراق التي ترهق العقل والجسد دون ان تمنح الطالب مفاتيح النجاح العلمي والابداع وتفجر عن مواهبه وقدراته التي تميز شخصيته عن اقرانه الاخرين حيث غالبا ماترمى كتب امتحانات البكلوريا في سلة المهملات بعد بلوغ الجامعة ولايكون لها أي تاثير كبير على مستقبلهم والتي اريد منها ان تجعل الطالب ذاكرة حافظة تتلقى المعلومات وتستنسخها وهي عاجزة تماما امام اجزاء من ذاكرة الكومبيوتر الذي يلجا له أي انسان في أي اختصاص شاء.
لم يعد نظام امتحانات البكلوريا العراقية معمولا به في اغلب دول العالم المتقدمة واستعيض عنه بنظام التخصص منذ المرحلة الاعدادية أي السنوات الثلاث الاخيرة ليقوم بعد ذلك الطالب باختيار الكلية والاختصاص الذي يرغب فيه ويجرى اختبار له فقط بالمواد ذات الصلة بالاختصاص امام لجنة جامعية للكشف عن تاهله واستعداده العقلي والذهني ورغبته بمهنة المستقبل .
لم يكلف احد نفسه في العراق الجديد بالتفكير باعادة النظر بهذا النظام الامتحاني التعسفي الذي اصبح جزءا من ذاكرة التأريخ في ظل الثورة الصناعية الثالثة ,ولم يراعي احد من المسئولين ظروف الموت الذي خيم على سماء الوطن منذ اكثر من خمس سنوات بسبب العنف والارهاب وانقطاع الكهرباء وشحة المياه وعدم انتظام الدوام وهروب الالاف من المدرسين الى الخارج و اضطرار الكثير من الطلبة للعمل والدراسة معا لتدبير لقمة العيش الصعبة لا بل على العكس من ذلك ان أسئلة البكلوريا خلال السنوات الاربع الاخيرة كانت الاصعب مقارنة بمثيلاتها خلال سنوات الحصار التي سبقت سقوط النظام السابق مما حال دون دخول الكثير من طلبة الاعدادية للجامعات التي كانوا يحلمون بها فانظموا الى فيلق العاطلين او الباعة المتجولين والتائهين الذين وقعوا في شباك الجريمة والارهاب .

كنا ننتظر من وزيري التربية السابقين الدكتور عبد الفلاح السوداني وخلفه الدكتور خضير الخزاعي القيام بشي كبير لتحسين الاداء في وزارة التربية والقيام بخطوات جريئة تراعي الظروف السائدة حاليا في العراق وتلبي جزءا من الطموح بتحديث نظام التعليم والبدء بتطهير الوزارة من المافيا المعروفة لدى الجميع التي باتت تتحكم بالتعيينات الجديدة وسير الامتحانات وادارة المؤسسات التعليمية دون ان ننسى الاهداف الدنيئة من وراء تسريب اسئلة الامتحانات الوزارية التي يقف ورائها هذا الاخطبوط الذي تربى واتسعت اطرافه المتوحشة في سراديب النظام السابق وفي ظل بارونات العهد الجديد .

لم يكن سبب هذا التباطؤ في اصلاح اداء وزارة التربية هو نقص الموارد المالية مثلما هو الحال في الدول الفقيرة اذ خصصت الموازنة الحكومية مبالغ لم ترصد لاي وزارة مثيلة في الدول العربية الا ان آلاف المدارس الابتدائية والثانوية على امتداد الخارطة العراقية بقيت مهملة لا تصلح ان تكون زرائب للحيوانات في أي دولة متحضرة ونجح كبار موظفي هذه الوزارة في فرض ارادتهم ونفوذهم علينا و بضمنها تلك الدائرة المعنية بمدارس خارج القطر ايضا التي لازال يدير البعض منها مخبرون سابقون لجهاز المخابرات الصدامي واناس لا صلة لهم من قريب او بعيد بالقلم والمعرفة والتربية بقدر خبرتهم بعرقلة مسيرة الديمقراطية واللصوصية والتشكيك بالمشروع الوطني العراقي .
كنا نامل من معالي الوزيرين اللذان ينتميان لحزب الدعوة الاسلامي ان يحققا الكثير لتجاوز هذه المصاعب وتقديم مايفرح الملايين من الطلبة العراقيين كونهما من المثقفين الاكادميين والقياديين البارزين في هذا الحزب العريق المتميز بفكره واخلاصه لروح العلم والحوار وادراكه لاثر المعرفة في بناء الجيل الجديد والذي يفاخر بان مؤسسه هو اية الله العظمى الشهيد محمد باقر الصدر والذي يقوده حاليا رئيس الوزراء نوري المالكي الذي يحاسبه الشعب والبرلمان على ابسط سلوك لاي من اعضاء حزبه ووزرائه .

لا ندري لماذا انزعج الدكتور خضير الخزاعي صاحب اطروحة الدكتوراه في فلسفة تفسير القران عندما عرضت الفضائيات العربية قبل فترة وجيزة فلما يظهر الاهمال الكبير في ابنية المدارس العراقية الطافية فوق المستنقعات وتلال القمامة والتي يخلو اغلبها من دورات المياه ولم يكلف نفسه مجرد زيارة هذه المدارس للاطلاع على احتياجاتها ومعالجة الامر وتفويت الفرصة على اجهزة الاعلام التي دائما ماتوصف بالمعادية اذا ما وجهت نقدا لاي مسئول حكومي ......كما اننا لازلنا مستغربين من اتهاماته لعدد من الدول الخليجية بسرقة الكوادر التعليمية في العراق وهي التي احتضنتهم بعد هروبهم من جحيم الارهاب والفساد الاداري والمحسوبية ورصاص القناصة .
كنا نتوقع من معاليه ان يبدا بالاصلاح ممن حوله او من القرى القصية في العراق ليتحقق بنفسه من الواقع التعليمي ويطلع على هموم ومعانات الطلبة والمعلمين والمدرسين ويتابع بنفسه حلها مستعينا بذوي الخبرة والاكادميين فلا هو بداء من المحور ولا من الاطراف متناسيا ان السلطة الرابعة تراقب هذا المفصل الحيوي في الجسد العراقي الذي بدونه لا يستقيم المجتمع والدولة ولا يقفان على قدمين راسخين لمواجهة تحديات العصر وطموحات المستقبل.

اعترف انني والملايين من العراقيين داخل الوطن وخارجه قد اصبنا بالصدمة عند مشاهدة الفلم المؤلم الذي بثته قناة الحرة وتناقلته وكالات الانباء والصحف العربية والاجنبية يوم الخميس 26 حزيران الجاري حين تحولت قاعة امتحانية في اطراف بغداد الى ساحة لمعركة حقيقية اطلق فيها حماية الوزير الرصاص على صدور الطلبة العزل الذين احتجوا على خطورة هذا المركز وسوء خدماته وتأخر موعد الامتحان .اذ يعرف الجميع ان هذا المركز الانتخابي كان ولازال نقطة تحرك خطرة للقاعدة والمتمردين وقد وصل اليه اغلب الطلبة مصحوبين بعوائلهم الذين خشوا عليهم من هذه العصابات الاجرامية .
هل كان تذمر الطلبة وصراخهم في مركز انتخابي مايعطي المبرر لوزير التربية ان يضع يده على مسدده معطيا الاشارة لحرسه لاطلاق النار على الطلبة والذي راح ضحيته خمسة جرحى حالة احدهم خطرة جدا ....ولماذا صمت الوزير عن هذا الحادث ولم يدلي فورا ببيان الى وسائل الاعلام للكشف عن اسم الطالب الذي تدعي الرواية الرسمية انه هو الذي بادر باطلاق النار باتجاه الوزير وكأن احدا من مكتب معاليه هو الذي ابلغ الطالب بقدوم الوزير الى هذا المركز الامتحاني... ولماذا صدر البيان من وزارة التربية بعد كشف وسائل الاعلام وعرضها لحادث اطلاق النار المروع في هذا المركز الانتخابي .!
ان اغلب الطلبة وسكان المنطقة القريبة من مكان وقوع الحادث نفوا بشكل قاطع ان يكون احد الطلبة قد اطلق الرصاص على وزير التربية خاصة وان حرس المركز الانتخابي قاموا بتفتيش جميع الطلبة قبل دخولهم الى قاعات الامتحان .

كنا نتوقع ان نسمع بخبر استقالة وزير التربية بعد اعتذاره للطلبة وذويهم وللاسرة التعليمية في العراق ....ولازلنا بانتظار قرار عادل من قبل رئيس الحكومة الذي لا ندري على أي ساحة يقاتل واي مسئولية تاريخية يتحمل واي عصا سيضرب فيها لتحقيق العدل والامن والامان في العراق.... اهي عصا موسى ام عصا فرعون؟؟

لقد اقدم صدام حسين وهو الدكتاتور الطاغية على قطع جميع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع جمهورية بلغاريا عام 1979 على خلفية مصرع طالب عراقي في صوفيا واشترط انذاك قيام الزعيم البلغاري تيودور جيفكوف بالاعتذار شخصيا لعائلة هذا الطالب التي كانت تقيم في احدى قرى محافظة بابل وقد نفذ الزعيم البلغاري طلب العراق واعتذر شخصيا من عائلة هذا الطالب العراقي !!
فاذا كان هذا فعل الطاغية فماذا نتوقع من القيادي البارز في حزب الدعوة الاسلامية واحد الوزراء في حكومة تسعى لترسيخ دولة العدل والقانون !!

كنا نتمنى لو ان معاليه خرج علينا عبر وسائل الاعلان ليقول لنا الحقيقة كاملة ....وكنا نتمنى لو ان ثقافة المجتمع المدني قد عمت بلادنا فعلا واعلن جميع طلبة البكلوريا في العراق الامتناع عن حضور القاعات الامتحانية وشاركهم المدرسون في هذا الموقف لمنع تكرار هذا الحادث المفجع ولكي نثبت حقا اننا قد تجاوزنا ثقافة الطلقة واخلاقية الخوف والارتجاف امام موظف حكومي بدرجة وزير يجلس على كرسيه بارادتنا ورغبتنا وياخذ راتبه وحراسه من المال العام الذي نحن اصحابه الشرعيون ....

كيف تجرا هذا المسئول على اطلاق الرصاص في حرم تربوي عمد بدماء مئات الالاف من الشهداء والمغيبين والمقهورين ومن بينهم أولياء امور هؤلاء الطلبة ..فهل حياة معالي الوزير وهو مواطن اغلى واهم من حياة هؤلاء الشباب الذين لن ينسوا ابدا ماحصل لزملائهم المغدورين الذين اختلطت دمائهم باوراق الامتحانات وبقي السؤال الصعب الذي لم يستطع احد ان يجيب عليه وهو الى أي طريق نمضي ؟

وهل سننتظر نتائج اللجنة التحقيقية التي اعلنها رئيس الوزراء على غرار اللجان التحقيقية الطويلة والعريضة التي لازلنا بانتظار نتائجها من حوادث الاغتيال والتفجيرات والقتل ونهب المال العام على مدى خمس سنوات ؟

نحن نتفهم ان صحة المسئول اهم من صحة المواطن فليمت المواطن بالمياه الملوثة وليحترق بلهيب الشمس وانقطاع الكهرباء ولتمرح باحشائه الكوليرا والبلهارزيا فلمهم صحة السيد المسئول وعافيته التي يجب ان تعالج في ارقى المصحات في لندن ونيويورك ....

ونحن نتفهم ايضا اهمية توفير الحماية للمسئول وانفاق مليارات الدولارات عليها من اموال النفط ويترك الملايين من ابناء الشعب خارج اسوار المنطقة الخضراء تحت رحمة الارهاب وقطاع الطرق واللصوص .ولكن ان تصل درجة حساسية السادة المسئولين وحمايتهم الى درجة اشهار السلاح بوجه الطلبة واطلاقه في فضاء حرم تربوي مقدس فهذا مالايقبله أي مواطن عراقي شريف وغيور .

كنا واهمين ان مسلسل (سنوات الضياع)قد انتهى مع اعدام رموز النظام السابق.
وان بصيص امل و (نور)الحقيقية والحرية قد اطل على حياتنا في ظل الديمقراطية ودولة القانون .
واخشى ان نكون واهمين سيدي معالي وزير التربية المحترم لان اجسادنا اما ان تسقط برصاص الارهابيين واما برصاص حماية السادة المسئولين حفظهم الله ورعاهم !



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال( قمر) شيراز!!!
- المالكي......في مواجهة المالكي !!!
- المشهداني ..امام الامبراطور عاريا !
- هل ستعلو راية العباس(ع)....علماً للعراق؟!
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء السابع)
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء السادس)
- العراق في الحقبة الامريكية (الجزء الخامس )
- العراق في الحقبه الامريكيه(الجرء الرابع)
- العراق في الحقبه الامريكية (الجزء الثالث)
- العراق في الحقبة الامريكية(الجزء الثاني)
- العراق في الحقبة الامريكية
- الحسابات الخاطئة في العلاقات السعوديةمع العراق
- هل تستحق الكويت آن نموت من اجلها؟!!
- اول فرحة منذ سقوط الصنم
- !!!عراق ....بلا نفط
- من اعدم الزعيم عبد الكريم قاسم؟*
- ولا عزاء للشعراء... !!
- عائد الى كربلاء
- في الطريق الى سامراء
- صيف كردستان.. الدامي!!!


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عزيز الدفاعي - اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !