أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - العراق في الحقبه الامريكيه(الجرء الرابع)















المزيد.....

العراق في الحقبه الامريكيه(الجرء الرابع)


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2147 - 2008 / 1 / 1 - 05:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بدا واضحا ان الإدارة الأمريكية باتت تشعر منذ خريف عام 2006 م ان زمام المبادرة في العراق بدأ يفلت من بين اصابعها حيث طرح الديمقراطيون مشروعا لتقسيم العراق كحل وحيد لانهاء العنف الطائفي وتقليل خسائرهم البشرية المتصاعدة في المناطق الساخنة رغم ان غالبية الجنود الامريكيين الذين قضوا نحبهم كانوا من بين المهاجرين الجدد والمتقدمين للحصول على الجنسية الأمريكية من الأجانب على العكس مما حصل في حرب فيتنام .
ولابد من الإشارة هنا عند بحث ظاهرة الارهاب والعنف الطائفي في العراق الذي حدث خلال فترات سابقة حين حولت الدولة الصفوية والفارسية ارض الرافدين الى مسرح لابشع انواع الصراع الطائفي في المنطقة وهو ما أبقى بذور التباين الطائفي الذي أضافت اليه المسألة الكردية تعقد آخر بعد تأسيس الدولة العراقية مطلع العشرينيات من القرن الماضي والتي ابتعد فيها الشيعة عن المشاركة في سلطة الدولة نتيجة تفسيرات معروفة للنص الديني و التأريخي مما اتاح للسنة في العراق الانفراد شبه المطلق بالدولة حتى قيام ثورة 14 تموز -1958م وما تلاها من سنوات سعت إلى تكريس المفهوم الوطني و أولويته لتنتهي تلك الحقبة بانقلاب 8- فبراير شباط -1963 م الذي اعاد تكريس مفهوم الطائفة التي ذابت في العشيرة و اختزلت في العائلة وكرست دور الفرد (القائد التأريخي) بعد انقلاب 17 يوليه تموز 1968 م.

ودون الحاجة الى الخوض في استخدام واستحضار كلا الطرفين للنص الديني والتأريخي في صراعهما السياسي على السلطة في الحاضر فلا بد من القول ان الإدارة الأمريكية لم تكن هي المسئولة لوحدها عن هذا العنف والقطيعة التي صبغت المشهد السياسي العراقي بزيت الطائفة الموجود اصلا والذي ساهمت هياكل النظام العربي ودول الجوار بدرجات متفاوتة (الفتاوى ,التمويل ,الاعلام,تدريب الميليشيات) في تأجيج هذا الصراع الطائفي والعنف الارهابي المتوحش ببراغماتية لا صلة لها بالدين اصلا بقدر ارتباطها بحسابات سياسية تتعلق بموقف طهران والرياض ودمشق والقاهرة من حقيقة الاهداف الامريكية الجديدة في العراق بعد 9 ابريل نيسان 2003م وريبتها وشكوكها من مجمل المشروع الامريكي في المنطقة خاصة وان اغلب المقاتلين العرب في العراق ومن بينهم 2000معتقل من مقاتلي القاعدة في السجون الامريكية يحملون جنسيات دول عربية حليفة للولايات المتحدة الامريكية تدعي هي الاخرى عبر وسائل اعلامها بانها في حرب مفتوحة مع الاصولية والقاعدة وتشكك احيانا بالمخابرات الامريكية وتتهمها بانها هي التي روجت للاصولية واستخدمت السلفيين في حربها ضد السوفيت في افغانستان ,وانها افتعلت احداث 11 سبتمبر ونفخت ببالون الارهاب الاصولي لحاجتها لعدو يمنحها المبرر لاحتلال العالم الاسلامي ونهب ثرواته و شرعنت( الحرب الصليبة الجديدة ) التي يقودها المحافضون الجدد في واشنطن حسب زعم هذه الدول .
من ناحية اخرى يجد المراقب نفسه اسير تصورات وتسالات مريبة تتعلق في كون الصراع الطائفي الذي يدور رحاه في العراق قد ادى الى تآكل كبير في شعبية الاحزاب والقوى الدينية في العراق التي هيمنت على المسرح السياسي.
ولم يكن من المعقول ان تقف الادارة الامريكية مكتوفة الايدي وهي تغامر بحياة اكثر من 160 الف من مقاتليها في العراق وتنفق اكبر ميزانية حربية في تاريخ البنتاغون وتقامر بمستقبل الحزب الجمهوري لتسمح ببروز زعامات دينية شبيهة باية الله الخميني او ايمن الظواهري في دولة ارادت لها واشنطن ان تكون منطلقا لنشر الديمقراطية الغربية في الشرق الاوسط الجديد في وقت ازاحت العملية الديمقراطية في العراق حلفاء واشنطن العلمانيين من امثال احمد الجلبي وعدنان الباججي واياد علاوي وغيرهم بسبب الفورة الدينية في العراق حاليا بعد تصفية واقتلاع صدام حسين لاغلب كوادر وقيادات الاحزاب اليسارية واللبرالية .

ورغم ماعصف به العنف على بلاد الرافدين وتسبب في تعطيل المشروع الامريكي فانه اوجد اصطفافاً طائفياً عربياً واضحا الى جانب الولايات المتحدة الامريكية ضد ايران ومشروعها الاقليمي والنووي في المنطقة وفق مقولة خطر(الهلال الشيعي) التي روج لها الاعلام العربي في اطار تعاطفه ودعمه للسنة في العراق في مواجهة من اعتبروهم شيعة عراقيين موالين ومرتبطين بالمشروع الصفوي الايراني والذي تتحمل بعض القيادات الشيعية مسؤليته في عدم الانفتاح على العالم العربي وصبغ الدولة وهي شخصية معنوية بالطابع الديني دون نسيان التعددية العرقية والطائفية وتأثيرها في جعل المشروع الامريكي في العراق محفوفا بالمخاطر .

وفق هذه الرؤيا العملية يمكن ادراك دور العشيرة –الطائفة في مجمل الصراع الدائر في العراق رغم كونهما اشكالا اجتماعية لم تستطع الدولة العراقية الحديثة على مدى ثمانية عقود صهر مكوناتها لاسباب سياسية واجتماعية واقتصادية متعددة لصالح المواطنة ودولة المؤسسات والقانون ,الامر الذي جعل من بروزهما وتاثيرهما في السياسة العراقية في مراحل مختلفة مؤشرا يدل على ضعف السلطة المركزية .
فقد الغت الجمهورية الاولى عام 1958 م ,قانون (دعاوى العشائر ) الذي تبناه البريطانيون واصدر البعثيون عام 1969م ,قرارا بمنع استخدام الالقاب العشائرية بأعتبارها تتعارض ومشروع وحدة الوطن والمواطنين ليعود صدام حسين في اعقاب التمرد الشيعي الكردي عام 1991 م,ليستحدث دائرة في رئاسة الجمهورية خصص لها ملايين الدولارات كرواتب لشيوخ العشائر المواليين لنظامه المحاصر انذاك .
ومن الطبيعي ان تتركز الإستراتيجية الأمريكية حول كيفية التعامل مع الطائفة (المتمردة )التي ينتمي لها اغلب المقاتلين للقوات الامريكية دون ان يعني ذلك إغفال الفصائل الاخرى التي تمولها إيران .

وظهر لاول مرة تفاهم واضح بين كل من وزارة الخارجية الامريكية ووزارة الدفاع وجهاز الاستخبارات المركزية الذين أصغوا جميعا لقادة سياسيين وبرلمانيين وزعماء عشائريين سنة عبر سلسلة من الاجتماعات السرية جرت في عمان والقاهرة واسطنبول ودول اخرى للاطلاع على مطالبهم مقابل التخلي عن السلاح والانخراط في العملية السياسية .
كان استخدام الورقة العشائرية البديل الوحيد الذي وجد قادة البيت الابيض انهم قادرون من خلالها على اطفاء جزء من حرائق العراق المشتعلة في ثمانية مناطق ساخنة تمتد من بغداد الى الرمادي والموصل وديالى وصولا الى خاصرتي بغداد وجنوبها في وقت امسى فيه شبح البلقان وراوندا ولبنان وشيك الوقوع في العراق بدموية اعنف بعد احداث سامراء .وتاكد للرئيس بوش انه بدون نصر عسكري ذو دلالات واضحة في اكثر المناطق غليانا والتي سقط على رمالها العدد الاكبر من الجنود الامريكيين وهي الرمادي فأن هزيمته وحزبه ستكون وشيكة .

وبعيداً عن اعين الفضوليين بدات واشنطن مباحثات سرية مع مسئولين سوريين وايرانيين للاتفاق على ترتيب الاوضاع في العراق وضبط ايقاع العنف فيه مقابل مغريات تتعلق بمستقبل النظام الحاكم في سوريا حيث نفضت الادارة الامريكية يدها من تحالف عبد الحليم خدام و الاخوان المسلمين وأبدت مرونة اكبر بالنسبة لمحاكمة الحريري في أطار اتجاه أيدته تل ابيب يسعى نحو تغيير صورة دمشق وابعادها عن التنظيمات الفلسطينية المتطرفة وحزب الله تدريجيا أي اخراجها من محور الشر .

اما بالنسبة لايران فبعيداً عن التهديدات والتصريحات الأمريكية باللجوء الى الخيار العسكري لمنع ايران من امتلاك التكنلوجيا النووية فأن عواصم غربية شهدت خلال الفترة الماضية مباحثات مطولة بين الجانبين لا تتعلق فقط بأمكانية التوصل الى حل وسط تقبله طهران بشأن الوقود النووي وانما ايضا اعتراف امريكي وغربي بدورها الكبير والمؤثر في مسار الاحداث في العراق ولبنان وفلسطين ايضا .

ان اطلاق سراح خمسة دبلوماسيين ايرانيين كانوا معتقلين لدى القوات الامريكية في بغداد وصدور تقرير وكالة الاستخبارات الامريكية الاخير الذي اكد عدم قدرة ايران على انتاج السلاح النووي في الوقت الراهن واستمرار الحوار بين طهران وواشنطن بشان العراق مايؤكد مستجدات العلاقة بين الولايات المتحدة وايران وانعكاساتها الواضحة على الوضع الامني في العراق .

ولم يكن بالامكان تحقيق تفاعل لهذه التوافقات مع القوى الخارجية دون فتح قنوات مباشرة وغير مباشرة مع قوى التمرد في العراق والتي هي ليست وليدة اليوم بل تعود الى ثلاث سنوات خلت ويعتبر اياد علاوي من اكثر الذين شجعوا الامريكيين على فتح حوار مع جناحي حزب البعث اللذان يقودهما يونس الاحمد وعزت الدوري اضافة الى الزعماء السنة الذين تأكد لاجهزة الاستخبارات الامريكية وجود صلات بينهم وبين هذه التنظيمات المسلحة ومن بينها القاعدة وفق ماكشفه عبد الغفور السامرائي الذي قدم وثائق للحكومة العراقية تؤكد التنسيق والتعاون بين هيئة علماء المسلمين وجناحها المسلح كتائب ثورة العشرين وتنظيم القاعدة في العراق .
تركزت مطالب الزعماء السنة على إعادة النظر في الدستور خاصة ما يتعلق بالفدرالية وتقاسم الثورات الطبيعية بين الأقاليم وقضية كركوك إضافة الى إطلاق سراح اكثر من 20000 معتقل في سجون القوات الأجنبية وإعادة النظر بقانون اجتثاث البعث وقانون النفط والغاز .

في ذات الوقت فان القاهرة والرياض طلبت مرارا من الادارة الأمريكية وحذرتها من مغبة ماوصفته باختلال التوازن الطائفي في العراق واتساع الدور الايراني الذي همش من وجهة نظرها دور السنة العرب الذين يشكلون 25%من مجمل سكان العراق لصالح الشيعة والاكراد وان أي حل هناك لا يمكن ان يتحقق في ظل هذا الاختلال في التوازن الطائفي . ونصحت الامريكيين بالانفتاح والتعامل مع الزعامات والقيادات السنية التي قامت برحلات مكوكية لواشنطن بمباركة خليجية مصرية من اجل خلق لوبي لدعم مطالبها وتطلعاتها السياسية في العراق مقابل احتواء العنف .

لقد اثارت اشرطة القاعدة وهم يقطعون رؤوس مناوليهم ويقومون بتفجيرات انتحارية ضد الشيعة ويغتالون المئات من كوادر الحزب الاسلامي امتعاض الكثيرين من الذين كانوا يطمحون لاستخدام التمرد كوسيلة لتحقيق اهداف سياسية في العراق.

وكانت تقارير استخبارية امريكية مبكرة قد أشارت الى ان الكثيرين من قادة الفصائل المسلحة العراقية قد تحدثوا عن امكانية تسليم الزرقاوي او قتله في الفلوجة الا ان دخول البعثيين على الخط اوقف اللغة العدائية بين هذه الفصائل والقاعدة مما انعكس على تغيير تكتيكات حرب العصابات.
فالقاعدة تقدم الانتحاريين السعوديين والمصريين والمغاربة واليمنيين والسودانيين والبعثيون يقدمون المال والسلاح والجهد الاستخباري والهدف بينما يقوم مقاتلو كتائب ثورة العشرين وجيش المجاهدين والجيش الاسلامي وغيرها بنصب الكمائن واقتحام التحصينات ونقاط السيطرة التابعة للحرس الوطني العراقي والقوات الامريكية بمقاتلين مختلطين تصل احيانا الى تعداد فصيل او سرية .
لقد وصف جنرال سابق في قوات المارينز ذلك التنسيق بانه تفاهم تم التوصل اليه بين المتعصبين الإسلاميين و البعثيين لجعل سوريا قاعدة عمليات لوجستية فالتمرد في العراق وحش رأسه في دمشق وجسده في بغداد حسب وصفه .
ويؤكد مسئول امني عراقي ان عملية تصفية الزرقاوي والكثير من مساعديه لاحقا ماكانت لتتحقق لولا اختراق تنظيم القاعدة من قبل عدد من المقاتلين العراقيين اضافة الى الدور الكبير والبارز الذي لعبته اجهزة المخابرات الاردنية في تصفية عدوها اللدود .

المراقبون الاجانب لاحظوا ان الادارة الامريكية لم تبذل جهودا كبيرة وملموسة خلال السنوات الثلاث الاولى التي تلت غزوها للعراق لمنع تدفق المقاتلين والسلاح عبر الحدود العراقية المترامية في وقت كانت لديها تقارير تؤكد ان صدام حسين وضع ملايين الدولارات ومخازن اسلحة واعتدة هائلة في الكثير من مناطق العراق ناهيك عن خرائط الالغام عند الحدود الايرانية بهدف دعم حرب العصابات ضد الامريكيين.وساهمت دول الخليج العربية في تحويل مبالغ نقدية كبيرة لدعم الفصائل المسلحة في العراق اضافة الى اموال السلع والبضائع التي صدرت الى تجار عراقيين وحولت اموالها لشراء السلاح وتمويل التمرد .
ان الاخطاء القاتلة التي ارتكبتها القاعدة في العراق والتي سعت الى مجرد اغراق العراق في بحيرات من الدماء لعرقلة المشروع الامريكي على غرار مافعلته بافغانستان وعدم ادراكها للواقع المرير الذي تعاني منه الفصائل المسلحة والعشائر العراقية التي عانت على مدى ربع قرن من ويلات الحروب والحصار الاقتصادي ورغبتها في فرض ايديلوجيتها المتطرفة على جميع المناطق السنية دون مراعات لدور الزعمات والقوى العشائرية التي باتت تشعر بالتذمر من تصرفات المقاتلين العرب ونفوذهم وسطوتهم وسلوكهم الغريب قد اوجد شرخا في علاقات القاعدة مع الكثير من التنظيمات والفصائل العراقية المسلحة .

يتبع الجزء التالي
*هذا المقال هو فصل من كتاب سيصدر قريبا بعنوان (العراق..دولة البعد الواحد)



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق في الحقبه الامريكية (الجزء الثالث)
- العراق في الحقبة الامريكية(الجزء الثاني)
- العراق في الحقبة الامريكية
- الحسابات الخاطئة في العلاقات السعوديةمع العراق
- هل تستحق الكويت آن نموت من اجلها؟!!
- اول فرحة منذ سقوط الصنم
- !!!عراق ....بلا نفط
- من اعدم الزعيم عبد الكريم قاسم؟*
- ولا عزاء للشعراء... !!
- عائد الى كربلاء
- في الطريق الى سامراء
- صيف كردستان.. الدامي!!!
- الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في العراق
- الخليج من فصاحة الطالباني ...الى مفاجئات نجاد
- نيران زرادشت ...وأحلام رجوي!!
- العلاقات العراقية-السورية
- هل يكفي ان يكون الحق مع الحسين........؟
- هل تخلى (المهدي المنتظر) عن( جند السماء)؟
- حكومة المالكي في مواجهة مؤامرات المماليك!!!


المزيد.....




- في دبي.. مصور يوثق القمر في -رقصة- ساحرة مع برج خليفة
- شاهد لحظة اصطدام تقلب سيارة عند تقاطع طرق مزدحم.. واندفاع سا ...
- السنغال: ماكي سال يستقبل باسيرو ديوماي فاي الفائز بالانتخابا ...
- -لأنها بلد علي بن أبي طالب-.. مقتدى الصدر يثير تفاعلا بإطلاق ...
- 4 أشخاص يلقون حتفهم على سواحل إسبانيا بسبب سوء الأحوال الجوي ...
- حزب الله يطلق صواريخ ثقيلة على شمال إسرائيل بعد اليوم الأكثر ...
- منصور : -مجلس الأمن ليس مقهى أبو العبد- (فيديو)
- الطيران الاستراتيجي الروسي يثير حفيظة قوات -الناتو- في بولند ...
- صحيفة -كوريا هيرالد- تعتذر عن نشرها رسما كاريكاتوريا عن هجوم ...
- برلمان القرم يذكّر ماكرون بمصير جنود نابليون خلال حرب القرم ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - العراق في الحقبه الامريكيه(الجرء الرابع)