أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - هل اصابنا الهبل لنقبل هذا؟؟















المزيد.....

هل اصابنا الهبل لنقبل هذا؟؟


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 12:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الخبر "الصدمة" هو ان البرلمان العراقي سوف يقوم بإقرار مبدأ التصويت السري الإلكتروني خلال ايام!!
.
لقد كتبت عن الموضوع الخطير حتى "بح قلمي"، وخوفاً من ان ابدو كالمجنون المنذر بالويل والثبور لوحده، ارسلت رسائل شخصية اتوسل بالكتاب لنقف معاً بوجه العاصفة، فلم استطع استدراج إلا عدد قليل من الكتاب ليكتب عنه. والآن جاء يوم الحساب وجاء نبأ الكارثة التي لن تبقي ولن تذر!! ما الذي يعنيه التصويت السري الإلكتروني؟ يعني ان احداً لن يستطيع ان يعرف، لا من داخل البرلمان ولا من خارجه، من صوت على ماذا, والأدهى من ذلك لن يستطيع احد ان يعرف ان كانت نتائج التصويت هي فعلاً ما تم التصويت به من قبل النواب ام لا!!
.
تعالوا نتخيل: تصويت على قانون النفط مثلاً, ولنفرض ان غالبية النواب قد صوتوا ضده كما هو متوقع, بل لنفرض جدلاً حتى ان جميع النواب صوتوا برفضه. وحين يتم اعلان النتائج "الإلكترونية" يتبين ان التصويت قد تم بالموافقة! فإن كانت الموافقة كلية، اي اعلن ان جميع الـ 275 وافقت القرار فسيكتشف النائب الرافض ان التصويت مزور. وبالعكس اذا اعلن ان القرار رفض بـ 275 صوت فسيكتشف النواب الذين وافقوا، ان التصويت مزور. (وفي الحالتين لن يستطيعوا الإعتراض لأنهم لن يستطيعوا اثبات شيء).
كل نائب يعرف صوتاً واحداً هو صوته، إذن لإبقاء التزوير خفياً، يكفي ان تضع صوتاً واحداً في الجهة المقابلة وسيتصور كل نائب صوت الى تلك الجهة انه صوته، ويسكت. ولضمان الراحة لا يحتاج المزور للأصوات الأ الى اكثرية مريحة، 175 مقابل 100 مثلاً لتمرير التصويت كما يريد. كل نائب سيتصور ان صوته حسب ضمن الـ 100 التي رفضت ولكنه خسر مقابل الأغلبية. وبما ان التصويت سري فلن يمكن ان يعرف ما صوت به الآخرين وسيقبل النتيجة على انها حقيقية!! إذن سوف يمكن تمرير اي قانون حتى لو صوت البرلمان ضده بالإجماع، ولن تكون هناك طريقة لمعرفة الحقيقة، فتخيلوا الكارثة!
.
وان لم تجدوا في ذلك كارثة، فأقول لكم ان المسيطر على جهاز التصويت يمكنه ان يغير الدستور العراقي الذي لا يحتاج الى اكثر من الثلثين، وهي اغلبية يستطيع المزور القيام بها وهو بأمان تام!
إذا كانت هذه الحسبة صعبة على برلمانيينا الأميين، فما حجة من يعرف حساب الجمع والطرح الذي تعلمناه في الإبتدائية؟ ولماذا يصمت المثقفون الذين ملأوا الدنيا ضجيجاً حين زاد النواب رواتبهم مثلاً؟؟ كيف يجد كاتب واع الوقت لدراسة كتاب في تحليل تأريخ الماركسية والرأسمالية، واخر في زيجات النبي وقوانين الإسلام واخطائه وثالث عن تخلف العرب ورابع عن تاريخ الحروب مع دول الجوار، ولا يجد الوقت ليقول كلمة في هذا الخطر الآني المحدق في العيون؟
.
يقولون ان البرلمان تأخر في "اقرار القوانين الهامة". ومن قال ان البرلمان يجب ان "يقر" هذه القوانين؟؟ اليس من حقه، ليس ان يؤخرها فقط بل ان يرفضها نهائياً..فهل يكون فاشلاً عندها؟؟
ومن قال أصلاً ان البرلمان اخر قانون النفط؟؟؟ القانون لم يقدم الى البرلمان كاملاً حتى اليوم! من ناحية اخرى تم تعطيل 26 قانوناً فعلاً لكن ليس من قبل البرلمان، الذي اصدرها، بل من قبل الهاشمي، فهل ستتبع الرئاسة هي الأخرى مبدأ التصويت السري، حلال المشاكل؟ القول بتأخير البرلمان لقانون النفط ليس إلا كذبة سفيهة يجري ترويجها عنوة، وكل قائل بها كذاب وقح، اما الحقيقة فهي ان الأمريكان والحكومة أخروا تقديمه حتى تهيء له الظروف التي تضمن تمريره حتى ان عارضه البرلمان والشعب، وهاهم يحيكون له المؤامرة التي توفر تلك الظروف على مرأى من الناس ولا من يعترض. لقد كتبت حتى الى ا لقائد النقابي الذي يقود الحملة ضد القانون فأجابني كأنه لم يقرأ ما كتبت!!
.
لا اسخف من قانون سرية التصويت إلا مبرراته التي حاروا كيف يقنعون الناس بها: فمرة يقولون ان التصويت السري بالمصابيح الملونة سيلحقنا بالحضارة على عكس التصويت بالأيدي، ومرة يصورون البرلمانيون كأشخاص معوقين نفسياً بحاجة الى الحماية من كتلهم التي ستفترسهم ان صوتوا بآرائهم الوطنية بعكس اراء كلتهم العميلة لدول الجوار، علماً ان المواطن صوت للكتل وتوجهاتها وليس للنواب الذين كان يجهل اسماء معظمهم لأسباب امنية!!
.
لقد كتبت الف اعتراض وبينت الف مشكلة ولم يجب احد عن نقطة واحدة مما كتبت، واكتفى دعاة التصويت السري بأنه "خطوة نحو الحضارة" وامثالها من الكلام العام الفارغ الذي لايكلف صاحبه عناء اثباته، اضافة الى ادعاءات كاذبة بأن التصويت السري يستعمل في دول ديمقراطية عديدة دون الإشارة الى الحالات التي يستعمل فيها، والتي بينتها في مقالة لي ايضاً، جئت بها بأمثلة عديدة من دول مختلفة، لكني مع ذلك لم اتمكن من اثارة اهتمام، لا سياسيينا النشامة ولا مثقفينا الغيارى, وهاهي الكارثة تمر بلا ضجيج!!
لماذا لم يقدم قانون النفط للبرلمان حتى الآن ليرفض ويتم تغييره؟ ولماذا يصور البرلمان كأنه ناقص وفاشل واعضاؤه جبناء ومعوقين لأنه يرفض تمرير مشروع قانون ما؟ في كل العالم يكون البرلمان قياساً ومقرراً لصلاحية مشاريع القوانين فكيف صارت عندنا الموافقة على مشروع القانون محدداً لصلاحية البرلمان وصحة نوابه النفسية؟ أي سخف هذا واية مهزلة؟؟؟

وأي قانون؟ قانون ملغوم يقف الشعب بالضد منه تماماً فيصفه خبير النفط حمزة الجواهري انه "أكبر عملية قرصنة للنفط في التاريخ الحديث"، ورأى الدكتور سيار الجميل إنه سيرجع بالعراق الى ما قبل قانون مناصفة الارباح الذي كان اصدره نوري السعيد عام 1952، وانه سيّحول الاقاليم والمحافظات الى زعامات متصارعةواعترف حتى محمود عثمان بأن القانون مرفوض شعبياً حين قال لـ "الحياة" ان العراقيين صاروا "ينظرون الى القانون نظرة مريبة ويعتقدون انه سيصب في صالح الشركات النفطية والولايات المتحدة التي أيدته واصرت على اقراره بصورة علنية ومكشوفة". ولم يقتصر استهجان القانون على العراقيين وحدهم فنبه كريك موتيت الى انه "اثناء صياغة قانون النفط خلال السنوات الخمس الماضية، جرت ثلاثة مشاورات مهمة، ليس بينها اية واحده مع طرف عراقي." بل وشارك صحفيين من نيويورك تايمز في نقده فتكتب:"..لا يجب على الولايات المتحدة أن تجبر العراق على فتح حقوله النفطية أمام الشركات الأجنبية كشرط على إنهاء الإحتلال، وإن إصرار الولايات المتحدة على سن قانون جديد للنفط ليس له علاقة بمصلحة الشعب العراقي.".
فكيف يكون رفض هذا القانون من قبل البرلمان دليل ضعفه وكيف يفسر تصويت نوابه الممثل لوجهة نظر الشعب دليل "خوف" من كتلهم يمنعهم من التصويت في صالح العراق؟؟ وكيف يحق حتى للصحفيين الأجانب بالدفاع عن وجهة نظر الشعب العراقي ويمنع البرلمان من ذلك ويوصف بالعوق النفسي ان هو فعل ذلك؟؟

إن المرء ليحار كيف يجب ان يكتب!! ما فائدة الكتابة وما الداعي للنقاش, وما اهمية الرفض وما قيمة الإقناع والإقتناع, وما معنى التظاهرات والإضرابات والمساجلات داخل البرلمان وفي الصحف ان كان المشرف على صيانة اجهزة قاعة البرلمان (الأمريكي بلا شك) هو من سيقرر قبول العراق قانون النفط او رفضه، بل هو ومن يعمل تحت امرته قادرين على اجراء اية تغييرات دستورية وعلى هواهم؟؟
.
نعم، قريباً ستجدون الهاشمي وعلاوي وغيرهما من شديدي الإعتراضات اكثر مرونة وتساهلاً في الأيام القادمة ان اقر القانون فستصلهم التعليمات ان المعركة كسبت، وان كل تصويت سيكون كما يشاء من يسيرهم فلا داع لإثارة الغبار. وستجدون المزيد ممن سيتحول الى رفض قانون النفط علنياً (ليصوت بعكس ما اعلن فيما بعد) فليس هناك مبرر لصخام الوجه التأريخي، مادام الموقف لن يؤثر على نتيجة التصويت, وفي اللحظة الأخيرة ربما يضعون رتوشاً لا اهمية لها على القانون من اجل حبكة مسرحية تغيير موقف البرلمان منه ولكي لا يخرب المؤامرة ولكي يصمد قانون التصويت السري لبضعة قوانين مصيرية اخرى قبل ان تتعالى المطالبة بالغائه، وستجد نفس المئة العاهرة سباقة الى تلك المطالبة بالشفافية وحق المعرفة للمواطن ...الخ.
.
قلت لأصحاب المشروع اعطوني ساعة لوحدي في قاعة البرلمان وسأجعله يصوت كما ترغبون وحسب الطلب ولن يكتشف احد ذلك. لم يفعلوا ولم يسألوا لجنة "تكنوقراط" من المهندسين ان كان مثل هذا التزوير ممكناً فعلاً كأن الأمر لايستحق العناء. بدلاً من ذلك اشتروا بضعة مصابيح ملونة واسلاك بمليون دولار لتزور لهم اصواتهم!
العراق دفع مليون دولار ثمن الجهاز الذي سيجعله ويجعلنا مضحكة تأريخية تدرس في دروس السياسة والديمقراطية وتأريخ خداع الشعوب.
.
في هذه الأثناء سيكون النفط قد ذهب الى الأبد واخذ معه اي ذرة امل لسيادة البلاد, والبعث تربع من جديد على وزارات الأمن وتحققت اسمى اماني علاوي والهاشمي، وغرزت القواعد العسكرية الأمريكية والناتو جذورها ثابتة في العراق. عندها فقط سيصبح الجميع من ابطال الشفافية، بعد ان اكمل الظلام مهمته وضمن المستقبل له.
.
افعلوا شيئاَ ايها الأخوان. اقرأوا المقالات ادناه واكتبوا عن هذه الكارثة، او ارسلوا المقالة لكل معارفكم، انشروها في الصحف ان كان لكم ذلك، اتصلوا بمن تعرفون من مسؤولين وسياسيين واسألوهم رأيهم فإن اقنعوكم بصحة القرار كان بها وإلا فحثوهم على اتخاذ موقف من الموضوع فلربما لم يفت الوقت بعد لتجنب هذه المصيبة الجديدة للعراق, ليفعل كل منا شيئاً وإلا فغداً سنطأطئ رؤسنا حائرين امام طفلنا حين يسأل: " لِمَ لم ترفع يدك السمحاء بوجه الظلم القادم يا أبتي؟"...ولكن الأوان سيكون قد فات لرفع اليد السمحاء…وسيطاردنا، كلما اختلينا بأنفسنا مظفر النواب ...الذي "لن يستثني منا احداً"!
.
.
.
خبر اقرار التصويت السري
http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=52688

معالجة ضمور الشخصية لدى البرلمانيين العراقيين بواسطة التصويت السري
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=115096
.
(1) مؤامرة لإقصاء البرلمان يقودها 100 نائب عراقي
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111107
.
(2) البرلمان العراقي في خطر!
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111224
.
(3) سعاد خيري: التصويت السري في البرلمان والاقرار العلني في كردستان مخططات امريكية لتشريع قانون نهب النفط وقوانين ادامة احتلالها:
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111212
.
(4) مالوم ابو رغيف: اخر تقليعة في دولة الشفافية! التصويت البرلماني السري!
http://www.akhbaar.org/wesima_articles/articles-20071007-36897.html
.
(5) سلام الامير: مشروع التصويت السري في البرلمان العراقي مشروع حضاري
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111426
.
(6) دحض حجج دعاة التصويت السري في البرلمان العراقي
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111717
.
(7)
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=113962



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنتقام من الظاء
- معالجة ضمور الشخصية لدى البرلمانيين العراقيين بواسطة التصويت ...
- عن العيش تحت مستوى سطح البقر
- شعوب العالم تناصر القاعدة
- اللوبي الكردي في واشنطن والطموح الى مكانة اسرائيل
- صناعة القرار السياسي العراقي في حظيرة ملوثة بالفساد
- عراق الحكيم وكاكه ئي وعدنان ام عراق فالح وسيار وكاترين؟
- دحض حجج دعاة التصويت السري في البرلمان العراقي
- البرلمان العراقي في خطر!
- مؤامرة لإقصاء البرلمان يقودها 100 نائب عراقي
- بوش يبحث عن مانديلا
- علاوي: قصة انفجار وهم
- ليس رداً على ياسين النصير لكن رفضاً لمنطق الخوف والإحتلال وا ...
- إنتبه فلربما يتناول اطفالك في العراق منذ سنين سموم الزئبق مع ...
- ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير
- 11 سبتمبر: الحقيقة بين عشق -نظرية المؤامرة- والخوف من وصمتها
- تنزيلات هائلة في محلات بيترايوس
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه!
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه
- الجزء الثاني - قصة مدينتين و-الحرس القومي-: سوابق امريكية في ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - هل اصابنا الهبل لنقبل هذا؟؟