أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - معالجة ضمور الشخصية لدى البرلمانيين العراقيين بواسطة التصويت السري















المزيد.....

معالجة ضمور الشخصية لدى البرلمانيين العراقيين بواسطة التصويت السري


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2097 - 2007 / 11 / 12 - 09:38
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


أعاد مقال لمحمود المفرجي نشر في صوت العراق في نهاية الشهر الماضي، موضوع "التصويت السري في البرلمان" الى دائرة الضؤ، وبشكل مبتكر. والموضوع بدأ، لمن نساه، بمبادرة 100 برلماني كانوا يريدون التصويت "لمصلحة العراق" لكنهم يخشون كتلهم (المعادية للعراق). وفي وقتها قدم المشروع على انه "تفعيل للبرلمان" و "تحديث" له, و"لحاق بركب برلمانات الدول المتقدمة" (من خلال الأضوية الملونة).
.
مقالة الأستاذ "محود المفرجي" وعنوانها"متى ينهض البرلماني والبرلمانية بشخصيتهما السياسية" تبدأ وكأن الكاتب يبغي المزيد من الشفافية والتنوع ويريد للنواب ان يصرحوا بآرائهم في العلن، فيقول: "غريب امر الكتل السياسية العراقية التي اتخذت من بعض نوابها مجرد شخوص جالسة تحت قبة البرلمان تأتي وتخرج بدون ان يسمح لها ان تصرح او تدلي بآرائها للاعلام او ان تتخذ قرارا يؤكد تمثيلها لفئة معينة من الشعب، انما التصريح والإدلاء بالرأي هو مقتصر على بعض النواب المعدودين على اصابع اليد ، بحجة توحيد رأي الكتلة السياسية بموقف واحد."
ويرى بأن "هذا الاجراء الغريب له ان يفرغ النائب (او النائبة) من شخصيته وارادته السياسية التمثيلية" و" ويهمش معه ارادة 100 الف مواطن عراقي". فالنائب الخائف " لا يرفع يده قبل ان يذهب ببصره الى رئيس الكتلة السياسية ، ليتأكد انه رفع يده"، وهذه الحالة الإرهابية "لا يمكن ان تمر على عاقل" ولذا فالمفرجي قلق من الشلل ليس في الحاضر فقط "بل بالشلل التاريخي الذي سيمتد الى نواب اخرين في المستقبل". ويضيف مطمئناً ان "النضوج البرلماني الديمقراطي موجود اساسا" لكنه هنا ايضاً " ينتظر من يحركه والى من يديمه"!!
.
إننا في كارثة هائلة لم نكن نعرفها اضافة الى الكثير الذي نعرفه, وهي اننا نملك برلماناً من المعوقين نفسياً, يعانون من تخلف في النضج بشكل عام عدا استثناءت، وهذه الإستثناءات لا تستطيع ان "تديم نضجها". هذه النماذج الأفضل التي لدينا "تنتظر" من "يحرك" لها نضجها، لكن هذه الإدامة تحتاج الى " عمل شاق وجهد جهيد وافكار مستفيضة" !! يا لهول حالنا!! وكيف إذن بالنسبة للباقين من البرلمانيين "الإعتياديين"؟ هل نستعين بمصحات نفسية اجنبية؟ هل الأمر ميؤوس منه؟
.
دفعني حال النواب المرضى المساكين الى التفكير في المساهمة في هذا "العمل الشاق والجهد الجهيد" والبدء بالبحث عن بعض "الأفكار المستفيضة" قبل ان يقرر نقل البرلمان الى الشماعية، فسارعت الى كوكل وكتبت "ضمور الشخصية" و "ضعف الشخصية" و"هزال الشخصية" ... وطبعاً لو سمح لي الوقت لبحثت لأعزائنا النواب المئة تحت عناوين اخرى مثل "تأخر النمو" و "الخجل المرضي" و "فوبيا الكتل" و "الرغبة في الإنزواء" و "الشعور بالنقص" و "الشعور بالإضطهاد" و "مشاكل التلعثم عند الأطفال" فمن المعقول جداً ان مثل هذه الحالات المستعصية قد تكونت إثر طفولة بائسة راكمت فيهم الشعور بالخوف من الأخرين وعدم الإطمئنان الى المحيط الخارجي...بل ربما يجد البعض ما يفيد تحت عنوان "اصل الحجاب" و "التحجب للرجال"..لكننا يجب ان نوقف بحثنا في مكان ما.
وقد كللت جهودي المتواضعة ببعض النجاح وفيما يلي مقاطع مما قد يفيد حالة برلمانيينا متمنياً لهم الشفاء العاجل, سأشير اليها باختصار محتفضاً بالروابط لحين طلبها مني من قبل البرلمان او طبيبه:
.
وجدت مقالاً يتحدث عن "ضرورة تعليم الأطفال الإلقاء الإنشائي امام الصف" ناصحاً بمسابقات في "الخطابة" ليتعود الطفل على جرأة التعبير امام الأخرين. وتحدثت دراسة اخرى عن الخجل النسائي فيقول عن برنامج تلفزيوني: " أعتقد أنه من الإنصاف والعدل والحرية ... أن يكون الاجتماع في صالة واحدة يتناقشون ويتحاورون مباشرة ...كل المشاركات لهن الحرية في اتخاذ اللباس والحشمة التي تريدها حتى لمن تريد أن لا يظهر منها شيء مطلقاً. المهم أن لا نرى هذه الصورة المحبطة التي ربما تزرع في أبنائنا أنه لايجوز للمرأة أن تكون قريبة أو متحدثة أو ترى أو يراها الجنس الآخر ..."
وآخر عن خطأ شائع:" يوصل الطفل لمرحلة متقدمة من العمر ولسه أمه هي اللي بتطعميه بإيديها" فيقول :" عم يكبر الولد وهو لا يمكن يعمل شي إلا بمساعدة .. فعم تكون شخصيته ضعيفة جدا وصعب كتير يقدر يتحمل مسؤولية بشكل كامل بالمستقبل"
وتساءل اخر عن " ماهو الفراغ العاطفي؟ من هم ضحايا الفراغ العاطفي؟" وتبين انه " الفراغ العاطفي هو الإحساس والشعور بالوحده , بالغربه ربما بعد الحبيب" لكن الجملة التي شجعتني على الإشارة الى هذه المقالة هي : " فقد يؤدي الفراغ العاطفي إلى ضمور الشخصية وإلى الإنكفاء على الذات وربما يؤدي في أحيان كثيرة إلى الإنحراف وربما إلى الشذوذ كذلك.. كما ان الشخص الفارغ عاطفيا يكون سهل الإنقياد وسريع التعلق بالأشخاص" وكما يصف محمود المفرجي فأن اعراض النواب قريبة من هذا الوصف.
.
آخر ينصح من كان بمثل حالة البرلمانيين بـ " لذا فإنه من الأفضل ان تقرر كيف هو مبدؤك دون تأثير من أحد وان كان من أقرب الناس اليك، ولتكن صاحب قرار حر وهذا ان دل على شيء فانما يدل على ثقتك بنفسك وقدرتك على اقناع الاخرين بالصواب دون ان يعموا عينيك و يلتفوا حولك بقراراتهم الاجماعيه"
وآخر يخبرنا ان " القاعدة تقول أن العقاب الشديد في الصغر يسبب اهتزاز الشخصية في الكبر"
وثالث يثير انتباهنا الى اهمية مراقبة عين النائب اثناء حديثه: "كما أن نظرة العين تدل على شخصية صاحبها، فالعين المهزوزة تدل على اهتزاز الشخصية أما العيون الخجولة فإنها تنظر الى أسفل دائما. والعيون الجريئة فلها هدف تصمم عليه ولا تحيد عنه بينما تكون العيون الناعسة مسحوبة من الأطراف . فعادة الانسان الذي يكذب نادرا ما يركز عينيه في عين الشخص الذي امامه ولكنه ينظر الى شئ ما بعيدا محاولا ألا تتلاقى نظراتهما وذلك على عكس الشخص الذي يقول الحقيقة فإنه ينظر بثقه مفرطه للشخص الذي امامه" ..

وهناك مشكلة الضرب، فتقول دراسة: " الصفع له مؤثرات كلها سلبية على الطفل، منها اهتزاز الشخصية، عدم الثقة بالنفس، الخوف الدائم والترقب دوماً للصفعة، كره الأهل، العناد، وفي بعض الأحيان قد تؤدي لنزيف في الدماغ ثم الموت". ورغم اني لم اجد دراسة عن الضرب بالقندرة او التهديد بها فقد وجدت مقالة مقاربة تتحدث عن مشكلة "التعرض للضرب بالعصا في المدارس" وأهمية ابتكار أساليب عقوبة أخف وأرقى مما سيؤدي إلى نبوغ أجيال جديدة قادرة على التعبير عن نفسها.
.
أخيراً قد يعطي الأمل و يساعد في حل مشكلة العوق البرلماني هذه، في التعبير عن نفسه والوصول الى جماهيره، خبر قرأته مؤخراً عن مشروع العراق في الصندوق الإنمائي لهيئة الإذاعة البريطانية، لتطوير الإعلام العراقي من خلال ميثاق شرف مهني وهو ما قد يسهل على البرلمانيين المتحرجين من الإعلاميين والناس والذين يخجلون الظهور امام وسائل الإعلام على التغلب على مشكلتهم. وتمكين المواطن العراقي من "حقه في المعرفة" كما ذكر الخبر. جميلة عبارة "الحق بالمعرفة" هذه.
.
لكن فرحتنا لاتدوم طويلاً للأسف, فالبرلمان قرر بدلاً من الإنفتاح، ان يغلق ابوابه بوجه الصحفيين كما كتب حمزة الشمخي محتجاً: " نحن في زمن لا نستغرب به من شئ ، ولا تحتار عقولنا بما حدث ويحدث ، نحن في زمن النكتة وإن كانت حقيقة ، لأن بعض الأخبار التي نسمعها ونقرأها عن العراق ، تكاد أن لا تصدق أحيانا ، ولكنها فعلا حصلت وتحصل ومنها هذا الخبر الصادر من رئاسة مجلس النواب العراقي . حيث تم إصدار قرار يمنع فيه دخول كافة وسائل الإعلام الى قاعة إجتماعات مجلس النواب العراقي ، والتي تقوم بتغطية إعلامية لجلسات المجلس ، وكان سبب المنع كما ذكر ، لأن كلاب حراسة قاعة الإجتماعات لأعضاء مجلس النواب الواقعة في المنطقة الخضراء في إجازة هذه الأيام !....فعلا نحن العراقيين ، علينا اليوم أن لا نستغرب مما حدث ويحدث في بلدنا ، لأن كل شئ ممكن في عراق ، تبدلت فيه الثوابت وتغيرت المقاييس وإختلطت الإمور ، وأصبح أحدنا أن يصدق ولا يصدق في نفس الوقت. ولكن عندما يسمع غيرنا مثل هذا الخبر فلا يصدقه أبدا ، ويعتبره مجرد مزحة أو نكتة لا أكثر ولا أقل ، لأنه يقول ، هل أن من المعقول أن تحجب تغطية إجتماعات مجلس النواب إعلاميا بسبب غياب كلاب الحراسة ؟ إنها حقا مهزلة المهازل في زمننا هذا ، فماذا سنسمع ونقرأ من جديد في قادم الأيام ؟ "(7)
.
إذا كان الخبر الذي اورده حمزة بتفاصيله عن الكلاب صحيحاً فالكاتب محق في اعتباره نكتة وانه ليس من المعقول "أن تحجب تغطية إجتماعات مجلس النواب إعلاميا" بسبب غياب الكلاب. اليس كذلك؟
.
لكن هناك ما قد يزعج الشمخي بشكل اكبر...فمحمود المفرجي يرى ان العلاج الأنسب لمشكلة المرض النفسي للبرلمانيين هو في "نظام التصويت السري", وهي "الفكرة" التي تقدم بها المئة الخجولون. يرى المفرجي ان هذا "يكشف عن الرغبة الحقيقية لهؤلاء النواب الذين يريدون ان يشعروا بدورهم والاضطلاع بقراراتهم بعيدا عن بعض المتنفذين في كتلهم"! لذا فسوف يحتجب البرلمان عن الإعلام، وبذلك نسبق الأمم التي يمكن "لكل من هب ودب" ان يراقب ما يجري في برلماناتها، وسيستطيع النائب والنائبة مداراة خجلهما من عيون الصحفيين الفضوليين بل وحتى من عيون المتلصصين من زملائهم، وحتى بعد عودة الكلاب من اجازتها، بل يمكننا ان نعطيها اجازة طويلة ثانية!
.
ماذا عن "حق المعرفة"؟ .........ربما في الدورة البرلمانية القادمة، بعد ان تتحسن صحة نوابنا قليلاً...
.
.
(1) مؤامرة لإقصاء البرلمان يقودها 100 نائب عراقي
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111107
.
(2) البرلمان العراقي في خطر!
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111224
.
(3) سعاد خيري: التصويت السري في البرلمان والاقرار العلني في كردستان مخططات امريكية لتشريع قانون نهب النفط وقوانين ادامة احتلالها:
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111212
.
(4) مالوم ابو رغيف: اخر تقليعة في دولة الشفافية! التصويت البرلماني السري!
http://www.akhbaar.org/wesima_articles/articles-20071007-36897.html
.
(5) سلام الامير: مشروع التصويت السري في البرلمان العراقي مشروع حضاري
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111426
.
(6) دحض حجج دعاة التصويت السري في البرلمان العراقي
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=111717
.
(7)
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=113962



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن العيش تحت مستوى سطح البقر
- شعوب العالم تناصر القاعدة
- اللوبي الكردي في واشنطن والطموح الى مكانة اسرائيل
- صناعة القرار السياسي العراقي في حظيرة ملوثة بالفساد
- عراق الحكيم وكاكه ئي وعدنان ام عراق فالح وسيار وكاترين؟
- دحض حجج دعاة التصويت السري في البرلمان العراقي
- البرلمان العراقي في خطر!
- مؤامرة لإقصاء البرلمان يقودها 100 نائب عراقي
- بوش يبحث عن مانديلا
- علاوي: قصة انفجار وهم
- ليس رداً على ياسين النصير لكن رفضاً لمنطق الخوف والإحتلال وا ...
- إنتبه فلربما يتناول اطفالك في العراق منذ سنين سموم الزئبق مع ...
- ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير
- 11 سبتمبر: الحقيقة بين عشق -نظرية المؤامرة- والخوف من وصمتها
- تنزيلات هائلة في محلات بيترايوس
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه!
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه
- الجزء الثاني - قصة مدينتين و-الحرس القومي-: سوابق امريكية في ...
- الجزء 1 - قصة مدينتين مع -الحرس القومي-: سوابق امريكية في إع ...
- ليش الصدريين زعلانين؟


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - معالجة ضمور الشخصية لدى البرلمانيين العراقيين بواسطة التصويت السري