أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ليس رداً على ياسين النصير لكن رفضاً لمنطق الخوف والإحتلال والإعتداء















المزيد.....

ليس رداً على ياسين النصير لكن رفضاً لمنطق الخوف والإحتلال والإعتداء


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2045 - 2007 / 9 / 21 - 10:45
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


رغم اتفاق آرائنا على الأسس فهناك فرق هام في تقديراتنا، فرق يمكنه ان يسهم في إغناء مناقشة الوضع السياسي العراقي. في تبادل للردود بين الأستاذ ياسين النصير وبيني (* و ** و ***) إبتعد النقاش عن الموضوعية، رغم اني عنيت نقد محتوى مقالته وليس شخصه لكني ربما اخطأت هنا وهناك واعتذر لذلك، وأخطأ هو في رده بتقديري، لكني لن اطيل فيما هو بيننا وسأنتقل مباشرة لمناقشة خلافات مقولاتنا لما لها من اهمية فيما يجري في الساحة العراقية اليوم، بصراحة ولكن دون مساس شخصي.

تزحيف تهمة الحرب عن صدام:

حول بداية الحرب العراقية الإيرانية جاء في رد ياسين النصير:"لا أعتقد أن أحداً ينكر أن الحرب العراقية الإيرانية بدأها صدام حسين، ولكن إيران كانت قد بدأتها قبل ذلك بسنوات،في إحتلال مناطق من العراق ومنها أجزاء من البصرة ", واجد هذا كالقول: "صدام بدأ الحرب لكن ايران هي التي بدأتها"!

القاعدة

نعم انا اعتقدان المعلومات التي تأتي عن "القاعدة" معلومات لاتستحق الثقة وتعتمد على افلام فيديو او حتى اشرطة صوتية ونذكر انه قد وضع على الإنترنيت عام 1999 فلمين يمثلان احدى مذيعات التلفزيون البريطاني وكان احدهما صحيح والآخر مزور وقد تحدى الناشر الناس لمعرفة اي منهما المزور فقد كان التقليد متقناً حتى بالحركات واللفتات الخاصة بالمذيعة. هذا كان معروضاً على الإنترنيت قبل ثمان سنوات فهل يعجز عن مثله اليوم خبراء الـ سي آي اي؟
اضافة الى ذلك طالما اثارت شكاوى قوات عراقية في مناسبات عديدة الشكوك حين ترك الأمريكان لمجاميع القاعدة يفلتون حين تتم محاصرتهم من قبل قوات مشتركة بشكل متكرر في ديالى واحدث ضجة واسعة وهاهو اليوم يتكرر في الأنبار حيث اتهم الشيخ علي الحاتم، احد شيوخ عشائر الدليم في العراق، من «صحوة الانبار» القوات الأمريكية بالتعاون مع القاعدة ضمنا فاستغرب «اصرار القوات الاميركية على منع مقاتلي الصحوة من دخول بعض المناطق التي تعتقد انها معقل لتنظيم القاعدة» قائلاً «هذا يعني ان هناك دولاً اجنبية تدعم القاعدة وتوفر لها الامكانات التي تتناسب وحجم نشاطاتها الارهابية» (#)
والرجل من "صحوة الأنبار" وليس ايرانياً او صدرياً او يسارياً يسعى للصق التهم جزافاً بأميركا. التحقيقات لا تجر عندما يكون هناك احتمال ادانة اميركا لذا نفتقد الصورة الواضحة ونفتقد الثقة بما يقال.
علينا ان لانشجع الآخرين على خداعنا, وان نتعود اشتراط فحوص اكثر ثقة لمعلوماتنا وإلا ضعنا.

تركيا

أشارت مقالة النصير الى قصف ايران لمواقع عراقية حدودية بزعم قصف مواقع حزب كردي ايراني انفصالي، وأنا أشارك النصير ملاحظته واحتجاجه الطبيعي. من جهة اخرى استغرب عدم اشارة النصير الى نفس نوع الإعتداء بالضبط الذي قامت به تركيا وبشكل اكثر تكراراً وكثافة، بل يرى ياسين النصيران "الكثير من الدول العربية تنظر لتركيا بأنها الدولة الجارة التي سيكون لها شأن كبير في حل المنازعات العربية / الإسرائيلية" ولا يذكر سبباً لذلك إلا "ان الطيران الإسرائيلي الذي قصف سوريا قبل عشرة أيام، نفذ مهمته عبرمروره بالأجواء التركية، وهو ما يشكل رسالة واضحة لسوريا"
انه منطق تبريري مؤلم ليس فقط للعرب الذين تم قصفهم بل كموقف انساني حضاري أولي.

الإحتلال الأمريكي وايران

جاء في المقالة: "أنت مطالب بان تقول لنا أين يمكن الداء، أفي الإحتلال الإمريكي الذي أنقذنا من دكتاتورية مقيته؟".
سؤال وجيه في محله ولكن هناك أسئلة اخرى وجيهة ايضاً: ايفترض بنا ان نكون ممنونين لمن يبعد عنا كلاباً تنهشنا كان قد اطلقها علينا قبل عشرات السنين؟ الم يدفع الأمريكان صدام لشن الحرب على ايران فدمروا البلدين؟ اولم يديموا الحرب بدعم الطرف الخاسر دائماً؟ ماذا كان رامزفيلد يفعل في ضيافة صدام وقتها؟ الم يكن كولن باول هو من عرقل إدانة صدام بضرب حلبجة؟ الم تشجعه كلاسبي على دخول الكويت؟ الم يرفضوا تسليم السلاح العراقي للإنتفاضة؟ اولم يسمحوا له بوضع نص في اتفاق الإستسلام يتيح له إستعمال الهيليكوبترات لقصف الناس؟ الم يقل بوش الأب حين سؤل عن الشعب الذي تركه الجيش الأمريكي تحت رحمة صدام، انه لم يدع الشعب للإنتفاض وكان فعل ذلك ثلاث مرات عدا المنشورات؟ او لم يقوموا على مدى التأريخ الحديث بإزاحة المخلصين لبلدانهم مثل عبد الكريم قاسم ومصدق وسوكارنو واليندي واستبدالهم بصدام والشاه وسوهارتو وبينوشيت وسوموزا، فزرعوا في لكل بلد مذبحته؟ هل هذه تخيلات من عندي ام حقائق تأريخية موثقة؟
هل كان هذا في الماضي واننا يجب ان نفترض ان اميركا تغيرت وان بوش صاحب الحرب الإستباقية و "اكثر رؤساء اميركا في التأريخ عدوانية متدينة" (سليشنجر) و"اكبر خطر يتهدد الحياة على الأرض" (لفنكستون - عمدة لندن) هو افضل من سابقيه ويستحق الثقة؟

جاء في رد النصير:"أن وجود أميركا المؤقت في العراق، أفضل بكثير من أحتلال إيران الدائم للعراق".
والحقيقة ان المقارنة يجب ان تكون بين وجود امريكي حقيقي ودائم مقابل احتلال ايراني مفترض.
وجاء: "بينما سيكون إحتلال إيران تقسيماً للعراق، وتدميراً لحضارته ووجوده، ونهباً لثرواته، وهيمنة دينية بائسة على مقدراتنا الفكرية والثقافية". مرة ثانية يطلب منا ان نخاف من خطر افتراضي ونسيان احتلال حقيقي نراه يومياً يقوم بكل ما تم ذكره من تدمير وتقسيم ونهب للثروة. كذلك يسأل " قل لي كيف يمكن إخراج إيران إذا دخلت العراق" ولا يسأل "كيف نخرج امريكا المحتلة فعلاً للعراق"!

سؤال اخر للنصير: " ثم لماذا نجعل من إيران موازية في الحضارة والتقدم والعلم والقوة،لأميركا والدول الغربية ونحن ندخل بوابات القرن الحادي والعشرين، بحيث ننحني لها ونقبل بأن تحتل العراق؟ أليس هذا مدعاة لدعوة مشبوهة بحجة معاداة أمريكا ؟"
اولاً لم يأت الإحتلال الأمريكي ليقدم لمن يحتله "الحضارة والتقدم والعلم" وهي بالنسبة للشعب العراقي ليست سوى اسلحة يستخدمها الإحتلال ليكون اكثر عنفاً وأذى، والحضارة لن تمنعهم من ذلك. فصدام حصل على اسلحته الكيمياوية من دول في قمة الحضارة، والأمريكان الذين تركوه يفعل ما فعل تحت سيطرة جيوشهم كانوا ايضاً أبناء قمة الحضارة، ومن قالت انها تجد في موت نصف مليون طفل عراقي ثمناً مقبولاً لسياسة حكومتها لم تكن وزيرة في دولة متخلفة بل كانت تنتمي الى نفس تلك الحضارة، و الى دول الحضارة ينتسب اكبر الدمار والألم في التأريخ الحديث بضمنها القنابل الذرية التي اسقطت على مدن لاجيش فيها. التقدم والعلم اسلحة بيد مالكها يستخدمها حسبما يناسب موقفه ومصلحته وليست مطراً من الهدايا للجميع.
وبغض النظر عن هذا، لا معنى لمقارنة حضارية بين احتمالين للإحتلال، فلست اتفق مع القول باننا مضطرون الى الإختيار بينهما، لذا فليست لدي اية دعوة لقبول احتلال ايراني لتوصف بـ " دعوة مشبوهة بحجة معاداة اميركا"، انما كل هذه العبارات المبررة والمخففة للإحتلال الأمريكي في مقال النصير وامتداحه حضارة وعلم الأمريكان والتخويف من احتلال ايراني مفترض، مثل هذه العبارات هي الأجدر بإثارة القلق عن " دعوة مشبوهة للإحتلال الأمريكي بحجة الخوف من ايران"!
والى هنا تنتهي اجابتي عن مقالة الأستاذ ياسين النصير وليس هجوماً على شخصه، واختتمه بجملته ان الدافع يبقى حرصنا "الشديد على أن نقوم جميعاً في تشخيص الداء الذي يفتك بالعراق،سواء أخطأت أنا أوأصبت أنت".

صورة العالم المقلوبة والتحضير للحرب

في هذا الوقت تتصاعد فيه التصريحات الخطيرة المنذرة بوقوع حرب امريكية جديدة ضد ايران (##) بكل النتائج المرعبة على ايران والمستقبل المخيف على المنطقة لاشك ان ستكون للقوات الأمريكية والبريطانية المتوا جدة في العراق دوراً اساسياً بها، مع كل ما يعني ذلك من اخطار اضافية على البلاد. وبدلاً من مشاركة مقالق شعوب العالم وإحتجاجها على الحروب الأمريكية المتوالية بأسباب يتم اكتشاف كذبها الواحد تلو الآخر، والتنبيه لخطر تلك الحروب وتحمل مسؤوليتنا الخاصة كشعب تتواجد تلك القوات على ارضه، يتم قلب الصورة فتقدم على اساس ان ايران هي التي تسعى الى تصفية حساباتها مع اميركا، كأن إيران هي التي احتلت المكسيك وهي التي وضعت قواعد عسكرية ايرانية على الحدود الأمريكية.

سكان الأرض جميعاً مدعوون جميعاً للمشاركة في المهرجان القطيعي في التسبيح بحمد اميركا وضرورة بقائها محتلة لنا "لحمايتنا" من الوحوش التي تحيط بنا من كل جانب. سيكون في العالم دائماً خوف ورعب يبرر احتلالاً امريكياً كأن البشر مرضى مهووسين سيمزقون بعضهم ان لم تقف الجيوش الأمريكية بينهم. الشعوب والبلدان مشلولة في الدفاع عن نفسها امام اخطار تحيطها من كل مكان. كل دولة تمثل خطراً على كل دولة في المنطقة لولا نعمة تلك الجيوش المحررة الحامية، بالرغم من ان هذه الجيوش مسؤولة عن معظم مآسي البشر منذ نصف قرن، وانها بلغت اشد حالاتها وحشية وعدائية في إدارة الحكومة الأخيرة، التي رغم امتلاكها نصف اسلحة العالم، ما تزال تبتدع وتنتج المزيد من الأسلحة وتجبر الآخرين على العودة الى سباق التسلح وما زالت تسمي وزارتها "وزارة دفاع"ً.

وكلما استعدت اميركا لضربتها التالية توجب تحضير الجو اللازم, والدور الآن على ايران. ومنذ الآن فان "كل تقرير سيؤكد ان ايران تقف خلف كل تفجير واطلاقة نار ونشرة جوية سيئة في العراق"، كما كتبت ماركريت كمبرلي، ومن يتجرأ على التشكيك فيقوم بـ " دعوة مشبوهة".. لقد تم نشر جو من الخوف اللازم للصمت. فالعلمانيون وغير المسلمين لن يخاطروا بالإعتراض من اجل دولة اسلامية والسنة لن يزعجهم مهاجمة دولة شيعية، أما الشيعة فقد وضعوا موضع الدفاع ولن يتكلموا خشية توكيد تهمة التبعية لإيران عليهم، لذا ينتظر اله الحرب ان لايعكر صفو وليمته التالية احد.



(*) ياسين النصير: إيران ظهيرالقاعدة في العراق
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=109045



(**) صائب خليل: ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=109248



(***) ياسين النصير: البحث عن منطق صائب خليل المشوه
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=109383

(#)
http://www.daralhayat.com/arab_news/levant_news/09-2007/Item-20070917-14ebd4dd-c0a8-10ed-00c3-e8c4e02468b1/story.html (##) http://www.blackagendareport.com/index.php?option=com_content&task=view&id=289&Itemid=36
Bush Setting America Up for War With Iran
http://www.truthout.org/docs_2006/091807J.shtml





#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنتبه فلربما يتناول اطفالك في العراق منذ سنين سموم الزئبق مع ...
- ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير
- 11 سبتمبر: الحقيقة بين عشق -نظرية المؤامرة- والخوف من وصمتها
- تنزيلات هائلة في محلات بيترايوس
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه!
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه
- الجزء الثاني - قصة مدينتين و-الحرس القومي-: سوابق امريكية في ...
- الجزء 1 - قصة مدينتين مع -الحرس القومي-: سوابق امريكية في إع ...
- ليش الصدريين زعلانين؟
- عن الضابط الروسي الذي انقذ الحياة على الأرض عام 1962 وأحاديث ...
- هول الجريمة لايبرر نبذ التحقيق: ردود الفعل على جريمة سنجار
- حين زارني السينالكو والمتنبي والمشهداني في المنام
- الشلاتية والسياسة: التوافق والمرأة السفيهة في الحارة
- الشلاتية والسياسة في هولندا والعراق - 1- السياسيين الشلاتية ...
- أشقاؤنا يحتضنون سارقينا الأثرياء ويلفضون مسروقينا الفقراء: خ ...
- مطالب الكرد النفطية ونهاية العراق
- قانون سيء سيورث احتلالاً دائماً
- روائح رأسمالية 2(#): كيف صعدت اميركا على اكتاف بريطانيا- الض ...
- شرعية قانون النفط كشرعية إعتراف تحت التعذيب 1- سلة الحيل الد ...
- ايها الدراجي الجميل...لقد انقذت يومي فكيف اشكرك؟


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ليس رداً على ياسين النصير لكن رفضاً لمنطق الخوف والإحتلال والإعتداء