أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير















المزيد.....

ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2040 - 2007 / 9 / 16 - 11:57
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في حديثه عن الإعلام الأمريكي، ينبه جومسكي انك لاتحتاج في اميركا الى تقديم ادلة عندما تريد ان تتحدث عن شرور الإتحاد السوفيتي وطيبة نوايانا (الأمريكان). فالذهنية الأمريكية مهيئة لقبول مثل تلك الإدعاءات بلا جدل او تفحص. لكن محاولة تبيان غير ذلك تواجه الصعوبات.
وفي مقالات سابقة بينت انك في العراق لست بحاجة الى اية ادلة عندما تريد ان تدعي ان جريمة ما ارتكبت من قبل التكفيريين او الميليشيات او الإسلاميين، لكن ان حاولت ان تبين ان جهات ودوافع اخرى غير الطائفية قد تقف وراء (بعض) العنف في العراق فستواجه بمقاومة شديدة، كما حدث معي. (*)
نظام التساؤل الحضاري تم القضاء عليه والويل لمن يحاول اعادة الحياة اليه، فهو يهدد بتبرئة اعداءنا المفضلين ولو من بعض التهم الموجهة اليهم وفي هذا خسارة كبيرة للبعض، الذي اخذ على عاتقه ارهاب "المعارضة" وتهديدها بشتى التهم ودفعها الى السكوت.

ان اختفاء "المعارضة" مسألة خطيرة بحد ذاتها، فليس هناك ما يشجع المجرم على القيام بجريمته اكثر من معرفته المسبقة ان هناك من سيتكفل بردع التحقيق واتهام غيره بها بشكل جاهز. بل وان اختفاء تقاليد البحث يشجع المجرم حتى حينما يكون موضع الإتهام الجاهز، فهو يعلم مسبقاً ان مثل ذلك الإتهام لن يكون مقنعاً وانه زفرة غضب سرعان ما تتبخر ويترك لشأنه لتنفيذ جريمة اخرى ربما. إذن هذا الردع للمناقشة والبحث يقدم لجميع المجرمين ومجرمي المستقبل مسرحاً آمناً نسبياً للإزدهار.

"المعارضة" المنطقية مهمة لسلامة الكتابة والقراءة تماماً مثلما المعارضة البرلمانية ضرورية لسلامة قرارات الحكومة المنتخبة ديمقراطياً فهي الشرطي الذي يحفظ هذه وتلك ضمن حدود السلامة بعيداً عن الشطحات العاطفية والعشوائية. نتيجة خلو ساحة النقاش النسبي من المعارضة المطالبة بالبحث والدليل قبل الحكم، يصيب منطق "كتاب الحكم الجاهز" هزال واضح. فالشعور بالإطمئنان يفقد الكاتب الحذر الطبيعي الذي يتمتع به من يكتب تحت تهديد النقد فيراجع مقاله بعين حيادية او حتى معادية تحفزه غريزة "البقاء على قيد النقاش".

في هذا المقال سأتناول مقالاً نشر امس للزميل ياسين النصيركتب برأيي بهذه الروحية المتساهلة مع الذات فعانى من صلابة المنطق وترابطه وسالاحظ النتائج الخطيرة المترتبة على ذلك على استنتاجاته في النهاية.

قبل ان ابدأ مناقشة مقالة الأستاذ الزميل ياسين النصير(**)، ارجو (يائساً) ان لاتؤخذ على انها هجوم على الرجل او دفاعاً عن ايران او سوريا او القاعدة (التي اعتقد انها منظمة شبه وهمية، يستطيع ان يدعي اي كان عضويتها او يدعي محاربتها ولا احد يعلم من الذي يصدر بياناتها الإعلامية ولا من يقوم بالتحقق من اصل تلك البيانات) او اية جهة هاجمتها مقالة النصير، فالقصد من مقالتي فحص ونقد سلامة منطق المقالة، لأني اعتقد ان المنطق السليم يبقى مهماً حتى وان تسبب في التأخر والشك، وان المنطق الضعيف يبقى سيئاً حتى حينما يصل (صدفة مثلاً) الى استنتاجات صحيحة وبسرعة.

***

يبدأ ياسين النصير جملته الثانية بعبارة: "... " ومثل هذه العبارات تثير انتباهي دائماً وأنا اقرأها بالشكل التالي: "ادعوك ان تعفيني من تقديم دليل على ما سوف اقوله بعد هذه العبارة".
وبالفعل يكمل الأستاذ النصير: " ... فقد بات واضحاً لأي مراقب، يقرأ التصريحات الكثيرة، ويوازن بين الأحداث الجارية، سيجد أن إيران تسهم في إضعاف العراق لمصلحة تنظيم القاعدة، بالرغم من إدعاءاتها بمعاداة القاعدة ونصرة الحكومة في العراق". كما توقعنا، انه ادعاء يحتاج الى برهان وليس واضحاً كما حاول اقناعنا في مقدمة جملته.
ينبه النصير بعد ذلك الى ان ايران تتحدث عن " مساندة الحكومة العراقية فقط " ولكن "دون الإشارة الى محاربة القاعدة" ولا نفهم لماذا يجب اعتبار هذا نقص خطير. ثم اعتبر النصير تصريح نجاد حول "ملئ الفراغ الأمني" خطير ومهين، وهناك فرق بين رفض مثل هذه "الصداقة" الأيرانية إعتداداً سليماً بالنفس وبين اعتبارها اهانة، خاصة ان الكاتب لايعترض على عدم قدرة العراقيون سد حاجتهم الأمنية، فمن غير المفهوم لماذا يكون الإستعداد لسدها من قبل الأيرانيين مهيناً (مهما كان شكله وطريقته) اكثر من سدها من قبل الأمريكان والبريطانيين.

يضيف النصير ان تصريح نجاد الخطير لقي " مساندة بتلويحة المالكي المتسرعة، بوجود أصدقاء يملأون الفراغ إذا ما أنسحبت أمريكا!!. " وهنا يلوم النصير المالكي على واحدة من العبارات الكريمة القليلة التي قالها خلال حكمه، وحاول ان يبين فيها للأمركان انه ليس مقيداً بهم بلا فكاك وان هناك بدائل اخرى. فهل يجد النصير ان خطاب المالكي يجب ان يكون: "لا امل لي سواكم، انا رهن إشارتكم في كل شيء"؟ لماذا لايمتلك النصير حساسية مشابهة للكرامة والإستقلال عندما يتعلق الأمر بأميركا؟
اضافة الى ذلك فلم يقل المالكي عبارة "يملأون الفراغ" فهي من عبارة نجاد, بل قال "يمكننا إيجاد أصدقاء آخرين في اماكن أخرى". ولابد من الإشارة ايضاً الى ان عبارة المالكي لم تكن "مساندة" لعبارة نجاد لأنها ببساطة جاءت قبل ذلك التصريح ولايمكن مساندة تصريح قبل ان تعلم به!

اما اضافة النصير التالية : " فما لم يتحقق لإيران في حرب الثماني سنوات مع العراق، ستجنيه من الفشل الأمريكي" فتوحي بأن ايران هي التي ارادت احتلال العراق وانها هي التي اشعلت "حرب الثماني سنوات" لذلك الغرض. وهي عبارة مشابهة بشكل مثير للإهتمام لعبارة لص بغداد الكبير الشعلان حين قال في محاولاته ابعاد موضوع السرقة عن النقاش واتهام متهميه بان وراءهم اجندة سياسية, قال ان ايران "حاربت بلادي ثمان سنوات".
وفي كلتا العبارتين لايذكر القائل بشكل مباشر من بدأ الحرب فلا يتحمل مسؤولية مغالطة معروفة، لكنه يوحي بأن ايران هي التي بدأتها، وهكذا يدفع كل من الشعلان والنصير بتبرئة صدام من اكبر جرائمه بحق الشعبين العراقي والإيراني ويجعلان منه بطلاً قومياً بالضرورة مادام قد دافع عن بلاده ضد "حرب الثمان سنوات"، التي ينسبها النصير لاحقاً الى ايران مباشرة فيسميها "حربها" بصراحة!

يلوم النصير ايران انها "اكتفت بمكافحة وجود القاعدة على الأرض الإيرانية فقط"، ويبدو انه يدعوها لإتباع اسلوب اميركا "الإستباقي" بأن تدخل طائراتها السعودية مثلاً لضرب "بيوت" القاعدة!
ومرة ثانية يكرر اسلوبه عما يراه "واضحاً" غني عن الدليل: ".ومن يشكك في الأمر سيجد نفسه أمام حقائق تاريخية مهمة،وأكثرها وضوحاً،هو ما حدث في كربلاء مؤخرا، من أن جهات عدة من بينها إيران وجيش المهدي والقاعدة قد اشتركوا جميعا في مؤامرة لتهديم العتبات المقدسة." ليعود بعدها ليكمل: " وسيكشف التحقيق ذلك" معترفا ضمنياً ان التحقيق لم يكشف "ذلك" بعد فمن اين له معلوماته التي يطالبنا بالثقة بها، ومن اين جاءها كل هذا "الوضوح"؟

يصف النصير ان العراق بالنسبة لإيران "نافذتها على الدول الخليجية، بوصفها الدولة المهيمنة على مضايقها وممراتها المائية وتجارتها العالمية واقتصادياتها". ويحار المرء في فهم هذه العبارة او وصفها! كيف يكون العراق "نافذة" ايران على الدول الخليجية وليس له سوى حدود مع تلك الدول كانت غالباً مغلقة ومتوترة، وليس له من منفذ على الخليج سوى ساحل صغير جداً؟ وان كانت ايران " الدولة المهيمنة على مضايقها (لدول الخليج) وممراتها المائية وتجارتها العالمية واقتصادياتها" فهل كان العراق "منفذاً" لتلك الهيمنة وعلاقته بإيران لم تكن سليمة لزمن طويل جداً, وان لم يكن منفذها للهيمنة فما حاجتها الى مثل ذلك المنفذ ومعها كل تلك الهيمنة؟

بعد هذا يتحدث ياسين النصير ودون ان يعطينا اية دلائل او مؤشرات عن "الحس القومي الفارسي" الذي يسيطر على القرار العسكري وعن قصف مواقع حزب كردي على الحدود " لتصريف الشحنة الداخلية المتوترة " ولمساندة القاعدة. كيف يساعد قصف الحزب القاعدة؟ هل كان هذا الحزب يحارب القاعدة؟ لا يذكر شيء عن مثل هذا.

ثم يقارن بافضلية تركيا التي " ستصبح برأيه ... من أهم الدول التي تسند الوضع السياسي في العراق والمنطقة، على العكس من إيران التي تنصب محاولاتها على إسناد حكومة المالكي والتمهيد للقاعدة".
ويرى النصير ان "الكثير من الدول العربية تنظر لتركيا بأنها الدولة الجارة التي سيكون لها شأن كبير في حل المنازعات العربية / الإسرائيلية" اما السبب في ذلك فلا يسوق النصير سبباً غير التالي : " نلاحظ ان الطيران الإسرائيلي الذي قصف سوريا قبل عشرة أيام، نفذ مهمته عبرمروره بالأجواء التركية، وهو ما يشكل رسالة واضحة لسوريا في هذه المرحلة المعقدة، الأمر الذي اسهم ببروز الهستيريا الإيرانية في قصف مناطق عراقية في كردستان".
إنه امر عجيب ما يحاول النصير ان يقنعنا به، بأن يكون في سماح تركيا للطيران الإسرائيلي بقصف سوريا من خلال اراضيها سبباً لكي تنظر الدول العربية اليها كدولة جارة يؤمل منها دور كبير في حل النزاع العربي الإسرائيلي! ومرة اخرى لا افهم المقصود من تلك الرسالة "الواضحه" ولم يلوم ايران على غضبها او قلقها من ذلك القصف. هل لا يجد النصير غضاضة في قصف اسرائيل لسوريا؟ اوليس اجدر ان يصاب العراق بهذه الهستيريا وهو الجار الأقرب الى سوريا قومياً وجغرافياً وتأريخياً؟

افتتح ياسين النصيرمقالته التي ناقشناها بالتنبيه الى ضرورة "الرؤية بعين اكثر دقة". انه أمر يدعو في ظاهره الى التفاؤل، لكننا نجد غالباً ان مثل هذه العبارات تعني ان الكاتب سيحاول بعد قليل اقناعنا ان "الأسود" الذي نراه بعيينا الإعتيادية ليس إلا "ابيضاً" واننا يجب ان "ننظر بعين اخرى اكثر دقة" لنراه، ومن لايراه هكذا انما يفتقد تلك العين الخاصة!
انه مثال اخر على قصة ملابس الأمبراطور الشهيرة التي تلقي بالذنب على من لايراها، وتشغله بالقلق على سلامة عينه بدلاً من الحكم على ما يراه.

بشكل عام يقترب خطاب النصير من الخطاب الصدامي الذي برر اعلان الحرب على ايران والتي دمرت البلدين اشد تدمير، وتذكرنا خاتمة مقالة النصير الخطابية الحماسية بنهايات بيانات تلك الحرب، التي يفترض ان صار العراقيين يتحسسون ضدها، وضد كيل التهم بلا دليل والذي كلف العراق والمنطقة غالياً جداً منذ ربع قرن وحتى الآن، وهيأ الساحة لهذا الإحتلال والدمار.

كما قلت ليس الموضوع موضوع ايران او سوريا او غيرها، فقد تكون هذه الدول مستحقة فعلاً للنقد القاسي لكنها مسألة منطق ينقصه الحذر وشروط الجودة ومن يحمل مثل هذا المنطق يحمل معه خطر الدخول في اشكالات وحروب لانهاية لها حتى لو كان جيرانه افضل الجيران واكثرهم سلاماً، وخاصة ان كان هناك من يستفيد من هذه الحروب ويدفع باتجاهها. وبالمقابل فصاحب المنطق السليم يمكنه ان يعيش مع اصعب الجيران دون ان يحطم بلاده ويدخلها في الحرب تلو الأخرى.

***

على هامش محاكمات نورمبرغ ، يحكي ضابط الأمن كوستاف كلبرت عن مقابلته لـ هيرمان كورنك، احد اهم ضباط هتلر فيقول كلبرت: " تحدثنا عن الحرب وقلت له انني على العكس من نظرته، لا اعتقد ان الناس الإعتياديين سيكونون ممنونين لقادتهم الذين يجلبون لهم الحروب والدمار، فأجاب كورنك:
"بالطبع لايحب الناس الحرب. لماذا يقبل الفلاح الفقير ان يخاطر بحياته في حرب اقصى ما يمكن ان يتمناه منها ان يعود الى مزرعته سالماً؟ من الطبيعي ان لايرغب عامة الناس بالحرب لا في روسيا ولا بريطانيا ولا اميركا ولا حتى المانيا. هذا مفهوم لكن في النهاية فأن قادة البلاد هم من يقرر سياستها ومن السهل دائماً ان يجروا الناس خلفهم، سواء في الديمقراطية او الفاشية او الدكتاتورية او البرلمانية او الدكتاتورية الشيوعية."
"هناك فارق واحد" قال كوستاف. "في الديمقراطية يكون للناس رأيها من خلال ممثليها، وفي الولايات المتحدة يحق للكونغرس وحده اعلان الحرب."
فأجاب الجنرال الألماني: "اوه ...هذا كله امر حسن، ولكن بتصويت او غير تصويت، يمكن دائماً جر الناس الى مايريده القادة. الأمر سهل، كل ما عليك ان تفعله هو ان تقول لهم انهم يتعرضون للهجوم وان تدين الأصوات الداعية للسلام وتصمها بنقص الوطنية وتتهمها بتعريض الوطن للخطر. هذه الوصفة تعمل بنفس الطريقة في اي بلد."

لقد تصور كوستاف ان الديمقراطية كفيلة بمنع القادة من جلب ويلات الحروب الى بلدانهم، وها نحن اليوم امام ادلة واقعية على خطأ ذلك، فما اقرب تصرفات بوش واقواله الى وصفة كورنك!
ولقد تصورنا في الثمانينات، ان ورطة الحرب علمت العراقيين درساً قاسياً جداً لن ينسوه ابداً وانهم سيمزقون إرباً من سيجرؤ على محاولة بيعهم خطاب الحرب والتحريض ثانية. وها انا اليوم امام ادلة واقعية على خطأ تقديري، فأنا استمع كل يوم واقرأ كل يوم المزيد من أمثال الخطابات المشوشة التي تنذر بالخطر والتي قادت العراق الى الدمار المرعب، ضد نفس "العدو" ولحساب نفس القوى الخارجية، فتسوق نفس الحجج التي لاتستند الى حقائق ودلائل.

يبدو ان الذاكرة العراقية قد نسيت. ويا لخوفي...فقد قال حكيم: "ان من ينسى التأريخ مدعو لتكراره! "



http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=109045 (**)
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=101320 (*)



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 11 سبتمبر: الحقيقة بين عشق -نظرية المؤامرة- والخوف من وصمتها
- تنزيلات هائلة في محلات بيترايوس
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه!
- القواعد الأمريكية بين قلق العراقي وضمير ممثليه
- الجزء الثاني - قصة مدينتين و-الحرس القومي-: سوابق امريكية في ...
- الجزء 1 - قصة مدينتين مع -الحرس القومي-: سوابق امريكية في إع ...
- ليش الصدريين زعلانين؟
- عن الضابط الروسي الذي انقذ الحياة على الأرض عام 1962 وأحاديث ...
- هول الجريمة لايبرر نبذ التحقيق: ردود الفعل على جريمة سنجار
- حين زارني السينالكو والمتنبي والمشهداني في المنام
- الشلاتية والسياسة: التوافق والمرأة السفيهة في الحارة
- الشلاتية والسياسة في هولندا والعراق - 1- السياسيين الشلاتية ...
- أشقاؤنا يحتضنون سارقينا الأثرياء ويلفضون مسروقينا الفقراء: خ ...
- مطالب الكرد النفطية ونهاية العراق
- قانون سيء سيورث احتلالاً دائماً
- روائح رأسمالية 2(#): كيف صعدت اميركا على اكتاف بريطانيا- الض ...
- شرعية قانون النفط كشرعية إعتراف تحت التعذيب 1- سلة الحيل الد ...
- ايها الدراجي الجميل...لقد انقذت يومي فكيف اشكرك؟
- تعال يا فالح ننتقم لرحيم، ونسجل هدفاً للعراق
- المثقفون في اليوم العاشر*


المزيد.....




- تشييع جثمان شاب فلسطيني قتله الجيش الإسرائيلي في الضفة الغرب ...
- أطعمة مزودة بنكّهات مدخنة متهمة بالتسبب بـ-السمية الجينية-
- صافرات الإنذار تدوي في سيدروت بعد هجوم صاروخي لـ-القسام- على ...
- -حزب الله-: استهدفنا انتشارا لجنود الجيش الإسرائيلي ‏بصواريخ ...
- مقتل فلسطيني في مخيم بلاطة بنابلس
- بالفيديو.. طائرة مسيّرة تابعة لكتائب -القسام- تسقط قذيفة على ...
- رويترز: مقتدى الصدر يستعد للعودة للحياة السياسية
- -حماس- تدين تصريحات لبايدن زعم فيها أن إنهاء حرب غزة مرهون ب ...
- المنامة.. تواصل التحضيرات للقمة العربية
- -القسام- تفجر منزلا مفخخا بجنود إسرائيليين هربوا إليه في عمل ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - ضياع المنطق ونتائجه الخطرة في تحليل ياسين النصير