أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - عامان والسياسة غائبة إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي.















المزيد.....

عامان والسياسة غائبة إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي.


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 2073 - 2007 / 10 / 19 - 11:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعيدا عن المزايدات وقريبا من واقع الإعلان أولا ومن واقع المعارضة السورية ثانيا. تمر الذكرى الثانية لتأسيس إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي. والإعلان في حالة ركود لم تعد خافية بعضا من أسبابها على أحد لا في داخل سورية ولا في خارجها. أما جبهة الخلاص الوطني فهي في حالة حركة متواترة ولكن في نفس المكان! وقد كتبنا عن هذا الأمر أكثر من مرة، خصوصا بعد المؤتمر الأخير للجبهة، الذي عقد في برلين في منتصف أيلول الماضي. إن ما تتحمله السلطة السياسية على المستوى الأمني القمعي أيضا معروف للجميع. ومعروفة مساحته. في توازنات اللعبة السياسية يمكن لك أن تجامل أو تشجع أو تحرض. ولكن عندما يأتي الحديث عن الذات بالدرجة الأولى فيجب أن تتصف الكتابة بأكثر ما يمكن من الوضوح والشفافية. سأبدأ من حيث نتائج العطالة.
تبلور تيار(أنتي أمريكي) ضد أمريكا. مقسوم على هزيمة الفكر القومي بنسخه السلطوية من جهة، وعلى ردة أقلوية طائفية تختفي خلف ستار اليسار والعلمانية من جهة أخرى، ويلتقيان على معارضة الضغط الغربي عموما على النظام وبالأخص منه الأمريكي. هذا التيار يتمسك بالمسألة الوطنية لدرجة أنه في كثير من الأحيان يخترعها من أجل أن يحيط نفسه بهالة من المصطلحات التي تعكس حقيقة خوفه على هذا النظام. والحجة إما خوفه على النظام من أمريكا، أو من الإخوان المسلمين. في كلا الحالتين العنوان جاهز- التغيير من الداخل- وكما سماه رفيقي اللدود الدكتور عبد العزيز الخير* في حواري معه- بالتغيير النظيف.وكأن الإخوان المسلمين ليسوا سوريين ومن الداخل؟!هذا التيار يلتقي في الحقيقة مع الإخوان المسلمين أنفسهم أكثر مما يلتقي مع أي تيار معارض آخر! فكلا التيارين -ينادي بأندلس إن حوصرت حلب- على حد قول الشاعر محمود درويش الذي يكثف المعنى السوري في أجزاءه هذه. وبالطبع الإخوان المسلمين لازالوا كما يقول المثل العامي: رجل بالبور ورجل بالفلاحة. عندما تواجههم بالسياسة يحيلونك على العقيدة،وعندما تحاول مجادلتهم في تأويلات العقيدة يحيلونك إلى أهل العلم والاختصاص منهم! والحال أيضا مع الرفاق عندما تواجههم بالسياسة أيضا يحيلونك على العقيدة أيضا! المسألة الوطنية والقومية والعدالة الاجتماعية.
دنيوية الدولة التي نطالب الإخوان المسلمين بتبنيها، هي نفسها نطالب قوى الإعاقة في إعلان دمشق بتبنيها أيضا، بأن لا تكون الدولة حاملا أيديولوجيا لا للتيار القومي العربي نحو رسالته الخالدة! ولا للتيار اليساري نحو طائفته المختارة، ربما وكي لا ينزعج منا الرفيق بهجت شعبو أن تكون الدولة حاملا أيديولوجيا لشرعة حقوق الإنسان. أعتقد أننا بأمس الحاجة لوضع النقاط إلى الحروف. فشعب سورية لا يستطيع مجرد التفكير بمستقبله، لا تحملونه وزر أيديولوجياتنا المنهارة على حدين: الأول مثقفاتي يشتق لغته من لعبة المثقف في بلد ديمقراطي! وبالتالي تبقى السلطة المجسدة بعيدا عن متناوله. والثاني: شعاراتي ضد العالم كله بحجة العولمة والسياسة الأمريكية.
إن الفضاء ألأنتي-أمريكي في سورية، للأسف ينز عن مقولات تمارس نفس لعبة السلطة في تغييب السياسة، وجعل السياسة جملة من المماحكة التي تعيد فقط خفض المشكل إلى مادون عتبة السلطة السورية. وأن تكون كذلك لا يعني أبدا أنك خارج حقل التمثيل السياسي، أو خارج حقل المشروعية السياسية!أبدا ولكن المطلب هو أن يقف الجميع في المعارضة على أرض واضحة. الضعف لا يعني ستارا نتوارى خلفه بإحجيات لغوية.كأن نعتبر أن الخطر المحتدم يأتي من السادة رفعت الأسد وخدام والغادري وانشقاق الأخوان المسلمين عن إعلان دمشق! كما جاء في قراءة الرفيق فاتح جاموس* لوحدة اليسار السوري- راجع الحوار المتمدن- وهل فعلا هؤلاء السادة يشكلون خطرا محتدما على سورية؟ نحن بدورنا لا نعتقد أن الرفيق فاتح مقتنع بما يقول ويكتب، حول هذه النقطة! لأنه يعقبها بنقطة أخرى وهي أن وقف حال التجمع الوطني الديمقراطي المكون من ستة أحزاب، العطالة ميزتها الوحيدة- مع التميز النسبي لحزب الشعب الديمقراطي وفضاءه السياسي - هذه الأحزاب رغم كل ما دفع بعضا منها ثمنا للقمع في العقود الماضية، لكن هذا لا يعني أنها تملك المقدرة على إعادة السياسة للمجتمع،وقف حال إعلان دمشق يعود إلى الثأر التاريخي بينه وبين ابن العم هذا ما ألمح إليه الرفيق فاتح مباشرة. فإذا كان هذا ما يوقف حال الإعلان فيجب على هذا الإعلان أن يتوقف. رغم أننا نعتقد وإن كان هذا سبب لكنه ثانوي جدا! الموضوع موضوع أجندة، ومصالح، وخرائط أيديولوجية ربما ترسم لمصير هذا الوطن. ونقول خرائط أيديولوجية، وليس جغرافية كي لا ينزعج من هذه الإشارة الرفاق في الحركة الكردية السورية.
ألغاز لا تحل:
أن يكون القمع سيد الموقف، هذا أمر لا خلاف عليه أبدا. وأن يكون التكتيك السياسي أيضا متناسبا إلى هذا الحد أو ذاك مع سطوة هذا القمع، أيضا الأمر أكثر من مفهوم. أن تجلس مع رجالات السلطة وتحاورهم برغبة منك أو قسرا بحكم الاستدعاء الأمني، أيضا أمر لا يجعلنا نشكك بأنفسنا كمعارضة مطلقا،ولكن أن تصبح هذه العلاقة معيار ضمنيا أو واضحا نحاكم على أساسه معارضة الخارج! فهذا لغز لم يحل معنا في الحقيقة!ويبدو أنه لن يحل في القريب العاجل. إن الفضاء الذي يحوم به جماعة تعطيل إعلان دمشق هو فضاء يرتبط في الحقيقة بنسق فكري أيديولوجي، هذا النسق لم تعد مفاهيم مثل الوطنية والضد أمريكي، والخوف من الحرب الأهلية، والتستر خلف تجربة العراق والتدخل الخارجي. ومعارضة الخارج، كلها لا تقف على أرضية الحدث السوري. وبالمقارنة البسيطة، ورغم أننا لا نوافق الإخوان في الكثير من أطروحاتهم! ولكن أن يعتبر يسارنا المتشقق نفسه وصيا على الوطن أكثر من الأخوان المسلمين، فهذه جناية محض أيديولوجية. أو أن يعتبر نفسه وحيدا في العالم الذي اكتشف أن الديمقراطية يمكن لها أن تعيش بدون الحاضن الليبرالي!؟ وبغض النظر عن كل أطروحات الليبراليين الجدد!هذا من جهة، من جهة أخرى علينا أن نوظف القمع وفقا لدعواتنا ونبحث في جذوره وأسبابه وتفكيك خطاب السلطة وهي في حقل ممارساتها، وليس في حقل ما نرغبه وما نريده أو ما نطمح إليه من تغيير سواء كان نظيفا أو قذرا، على كافة الصعد، ويحضرني هنا المبحث الهام الذي نشره في كراس خاص الباحث السوري الدكتور رضوان زيادة، حول آليات اتخاذ القرار السياسي السوري.كذلك كتابات المجد ياسين الحاج صالح، وكتابات عمر قدور و لؤي حسين وأكرم البني..الخ كلها تشير إلى أن الساحة اللاحزبية هي التي باتت المحرك الثقافي البسيط للمشهد السياسي السوري، حيث بدون هذه المجموعة الصغيرة والتي لا تتجاوز عدد أصابع اليدين، فإن المشهد الثقافي السياسي الحزبي وخاصة المنضوي منه داخل إعلان دمشق وجبهة الخلاص هو مشهد بائس أكثر من بؤس المواطن السوري.
وننتقل لنقاش نقطة أخرى بالغة الحساسية، كلغز من هذه الألغاز وهي كيف يمكن لأي تجمع سياسي حزبي أو مدني العمل العلني من أجل التغيير الديمقراطي و دون مؤسسات تعمل بتمويل واضح المعالم، أقصد تمويل مالي، هل يعقل عمل علني وبدون تمويل؟!هذه مشكلة يشكو منها جميع القوى المنضوية سواء في إعلان دمشق أو في جبهة الخلاص! أليست هذه المشكلة هي جزء من الفضاء الذي يخلفه القمع وممارسات السلطة خلفه؟ أحزاب علنية بلا جريدة ورقية وبلا موقع نت! كيف نحل هذه المسألة وخصوصا أننا دعاة تغيير سلمي ديمقراطي؟ أليست هذه إشكالية؟ يحاججنا فاتح نفسه أنها يمكن أن تحل عبر رموز من البرجوازية الوطنية! ومن هي هذه البرجوازية الوطنية على مقاس هذا المصطلح اليسروي؟ألا يحتاج العمل العلني إلى أموال لتحرك البشر، وتفرغهم للعمل السياسي العلني؟ أم أن مؤسسات المعارضة يمكن أن تبنى على طريقة قلي البيض بالماء! وهذا ما قبض علينا فيه الأمن العسكري بحلب متلبسين بهذا الجرم أنا ورفيقي فضل السقال أثناء التخفي في عام 1987، وقال العنصر المكلف بالمراقبة لضابطه: سيدي هؤلاء يقلون البيض بالماء لأنهم لا يملكون نقودا لشراء زيت! فقال الضابط المسئول:(العمى شو هالحياة التي عاشينها ولاه؟) ومع ذلك العمل السري فيه ما يقال حول موضوعة التبرعات وخلافه، ولكن العمل العلني الذي يصبو إلى قيام مؤسسات تدخل معركة الهيمنة في قطاعات المجتمع مع السلطة تحتاج إلى تمويل واضح المعالم. ولأن السلطة تحت يدها كل خزينة الدولة فهي قادرة على تمويل أي عمل من شأنه إحباط وقمع أي فعل معارض، أما المعارضة السلمية العلنية، فماذا لديها؟كيف يمكن حل هذا اللغز على مستوى إعلان دمشق في الداخل؟ وهنا يحضرنا سؤال ربما يبدو خارج السياق: لو قام السيد رامي مخلوف بعرض لدعم العمل الديمقراطي في سورية! ماذا سيكون جواب المعارضة السورية عليه؟
إعلان دمشق بعد عامين مريض بنفسه ومريض بجبهة الخلاص:
سرعان ما حول الجزء المعطل من إعلان دمشق جبهة الخلاص إلى عدو رقم واحد بالنسبة له، وكأن سنوات سجننا وحدها كفيلة لإعطائنا شرعية التمثيل السياسي للمطلب الديمقراطي السوري! حتى لو كان أثناء سنوات قمعنا وسجننا الطويلة السيد عبد الحليم خدام نائبا للرئيسي الأسد!؟ والسيد رفعت الأسد نائب سابقا؟وأصبح الخطر المحتدم على سورية هو من جبهة الخلاص ومن بقية معارضة الخارج، ذات الماضي غير المعارض، نحن لا نريد معارضة جديدة ما لم تكن تحت عباءتنا الوطنية القومية اليسارية؟ وهذا يطرح على إعلان دمشق وجبهة الخلاص التي انتقلت إليها بالعدوى السورية بعضا من أمراض عطالة إعلان دمشق! هل الديمقراطية هي مطلب كل من له مصلحة بها حتى ولو كانت تبييض أموال أو تبييض تاريخ؟ أم أنها مطلب خاص لشرائح خاصة طبقية أم غير طبقية؟ ثم حتى تناضل الطبقة العاملة من أجل حقوقها غير الموجودة أليست بحاجة إلى ديمقراطية؟! أم هي بحاجة إلى بقاء قطاع الدولة بيد السلطة؟ وحمايته من التدخل الخارجي؟ وماذا تفعل السلطة من خلال هذا القطاع؟ أذكر أنه في حزبنا حزب العمل الشيوعي قبل أن ترثه السلطة بالقمع! كان الموقف من السوفييت والعلاقة مع السوفييت موقفا خلافيا، ألم يكن السوفييت وقتها عاملا خارجيا؟ حيث أنني كنت اعتبرهم كذلك بحكم إصراري على الديمقراطية المفرطة في داخل الحزب وفي علاقاته الخارجية من جهة، والعمى القومي الذي كان يضرب رأسي من جهة أخرى!هذه التقرحات التي أنزعها من ذاكرتي اللعينة إنما هي لمحاولة مقاربة أكثر واقعية لما نحن فيه. الجميع في المعارضة ضد التدخل الخارجي! ولكن هل السلطة السورية هي ضد التدخل الخارجي؟وكيف؟ لا أرى القسم المعطل في إعلان دمشق وحتى في جبهة الخلاص جزئيا يتحدث عن التدخل الإيراني في الشأن السوري وفي عموم المنطقة؟ ومن يتحدث فهو يتحدث عنه بتقية أو بباطنية! أو بارتياح!والأطرف من كل هذا أن عدم المتحدثين عن الخطر الإيراني وتدخلاته في المنطقة هم في سورية ممن يحملون على جماعة الأخوان المسلمين لا علمانيتهم وطائفيتهم! وهم من يحملون على معارضة الخارج أو بعضا منها أنها تريد التدخل العسكري الغربي!زار الغادري إسرائيل وخرج من يقول من رموز إعلان دمشق: الخيانة ليست وجهة نظر! حسنا ولكن لم نرى هؤلاء يعقبون على زيارات البروفسور إبراهيم سليمان المكوكية إلى إسرائيل!رغم أن بعضا من محامين محسوبين على السلطة قد رفعوا دعوى قضائية ضد البروفسور سليمان! إن هذا الجزء من اللوحة وعناصرها، يجعل المرء يستنتج بأننا لازلنا في الدرجة الأولى من سلم المعارضة المؤسساتية.ولا أعرف في الحقيقة ربما مشوارنا سيطول أكثر مما يجب قبل أن نصل إلى منتصف سلم المعارضة وليس إلى التغيير السلمي الديمقراطي.نفس هذا المنطق يخرج علينا به قيادات من جبهة الخلاص: وآخرها كان مقالا لا يشق للغته غبار نتيجته وعنوانه: أن الشعب الأمريكي ضد الصداقة بين الشعوب! وكأن التياران القومي العربي والإسلامي يموتان من أجل الصداقة بين الشعوب. و سؤالنا الأخير:
لا يمكن ردم الهوة في هذه الأجواء بين إعلان دمشق وجبهة الخلاص، ولكن هل يمكن أن يتحول كلا الإطارين كل واحد في ميدانه!إلى حاضن مؤسسي حقيقي للمطلب الديمقراطي السوري؟
بقي سؤالا حول وللحركة الكردية: هل الرفاق في الحركة الكردية خارج هذا الزمن المعارض؟



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعارضة والهوية...تأملات تجريبية سورية (2-2)
- المعارضة والهوية...تأملات تجريبية سورية (1)
- استقلالية الثقافة!هل هي علاقة قوة أم طيه سلطة؟
- المؤتمر الثاني لجبهة الخلاص الوطني-3-القضية الكوردية
- المؤتمر العام لجبهة الخلاص-2
- المؤتمر الثاني لجبهة الخلاص الوطني-برلين
- العلمانية ضد العلمانية-مساهمة في الحوار السوري
- سويسرا في القلب-3-
- سويسرا في القلب-2-
- سويسرا في القلب-1-
- آخر مشاكل الحكم العراقي- رغد صدام حسين
- إعلان دمشق وجبهة الخلاص والمطلب الديمقراطي السوري.
- اليزيديون والمسيحيون يدفعون الثمن وسنة السلطات وشيعتها يتحار ...
- ضد ودفاعا عن الاخوان المسلمين في سورية
- مؤتمر السلام المرتقب...مصداقية السياسة الأميركية
- منى واصف سوريانا سيدة الحب والانتقام والتاريخ
- الديمقراطية بين عنف الثقافة وعنف السلطة تنويعات 2
- الديمقراطية بين عنف الثقافة وعنف السلطة
- الإرهاب الإسلامي في العالم آخر معاقل السلطات الهجينة 3
- الإرهاب الإسلامي في العالم غزوات لندن الجزء الثاني


المزيد.....




- طيور وأزهار وأغصان.. إليكم أجمل الأزياء في حفل -ميت غالا 202 ...
- حماس تصدر بيانًا بعد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح وسيطرته ع ...
- التعليم حق ممنوع.. تحقيق استقصائي لـCNN عن أطفال ضحايا العبو ...
- القاضي شميدت يتحدث عن خطر جر بولندا إلى الصراع في أوكرانيا
- فيتنام تحتفل بمرور 70 عاماً على نهاية الاستعمار الفرنسي
- نشطاء مؤيدون للفلسطينيين يحتلون باحة في جامعة برلين الحرة
- الأردن: إسرائيل احتلت معبر رفح بدلا من إعطاء فرصة للمفاوضات ...
- باتروشيف: ماكرون رئيس فاشل
- روسيا.. الكشف عن موعد بدء الاختبارات على سفينة صاروخية كاسحة ...
- الإعلام العبري يتساءل: لماذا تسلح مصر نفسها عسكريا بهذا الكم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - عامان والسياسة غائبة إعلان دمشق للتغيير الديمقراطي.