أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - بعد سنة على حرب لبنان: ألمعركة الاستراتيجية لتحديد طابع هوية التطور في المنطقة لم تنته بعد!!















المزيد.....

بعد سنة على حرب لبنان: ألمعركة الاستراتيجية لتحديد طابع هوية التطور في المنطقة لم تنته بعد!!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1977 - 2007 / 7 / 15 - 10:52
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


في هذا الاسبوع تكون قد مرّت سنة كاملة على الحرب الاستراتيجية العدوانية الاسرائيلية – الامريكية على لبنان. ومن الامور البديهية المعروفة ان الحرب تعتبر احدى الوسائل السياسية لانجاز اهداف محددة سياسية او اقتصادية او استراتيجية. وعندما بدأت اسرائيل حربها التدميرية ضد لبنان لم تنطلِ علينا التبريرات والادعاءات الديماغوغية الاسرائيلية الرسمية، حول الاسباب الحقيقية والاهداف الاستراتيجية المحددة المتوخاة اسرائيليا وامريكيا من وراء هذه الحرب. وشتان ما بين الادعاءات الكاذبة وبين الوقائع والمعطيات الدامغة التي كشفتها الحقائق ابان الحرب، وبشكل بارز خلال سنة من التطورات العاصفة في لبنان واسرائيل والمنطقة. فاسرائيل الرسمية ادعت ان خطف جنديين اسرائيليين في عملية عسكرية قام بها افراد من حزب الله على الحدود الاسرا-لبنانية كان السبب لشن الحرب، وانه بناء على هذا فان هدف الحرب هو تحرير الجنديين وتوجيه ضربة قاتلة الى حزب الله والمقاومة اللبنانية "الارهابية" الذين يهددون "عفاف" الامن الاسرائيلي!! اما الحقائق والوقائع التي اكدناها ان الحرب العدوانية الاسرائيلية، على لبنان جزء عضوي من البرنامج الاستراتيجي الامريكي للهيمنة على المنطقة وثرواتها، وان هذه الحرب جاءت بتكليف من ادارة بوش الامريكية لخدمة المصالح الاستراتيجية الامبريالية في الشرق الاوسط. ففي لبنان نشأ بعد اخراج القوات السورية والوجود السوري في لبنان توازن قوى جديد، توهم تحالف العدوان الاسرا-امريكي، انه يرجح كفة القوى اليمينية من الاقطاع الطائفي السياسي العميلة والمتواطئة مع الهجمة الاستراتيجية الامريكية – الاسرائيلية، للهيمنة في لبنان والمنطقة والتي تختفي وراء قميص الرئيس الحريري المخضب بدماء جريمة اغتياله، والتي من غير المستبعد ان يكون المتآمرون على مصلحة ومستقبل لبنان الوطني من خدام استراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية، وراء اغتيال الحريري. وعندما لم تكن "حسابات السرايا مثل حسابات القرايا" وفشل مخطط حسم المعركة سياسيا في الداخل اللبناني لصالح الدواجن الامريكية في لبنان، فشل مخطط تجريد المقاومة اللبنانية وحزب الله والمخيمات الفلسطينية من السلاح، عندها لجأت ادارة عولمة ارهاب الدولة المنظم الامريكية الى العربيد البلطجي الاسرائيلي لتنفيذ المهمة القذرة بأقوى اسلحة الدمار والخراب الامريكية الصنع. وكانت الاهداف الاستراتيجية – السياسية لهذه الحرب العدوانية تتمحور حول: اولا – القضاء على المقاومة اللبنانية، وبنيتها العسكرية والسياسية، وخاصة على حزب الله، مما يخلق ظروفا جديدة في لبنان لاقامة نظام لبناني جديد مدجن امريكيا واسرائيليا. ثانيا: ان يؤلف لبنان المدجن امريكيا مدخلا، مدماكا هاما، للبدء بتجسيد المخطط الاستراتيجي الامبريالي الامريكي لبناء "الشرق الاوسط الكبير"، ثالثا، حسم المعركة عسكريا في هذه الحرب بالقضاء على قوة المقاومة اللبنانية، وسياسيا باقامة نظام جديد في لبنان يسجد في بيت الطاعة الامريكي – الاسرائيلي سيؤلف وسيلة ضغط اضافية بأيدي الادارة الامريكية والمحتل الاسرائيلي لتدجين النظام السوري في حظيرة الولاء للاستراتيجية الامريكية ومخططها في المنطقة، ولقصقصة اجنحة ايران في لبنان والضغط عليها لتدجينها بمشاركة المحتلين الامريكيين في امتهان سيادة الشعب العراقي الوطنية، ومساعدة المحتل في مواجهة ازمته الخانقة وتورطه في المستنقع العراقي حيث يواجه لهيب المقاومة المشتعل والمتصاعد. ورابعا، استغلال الحسم العسكري والسياسي في لبنان لتوجيه ضربة قاتلة الى المقاومة الفلسطينية، الى الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية، وخاصة الى حقه بالتحرر والدولة والقدس والعودة.
بعد سنة من الحرب التدميرية على لبنان ماذا يتجسد على ارض الواقع من تطورات! الاستنتاج الاول الساطع كسطوع الشمس ان صورة بعبع اسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر وترتعب منه انظمة التخاذل العربية، هذه الصورة تحطمت تحت اقدام المقاومة اللبنانية، فالجيش الذي لا يُهزم هُزم وتبهدل وفشلت اسرائيل واسلحة الدمار الامريكية، رغم جرائم الحرب التي ارتكبوها ضد المدنيين اللبنانيين في حسم المعركة عسكريا، فالمقاومة الوطنية لصاحب الحق في لبنان اثبتت بارادتها القوية وباستعدادها للتضحية دفاعا عن الوطن واهله، انها اقوى بما لا يقاس من ارباب حق القوة. فالصمود البطولي للمقاومة اللبنانية التي في مركزها حزب الله ومعه المقاومون من الحزب الشيوعي اللبناني وقوى وطنية اخرى، هذا الصمود البطولي الذي افشل آلة العدوان العسكرية من تحقيق اهدافها السياسية المرسومة، قد اضطر ادارة عولمة ارهاب الدولة المنظم الامريكية الى تغيير وسائلها التكتيكية في سياستها لتسويق وتجسيد استراتيجيتها الطبقية للهيمنة في المنطقة وكونيا.
فحقيقة اولى ان مكانة اسرائيل في اطار استراتيجية العدوان الامريكية في المنطقة وعالميا قد انخفضت، فحرب لبنان الفاشلة عسكريا قد اثبتت انه اصبح من الصعب جدا، ومن غير المضمون تماما، النجاح في تنفيذ المخططات العدوانية الامريكية اعتمادا فقط على القوة البلطجية العسكرية العدوانية الاسرائيلية. ولهذا فمن الوسائل التكتيكية التي تلجأ اليها الادارة الامريكية لدفع مخططها الاستراتيجي العمل لصياغة وبلورة احلاف وتحالفات بين اسرائيل الرسمية وانظمة عربية واسلامية تصنّفها في خانة "انظمة معتدلة" أي تسجد في بيت الطاعة الامريكي. وهذا ما يكمن في جوهر ومدلول المساعي الامبريالية الامريكية "لاقامة الشرق الاوسط الكبير" كشكل تحالفي من خلال تطبيع العلاقات بين اسرائيل وبعض الانظمة العربية سياسيا واقتصاديا تحت الراية الامريكية.
ومن الوسائل التكتيكية التي تلجأ اليها ادارة الامبريالية الامريكية لدفع عجلة خطتها الاستراتيجية العدوانية كونيا هي العمل ديماغوغيا على تمويه وطمس جوهر وحقيقة الصراع. ففي لبنان الصراع الاساسي ابان الحرب كان بين الغزاة الاسرائيليين المعتدين المدعومين امريكيا ومن قبل بعض القوى اللبنانية التي اختفت في جحورها كالقنافذ (ابان الحرب) وبعض الانظمة العربية "المعتدلة" وبين المقاومة اللبنانية، بين انصار استراتيجية الهيمنة الامريكية – الاسرائيلية وبين مقاومي هذه الاستراتيجية. بعد فشل الحسم العسكري في الحرب بقي هذا الفرز قائما في لبنان ولم يحسم سياسيا حتى يومنا هذا، ولكن التحالف الامريكي مع دواجنه اللبنانيين يحاولون تشويه جوهر ومدلول هذا الفرز وهذا الصراع، يحاولون طمس حقيقة الصراع الافقي، الذي بموجبه تم الفرز في لبنان، الصراع بين قوى لبنان المدجنة امريكيا ورجعيا وبين القوى المناهضة لهذا التدجين ومن اجل لبنان مستقل وموحد اقليميا ووطنيا. فكما في العراق يحاول الاختراق الامريكي في لبنان وعملائه والمتواطئين معه من مجموعة 14 آذار تصوير الصراع وكأنه طائفي واحيانا صراع بالوكالة في خدمة اهداف وقوى خارجية وليس خدمة اهداف وطنية. وفي لبنان يحاولون تصوير الصراع وكأنه بين "عملاء ايران وسوريا" الذين يخدمون اهدافا ايرانية وليس مصلحة لبنان وبين "الوطنيين اللبنانيين" الذين يسجدون في محراب الدولار الامريكي، وتارة وكأنه صراع بين الشيعة والسنة في لبنان وتبرئة امريكا واسرائيل من مسؤولية الوضع المأساوي المأزوم في لبنان اليوم، تبرئة ذمة تحالف الشر الامريكي – الاسرائيلي من مسؤولية "تأجيج بؤر "الفوضى الايجابية" والفتن الطائفية، وحرمان لبنان وشعبه من حالة الامن والاستقرار. زعماء الاقطاع الطائفي السياسي يحاولون بشكل انتهازي الاستفادة من اوضاع عدم الاستقرار وفي ظل الدعم الامريكي وتواطؤ انظمة "الخمّة" العربية لتحقيق امتيازات ومكاسب سياسية من خلال موازنة محاصصة طائفية جديدة.
وفي العراق النازف دما في ظل الاحتلال الانجلو امريكي الغاشم يبرز الدور الاحتلالي الامريكي الاجرامي في تأجيج الفتن والصراعات الطائفية الدموية للتمويه على حقيقة جوهر الصراع بين المحتل الامريكي وضحيته شعب العراق من مختلف هويات الانتماء. فالاحتلال مسؤول عن تفجير بؤر الحرب الاهلية المدمرة بين الشيعة والسنّة، والقوة الارهابية الاساسية في العراق هي الوجود الاحتلالي وقواته الغازية التي جاءت تنهب شعب العراق حريته واستقلاله وبتروله ومختلف ثرواته الوطنية. ولعل موقف المحتل الامريكي ودميته نظام المالكي من التيار الصدري الشيعي يعكس دور المجرمين في مأساة الشعب العراقي: فالتيار الصدري "وقوات بدر" الميليشيا المسلحة التابعة له، تربطه علاقات وثيقة بالنظام الايراني، ولهذا فان موقف الاحتلال الامريكي من هذا التيار يعكس الى حد كبير طابع العلاقة بين الادارة الامريكية والنظام الايراني. فالتيار الصدري كان في حكومة دمى الاحتلال العراقي وله مقاعد في البرلمان، كان في حكومة دمى الاحتلال مع انه كان يعلن انه ضد الوجود الاحتلالي!! ومشاركته في حكومة الدمى مؤشر يعكس انه يجري خلف الستار، وما انكشف بعد ذلك، ان خيوط الاتصالات بين طهران وواشنطن لم تنقطع تماما، وانه تجري محاولات لصفقة تفاهم وتقاسم وظائف بين المحتل الامريكي وايران لاخماد نار جهنم المقاومة العراقية وتوفير مصالح للمحتل وايران على حساب ابتزاز الشعب العراقي ونهب السيادة الاقليمية لعراق موحد وتجزئة هويته الوطنية العراقية الواحدة، فشل المفاوضات الامريكية – الايرانية في الشهر الماضي اخرج التيار الصدري من حكومة الدمى، وهرب الصدر واختفى اربعة اشهر، وبدأ الصراع الدموي بين المحتل وقوات الامن العراقية العميلة له وبين قوات الصدر المسلحة، واي تقارب امريكي – ايراني سيعيد مقتدى الصدر وعصابته الى حضن المحتل الامريكي وخدمة جريمته.
ان مثل هذا التكتيك الامبريالي لتمويه حقيقة الصراع وخدمة استراتيجية الاحتلال والعدوان يبرع في انتهاجه المحتل الاسرائيلي، ففشله العسكري في لبنان لم يقده الى استخلاص العبر الصحيحة على ساحة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني، وانه لا يمكن حسم الصراع عسكريا. فما استخلصته حكومة العدوان الاسرائيلي من حرب لبنان ليس ابدا ان شن الحرب كان خطأ وانها كانت حربا في خدمة الاستراتيجية الامريكية، بل ركزت بان الفشل كان نتيجة لعدم الاستعداد للحرب بما فيه الكفاية وان رئيس الحكومة اولمرت مدني وليست لديه خبرة عسكرية وان وزير الامن، بيرتس، لا يفقه شيئا في الشؤون العسكرية، وكذلك قائد الاركان حالوتس "جديد على الصنعة" ولهذا كانت النتيجة والاستنتاج تطيير قائد الاركان ووزير الامن وعدد من كبار الضباط والتأكيد على مواصلة السياسة العدوانية بشكل تصعيدي، وفي هذا الاطار التصعيدي جرى ضم الجزار الصقري اليميني ايهود براك من حزب "العمل" الى الحكومة كوزير "للامن" مكان عمير بيرتس الذي فقد ايضا مكانه كرئيس لحزب العمل بعد ان فشل في المنافسة مع ايهود براك، كما ان من نتائج الحرب الفاشلة ازدياد قوة اليمين المغامر في اسرائيل، فزعيم الليكود اليميني المتطرف، نتنياهو اصبح الاكثر شعبية، وهنالك آراء كثيرة ترجح فوزه كرئيس مقبل للحكومة!
فعلى ساحة الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني فان ما تمخضت عنه الحرب اللبنانية الثانية لم يؤد الى تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني من جرائم الاحتلال الاسرائيلي في المناطق المحتلة، خاصة في قطاع غزة، بالعكس صعّد المحتل اكثر من شراسته الوحشية الاجرامية، ومن مجازره وحصاره التجويعي ضد الشعب الفلسطيني بحجة ضرب حكومة حماس "الارهابية" وحتى لا تصبح حماس بمستوى القوة العسكرية للمقاومة اللبنانية وحزب الله، والمحتل الاسرائيلي يعمل ومنذ سنوات طويلة على خلط الاوراق بين المقاومة والارهاب ومحاولة ايهام الرأي العام ان الصراع الجاري ليس بين احتلال اسرائيلي يغتصب ارض وحقوق الشعب الفلسطيني وبين ضحيته الفلسطينية، ليس بين شعب يلجأ الى حقه الشرعي والانساني بمقاومة المحتلين وسوائبه من الغزاة المستوطنين وبهدف انجاز حقه بالتحرر والاستقلال الوطني، بل الصراع مع عصابات ارهاب فلسطينية تهدد امن اسرائيل ومواطنيها وتعرقل اية تسوية سياسية لانجاز الامن والاستقرار وانهاء النزاع حول تقاسم الارض والحدود!! وكأن القضية الفلسطينية ليست قضية تحرر وطني لشعب يرزح تحت نير الاحتلال بل قضية ارض متنازع عليها!! وقد راهن المحتل دائما على تمزيق لحمة الوحدة الوطنية الفلسطينية كوسيلة لتضييع القضية الوطنية وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه الشرعي المغتصب، من حقه في الحرية والدولة والقدس والعودة. وانقلاب حركة حماس العسكري ضد الشرعية الفلسطينية في قطاع غزة فانه من حيث المدلول السياسي ينسجم مع مخطط الاحتلال التآمري لتضييع الحق الوطني والهدف الوطني الفلسطيني الاستراتيجي بالحرية والدولة المستقلة على كامل التراب المحتل منذ السبعة والستين. فتمزيق وحدة الوطن المحتل بين غزة والضفة اكثر ما ينشده ويسعى اليه المحتل الاسرائيلي. ولهذا فان اعادة اللحمة الى صفوف الوحدة الوطنية الفلسطينية المتمسكة بثوابت الحقوق الوطنية المحك الاساس في المعركة لزوال الاحتلال وانجاز الحق الوطني وافشال مختلف المخططات الاسرائيلية- الامريكية المعادية لشعبنا ولمصالح جميع شعوب وبلدان المنطقة!





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمرور اربعين سنة على الاحتلال: لا سلام ولا أمن ولا استقرار ب ...
- بمناسبة المؤتمر ال 25 للحزب الشيوعي الاسرائيلي: لشحن هوية ال ...
- هذا الشبل من ذاك الأسد!-
- كل يوم ارض وشعبنا بخير... خواطر بين الألم والأمل
- نحو دراسة جدية لواقع ودور أقليّتنا القومية الكفاحي
- في إطار الحراك السياسي المكثف لبنان يطرح مثلا يحتذى للوحدة ا ...
- شتان ما بين الكوسموبوليتية والاممية الثورية في مدلول الموقف ...
- في الذكرى السنوية ال 50 لمجزرة كفرقاسم: باقون كالصبار نتحدى ...
- لن يكون الشرق الأوسط مزرعة دواجن أمريكية – إسرائيلية
- شوفوا الاعتدال والدمقراطية في العراق مثلا.. ألأهداف الحقيقية ...
- في الذكرى السنوية السادسة لمجزرة القدس والاقصى وهبّة جماهيرن ...
- مع افتتاح الدورة ال 61 للجمعية العمومية: هل من جديد يَختمر د ...
- كي نجعل الشمس تشرق مجددا... قمّة هافانا لحركة دول عدم الانحي ...
- في الذكرى السنوية الخامسة ل 11 سبتمبر: ممارسة عولمة ارهاب ال ...
- على هامش المهرجان الاحتفالي بتأسيس الحزب الشيوعي البرتغالي و ...
- من معالم تعمّق أزمة حكومة اولمرت- بيرتس: إقامة لجان فحص حكوم ...
- ألبرنامج النووي الايراني في أرجوحة التطوّر والصراع
- ألمدلولات السياسية لقرار مجلس الامن الدولي بوقف النار
- هل ينجح تحالف العدوان الإسرائيلي – الأمريكي بتحقيق أهدافه ال ...
- ويبقى السَّلبود نكرة مرذولة!


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - احمد سعد - بعد سنة على حرب لبنان: ألمعركة الاستراتيجية لتحديد طابع هوية التطور في المنطقة لم تنته بعد!!