أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ميثم الجنابي - عقيدة الثأر السياسي في العراق - من الحركة المختارية الى الحركة الصدرية 2















المزيد.....

عقيدة الثأر السياسي في العراق - من الحركة المختارية الى الحركة الصدرية 2


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1974 - 2007 / 7 / 12 - 11:43
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ولد المختار بن أبي عبيدة بن مسعود الثقفي في السنة الأولى للهجرة. وهي ولادة في الزمن كانت تحتوي في باطنها على إمكانية التحول إلى تاريخ روحي. وذلك لأنه ولد مختارا في الزمن والاسم. وهو الاختيار الذي أتحفه الخيال السياسي والعقائدي اللاحق بقصة جلوسه في حضن الإمام علي بن أبي طالب عندما جاء مع أبيه إليه، ومسحه على رأسه وملاطفته بكلمات "يا كيس يا كيس". وهي حكاية لا غرابة فيها، كما أنها لا تحتوي بحد ذاتها على ما يمكنه إن يتنافى مع الواقع والأحداث. لكنها كانت تحتوي في أعماقها على إمكانية التحول إلى قيمة روحية في ظل ما جرى من أحداث درامية بعد موته ومقتل ابنه الحسين لاحقا. بمعنى أن هذه الحكاية الطريفة لا تخلو من إمكانية الصدق، لكنها لا تحتوي بحد ذاتها علي شيء غير إمكانية تحولها إلى طاقة التأويل الكامنة في أعماق المختار وتوظيفها ضمن سياق تكامل شخصيته السياسية والفكرية والروحية، كما نراها على سبيل المثال عند ابن نما الحلي حالما حّمل كلمة "كيس" أبعادا ماورائية ورفعها إلى مصاف التنبؤ الغريب بمأثرة المختار اللاحقة. وليس مصادفة أن تتحول هذه الكلمة في وقت لاحق إلى احد مصادر تسمية الفرقة الكيسانية والكسائية.
إذ عادة ما يجري ربط فرقة الكيسانية بشخصية المختار الثقفي. وهي محاولة ركيكة من جانب التيار المعادي له، كما أنها تسير بدون وعي عند أولئك الذين اعتبروا التسمية دقيقة بحقه. من هنا محاولات البحث عن تأييد تاريخي لها من خلال ابتداع العبارة الأسطورية التي تنسب للإمام علي بن أبي طالب التي قالها عنه عندما كان صغيرا برفقه أبيه. ومهما يكن من أمر هذه المقابلة وجلوس المختار وهو صغير في حضن الإمام علي، فان التسمية لا تستقيم مع العربية، مع ما فيها من دلال لا معنى له. لكنها تخضع بدون وعي لضغط التهويل والتزييف العقائدي الذي حاول أن يجعل من حركة المختار المناهضة للأموية و"الأشراف" بعدا غريبا أجنبيا أعجميا من أتباع الموالي!
ومهما يكن من أمر هذه القضية، فإنها تبقى في نهاية المطاف أسلوبا ومستوى للبحث عن الجذور والتأسيس لها كل بمعاييره والغايات التي يرمي إليها. غير أن التأويل حالما يصبح أسلوبا للبحث في التاريخ والمستقبل، عندها تصبح الأحداث الواقعية حلقة في سلسلة الصيرورة الروحية والكينونة المتسامية للأفعال اللاحقة. وهي الصيغة التي نعثر عليها في رسم معالم نشوئه وحياته الأولية، عندما يجري تصوير طفولته على أنها لعبة في أيدي القدر البطولي للإسلام الأول. بمعنى الإشارة إلى موت أبيه شهيدا على شاطئ الفرات في مجرى معارك الفتح الإسلامي مع الفرس، بعد أن دهسه فيل بأقدامه. وهي معارك استخلفه فيها سبعة من أبناء ثقيف قتلوا على التوالي، كان أولهم أخوه جبر.
ولم يكن للمختار حظا في تلك المعارك لأنه كان في الثالثة عشر من العمر. غير أن المخيال الشعبي أثرى هذه الفترة بالرؤية التي تنسب إلى أم جبر، زوجة أبي عبيدة المختار كيف أنها رأت في منامها أن رجلا نزل من السماء ومعه إناء فيه شراب من الجنة فشرب منه أبو عبيدة وابنه جبر وجماعة من أهله. وبقي المختار خلف هذا الصمت الطويل قبل أن يظهر إلى جانب الحجاج بن يوسف الثقفي. وهي مفارقة جعلت التدوين التاريخي يقول، بان المغيرة بن شعبة الثقفي والمختار الثقفي المعاصرين أحدهما للآخر (إضافة إلى الحجاج أبو يوسف الثقفي!) هما ابرز من أنجبتهم ثقيف. واشتركا كلاهما في الذكاء الفطري والدهاء السياسي. وإذا كان المغيرة داهية السلم والحرب والإدارة مع ما فيه من قدرة واستعداد على الخداع والكذب والمكر والنفاق كما وصفه أكثر المؤرخين، فان الأمر يختلف بصورة جذرية بالنسبة للمختار.
مما لاشك فيه، أن الشخصيات الكبرى والمؤثرة في التاريخ السياسي والروحي لا تظهر عبثا أو اعتباطا. بمعنى أن وراءها على الدوام أسباب هي عين مكوناتها. وفي الحالة المعنية ليست حياة المختار المجهولة قبل صعود نجمه إلى مستوى العامل والمقاتل ورجل الفكر والناطق باسم أهل البيت العلوي، سوى الوجه الآخر للأبعاد الدفينة والمجهولة في حياته السابقة. ذلك يعني أن حياته ما قبل "ظهوره السياسي" على حلبة الأحداث التاريخية الجسيمة، لم تكن مفاجئة بذاتها، بقدر ما أنها كانت نتاج الخميرة المتراكمة في عقود الاستبداد الأموي لمعاوية بن أبي سفيان. فقد اقفل عهد معاوية في الحكم الباب أمام النخبة السياسية الناشئة في ظل العقود الأربعة الأولى، بوصفها زمن "النبوة الإمبراطورية" للخلافة. وهو زمن كانت تتراكم فيه كمية هائلة من شحنة الفكر والأخلاق والرؤية السياسية. ومن ثم لم يفعل الضغط والإكراه الأموي إلا على تحويل مسارها صوب الباطن. وهو السر الكامن وراء ظهور الحركات الباطنية.
فقد أدت محاولات معاوية إدخال فكرة التوريث وجعلها أسلوبا لنقل السلطة إلى استثارة الصراع الاجتماعي والفكري في الثقافة الإسلامية الناشئة، للدرجة التي حكمت بواعث خلافاته الداخلية والمذهبية. ومن الممكن توقع حدتها الدفينة وشدتها العلنية حالما جرى "شرعنتها" للمرة الأولى بعد موت معاوية. أما ردود الفعل السياسية المباشرة فقد أدت إلى استشهاد الحسين بن علي. وهي خاتمة فاجعة من حيث معناها الروحي والسياسي. أدت لاحقا إلى استثارة النشاط السياسي العنيف في معارضته للأموية.
وقد كان المختار هو احد هؤلاء الذين اخذوا على عاتقهم تحقيق فكرة الثار السياسي من الأموية بوصفها خروجا على حقيقة الإسلام الأول فيما يتعلق بفكرة الدولة والسلطة والأمة والحق. فقد تراكمت شخصيته في مجرى الصيرورة التاريخية الكبرى للإسلام. بمعنى انه بلغ الأربعين في ظل نمو متراكم لجوهرية فكرة العدل والحق والجماعة والأمة. أما البقية الباقية فقد تراكمت في ظل استبداد عنيف ظاهر ومستتر. وبالتالي، فان الصيرورة السياسية الأخيرة للمختار هي وحدة الظاهر والباطن الروحية في استلهامها لفكرة الحق والعدل الإسلامية، ومحاولة تحقيقها السياسي. وهي وحدة متحولة وجدت منفذها بعد الخروج الأول للحسين في الانتفاض ضد الحكم الأموي، وفكرة التوريث بوصفها مخالفة وخروجا على فكرة الشورى ومبادئ الإسلام الكبرى. وليس مصادفة أن يكون بيت المختار (دار سلام بن المسيّب) المكان أو المحطة الكبيرة التي نزل فيها رسول الحسين إلى العراق مسلم بن عقيل.
فمن الناحية الشكلية، لا توجد لدينا معلومات كبيرة عن حيثيات حياة المختار بعد صعود معاوية إلى السلطة. والأخبار الواردة عنه قليلة ويشير أغلبها إلى واقع ابتعاده عن العمل السياسي المباشر. بمعنى اعتزاله المعارضة المباشرة. أما نشاطه المباشر فقد بدأ يعد موت معاوية من خلال الاشتراك في مناهضة توريث السلطة عبر الوقوف إلى جانب الحسين بن علي في مساعيه السياسية للخلافة. وضمن هذه العملية الدرامية للصراع جرى عزل وتحييد المختار قبيل واقعة الطف التي قتل فيها الحسين. إذ يشير اليعقوبي في تاريخه، إلى أن عدم اشتراك المختار في المعركة كان بسبب إلقاء القبض عليه من جانب الشرطة التي كلفها عبيد الله ابن زياد بملاحقة كل من خطط واشترك في التحضير لدعوة الحسين. وتشترك اغلب الكتب التاريخية بهذا الصدد على تصوير الحالة التي جرى فيها نقله إلى ابن زياد، وكيف أن الأخير ضربه بقضيب على وجهه ورأسه فأصاب عينه، ثم ألقاه في السجن مع غيره ممن اعتقلهم. وقد حجز المختار في سجن فترة من الزمن. وهدد بالقتل، لولا تدخل أخته زوجة عبد الله ابن عمر، الذي تدخل بدوره عند يزيد بن معاوية من اجل إطلاق سراحه. وهو ما جرى بعد أن اخذ منه تعهدا بمغادرة الكوفة والعراق خلال بضعة أيام، وإلا فان مصيره القتل.
لقد خرج المختار مقهورا ومجبرا من العراق، أو بصورة أدق انه تعرض للنفي السياسي. وهو أمر يشر إلى طبيعة الحراك السياسي الكامن في شخصيته، الذي سرعان ما جذبه من جديد إلى ميدان الصراع العسكري المباشر مع الأموية. فقد أقفلت الأموية عليه إمكانية التجسد السياسي لعقود طويلة. وحالما ظهرت إمكانية تحقيق ما يصبو إليه بفعل ما تراكم في شخصيته ورؤيته ومزاجه الروحي وأفكاره وعقائده، فان قطعها السريع من خلال إفشال انتفاضة الحسين بن علي واعتقاله ونفيه، قد عمق ووسع شحنة الاحتجاج الاجتماعي والسياسي والأخلاقي. وهو حال نعثر عليه في فترة بقائه في الحجاز وانضمامه السريع لحركة المعارضة السياسية ضد الأموية التي ترأسها آنذاك عبد الله بن الزبير.
فقد كانت مدة إقامته في الحجاز، هي مدة الانهماك الفعال في الصراع السياسي والعسكري. وهو تاريخ يمكن تتبع الكثير من مفاصله ودقائقه الحياتية والبطولية في كتب التاريخ. وقد نقل لنا الطبري الكثير من هذه الجوانب. إذ نعثر فيها على اشتراكه الفعال في مواجهة الحصار الأول الذي فرضته جيوش الأموية التي كان يقودها الحُصين بن النمير. كما خاض المعارك البطولية حتى وقت إحراق الكعبة عام 64 للهجرة. وهي معارك كان يحركها من حيث الباعث الداخلي والغاية الخارجية موقف المعارضة الشاملة للأموية.
من هنا كان اللقاء بحركة عبد الله بن الزبير هو الوجه الآخر لموقفه من الأموية. كما أن استمرار العلاقة بها هو مجرد استمرار لمواقفه السياسية والروحية بوصفها حركة متممة لحركة الحسين بن علي، أي محكومة بالنسبة له بما فيها من مساع للانتقام من مقتل الحسين بن علي. وهو الأمر الذي نعثر عليه منذ خروجه من السجن واضطراره لمغادرة الكوفة والعراق. إذ تنسب إليه الكلمات التي قالها بعد خروجه من السجن "والله لأقطعن أنامل ابن زياد ولاقتلن بالحسين بن علي عدد من قتل بدم يحيى بن زكريا". وبالتالي لم يكن لقاءه بعبد الله بن الزبير سوى العملية الطبيعية لالتقاء الرؤية السياسية في أولوياتها. بمعنى اشتراكهما في الهموم الكبرى الظاهرية والتقائها في مهمة المواجهة المباشرة والعلنية ليزيد بن معاوية. وهو اشتراك كان يستجيب لهموم الإمارة (السلطة) عند عبد الله بن الزبير، ولهموم القضاء على الأموية عند المختار. وبالتالي لم يكن عملهما المشترك سوى ثمرة وفاق سياسي، أو مساومة سياسية كان للمختار موقعه الخاص فيها. بمعنى أنه لم يكن مجرد داعية سياسية عند عبد الله بن الزبير، بل ومؤثرا فيما يتعلق بالقرار السياسي والعسكري. وهو موقع نابع من خصال المختار ومشروعه السياسي بوصفه مناهضة للأموية. وهي الحالة التي نعثر على تصويرها بأشكال ومستويات مختلفة عند اغلب المؤرخين. وقد أشار ابن الأثير إلى أن المختار لازم ابن الزبير وشهد معه معاركه مع الحصين بن نمير وأبلى معه أحسن البلاء وقاتل أشد قتال. وفي كافة مواقفه وسلوكه العملي كان وفيا لابن الزبير، رغم أن الأخير لم يف بما وعده به. وهي نتيجة كانت محكومة بالمكان والتربية والعائلة والشخصية والغاية. وليس مصادفة أن يكون صراع عبد الله بن الزبير مع المختار يقترب، بل يزداد عما في مواقف وغاية الأموية منه! والسر يكمن في إدراك خطورة المختار وبرنامجه السياسي. وهو برنامج يتجاوز من حيث الوسيلة والغاية كل من الأموية والزبيرية، بوصفها تيارات سلطوية وعائلية وتقليدية. وهو الشيء الذي نعثر عليه في حياة المختار اللاحقة وسلوكه السياسي واصطدامه بالسلطتين الزبيرية والأموية بقدر واحد.
إن ارتباط المختار بالحركة الزبيرية هو ارتباط بالنفس والمفاهيم والأفكار والقيم التي اعتنقها. وبالتالي لا علاقة صميمة أو جوهرية بينهما. من هنا سرعان ما تحول اللقاء إلى فراق، والصداقة إلى عداء. وهي عملية طبيعية بسبب اختلاف النوازع والغايات. كما يمكننا العثور فيها على طبيعة الشخصية السياسية عند الاثنين. فقد كان كل ما في عبد الله بن الزبير محكوما بفكرة الإمارة، عكس المختار الذي كان صراعه محكوما بفكرة العدل وانتزاع الحقوق لأهلها. وبما أن الأموية قد جسدت من الناحية الفعلية والتاريخية نموذجا للظلم والاستبداد وانتهاك الحقوق، من هنا تراكم نفسية وفكرة الانتقام منها. بحيث تحول شعار الانتقام والأخذ بالثأر منها إلى مضمون العقيدة السياسية المباشرة للمختار، أي إلى شعارها التحريضي العلني.





#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عقيدة الثأر السياسي في العراقي - من الحركة المختارية الى الح ...
- مراقد الأئمة – مواقد الثأر الهمجي
- غجر الثقافة في العراق
- أهرامات الجسد العربي ودهاليز الروح العراقي
- المختار الثقفي - فروسية التوبة والثأر
- الحلم الأمريكي وديمقراطية العبيد
- صرخة الضمير المعّذب وحشرجة الإعلام المهّذب
- تعزية صدام - طائفية أزلام وأعراف قبائل
- العراق ومهمة البحث عن دولة -عباسية- معاصرة
- العراق - شبح التاريخ وزيف المعاصرة
- أدب السيرة السياسية في العراق – أدب الصورة المصطنعة
- أدب السيرة السياسية الكبرى – أدب الأرواح
- أموية أقزام
- عبرة الدجيل! لكي لا يظهر دجال أصغر من صدام
- قبر صدام أو القبور الجماعية للحق والحقيقة؟ من يرعب من؟
- صراخ السلطة ولغة العقل الوطني
- السيدة بيل + السيد بريمر= قدر التاريخ التعيس وقدرة التأويل ا ...
- المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-!3-3
- المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-! 2-3
- المثقف المؤقت و-الارتزاق الثقافي-! 1-3


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ميثم الجنابي - عقيدة الثأر السياسي في العراق - من الحركة المختارية الى الحركة الصدرية 2