تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 642186 - البقرة والضفدعة
|
2015 / 9 / 12 - 20:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
nasha
|
الاستاذ عبدالقادر انيس المحترم موضوعك مهم جداً ويعالج عيب كبير في ادارة سلوك الافراد في دولنا. من افدح الاخطاء هو اعتبار ما يسمى بالشرع الاسلامي قانون ونظام صالح لادارة دولة مهما كان حجمها صغير. الشرع الاسلامي نظام قبلي قديم جداً ، نظام كان سائد في مجتمعات قبلية صغيرة لا يتعدى افرادها مئات من البشر معروفين بعضهم لبعض، ولا يزال هذا الشرع سائداً في القرى الصغيرة عبر العالم الاسلامي حيث لا توجد سلطة نظامية لها قوانين ولوائح تطبقها على الناس. في هذه الحالات يمكن لكبار السن في القرية اوالقبيلة ان يطبقوا هذا الشرع العرفي البسيط. لقد تم تظخيم وتقديس هذا التراث القبلي القديم وتحول بقدرة قادر الى نظام فلسفي قانوني يضاهي النظريات الفلسفية السياسية المطبقة في دول العالم. الشرع الاسلامي (شرع مظلوم) لانه اقحم بالدعاية الكاذبة لكي يتحمل ادارة دول وهو غير مؤهل تماماً. تتمة تتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
87
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 642187 - البقرة والضفدعة
|
2015 / 9 / 12 - 20:59 التحكم: الكاتب-ة
|
nasha
|
ذكرتني قصة الشرع الاسلامي بهذه القصة القصيرة كنا قراناها ايام الدراسة الابتدائية في العراق الا وهي قصة البقرة والضفدعة وهي انه في يوم من الأيام خرجت ضفدعة من الجدول لتتنزه فرأت بقرة كبيرة قرب الجدول , فحدثت الضفدعة نفسها لماذا لاتكون هي بحجم البقرة فأرادت ان تنفخ نفسها لعلها تصبح بحجم البقرة فبدأت تنفخ (بف بف بف) وتصورت انها تكبر شيئا فشيئا واستمرت بالنفخ (بف بف بف) الى ان انفجرت الضفدعة وماتت. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
75
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 642220 - ما معنى التغيير وما هو اثر مصداقيته؟؟
|
2015 / 9 / 13 - 05:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
فهد لعنزي ـ السعودية
|
بعد التحية: اولا يا اخي انا لا ديني واعتبر ان الاديان هي من صنع الانسان وان جل احكام الاسلام غير قابلة للتطبيق بعد ان ثبتت التكنولوجيا اقدا مها لانها تتعارض اعتراضا لا يقبله العقل دعنا ناخذ مثالا: ما ذا لو رصدت كاميرا في فندق ما ملكا او اميرا وهو يزني فهل نحن في حاجة الى شهود اربعة على ارتكابه الجريمة كي نقيم عليه الحد؟؟. العقل والمنطق لا يوجب حضور اربعة شهود ليراوا الميل في المكحلة لاقامة الحد والمسلمون انفسهم يثبتون الجرآئم بالعلم الحديث كـ اخذ البصمات او DNA او غير ذالك ولكن للانصاف نقول ان قتل فرج فودة او قتل الاعمى زوجته لانها تشتم الرسول استنادا على الحديث المذكور (ان صح) فهي جريمة لا تغتفر ويجب القصاص من الجاني.ما معنى التغيير الوارد في الحديث؟؟.هل قتل فرج فودة يعتبر تغييرا؟؟.التغيير هو اسنبدال شيء مكان شيء. فاذا كان قتل فرج فودة يعد تغييرا فما هو التغيير؟؟. فهل كتاباته غيرت بعد قتله؟؟. كلا:التغيير باليد لا يعني الضرب او القتل والتغيير باللسان لا يعني الشتم والتغيير بالقلب لا يعني السكوت.التغيبر باليد هو استبدال السيئة بالحسنة كـ منع السارق من سرقته اذا كان محتاجا
إرسال شكوى على هذا التعليق
61
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 642221 - ما معنى التغيير وما هو اثر مصداقيته؟؟ـ تابع
|
2015 / 9 / 13 - 05:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
فهد لعنزي ـ السعودية
|
بدرس الاسباب التي ادت الى قيامه بالسرقة و بمده بالمال وتعريفه بان ما يقوم به هو جريمة. اما التغيير باللسان هو الاحتجاج السلمي على كل عمل يسيء الى الانسان وحقوقه والتعيير بالقلب هي الاخلاق الحسنة وسد الذرائع اي دفع الاسباب المؤدية الى الانحراف. اما تغيير المنكر باليد في حال فرج فودة فلا يكون في قتله بل الرد عليه ودحض الحجة بالحجة اولا واذا ثبت انه مصر اذا كانت حججه ضعيفة و التغيير باللسان اي طلب القضاء بالتدخل ومحاكمنه اما التغيير بالقلب فهي مقاطعة كتبه وهو اضعف الايمان. هذه السبل الى تغيير المنكر اذا ثبت ان ما ماقام به فرج فودة هو منكر وليس الى قتله. ان ما قام به المجرم وتبرئته بشهادة رجل الدين لم يغير اي شيء بل العكس هو الصحيح اذان كتابات فرج فودة اصبحت نارا على علم ومؤيدوها تزدا على مر السنيين.ان مشكلة المسلمين هو لي الكلمات عن معانيها خدمة لمآربهم.كـ من يعمل مثقال ذرة خيرا يره هو علم الذرة ولتركبن طبقا عن طبق هو علم الصواريخ وعلى هذا فقس. رحم الله فرج فودة ورحم الله محمد محمود طه والخزي والعار لفقهاء السلاطين. هذا رايي ولا ادعي انه حقيقة مطلقة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
55
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 642273 - الحديث القنبلة
|
2015 / 9 / 13 - 11:40 التحكم: الكاتب-ة
|
سناء نعيم
|
المقال ذكرني بزميلة اخوانية قديمة كانت تشتم نوال السعداوي وتصفها باوصاف غير لائقة علما بان هذه الزميلة لا تعرف عن نوال الا اسمها فقط ولاتعير اهتماما لأي نوع من المطالعة خارج بعض القراءات الدينية السطحية. كما ذكرني بذلك الاحترام الذي لقيه الغزالي في الجزائر وبخاصة حديثه الذي كان يبثه التلفزيون الجزائري مساء كل اثنين قبل نشرة الثامنة.أتذكر جيدا كيف كان الاهل والاقارب والجيران والمعارف ،وانا كذلك،يتسمرون امام الشاشة لمتابعة احدايثه -القيمة- التى أخذت بالالباب حتى ان جارا لي مفرنسا تأثر باسلوبه ووصف الغزالي بالشخص الهاديء الذي تحتاجه الامة. امااليوم فاني ارى في الغزالي ،وكل متدثر بلباس الدين،حاجزا يحجب عنا النور ليبقينا في دهليز الماضي المعتم،لذا أصبح التصدي لاطروحاتهم البالية واجبا على كل مستطيع. أخيرا من خلال قراءتي لمقالاتك وبخاصة حوارك السابق مع القراء حول الانسداد السياسي في الجزائري ، تبين لي انك تمتلك ثقافة موسوعية في كل مجالات المعرفة مما اثار دهشتي وودت معرفة السر وكيف تتمكن من استذكار كل الاحداث أثناء ردودك على المعلقين. القراءة ،في عصرنا، أصبحت عملة قديمة تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
71
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 642297 - إلى ناشا
|
2015 / 9 / 13 - 13:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للأخ ناشا على هذا التجاوب المثمر مع مقالاتي. أحب أن أقف عند قولك: (لقد تم تضخيم وتقديس هذا التراث القبلي القديم وتحول بقدرة قادر إلى نظام فلسفي قانوني يضاهي النظريات الفلسفية السياسية المطبقة في دول العالم). هذه الفكرة طالما راودتني. يحيرني كثيرا كيف أمكن لهذه الأفكار البسيطة (القرآن والسنة) أن تتضخم عبر القرون الطويلة ومازالت تتحدى منجزات الحداثة من علوم ومعارف وثقافات. كل المحاولات التي بذلت من أجل عقلنتها وربطها بحاضرها فشلت أمام جدار المعارضة الدينية التي ظلت تقف بالمرصاد لكل تجديد باعتباره بدعة. اليوم يحارب الإسلاميون كل تجديد عبر سرقة منجزات الغير وأسلمتها وإفراغها من محتواها. مثال ذلك تضخيم الشورى التي لم تكن تعني شيئا مهما طوال عصور الخلافة ومعارضتها بالديمقراطية، ومحاولة إيجاد كل العلوم عبر تأويل حديث أو آية. برأيي أن كل هذه المحاولات فشلت لأنها حاولت التجديد من الداخل عبر التأويل والتحايل والانتقائية، بينما نجحت الحداثة الغربية عبر التجاوز والنقد والعقلانية. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
74
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 642303 - إلى فؤاد العنزي
|
2015 / 9 / 13 - 13:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا سيد فهد العنزي على إثراء المقالة بهذه الملاحظات الهامة. مع ذلك دعني أختلف معك قليلا. تقول: -ما ذا لو رصدت كاميرا في فندق ما ملكا أو أميرا وهو يزني فهل نحن في حاجة الى شهود أربعة...؟؟-. ثم تقول: -العقل والمنطق لا يوجب حضور اربعة شهود ليروا الميل في المكحلة لإقامة الحد والمسلمون انفسهم يثبتون الجرائم بالعلم الحديث..-. حبذا لو كانت كل الأمور بهذه البساطة والوضوح. صحيح، بلداننا الإسلامية أصبحت تأخذ ببعض المنجزات العلمية. لكن دعني أعط مثلا آخر: اليوم أصبح في إمكان العلم أن يثبت الحَمْل ومع ذلك تصر القوانين عندنا على تقييد المرأة بالعدة في الطلاق والزواج والميراث وغير ذلك. كما أثبت الواقع أن المرأة ليست ناقصة عقل، ومع ذلك يصر رجال الدين على ذلك ويعارضون باسم هذا النقص كل القوانين التي تسعى للمساواة. اليوم العلم يمكن أن (يتنبأ) بجنس الجنين قبل الولادة، فهل بوسعنا أن نقول بأن آية (ويعلم ما في الأرحام..) لم تعد فيها أي إعجاز. كذلك نعرف أسباب نزول الأمطار وانقطاعها، فلماذا نواصل صلاة الغيث.. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 642306 - فهد العنزي
|
2015 / 9 / 13 - 13:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
حول تساؤلك: (فإذا كان قتل فرج فودة يعد تغييرا فما هو التغيير؟؟ ثم تقول: -التغيير باليد هو استبدال السيئة بالحسنة..) نحن هنا في إطار تغيير المنكر كما يراه الإسلاميون. الإسلاميون يرون أن ما جاء به الإسلام هو نهاية التاريخ. هو قمة الحكمة والحق والعدل ولسنا في حاجة إلى المزيد. وعليه فليس أمام المسلمين سوى العيش طبقا للكتاب والسنة. ليس عليهم أن يتغيروا حتى تبقى تعاليم الإسلام صالحة. ليس عليهم أن يأخذوا بمنجزات العلوم حتى لا تتناقض حياتهم مع تعاليم الإسلام مثل الأمثلة التي ضربتها في التعليق السابق، ولهذا قالوا دائما كل بدعة ضلالة، والبدعة والإبداع شيء واحد: هو التغيير والتجديد. المنكر عندهم هو كل ما أنكره دينهم. فهل كل ما أنكره يعد اليوم منكرا؟ والمعروف عندهم هو كل ما عرَّفه الإسلام على أنه حسن، فهل هذا صحيح دائما؟ هل قطع يد السارق مقبول في أيامنا؟ وهل جر الناس إلى الساحات العامة للجلد والرجم وقطع الرؤوس مقبول ومستساغ في أيامنا. بل هل مواصلة بعضهم رفض الأكل بالملعقة والشوكة جريا على سنة نبيهم مستساغ ويحقق شروط النظافة) لماذا تغلق السويد السجون بسبب قلة المجرمين بينما يزداد عددها عندنا؟ شكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 642314 - سناء نعيم
|
2015 / 9 / 13 - 13:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
مرحبا سناء على المرور وإثراء الحوار. زميلتك الاخوانجية ليست الوحيدة. بل إن مثيلاتها لا حصر لهن. التخلف إذن ليس مفروضا علينا. قد لا أخطئ لو قلت بأن 99.99 من الناس لا يعرفون حقيقة الإسلام. أنا مثلا ناقشت أساتذة جامعيين حول ظاهرة الرق في الإسلام فاستشاطوا غيظا واتهموني بالحقد على الإسلام والسعي إلى تشويهه، نافين أن يكون الإسلام قد أباح الرق. وعندما واجهتهم بآيات (ملك اليمين) وببعض الأحاديث وجدتهم يعرفونها ويمرون عليها مر الكرام دون أن يسألوا يوما ماذا تعني. هذا حال الناس. يكتفون بما ينتقيه لهم رجال الدين من آيات وأحاديث ويعتقدون أن ذاك هو الإسلام. هذا حال مفكرين كبار مثل محمد أسد وروجي غارودي ومراد هوفمان وبرنارد شو وتولستوي الروسي وغوته الألماني ممن أسلموا أو أشادوا بالإسلام بعد أن حصلوا على منتقيات مضللة عنه فانخدعوا وخدعوا المسلمين. لهذا يجب أن نكشف عن الوجه الآخر مما يتسترون عليه، لعلنا نساعد الناس ليعرفوا الحقيقة فيرشدون. حول ملاحظتك الأخيرة. القراءة هي الحل. للأسف المقروئية عندنا في الحضيض لهذا يتهافت الناس على السماع والتفرج على الجاهز. وهذا من العادات المضرة. خالص تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 642315 - فهد العنزي 2
|
2015 / 9 / 13 - 14:09 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
حول تساؤلك: (فإذا كان قتل فرج فودة يعد تغييرا فما هو التغيير؟؟ ثم تقول: -التغيير باليد هو استبدال السيئة بالحسنة..) نحن هنا نبحث في تغيير المنكر كما يرونه. فما جاء به الإسلام هو نهاية التاريخ عندهم. هو قمة الحكمة والحق والعدل. وعليه فلسنا في حاجة إلى المزيد حسب ما يزعمون. وليس أمام المسلمين (الحقيقيين) سوى العيش طبقا للكتاب والسنة. ليس عليهم أن يتغيروا حتى تبقى تعاليم الإسلام صالحة. ليس عليهم أن يأخذوا بمنجزات العلوم حتى لا تتناقض حياتهم مع تعاليم الإسلام، ولهذا قالوا دائما كل بدعة ضلالة. المنكر عندهم هو كل ما أنكره دينهم. فهل كل ما أنكره يعد اليوم منكرا؟ والمعروف عندهم هو كل ما عرَّفه الإسلام على أنه حسن، فهل هذا صحيح دائما؟ هل قطع يد السارق مقبول في أيامنا؟ وهل جر الناس إلى الساحات العامة للجلد والرجم وقطع الرؤوس مقبول ومستساغ في أيامنا. بل هل مواصلة بعضهم رفض الأكل بالملعقة والشوكة جريا على سنة نبيهم مستساغ ويحقق شروط النظافة؟ لماذا، إذن، تغلق السويد السجون بسبب قلة المجرمين بينما يزداد عددها عندنا؟ تحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
63
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 642333 - انظروا إلى عدالة السيد عمر !!
|
2015 / 9 / 13 - 15:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
تحياتي يا حضرة الأستاذ الكبير
ثلاثة بشهادة صريحة فصيحة بأنهم شاهدوا إيلاج الميل في المكحلة فضربوا، كرمال إيش؟ كرمال أن ينقذ ابن الخطاب صديقه الزاني بعد أن حمّر عيونه للرابع يعني واحد فوق واحدة، ماذا يفعل بها مع الحفز الشديد، والنفس العالي؟ قولكم يمكن يكون يعلمها كم حركة رياضية!؟
وصل بالملفّقين والملفقات أن مسكوني أعاتب ابني (عندما كان صغيرا) على خطأ كرره ولم يفهم تحذيري وكنت أناقشهم في حديث من رأى منكرا فليغيره فقامت سيدة لتقول لي: إن ما تفعلينه مع ابنك الآن هو ما ينطبق عليه قول النبي فقد نبّهتِه بيدك عندما سحبتِ الآلة الخطيرة من يده، كذلك نبّهته بلسانك
ليت الأمر يقف عند هذا الحد أستاذنا، إن كل حياتنا قائمة على هذا الحديث ، فلما حدثتهم كيف أن الشرطة الأردنية مسكت يابانيا ونزلوا به ضربا وصفعا لأنهم شاهدوه يدخن في يوم صيام رمضاني، أجابوني أن هذا حق، فهو يعلم أننا في بلد إسلامي لا يجوز له أن يدخن علنا طيب ما دخله بكم وبصيامكم يا جماعة؟ وتدخلت السفارة بالطبع للإفراج عن المسكين فأي انطباع سيء أخذه عن مثل هذا الشعب الجاهل؟
نحن ننتظر دوما (تشريحاتك) التي تشْرح الصدر وتشرشح المنافقين
إرسال شكوى على هذا التعليق
73
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 642392 - ليندا كبرييل
|
2015 / 9 / 13 - 23:02 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للصديقة ليندا على المرور والتحية وإثراء الحوار. فعلا (إن كل حياتنا قائمة على هذا الحديث)، ولهذا فهي خانقة. الناس عندنا لا يعيشون لأنفسهم بل يعيشون للآخرين خوفا من أن يتعرضوا للإقصاء من طرف القطيع. عندنا مثل جزائري يقول: (كول (يعني كُلْ) ما يعجبك والبسْ ما يعجب الناس). وهو ما يعني أننا يمكن أن نفعل الأفاعيل في حياتنا الخاصة وعندما نخرج إلى الناس نظهر لهم بوجه آخر لا يعكس قناعاتنا الصادقة. وهو عين النفاق، وهذا ما يطغى على حياتنا. لهذا يقال عندنا بأن الحيطان لها آذان بسبب اشتغال الناس بعضهم ببعض. السبب يعود إلى تدخل الناس في شؤون بعضهم البعض فيتحولون إلى أئمة وقضاء يأمرون وينهون ويقمعون بغير وكالة. وهذا له تأثير مدمر على الأذكياء وذوي النفوس الكريمة الذين يضطرون إلى التكيف (ما أقبح هذه الكلمة) مع واقع يرونه منحرفا. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
72
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 13
|
العدد: 642393 - ليندا كبرييل
|
2015 / 9 / 13 - 23:02 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا للصديقة ليندا على المرور والتحية وإثراء الحوار. فعلا (إن كل حياتنا قائمة على هذا الحديث)، ولهذا فهي خانقة. الناس عندنا لا يعيشون لأنفسهم بل يعيشون للآخرين خوفا من أن يتعرضوا للإقصاء من طرف القطيع. عندنا مثل جزائري يقول: (كول (يعني كُلْ) ما يعجبك والبسْ ما يعجب الناس). وهو ما يعني أننا يمكن أن نفعل الأفاعيل في حياتنا الخاصة وعندما نخرج إلى الناس نظهر لهم بوجه آخر لا يعكس قناعاتنا الصادقة. وهو عين النفاق، وهذا ما يطغى على حياتنا. لهذا يقال عندنا بأن الحيطان لها آذان بسبب اشتغال الناس بعضهم ببعض. السبب يعود إلى تدخل الناس في شؤون بعضهم البعض فيتحولون إلى أئمة وقضاء يأمرون وينهون ويقمعون بغير وكالة. وهذا له تأثير مدمر على الأذكياء وذوي النفوس الكريمة الذين يضطرون إلى التكيف (ما أقبح هذه الكلمة) مع واقع يرونه منحرفا. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
76
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 642472 - كلام رائع كعادتك أخ عبد القادر
|
2015 / 9 / 14 - 13:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد أبو هزاع هواش
|
سلام أخي الكريم
كلامك دقيق ورائع ويجب على كل المسلمين قراءة ماكتبته هنا عسى ولعل..
العصر الحديث وهذه المقولات لايتماشيان. إذا أردت الإقتصاص من شخص لم يتماشى من منطقك الإسلامي فلماذا تعيش في هذا العصر؟
قتل المسلم الأعمى للأسيرة هو مثال على التخبط الاخلاقي الذي يعيشه المسلمون ..
كيف بإمكان أي إنسان أن يبرر قتل أسيرة من دون محاكمة ..
عقلية الكثير من المسلمون نراها في العراق وسوريا وكيف أنه بإمكانهم العيش في عصر قتل إنسان لمجرد شتمه لدين الإسلام أو رسول الإسلام أمر سهل جدا ..
ليس هناك قيمة للإنسان ياأخي الكريم
عندما يكون قتل الانسان بهذه السهولة فليس هناك قيمة لإي إنسان
مع التقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
68
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 642522 - محمد أبو هزاع
|
2015 / 9 / 14 - 19:32 التحكم: الكاتب-ة
|
عبد القادر أنيس
|
شكرا لك أخي محمد على المرور والتعقيب والإثراء. نعم كما أشرتَ (عندما يكون قتل الانسان بهذه السهولة فليس هناك قيمة لإي إنسان). لهذا تنحدر قيمة الإنسان عندنا. الناس بهذا التمسك الغبي بهذه الموروثات إنما يحفرون قبورهم بأيديهم دون أن يدروا. عندنا أيّد الناس الإسلاميون في البداية عندما كانوا يقتلون الآخرين بحجة أنهم رجال الأمن وشيوعيين وعلمانيين) وهو يعتقدون أن الأمر سينتهي هنا، لكن سرعان ما امتد لهيب الشر ليطال الجميع. خالص مودتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
69
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 642954 - القدرة على التغيير فقط للمكلف
|
2015 / 9 / 18 - 02:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
الدرة العمرية
|
من رأى منكم منكر فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذالك اضعف الايمان.......هذا الحديث الشريف من تعاليم سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم........ايها الكاتب لقد قرأت مقالتك كما قرأت تعليقات الاخوة القراء واظن ظنا قاطعا انهم جميعهم اما ملحدون او علمانيون وبذالك فهم يعادون الاسلام وتعاليمه.....الا قارئا واحدا قال عن نفسه انه لا ديني هو السيد فهد العنزي........وهذا الاخ فهم مغزى الحديث وهو (((التغيير)))تغيير النكر بالعمل الحسن..........فالرسول صلى الله عليه وسلم اشترط التغيير فمن كان قادرا فليغير ولا يغير المنكر بمنكر اعظم منه ففرج فودة في نظر الاسلاميين مرتد مثلا ولكن هل من صلاحيات اي احد ان يقيم الحد عليه او يقتله؟؟؟بالطبع لا ..ولو تمعنا بكلمة(فإن) فانها تفيد القلة اي ان احدا منا لن يستطيع تغيير المنكر بيده ولا بلسانه فعليه ان ينكره بقلبه وشكرا
إرسال شكوى على هذا التعليق
48
أعجبنى
|