أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....8















المزيد.....

المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....8


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7172 - 2022 / 2 / 24 - 02:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضوح في التصور:....5

وبعد الوقوف على طريق تصور اليسار للتنظيم، الذي لا يكون إلا واضحا، نصل إلى طرح السؤال المتعلق بالوضوح في البرنامج السياسي اليساري.

والسؤال هو:

ما طبيعة تصور اليسار للبرنامج السياسي النضالي اليساري؟

إن مناقشة مقاربة الجواب على السؤال أعلاه، يقتضي منا طرح مجموعة من الأسئلة، التي تقارب الأجوبة عليها، الوصول إلى مقاربة تصور اليسار للبرنامج اليساري، الذي لا يكون إلا واضحا.

والأسئلة هي:

ماذا نعني بالبرنامج اليساري؟

وماذا نعني بطبيعة البرنامج اليساري؟

وبماذا يختلف البرنامج اليساري، عن برامج الأحزاب اليمينية، والوسطية؟

وما هي الأهداف التي يسعى إلى تحقيقها البرنامج اليساري؟

وما هي الغاية من تلك الأهداف؟

إن برنامج الحزب اليساري، أو البرنامج اليساري، بصفة عامة، يختلف باختلاف الأهداف، التي يسعى إلى تحقيقها اليسار، واليساريون، كما هو الشأن بالنسبة لليسار الإصلاحي، واليسار الاشتراكي، واليسار الشيوعي.

فاليسار الإصلاحي، الذي يسعى إلى إصلاح النظام القائم، من أجل أن يصير في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، يضع برنامجا، يمكن تفعيله، في أفق تحقيق أهداف الإصلاح، التي يرى اليسار الإصلاحي، ضرورة تحقيقها، في أفق تقويم النظام القائم، الذي قد يكون رأسماليا، أو رأسماليا تابعا، أو يخدم مصالح الطبقة الوسطى، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

واليسار الاشتراكي، لا يضع برنامجه، بناء على التحليل الملموس، للواقع الملموس، ويهدف إلى تحقيق التغيير اللازم، في أفق إقامة المجتمع الاشتراكي، والدولة الاشتراكية، ليضع برنامجه، على أساس أن يؤدي إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، بعد تفعيل برنامج اليسار الاشتراكي، في هذا الأفق، وعلى مستوى الهدف، الذي لا يتجاوز تحقيق الاشتراكية، كهدف أسمى.

واليسار الشيوعي، يتبع نفس منهج اليسار الاشتراكي، على أساس التحليل الملموس، للواقع الملموس، يسعي إلى تحقيق الاشتراكية، في أفق الوصول إلى تحقيق الشيوعية. فأهداف اليسار الاشتراكي، بالنسبة لليسار الشيوعي، مجرد مرحلة، تتحقق فيها التشكيلة الاقتصادىة الاجتماعية الاشتراكية، ليستمر النضال من أجل تحقيق التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الشيوعية.

ونحن عندما نقف على السؤال:

ماذا نعني بطبيعة البرنامج اليساري؟

نجد، كذلك، أن طبيعة هذا البرنامج، تختلف باختلاف طبيعة اليسار الإصلاحي، أو الاشتراكي، أو الشيوعي.

فطبيعة البرنامج الإصلاحي، التي يضعها تنظيم اليسار الإصلاحي، تعتبر النظام القائم، نظاما صالحا للحكم، والطبقات الاجتماعية القائمة، ذات وجود غير واضح، غير أنه يحتاج إلى الإصلاح، الذي يستهدف الحكم، ويستهدف الطبقات الاجتماعية.

ونظرا لكون اليسار الإصلاحي، ذو طبيعة إصلاحية، فإنه يعمل على الوقوف على المظاهر، التي تحتاج إلى إصلاح الطبقات الاجتماعية، حتى يعمل على إصلاح ما فسد من الحكم، وما فسد من الطبقات الاجتماعية، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يتمكن الحكم من الاستقرار، والاستمرار، من أجل أن يساهم في تقويم ما اعوج من الطبقات الاجتماعية.

أما طبيعة البرنامج الاشتراكي، التي يضعها اليسار الاشتراكي، فتقوم عل أساس التحليل الملموس، للواقع الملموس، لمعرفة بنود البرنامج، الذي يتم وضعه، لمواجهة السلطة القائمة، وللعمل على تفكيك تنظيمات الطبقات الاجتماعية، مع الحرص على زوال عناصر الفساد، التي تدب في جسد الحكم، وفي تنظيمات الطبقات الاجتماعية، التي لم تعد صالحة للوجود، في أفق تغيير الحكم، ومحو الطبقات الاجتماعية / الاستغلالية، التي تقف وراء إفساد الواقع، وإفساد الحكم، بتحقيق الاشتراكية، وإقامة النظام الاشتراكي، والعمل على بناء الدولة الاشتراكية، لحماية الاشتراكية، في أفق تجذرها في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، بعد إنجاز الثورة الثقافية، التي تعتمد تغيير منظومة القيم، حتى تصير مناسبة للنظام الاشتراكي، الذي يستطيع أن يصنع قيمه الثقافية المتقدمة، والمتطورة باستمرار.

وفيما يخص طبيعة برنامج اليسار الشيوعي، فإنه يسير على نفس منهج اليسار الاشتراكي، إلا أنه لا يكتفي بتحقيق الاشتراكية، بل يعتبرها مجرد مرحلة، في أفق العمل على تحقيق المجتمع الشيوعي، الذي تنتفي في إطاره السلطة، التي تصير للشعب، الذي تصير له السيادة على نفسه، ليقوم أفراد الشعب، بتدبير أمور الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية بأنفسهم، انطلاقا مما تقتضيه شروط حياتهم، وفي إطار التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، وتحويل الشعار الاشتراكي:

(لكل حسيب مؤهلاته، وعلى كل حسب قدرته).

إلى شعار:

(لكل حسب حاجته، وعلى كل حسب قدرته).

حتى تسود العدالة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بين جميع أفراد المجتمع الشيوعي، الذين يستعدون لحماية شيوعيتهم، التي ناضلوا من أجل تحقيقها.

وهذه المستويات، التي تقتضيها طبيعة البرنامج اليساري، تقتضي ضرورة التمييز فيما بينها، تجنبا للخلط، وسعيا إلى تفعيلها، حتى يقوم اليسار الإصلاحي بدوره، واليسار الاشتراكي بدوره، واليسار الشيوعي بدوره، وصولا إلى إيجاد مجتمع يساري نظيف، لا وجود فيه لا للفساد، ولا للاستغلال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولأي شيء يسيء إلى كرامة الإنسان.

ومعلوم أن البرنامج اليساري، على اختلاف طبيعته، يتضمن بنودا، يقود تفعيلها إلى تحقيق الإصلاح اللازم، لتقويم الحكم القائم، وتقويم الإدارة، من أجل وضع حد لكافة أشكال الفساد، التي تغطي كل المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، أو إلى تحقيق الاشتراكية، التي ينتفي في إطارها الاستغلال المادي، والمعنوي، وإقامة الدولة الاشتراكية، الحامية للمجتمع الاشتراكي، والتي تحول دون قيام المجتمع الرأسمالي من جديد؛ لأن ظهور كل أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، التي تعيدنا إلى المجتمع الرأسمالي / الاستغلالي، كما حصل في المجتمع الاشتراكي، في إطار ما كان يسمى بالاتحاد السوفياتي السابق، أو إلى تحقيق الشيوعية، التي تصير فيها السلطة للشعب، الذي يصير متحكما في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة.

وبالنسبة للأهداف، التي يسعى إليها برنامج الحزب اليساري، نجد أنها، كذلك، تختلف باختلاف طبيعة برنامج الحزب اليساري / الإصلاحي، أو الاشتراكي، أو الشيوعي.

فأهداف الحزب اليساري / الإصلاحي، لا يمكن أن تكون إلا إصلاحية؛ لأن منهجية الحزب اليساري / الإصلاحي، وفكره، إصلاحيان، فإن كون أهدافه إصلاحية، لا تتناقض مع ما يسعى إليه؛ لأنه لا يضع في استراتيجيته، أن يكون تغييريا، يسعى إلى تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وإصلاحيته ايديولوجيا، وتنظيميا، جعل منهجه إصلاحيا، وبرنامجه إصلاحيا، وأهدافه إصلاحية، حتى يكون الحزب اليساري / الإصلاحي واضحا، مع قواعده، ومع الجماهير الشعبية الكادحة؛ لأن الوضوح مع القواعد الحزبية، ومع الجماهير الشعبية الواضحة، هو الذي يكسب الحزب احتراما، في صفوف قواعده، وفي صفوف جماهير الشعب، أي شعب.

وأهداف الحزب اليساري الاشتراكي، هي أهداف تغييرية؛ لأن الحزب اليساري الاشتراكي، يقتنع بالاشتراكية العلمية، التي يوظف قوانينها في التحليل الملموس، للواقع الملموس، من أجل تفكيكه، بعد معرفة القوانين التي تتحكم فيه، ومن أجل تغييره تغييرا شاملا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. ولذلك، فأهداف اليسار الاشتراكي، هي أهداف تغييرية، تسعى إلى جعل البرنامج، في تجلياته المختلفة، يتغير من النظام الرأسمالي التبعي، إلى نظام اشتراكي، تصير فيه العدالة الاجتماعية، قائمة على أساس التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية، التي سيشرع اليسار في إقامة دولتها، التي تقوم بتثبيت أسسها المادية، والمعنوية، بجعل التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية في متناول جميع أفراد الشعب المغربي: ذكورا، وإناثا.

أما أهداف الحزب الشيوعي، المحكوم بنفس أيديولوجية، ومنهج حزب اليسار الاشتراكي، فإنه يعمل على تحقيق نفس أهداف اليسار الاشتراكي، الذي يعمل على تحويل التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الرأسمالية، إلى تشكيلة اقتصادية اجتماعية اشتراكية، إلا أن الحزب اليساري الشيوعي، يتجاوزها بالعمل على تحويل التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية الاشتراكية، إلى تشكيلة اقتصادية اجتماعية شيوعية، عندما تصير شروط التحول ناضجة، لتصير السلطة للشعب، الذي يتساوى فيه جميع الناس، على أساس المساواة فيما بينهم، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير العمل بمبدأ:

(لكل حسب حاجته، وعلى كل حسب قدرته).

وهكذا، نجد أن أهداف حزب اليمين الإقطاعي، تختلف عن أهداف حزب اليمين البورجوازي، الذي تختلف أهدافه، كذلك، عن أهداف حزب، أو أحزاب البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، التي تختلف أهدافها عن أهداف حزب اليسار الاشتراكي، الذي تختلف أهدافه عن أهداف حزب اليسار الشيوعي، دون أن نتعرض إلى أهداف حزب، أو أحزاب اليمين المتطرف، أو أهداف حزب، أو أحزاب اليسار المتطرف. خاصة، وأن لأحزاب اليمين المتطرف، واليسار المتطرف، صلة بالإرهاب، الذي يعرفه العالم، هنا، أو هناك.

والغاية من تحقيق الأهداف، تختلف، كذلك، من أهداف اليمين الإقطاعي، إلى أهداف اليمين البورجوازي، إلى أهداف البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، إلى أهداف اليسار الإصلاحي، إلى أهداف اليسار الاشتراكي، إلى أهداف اليسار الشيوعي.

فالغاية من تحقيق أهداف الإقطاعيين، هي تسييد الأيديولوجية الإقطاعية، والفكر الإقطاعي، والممارسة الإقطاعية، حتى يعتقد الناس: أن الإقطاع، يتحكم في كل شيء، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعي إلى جعل الشعب يقدس الإقطاعيين، ويعتبر حكمهم، وتحكمهم مصدر الخيرات المادية، والمعنوية، التي بها يحيا الناس، وبها يعيشون، على جميع المستويات. الأمر الذي يترتب عنه صيرورة الإقطاع سيدا، في العبادة، ودون اعتبار للمصائب المترتبة عن الحكم الإقطاعي، والطبيعة الاستبدادية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية للحكم الإقطاعي.

والغاية من تحقيق الأهداف البورجوازية، هي جعل السيولة الإنتاجية، تصب جميعها في اتجاه شحن الحسابات البورجوازية، في مختلف الأبناك، على مستوى الدولة الواحدة، أو على مستوى مجموع الدول البورجوازية: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يتأتى جعل الحكم البورجوازي، هدفا أسمى، لا هدف بعده، باعتباره وسيلة للمحافظة على تثبيت المصالح البورجوازية، على المستوى الخاص، وعلى المستوى العام.

وبالنسبة للغاية التي تسعى البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، إلى الوصول إليها، نجد أنها تكمن وراء تحقيق أهدافها، هي الاستمرار في مراكمة تحقيق التطلعات الطبقية، وصولا إلى صيرورة البورجوازية من الإقطاعيين، أو من البورجوازية الكبرى، حتى تطمئن البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، على مصيرها الطبقي، وسعيا إلى تجاوز معاناة الطبقة البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، وإتاحة الفرصة، أمام أفواج البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، من أجل تمكينها من فرص انتقالها إلى صفوف الإقطاعيين، أو البورجوازيين الكبار، عن طريق الامتيازات المؤدية إلى ذلك.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يتألم القمر حين نتمتع بجماله؟!!!...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....7
- قد يسود الغمام في أفقنا...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....6
- ماذا أقول لكم يا أيها اللقطاء...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....5
- عندما يتعلم كنه الإنسان...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....4
- ليس لي ما أملكه!!!...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....3
- لا غير الأمل يحظى بالاهتمام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....2
- ما هذي الدنيا التي لا تدوم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....1
- لم أعد أذكر...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....48
- اليوم آمنت أن الوطن صار عشقا...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....47
- حمولة العقل حمولة أي وجدان...
- الانتخابات والفساد الجماعي أي واقع وأية آفاق؟.....46


المزيد.....




- بيان الحزب الشيوعي العراقي: إجحاف آخر بحق ثورة 14 تموز 1958 ...
- تجاهلت الحشود سؤالها.. عجوز بريطاني بين متظاهرين دعما لفلسطي ...
- بوتين يضع الورود على نصب تذكاري لجنود سوفييت قضوا دفاعا عن ا ...
- رئيس المكسيك ينصح بقراءة دوستويفسكي وتولستوي ولينين
- للمطالبة بالتثبيت.. احتجاج موظفي تحصيل “مياه الشرب” بأسيوط
- طلاب الجامعة الأمريكية يتظاهرون لمطالبة الإدارة بمقاطعة الشر ...
- عزالدين اباسيدي// حتى لا تدمر التضحيات
- 76 سنة بعد النكبة، لنعمل لبناء حركة دولية من أجل فلسطين!
- ما بين نكبتين
- عشرات المتظاهرين في تل أبيب يطالبون بإقالة جالانت


المزيد.....

- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....8