أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالله مطلق القحطاني - نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!















المزيد.....

نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!


عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب

(Abduallh Mtlq Alqhtani)


الحوار المتمدن-العدد: 7076 - 2021 / 11 / 13 - 01:48
المحور: سيرة ذاتية
    


زَارَنِي صَدِيقٌ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ ! !

شَرِّ ٱلْبَرِيَّةْ !

كَمَا وَصَفَهُمْ الْقُرْآنُ فِي سُورَةِ الْبَيِّنَةِ آيَة 6
بِقَوْلِهِ
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ وَٱلْمُشْرِكِينَ فِى نَارِ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَآ ۚ أُوْلَٰٓئِكَ هُمْ شَرُّ ٱلْبَرِيَّةِ

لِيَتَفَقَّدَ حَالِي وَيَطْمَئِنّ عَلَى صِحَتِّي , وَيُعْطِينِي قِيمَةَ إيجَارِ الْغَرْفَةِ الَّتِي أَسْكُنْهَا فِي بَيْتِ شَعْبِيٍ قَدِيِمٍ , عُمْرُهُ قَارَبَ السَّبْعِين عَامًّا , وَأَعِيشُ رُعْبًا حَقِيقِيًّا أَنْ يَسْجُدَ لِرَبِّه كَمَا فَعَلَ جَبَلُ مُوسَى عِنْدَمَا خَرَّ صَعِقًا فَيَبْتَلِعُنِي مَعَهُ,
الْمُهِمُّ
صَدِيقِي بَل أَخِي الْغَرْبِيّ أيضاً لِيَتَأَكَّدَ بِنَفْسِهِ إنَّنِي فِعْلًا قَدْ تَرَكْتُ تَدْخِينَ وَشُرْبَ النَّرْجِيلَةِ , وَلِلْأَبَدِ حِرْصًا عَلَى صِحَتِّي

خَاصَّةً أَنَّه وَلِمُدَّةِ عَامٍ وَنِصْفِ الْعَامِّ بِسَبَبٍ قُيُودِ السَّفَرِ وَجَائِحَةِ كُورُونَا لَمْ يَقُمْ بِزِيارَتِي كَعَادَتِهْ

جَلَس مَعِي بِضْعَ سَاعَاتٍ مُتَّصِلَةٍ ثُمَّ غَادَرَ مُبَاشَرَةً إلَى الْمَطَارِ

وَمِنْهَا إلَى بِلَادِ الْكُفَّارِ الْمُشْرِكِينَ
( الَّتِي أَتَمَنَّى أَنْ أُدْفَنَ فِي إحْدَاهَا )

غَادر لِيَزُورَ عِدَّةَ بُلْدَانٍ أُورُوبِيَّةٍ زِيَارَاتٍ خَاصَّةٍ تَتَعَلَّقُ بِعَمَلِهْ

أَمَّا أَنَا
فأَخَذَت جَوَّالِيَّ ( الْهَاتِفَ الْمَحْمُولْ - الْمُوبَايِلْ ) لِأَقْوَمَ بِتَصَفُّحِ بَعْضِ مَوَاقِعِ الْإِنْتَرْنِتْ كَالْعَادَةِ , إلَّا أَنَّنِي وَبِدُونِ شُعُورٍ أَو تَفْكيرٍ مُسْبَقٍ أَدْخُلُ مَوْقِعِيَّ الْفَرْعِيّ هُنَا فِي صَحِيفَةٍ الحِوَار الْمُتَمَدِّنِ وَبِرَغْبَةٍ مُلِحَةٍ مُفاجِئَةٍ أَجِدُ نَفْسِي أَبْحَثُ عَنْ مَقَالَةٍ بِعَيْنِهَا لِي قَدِيمَةٍ كَتَبْتُهَا مُنْذُ سَبْعَةِ أَعْوَامٍ بِعِنْوَانْ
الْحُرِّيَّةُ وَالْعُبُودِيَّةُ وَالْإِسْلَامُ وَالْكُفْرْ !

قَرَأْتهَا ثُمَّ أَعَدْتُ الْقِرَاءَةَ مَرَّتَيْنِ

وَبَعْدَ ذَلِكَ تَذَكَّرْتُ أَنَّ مَعَالِي الْأُسْتَاذَ الدُّكْتُورَ الرِّوَائِيَّ وَالشَّاعِرَ الْمَعْرُوفَ أَفْنَانَ الْقَاسِمِ أُسْتَاذُ مَادَّةِ النَّقْدِ الأَدَبِيّ فِي جَامِعَةِ السُّورْبُونْ وَجَامِعَةِ بَرْلِين لِعُقُودٍ قَدْ قَامَ بِعَرْضٍ وَنَقْدٍ مُوجِزٍ لِتِلْكَ الْمَقَالَةِ ,
فَدَخَلْت مَقَالَهُ

وَبِالْفِعْلِ قَرَأْتُ مَا سَطَّرَهُ الْمُبْدِعُ الْبُرْفِيسُورُ أَفْنَانْ أَكْثَرَ مِن مَرَّةْ

لِمَاذَا ؟

لَا أَعْلَمُ , تَمَامًا كعَدَمِ مَعْرِفَتِيِّ بِسَبَبِ تِلْكَ الرَّغْبَةِ الْمُلِحَةِ الْمُفَاجِئَةِ فِي قِرَاءَةِ مَقالِي أَوَّلًا وَعَقِبَ مُغادَرَةِ صَدِيقِي غَيْرِ الْمُسْلِمْ

لَكِنْ بَعْدَ قِرَاءَةِ مَا كَتَبَهُ الْبُرُوفْ أَفْنَانْ
لَمْ أَشْعُرْ بِالرِّضَى فَحَسْبْ بَلْ بِرَاجَةٍ وَسكونٍ وَطُمَأْنِينَةٍ لَم أَذُقْ طَعْمَ شُعُورِهَا مُنْذ 33 سَنَةْ

وَتَمَنَّيْت لَو إنَّنِي فِعْلًا فِي مَقَالِي الْمُشَار آنِفًا كُنْت بِشَجَاعَةِ الْبُرُوفِيسُورِ أَفْنَانْ

تَمَنَّيْتُ لَوْ إنَّنِي قُلْتهَا وَعَمِلْت بِهَا سَاعَةَ حُضُورِيّ ذَلكَ اللِّقَاءِ الْعَفَوِّيِّ بَيْنَ ذَاكَ الشَّابِّ وَصَدِيقِهِ فِي الْمَقْهَى الشَّعْبِيِّ فِي السَّطْحِ , وَاَلَّذِي كُنْتُ أَنَامُ فِيهِ فِي اللَّيْلِ مُقَابِلَ خَمْسَةِ رِيَالَاتٍ عَقِبَ خُرُوجِي مِنْ السِّجْنْ

تَمَنَّيْتُ لَوْ إنَّنِي طَبَّقْتُ مَا نَصَحْتُ بِهِ بَعْضَ الشَّبَابِ مُؤَخَّرًا إذْ قُلْتُ لِأَحَدِهِمْ

صَدِيقِي إذَا كُنْتَ مُتَمَيِّزًا وَمُبْدِعًا فِي أَيِّ مَجَالٍ كَان عَمَلِيَّاً كَانَ أُمْ نَظَرِيَّاً , فُنُونَ وَمَعَارِفَ إنْسَانِيَّةً حَتَّى لَوْ رِيَاضَةً بَدَنِيَّةً

فَغَادِرْ الْمُسْتَنْقَعَاتِ الْعَرَبِيَّةَ الْآَسِنَةَ الْمُنْتَنَةَ الَّتِي تُسَمَّى زُورًا أَوْطَانْ
غادِرْهَا غَيْرَ آسِفٍ

وَلَوْ جَاءَتْ لَك فُرْصَةٌ مَع الْمُغَادَرَةِ أَن تُطَلِّقَ إِسْلامَكَ بِالثَّلَاثَة اِفْعَلْهَا

وَإِيَّاكَ أَنْ تُعِيدَ غَلْطَةَ عُمْرِي الَّتِي لَا زِلْتُ أَدْفَعُ ثَمَنَهَا مُنْذُ ثَلَاثِينَ عَامًا حَتَّى اللَّحْظَةْ

وَمَعَ هَذَا عِنْدَمَا تَذَكَّرْتُ مَقَالِي الْقَدِيمَ أَيْضًا الْآخَرَ تَحْتَ عِنْوَانْ :

انْحِطَاطُ الْمُسْلِمِينَ بِسَبَبِ النُّصُوصِ أَمْ الشُّخُوصْ ؟

شَعَرْتُ بِبَعْضِ الرَّاحَةِ لِأَنِّي وَقْتَ كِتَابَةِ الْمِقالِ تَمَتَّعْتُ ببِعْضِ الْحُرِّيَّةِ وَالشَّجَاعَةِ وَالصِّدْقِ وَبِدُونِ خَوْفٍ لَسَّاعَةٍ مِنْ نَهَارٍ كَمَا هُوَ حَالُ سَاعَتَيْ هَذَا الْمَسَاء !

هَلْ سَبَقَ لَكُم قِرَاءَةَ مَا كَتَبْتُهُ سَابِقًا مُنْذُ سَبْعَةِ أَعْوَامٍ ؟

👇✍️👇

الْعَجِيبُ إنَّنِي فِي سَنَوَاتِ مَاضِيَةٍ قَبْلَ أَنْ أَذْهَبَ لِتَقْدِيمِ طَلَبٍ لِوِزَارَة الشُّؤونِ الاجْتِمَاعِيَّةِ لِلْحُصُولِ عَلَى إعَانَتِهَا الشَّهْرِيَّة التَّافِهَة لِاُسَدِّدَ بِهَا قِيمَةَ إيجَارِ الغُرْفَةِ عِوَضًا عَنْ النَّوْمِ تَحْتَ الْكَبَارِيِّ أَوْ فِي الْقَهَاوِيِّ الشَّعْبِيَّة ،
أَقُول قَبْلَ ذَلِكَ لَمْ يُسَاعِدُنِي قَطّ مُسْلِم !

رُغْمَ إنَّنِي طَرَقْتُ بَابَ أَكْثَرَ مِنْ إمَامٍ مَسْجِدِ وَجَامِع ،

بَلْ مِنْ سَاعَدَنِي هُوَ غَيْرُ مُسْلِمْ ، هُوَ كَافِرٌ وَمُخَلَّدٌ فِي النَّارِ حَسَبَ نُصُوصِ الْإِسْلَامِ لِأَنَّ الدَّيْنَ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ الْإِسْلَامُ ، وَمَن ظَلَمَنِي فِي الْجَنَّةِ لِأَنَّهُ مُسْلِمٌ وَإنْ عَذَّبَ وَظَلَم وَسَرَق وَزَنَى !

غَيْرُ الْمُسْلِمِ الْإِنْسَانُ الرَّائِعُ الْخَلُوقُ وَاَلَّذِي عَنْ طِيبِ خاطِرٍ وَبِنَفْسٍ زَكِيَّةٍ وَمَحَبَّةٍ بَذَلَ الْمُسَاعَدَةَ لِي وَدُونَ مُقَابِلٍ هُوَ فِي النَّارِ لِمُجَرَّدِ أَنَّهُ غَيْرُ مُسْلِمٍ !

إِنْسَانِيَّتُهُ وَبَذْلُهُ لِلْخَيْرِ لَا قِيمَةَ لَهَا !

أَمَّا مَنْ يَظْلِمْ وَيَسْرِق وَزَنَى وَيَفْعَلُ كُلَّ الْمُوبِقَاتِ فَفِي الْجَنَّةِ طَالَمَا هُوَ مُسْلِمْ !

فَأَيّ عَدْلٍ هَذَا بِحَالَتَي أَوْ حَالَةِ غَيْرِ الْمُسْلِمِ مِمَّنْ ذَكَرْتُ مِنْ إنْسَانِيَّتِهِ وَبَذْلِهِ لِلْمَعْرُوفِ وَأَمَانَتِهِ وَصِدْقِهِ وَصَفَاءِ سِيرَتِهْ ؟ !

👇👇👇

الحرية والعبودية والإسلام والكفر !!
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 7 / 2

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=474666

قحطانيات2: عبد الله مطلق القحطاني
أفنان القاسم

2015 / 7 / 17

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=476620

ملعون أبوك وأبو حكومتك !!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 10 / 25

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=438707

انا وابن المفتي وكلية الشريعة واله الإسلام
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 12 / 4

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=495373

انحطاط المسلمين بسبب النصوص أم الشخوص ؟!
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 11 / 13

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=441336



#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَا ...
- تَنْبِيهٌ أَنَا مَعَاكِ يَا حُكُومَة يَا طَاهِرَةْ
- الحِوَارُ المُتَمَدِّنُ وَوَاشُنْطُنُ وَسِيَاسَةُ الْعَيْنِ ...
- يَا عَبْدَ الجَبّارِ أَنَا نَقَدْتُ الْإِسْلَامَ مِنْ تَحْتِ ...
- لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَ ...
- مَمْلَكَةُ رَايِةِ الصَّلِيبِ الْمُنَافِقَةُ عَنْ أَيِّ شَرِ ...
- دوَلِيَّاً تَجْرِيمُ تَطْبِيقِ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّة ...
- أنا أفَكِّر إذنْ أنا إرهابيٌّ في السعودية !
- رِوَائِيَّاً أَفْنَانُ الْقَاسِمْ يُشَاغِبُ الْإِلَهَ وَالْح ...
- الْعَرَبُ وَالتَّنْوِيرُ ثُمَّ الْعَصْرُ الْإِسْلَامِيُّ الْ ...
- لَيشْ يَاحَكُومَةْ النَّيكْ بَرَّا والتَّرْوِيشْ عِنْدَنَا ؟
- الحرامَ فِي حِضنِ اللَّه،الفواحشَ فِي الْقُرْآنِ
- أَسْئِلَةٌ مُحَرَّمَةٌ فِي السَّعُودِيَّةْ ! (( 1 ))
- السعودية من الحكم الثيوقراطي لعقلية التنظيمات الجهادية!
- الصديق والزميل الأخ رشيد المغربي !
- عُقوبَةُ الإِعْدامِ بَيْنَ الشَّرِيعَةِ وَالْإِرْهَابِ وَوَا ...
- السَّعُودِيَّة وَالْعَانَةُ وَإِعْدَامُ الْقَاصِرْ !
- لماذا رفعت السعودية حظر موقع الحوار المتمدن؟
- تغريدات يوم الجمعة المجنونة !! 3
- تغريدة مجنونة /الأخت ماريا كاري وابن لادن والهيئة يا حكومة ! ...


المزيد.....




- -لكلماته علاقة بأيام الأسبوع-.. زاخاروفا تعلق على تصريحات ما ...
- سيارة وجمال.. هدايا مقدمة لسعودي أنقذ مواطنيه من سيل جارف (ف ...
- -المسيرة-: 5 غارات تستهدف مطار الحديدة الدولي غرب اليمن
- وزير الخارجية الإماراتي يلتقي زعيم المعارضة الإسرائيلية
- وثيقة سرية تكشف عن أن قوات الأمن الإيرانية تحرشت جنسيا بفتاة ...
- تقارير مصرية تتحدث عن تقدم بمفاوضات الهدنة في غزة و-صفقة وشي ...
- الكرملين يعلق على الضربة المحتملة ضد جسر القرم
- مشاهد جديدة من موقع انهيار طريق سريع في الصين أدى إلى مقتل ا ...
- سموتريتش يشيد بترامب في رفض حل الدولتين
- -وفا-: إسرائيل تحتجز 500 جثمان فلسطيني بينهم 58 منذ مطلع الع ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالله مطلق القحطاني - نَعَمْ أَنَا كَافِرٌ بِالْإِسْلَام !!!