أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - فوقوا بقى - خمسمائة حجة تُفند وجود إله















المزيد.....

فوقوا بقى - خمسمائة حجة تُفند وجود إله


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 6697 - 2020 / 10 / 8 - 17:34
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


- خمسمائة حجة تُفند وجود إله . حجة 418 – 430 .
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم (91) .

هذه مجموعة من التأملات تصب فى سلسلة مقالاتى " خمسمائة حجة تُفند وجود إله" لتخربش وتشاكس فكرة الإله .. الحقيقة أن هذه الخربشات لا تستنزف جهداً فى إطلاقها , ففكرة الإله مليئة بالثقوب والتناقضات الفجة لذا فهى تنتج دوماً المزيد من التأملات كلما إقتربنا منها .
لقد إستعرت عبارة "فوقوا بقى" من سلسلة مقالاتى السابقة الناقدة للأديان ليحق إستعمالها هنا فى نقد وهم فكرة الإله فما أحوجنا للإفاقة والإستيقاظ من هذا الوهم .
يكون نقدنا لفكرة الإله من خلال معطياتها ذاتها فلا ندخل أى فكر ليس من فرضياتها لتنطلق التناقضات من محتواها ومعطياتها ذاتها .
سأنهج فى عرض تأملاتى وحججى هذه المرة الإيجاز قدر الإمكان لإشعال فكر التأمل والبحث فى ذهنية القارئ .

- كل الأفكار والتصورات والتخيلات نتاج وجود مادى أنتجها , فيستحيل أن تجد فكرة ليست لها صور مادية ومن هنا يكون الإله مجرد فكرة متخيلة وليس وجود .

- ستجد الكثير من المتفلسفين أو قل المتحذلقين المتفذلكين الذين يقولون أن الإله وجود غير مادى , لنرفع سؤال فى وجهوههم فما هو تعريف اللامادى ومن أين أدركتم أن الإله غير مادى فهل حضرتم مجلسه , وإذا كنتم حضرتم فكيف أدركتم أنه وجود غير مادى فحواسكم يستحيل أن تتعامل مع وجود غير مادى , وإذا كان قولكم هذا إستنتاجاً وهروباً من وضع الإله فى الوجود المادى , فهذا يعنى أن الإله فكرة .

- فكرة الإله تتحصن بالغموض والتجهيل والتعتيم فلن تجد أحد يستطيع تعريف ماهية وكينونة الإله فكيف يؤمنون به ؟!.. الشئ الفاقد للتعريف والماهية غير موجود .

- الخلق يعنى وجود زمن ووجود يحتوى الإله والموجودات ومن هنا تنتفى مقولة الخلق وفكرة الإله الأزلى الغير متقيد بزمن .

- الله يعلم كما يؤمنون أننى سأكتب هذه التأملات فى اليوم الفلانى فى الساعة العلانية .. إذن هو يدرك وينتظر نقطة على الزمن .. إذن هو خاضع لحدود الزمن .

- نحن غفلنا نقطة خطيرة , فالزمن هو تدوين وتسجيل لحركة مكان , فكيف يكون هناك زمن للخلق قبل وجود المكان , أى كيف يُقال ستة أيام خلق قبل وجود مكان أنتج الزمن .

- وجود خط زمني يمشي عليه الله يُحتَم أن يكون الخط الزمني أطول من زمن الله نفسه , فإذا كان الزمان مَحدود فالله كذلك محدود , واذا كان الزمان غير محدود ببداية أو نهاية فهذا يعني أن الله يحتل جزء منه أو قد يماثل الله الزمن فى عدم محدوديته فرضاً وهنا تعدد المطلق واللاهوت !

- نحن نسينا نقطة خطيرة فى معرض الحكي عن الزمن وهى أن الذى أبدع فكرة الزمن هو الإنسان , فبدون وعي الإنسان الذى أبدع العلاقة مع المكان فلا زمن ولا يحزنون , فلتدور الامكنة فلا زمن وجودى و ما يقال عنه زمن الهى هو إبداع إنساني .

- وفق فرضية أن الله غير محدود بالمكان فلا وجود لنا ولا وجود لأى شئ لأن أى وجود سيحد من وجوده الغير محدود المُفترض , ولكننا موجودون وبذا هو غير موجود .

- الله هو الأول والآخر وفق القرآن والكتاب المقدس وهذا يعنى أن الله مُحدد ومَحدود ببداية ونهاية , فالأول والآخر هو تعبير عن بدايات ونهايات لكمية محددة لينتفى الزعم باللامحدود فاللانهائيات ليس لها أول وآخر .

- إذا كان الله مَحدود وفق لمقولة أنه يُقيم فى السماء السابعة وعلى عرش وكرسى فهذا يعنى أنه ناقص ومُحدد كوحدة وجودية مثلنا ضمن الوجود وإن كان أكبر وهذا ينزع عنه صفة الألوهية والمفارقة , وإذا كان غير مَحدود فهذا يعنى أنه مُتغير فى تزايد مستمر فكل يوم بحال أى فى حالة تغير دائم , وهذا يُعنى أنه غير مُكتمل لتنتفى عنه صفة الكمال كونه فى تزايد وتغير .

- القول بأن الله غير محدود لانهائى يُحتم وجود مكان أكبر من الله ليحتوى وجوده كذا القول بالخلق يلزم وجود بمثابة الورشة , لنسأل عن من أوجد هذا الوجود ؟ لنقع فى إشكالية التسلسل اللانهائى , كما أن وجود يحتويه يناقض فرضية الله أكبر .

- لا يوجد شئ إسمه صفات مطلقة , فالصفة تحديد وتشخيص لشئ مُحدد , لذا فلا نهائيات ولا أزليات للصفة .

- الصفة هى تعريف وأداء لفعل ونشاط ومن هنا لا يوجد شئ إسمه صفة مطلقة , فالإله لم يكن رحيم وغفور ومنتقم ألخ قبل وجود الإنسان .

- هل الله يَنفعل وقت الحدث أم إنفعل منذ الأزل .. فإذا كان وقت الحدث فهذا دليل على بشرية الفكرة وتهافتها وإذا كان إنفعاله منذ الأزل , فلنا أن نتوقف أمام هذه الطبيعة الغريبة التى تجعل غضبه من الكفار مرافقة لوجوده الأزلى وعن جدوى وتهافت هذا المشهد العبثى !

- هل المحبة فى ذات الله أم أنها مُستحدثة .. لو كانت المحبة مُستحدثة بوجود الإنسان فالله يفقد ألوهيته حيث أن الصفة تحددت وأُستحدثت وتولدت حينها فلا تعرف معنى المطلق المزعوم لتماثل الأحاسيس البشرية .. ولكن لو كانت صفة المحبة فى ذات الله وكينونته ومتواجدة معه منذ الأزل فكيف تتواجد صفة بدون المفعول به .. كيف يتواجد حب فى العدم فلا وجود هنا لموضوع الصفة ولا فعلها .

- المطلق واللانهائيات تنفى وجود إله فهل يعرف الله مقدار علمه اللامنتهي؟ فإذا كان يعلم فعلمه يصير مُنتهى .. فرضية علم الإله لابد أن تكون مُنتهية ومَحددة فعلمه يستقيه من واقع وجودي مهما تعاظم فهو محدد !

- لإثبات تهافت فكرة المطلق نسأل كيف يلتقى مطلق العدل مع مطلق الرحمة والمغفرة أى كيف تلتقى + ∞ مع - ∞ ؟!

- الله حيّ ولكن هذا يجعل الإله غير موجود لأنه لا يمكن أن يكون حيّ , فالحي يَعرف ويُدرك الموت وفيما عدا ذلك يكون مادة .. لاشئ اسمه حيّ ذو وجود سرمدي ,فالحيّ يتبدل وينمو ويندثر وفى كل لحظة بحال بينما يقولون أنه لا يتغير ولا يتبدل فلا وجود لهذا الوجود إلا المادة ولكن المادة تتغير وتتبدل أيضا وفى كل لحظة بحال .. إذاً الإله غير موجود .

- هل مُلك الاله مَحدود أم غير محدود ؟ بالرغم من تهافت القول بأن الله مالك السموات والأرض كإقطاعى كبير كما أن فكرة الملكية تفقد معناها بعدم وجود منافسين , فلو تواجدت لوحدك على الأرض فمن الهذيان قولك بأنك تمتلك الأرض .

- لابد ان يكون المُلك الالهي مُحدود بمحدودية الكون مثلا , فلو كان الكون محدود فملكه مُحدد وتسقط معها صفته المطلقة فى المُلك , واذا كان الكون غير مَحدود سيكون المُلك غير محدود ولكن هنا سيشارك الكون الاله فى ألوهيته بحكم وجود مطلق آخر غير محدود .

- هل تنفذ كلمات الله وهل يحصيها ؟ فإن كانت لا تنفذ فيستحيل أن يحصيها.. وإن كانت تنفذ فهل يبقى الله بعدها صامتاً ؟

- لا يمكن ان يكون الإله خيراً بصورة مطلقة, فالإله سيكون حينها معنى وليس ذاتاً عاقلة لأن الإطلاق ضد الذاتية والذاتية ضد الإطلاق , وهذا سيضطرنا للقول أن الإله لو كان موجوداً فلا يمكن ان يكون مطلقاً أو كاملا او كلياً بل نسبياً ناقصاً كالبشر أو أن يكون مطلقاً وكاملاً ولكنه بلا ذات و بلا عقل .

- أيختار الإله الصالح لأنه صالح أم أن الصالح صالح لأن الإله يختاره ؟
في الحالة الاولى إن اختار الإله الصالح لانه صالح فهذا يعني وجوب وجود معنى الصلاح بمعزل و قبل او فوق الله كأن يكون الصلاح موجوداً في الكون ومن ثم اكتشفه الله وعرف بأنه صالح ! هذا لا معنى له وعموما فهو يقود الى النتيجة أن الاخلاق ليست من الله .. أما في الحالة الثانية فأن هذا الخيار يصبح عبثي وعشوائي دون معنى أو هدف ..إذا كان الصالح والطالح لا يعتمدان على الإله , فهذا يعني أننا لا نحتاج الإله لكي يوجد الصالح والطالح .

- لا يوجد شئ اسمه كلي الخير , كلي القدرة , كلي العلم , كلي المشيئة فهى لا تزيد عن عبارات مدح وتفخيم فارغة , فالكليات تنفى وجود الضد وتلغى وجوده تماماً بينما للضد صور وأشكال حاضرة , بل الضد هو الذى منح الصفة إمكانية الوجود والمعرفة والتمايز والمفارقة وإلا فكيف عرفناها.

- المُوجد يتواجد فتتواجد مكوناته فلا تستطيع القول أن مكوناته تواجدت قبل وجوده أو ملازمة لوجوده لذا يستحيل أن يكون الإله عالم الغيب كلى المعرفة , فالعلم المطلق للإله المفترض يعنى أن كل علمه أزليا جاء ملازماً لوجوده وهذا يعنى تعدد المطلق واللاهوت , أما إذا قلت أن علمه مُحدث ومُتراكم فهنا فقد صفة العلم والمعرفة المطلقة ليفقد ألوهيته معها .

- إذا قلنا الله يعلم الغيب ومستقبل الإنسان وما سيؤول إليه فبديهى أن يعلم الله مستقبله وغيبه فليس من المعقول أن يعلم مستقبل كل إنسان ولا يعرف مستقبله ولكن هذا يقودنا إلى أن الله كيان مُسير مُبرمج فاقد الحرية والمشيئة ,فمعرفة الله لمستقبله يعنى إدراكه لكل الخطوات التى سينجزها مستقبلاً فلا يستطيع أن يحيد عنها لأنه لو حاد وعَدل فى مستقبله فهنا سيكون بالفعل حقق الإرادة والحرية والمشيئة ولكن سينسف معرفته المطلقة وقدرته ,فمعرفته عجزت عن إدراك ما سيُستجد من أحداث إستدعت التعديل لذا فإرادة الله محكومة بما هو مُدون فى لوحه المحفوظ لا يستطيع تعديله وإلا فقد قدراته كصاحب معرفة مطلقة أزلية أبدية وليفقد حينها بالضرورة صفة القادر على الإتيان بفعل حر !

- هناك توثيق إضافى , فالحدث المستقبلى بالنسبة لله يعنى موقف من مشهد محدد بتفاعلاته ليكون لدى الله موقف منها فى ضمن ذاكرته وقاموس معرفته الكلية وأى تغيير فى إرادة الله فى المستقبل يعنى تغير ملابسات الحدث وهذا يجعل للأحداث استقلالية خاصة بها تؤثر على الله , فلو نفيت هذا بإعتبار أن الله صاحب الأحداث وخالقها والمتحكم فيها فهنا سيحقق الله معرفتة الكلية ولكن سينسف ويبدد فى الوقت ذاته إرادته ومشيئته وحريته فلن تكون واردة على الإطلاق ومن هنا نقول أن الله مُبرمج على ما يعلمه فلا جديد بحياته سوى مراقبة الأحداث المستقبلية مع ما هو مُدون فى معرفته الكلية .!

- إختيارنا لفرضية أن الله حر قادر على تغيير الحدث فى المستقبل فهذا ينال من فكرة الألوهية لأنه يعنى أن الله وقع تحت تأثير أحداث مفاجئة لم يعلمها ليمارس رد فعل بإختيار حل مغاير لما يعلمه وفقاً لتأثير الظروف المُستحدثة المُستقلة عنه .

- هناك إشكالية أخرى فى مسألة معرفة الإله لمستقبله أن المعرفة هنا أرشيفية أى مجموعة معلومات سيسلكها بدون أن تكون لديه إرادة فى تشكيلها لاحقاً فأتصور أن هذا لن يلغى ألوهيته فحسب بل عقلانيته , فالمفترض أن الله يعلم مستقبله وفقا لرؤى منهجية منظمة ذات خطوات ليكون خاضعاً هكذا لقوانين ومنطق ونظام صارم يرتب على أساسه سيناريوهات مستقبله فلا يحيد عنه أى هو خاضع لنظام إما مفروض عليه فتنسف بهذا ألوهيته , أو كانت من نظام ذاتى فسيكون هذا النظام إطار حديدى يحدد حرية الإله ومشيئته وتشل قدراته المطلقة .

- يوجد مشهد جانبى فى تلك النقطة المثارة عن العلم المطلق نقتبسها من مشهد قبلتى لبنت الجيران فى الثانية عشر من عمرى و التى فى العلم الإلهى منذ الأزل وهذا يعنى أن الله لديه المعرفة الكلية بكل شئ فى الوجود فى لحظة زمنية واحدة منذ الأزل إذا جاز لنا أن نقول أن هناك لحظة أولى .. أى أن علم الله كله جاء فى لحظة واحدة فقط ولم يفعل الله شيئا منذ تلك اللحظة حتى الآن وإلى المالانهاية من الزمان !! فالمعرفة المطلقة لا تأتى على دفعات أو تراكمات ,ولنسأل هنا كيف تكون هناك لحظة فى المالانهاية ,كما ستثير الشبهات حول كماله فهو لم يكتمل إلا بعد أن إكتملت معرفته المنقوصة .. هذا ما آلت إليه فكرة الإله من تخبط عندما تعاملنا مع فكرة المطلق .

- هل الله خلقنا على صورته أم نحن من خلقنا الله على صورتنا ؟ خلق الله الإنسان على صورته لا تستقيم لكونه إله ذو طبيعة مغايرة عن طبيعتنا فلا يوجد أى وجه أو شَبه أو صلة تقارب فهذه طبيعة وتلك طبيعة كما يؤمنون .. أما مقولة أننا خلقنا الإله على صورتنا فتستقيم فقد وضعنا فيه كل صفاتنا المأمولة فهو عادل رحيم منتقم محب وغنى وكريم ألخ علاوة على ذكوريته فى الأدبيات الدينية بل لديه ملامح بشرية كوجه ويد وساق .. فأليست تلك صفاتنا وملامحنا وكوننا نسبناها له فهذا يعنى أننا خلقنا الإله على صورتنا وعندما يتفذلك المتفذلكون ليقولوا أن الإله هو الذى منحنا الصفات فنرجع ونقول بأن عليكم أن تتذكروا انه من طبيعة مغايرة غير بشرية غير مادية ليس كمثله شئ لذا فهو لا شئ .

دمتم بخير.وإلى جزء أخر من خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم .
-"من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته" - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فوقوا بقى-آيات تفصيل حسب الطلب والمزاج
- فوقوا بقى..الخرافات بالهبل والعبيط - جزء ثانى
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
- فوقوا بقى-الأديان فكر بشري ساذج يفتقد للتركيز
- فوقوا بقى..الأديان كلها سذاجة وتهافت وهراء
- المناظرة – الجزء الرابع .
- المناظرة - الجزء الثالث .
- تأملات فى أسئلة تطلب التوقف والتفكير .
- المناظرة - الجزء الثانى
- المناظرة – الجزء الأول .
- الأديان بشرية تُمنهج البشاعة والإزدواجية والبلادة
- ليس وهماً فحسب بل فكرة شديدة الضرر والإنتهاك
- الحياة لاتحتاج لإله فالطبيعة العشوائية تُفسر
- الإله كما يجب أن يكون إذا كان موجوداً
- تأملاتى أثناء التوقف .
- تأملاتى وأفكارى وخواطرى
- من رحم العشوائية جاء النظام
- العشوائية اللاغائية الغير مخططة تصنع الحياة والوجود
- الطبيعة العشوائية تصنع الجمال وفهمنا ووعينا
- الكورونا يفضح بشاعة النظام الراسمالى العالمى


المزيد.....




- حفل -ميت غالا- 2024.. إليكم أغرب الإطلالات على السجادة الحمر ...
- خارجية الصين تدعو إسرائيل إلى وقف الهجوم على رفح: نشعر بقلق ...
- أول تعليق من خارجية مصر بعد سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطي ...
- -سأعمل كل ما بوسعي للدفاع عن الوطن بكل إخلاص-.. مراسم تنصيب ...
- ذروة النشاط الشمسي تنتج شفقا غير مسبوق على الكوكب الأحمر
- مينسك تعرب عن قلقها إزاء خطاب الغرب العدائي
- وسائل إعلام: زوارق مسيرة أوكرانية تسلّح بصواريخ -جو – جو- (ف ...
- الأمن الروسي: إسقاط ما يقرب من 500 طائرة مسيرة أوكرانية في د ...
- أنطونوف: روسيا تضطر للرد على سياسات الغرب الوقحة بإجراء مناو ...
- قتلى وجرحى خلال هجوم طعن جنوب غرب الصين


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سامى لبيب - فوقوا بقى - خمسمائة حجة تُفند وجود إله