أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - وداعا كلودى.. اندريا














المزيد.....

وداعا كلودى.. اندريا


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 6649 - 2020 / 8 / 17 - 01:09
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


عاد الخوف من جديد كلودى.سامحينى لن استطيع الاختباء من جديد،انتظر الموت محدقه بجثه
شخص قد كنت اعرفه،لن افعل ،ربما امو ت لا بأس ،كرهت الخوف منه ،سافعل ما يحلو لو لى
فى ايامى الباقية،كلودى سأموت بتلك الكورونا اللعينة لكن لن اضيع ثانيه في التفكير
اغلقوا اماكن السهر ،حسنا سالهو في الطرقات وان أمسكوا بى سارقص لن أبالى
اضعت ثلاثين عاما تائهة،ادركت متأخرة اننى خسرت..عاندتك كرهتك..كلما تركتنا صغارنا
وذهبت للعمل،كلما أصبحت ناجحة أكثر كرهتك لاننى لن اكون كلودى أخرى..شعرت بالسعادة عندما رأيت تخسرين
كل الاشياء عملك اللعين ولدك وزوجك حرصت أن اتواصل معك دوما لاحصل على السرور
كلوديا امنت .. كلوديا إصابتها لوثه جنت تطوف الشوارع كمشرده ..يختبىء منها اصدقاء العمل
تتذلل لى لأجل الغفران..لن اطلب غفرانك ابدا كلوديا لاننى ببساطة فشلت أن أحب أندريا على يديك ..وداعا كلودى



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كورونا صاحبتنى ايضا ياامل..مارجو
- رحلت عنى الكورونا..امل
- سنلهو من جديد.. كلوديا
- استمتع بحياتك من جديد.. اوليفيا
- كالماء والهواء
- عشت من جديد.. كلودى
- عثرت عليه من جديد..سوزوران
- لم ينحصر الخوف اوليفيا لكننا نتجاهله
- عدت للطريق..اندريا
- مابين زمن تحيه كاريوكا ورجاء
- احبك اندريا..كلودى
- الصفح واشياء أخرى.. اندريا
- عل انا مستعده..مارجو
- لاتخضعى للعنف..مارجو
- هل انت بخير؟امل
- فى براثن الحجر..امل
- مغارة سوداء...امل
- أخشى الموت.. اوليفيا
- رؤيا الصغير.. سوزوران
- اين نجد طوق النجاه..امل


المزيد.....




- عارضات أزياء بملابس البحر في حدث فريد بالسعودية.. الأبرز في ...
- دراسة: الموظفون تحت إدارة امرأة أكثر سعادة!
- تقرير تقتيل النساء – الظاهرة المسكوت عنها، يكشف العنف الأبوي ...
- أغنى امرأة في أستراليا تطالب بإزالة لوحة من معرض فني.. ما ال ...
- حقيقة منتجات إطالة العضو الذكري
- هل فيه منتجات بتطول العضو الذكري؟ #الحب_ثقافة #اكسبلور
- استقبل أروع قنوات الاطفال .. تردد قناة توم وجيري على نايل سا ...
- دراسة تكشف الجنس الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات مرض السكري
- الكويت.. النيابة العامة تصدر أمرا بحبس شيخ من الأسرة الحاكمة ...
- يؤثر بشكل غير متناسب على النساء.. هذه علامات ارتفاع ضغط الدم ...


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - وداعا كلودى.. اندريا