أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد حسنين الحسنية - حمر عيناك، تأخذ حقوقك















المزيد.....

حمر عيناك، تأخذ حقوقك


أحمد حسنين الحسنية

الحوار المتمدن-العدد: 1944 - 2007 / 6 / 12 - 05:12
المحور: حقوق الانسان
    


هل لازلت تبحث عن عمل، أي عمل، و إن لم يناسب مؤهلك الدراسي، و لا يفي بمتطلباتك اليومية الأولية، و لا أقول يؤمن مستقبلك؟
هل سُرقت منك ثمرة تفوقك، و سهرك منكباً على كتبك و مراجعك، فوجدت ان ابن، أو ابنة، أحد الأساتذة، في كليتك يأخذ مكانك الذي تستحق، فقط لأنه ابن الأستاذ الفلاني، أو ابن أحد المسئولين الكبار؟
هل أخذ أحد وظيفتك التي أعلنوا عنها في الصحف، فقط لأنه احد أقرباء وكيل الوزارة، أو المدير العام، في تلك الهيئة أو المصلحة الحكومية؟
هل حرمت من أي وظيفة، أو ترقية، لأنك إما أسمر اللون، أو مختلف في الدين أو المذهب، عن الدين و المذهب الذي تعتنقه السلطة الحالية، أو لأن لهجتك ليست قاهرية، أو لأنك تقيم، أو تنحدر أصولك القريبة، من منطقة تم تصنيفها على إنها منطقة مغضوب عليها، أو مشكوك في ولائها للسلطة، مثل الصعيد، و سيناء، و محافظات الحدود بصفة عامة، أو لأنك ابن لأسرة مصرية بسيطة مكافحة طموحة، كما يحدث في وظائف السلك الجامعي، و العسكري، و الأمني، سواء في المباحث أو المخابرات، و الدبلوماسي، و الإعلامي الرسمي؟
هل حرمت من دخول منطقة معينة، مفتوحة للأخرين، لأنه يبدو من لهجتك، أو هيئتك، أنك بسيط الحال، أو جئت من منطقة مصنفة على إنها منطقة خطيرة، أو مغضوب عليها، كما مع الصعايدة في جنوب سيناء، و المناطق السياحية في محافظة البحر الأحمر؟
هل تم عقاب منطقتك جماعياً، لأن السلطة غاضبة عليها، كما في يحدث مع الصعايدة، الذين حرمت منطقتهم من التنمية، في عصر مبارك الأغبر، و كما تم عقاب مدينة بورسعيد، و إلغاء تصنيفها، على إنها منطقة حرة، بلا جمارك، بعد محاولة الإغتيال الفاشلة، التي تعرض لها مبارك الأب، اثناء أحد زياراته للمدينة؟
هل سرقوا أرض أجدادك، كما حدث مع أهل النوبة، و سيناء، و البحر الأحمر، و الإسماعيلية، و الساحل الشمالي، و غرب و شرق الدلتا، و وزعت على محاسيب السلطة، بألاف الأفدنة، كما أعلن من قبل رسمياً بشأن مشروع توشكى، و شمال سيناء، و تركوا لك الفتات، أو إستخسروا فيك حتى هذا الفتات؟
هل سرقوا منك ثمرة جهدك، و تعبك، فوضعوا أياديهم النجسة على أرضك التي إستصلحتها، و حولتها جنة خضراء، بحر مالك، و عرق جبينك، كما حدث مع العديد من مستصلحي الأراضي، في مختلف مناطق مصر، و كما حدث مع الكثير من الخريجين، الذين إستولوا على أراضيهم بعد أن شقوا فيها، و تعبوا، ليحولها إلى أرض معطاءة؟
هل تتعرض كرجل أعمال جاد، يوفر على الدولة تكاليف وظيفة له، و يوفر فرص عمل للأخرين، لإبتزاز الهيئات الرسمية، من تأمينات، و محليات، و ترهقك الضرائب الجزافية، العالية، لدرجة تهدد بإغلاقك مشروعك، و تسريح موظفيك؟
هل أنت خريج جديد، سقط في أحبولة صندوق الخريجين، و وجدت نفسك، بعد أن كنت تحلم أن تصبح صاحب مشروع صغير يكبر بالتدريج، و سيد نفسك، رهين ديون طائلة، متراكمة، و مهدد بالسجن، و ذلك بعد أن صدقت وعودهم؟
هل أنت مستثمر أمين صغير، وجدت أنك لا تستطيع أن تدخل في أحد المجالات، لأنها محتكرة على يد مجموعة مافياوية، تستند على السلطة، استولت على هذا الفرع من النشاط الإقتصادي لحسابها، بعلم و مشاركة السلطة الفاسدة؟
هل إقتلعوك من بيتك، بالجرافات، أو بحريق متعمد، لأنهم وجدوا أن الأرض التي تعيش عليها، و عاش عليها أبوك، و جدك، و جد جدك من قبل، تساوي الكثير، و لم يعتدوا بصكوك الملكية الرسمية، فإتهموك بأنك واضع يد؟
هل إستخسروا فيك الملعب الأخضر الذي كنت تتريض فيه مع أصدقائك، و هل سرقوا الحديقة العامة، قطعة بعد قطعة، فحرموك، و حرموا أولادك، من متنفس صحي، لأنهم وجدوا أن أرض الملعب، و الحديقة، تساوي الشيء الفلاني، بينما أنت، و أنا، و أفراد أسرنا، لا نساوي شيء، في نظرهم، بل أنت بالنسبة إليهم مصدر إزعاج، و خطر؟
هل حرموك، من المتعة البسيطة المتبقية لك، بعد أن حرموك من الملعب العام، و الحديقة العامة، و أجبروك على الجلوس في البيت، أو المقهى، و أعني متعة مشاهدة التلفزيون، فحرموا عليك المشاهدة المجانية للبطولات الرياضية، القارية، و الدولية، و أثقلوك بالبرامج المملة، و التافهة، ليدفعوك للإشتراك في القنوات المشفرة الباهظة الكلفة، لأنهم يقبضون من أصحابها المعلوم؟
هل سقطت فريسة مرض خبيث، أو سقط شخص تحبه، أو تعرفه، فريسة لتلك الأمراض اللعينة، بسبب شحنات المبيدات المحرمة دولياً، و التي أغرقنا بها النظام الفاسد لأكثر من ربع قرن، و بسبب الأدوية الجديدة التي تجرب فينا، بعلم السلطات الحاكمة، و بسبب الأطعمة المستحدثة وراثياً، و التي أصبحنا فئران تجارب لبيان صلاحيتها للإستهلاك الآدمي؟
هل تعدى عليك أحد أفراد هيئة الشرطة ظلماً، بالقول، أو الفعل، أو ابتز أموالك، أو إستولى على ممتلكاتك، إحتماء بوظيفته، أو إستخدم شخص أخر أفراد هيئة الشرطة للمساس بكرامتك أو حقوقك؟
هل لفقوا لك جريمة، أو حاولوا أن يلطخوا سمعتك بإشاعات قذرة، تمس سمعتك، و عرضك، و عرض زوجتك، و باقي أفراد أسرتك؟
هل قضيت من عمرك سنين في المعتقل، دون محاكمة، أو بتهمة ملفقة، و قاض جائر، أو حدث ذلك لأحد أقربائك أو أصدقائك أو جيرانك؟
هل تعرضت للتعذيب، المادي أو المعنوي، أو حدث ذلك لشخص تعرفه؟
هل قبضوا على والدتك، أو زوجتك، أو أختك، أو أحد قريباتك، و هددوا بإغتصابهن، أو هتك عرضهن، أو تعريتهن، لكي تسلم نفسك لزبانية السلطة، أو يسلم أحد أفراد أسرتك نفسه لإرادتهم الظالمة الباطشة، أو لتعترف، أو يعترف أحد ذويك، بأشياء لا علم، لك، أو له، بها؟
هل تعرضت لأي ظلم، أو لازلت تتعرض له، أو يحدث ذلك لشخص تعرفه، أو هل أنت، و إن لم تتعرض لذلك، و لم يتعرض له أحد من ذويك، إلا أنك صاحب ضمير مستيقظ، و تدرك بأن كل تلك المظالم، و أكثر، تقع يومياً في مصر، و ضميرك يطالبك بنصرة المظلوم؟؟؟
إذا كانت إجابتك بنعم، على سؤال، أو أكثر، من تلك الأسئلة، فرجاء أقرأ ملخص خبر، نشر بجريدة الأهرام، لسان حال طغمة الفساد، و الإستبداد، الحاكمة، و ذلك يوم الخامس من يونيو 2007، فقد إرتدى المباركان، عباءة حاتم الطائي، و أغدقوا، من خلال ممثليهم، محافظ شمال سيناء، و المسئولين التنفيذيين بالمحافظة، الوعود السخية، فأبلغوا أهالي سيناء، قرار تعيين جميع الراغبين - لاحظ عبارة جميع الراغبين - من أبناء وسط سيناء، في جميع المدارس، و المستشفيات، و الوحدات الصحية، بالمنطقة. أي كانت توجد وظائف شاغرة، تحتاجها المنطقة، في أهم مجالين، الصحة، و التعليم، و تم حرمان مواطني المنطقة، من تلك الخدمات، و حرمان الراغبين في العمل، من فرص عمل متاحة، إما لعقاب أهالي المنطقة جماعياً، و إما لسرقة تكاليف تلك الوظائف، أو الإثنين معاً، و الإحتمال الأخير هو الأرجح، فعصرنا، عصر الفساد و الإستبداد.
و تمليك أراضي ترعة السلام، لأبناء البادية، بمنطقة بئر العبد، الذين قاموا بإستصلاحها، و ذلك بسعر خمسين جنيها، فقط لا غير، للفدان الواحد. بالتأكيد كانوا سيستولون عليها، كما استولوا على غيرها، من الأراضي، التي إستصلحت، بجهود المواطنين، بالحجة المعروفة، إنها وضع يد.
و الأهم، تقرر الإفراج عن جميع المعتقلين، غير المدانين، بالمحافظة، خلال شهر. أي أن هناك، و منذ عدة سنوات معتقلين أبرياء، بعلم سلطات الأمن، و إعتراف رسمي، من مسئول رسمي، في جريدة، شبه رسمية، أمام جمع من المواطنين، و المسئولين، و الإعلاميين.
و تسليم، السيارات المحجوزة، لأصحابها، بعد دراسة أوضاعها من الناحية الأمنية. و هذا إعتراف أخر، بإسلوب العقاب الإقتصادي، حيث يتم الإستيلاء على ممتلكات المواطنين، كعقاب لهم، أو لذويهم.
و توصيل المياة العذبة، إلى جميع المواطنين بمدينة رفح، نهاية العام الحالي. حيث تعاقدوا مؤخراً لشراء المعدات اللازمة، و خاصة بعد أن صدرت التعليمات الفورية برصد 200 مليون جنيه، من السيد الرئيس، بعد عرض الأمر عليه، ، بالإضافة لمائة مليون أخرى، حصلت عليها المحافظة، و لم يقل الخبر من أين، إلا أن يكون الجيب الخاص للسيد الرئيس، بالإضافة لمائة و عشرين مليون من وزارة الإسكان، أي انه كان بإمكان مبارك، أو السلطات الرسمية، حل مشكلة مياه مدينة رفح، فقط بمبلغ أربعمائة و عشرين مليون جنية، لم يتم الإفراج عنها إلا مؤخراً.
فلماذا مؤخراً، و ليس من قبل؟ لماذا هذه الروح الطيبة، التي تحلى بها النظام، نحو مواطني شمال، و وسط، سيناء، و هو الذي أراهم الأمرين من قبل، بالإستيلاء على أراضيهم، بحجة إنها ممتلكات عامة، لبيعها، و حرم بعض مناطقهم من الخدمات التعليمية و الصحية، و ترك مناطق أخرى تعاني الظمأ، و المصاعب الجمة، لجلب الماء يومياً، و اعتقل، و قتل، و انتهك حرمات بيوت أبرياء، و قبض على نساء أسر المطلوبين الغائبين، و عذب، و صادر سيارات أخرين، و عاملهم معاملة مهينة، فحرم عليهم وظائف معينة، متهماً إياهم في وطنيتهم، مثلما تعسفت معهم قوى الأمن، فمارست سياسة الحواجز الأمنية على الطرق لإيقافهم و إذلالهم؟؟؟؟؟
لماذا غير مبارك الأب، و معه في يده الابن، من سياسته؟
ليس بالتأكيد صحوة من ضمير، فهو فاقده، و ليس لأنه يعلم أن هناك خالق، تحفظ لديه الأعمال، و يحاسب عليها، فهو ينكره، و ليس لأنه ادرك، متأخراً كعادته، ان البنوك السويسرية عاجزة عن تحويل حسابته، أو بعضها، إلى دنيا الحق، فهو يؤمن بأنه لا يهلكه إلا الدهر.
مبارك، لم يفعل ذلك، إلا راضخاً، لإرادة أقوى منه، إنها إرادة أبناء شمال، و وسط، سيناء، الأحرار، الذين أنفوا من الظلم، و يعلمون يقيناً إنه لا يضيع حق ورائه مطالب، و يعلمون ان الأقوى إرادة، و الأكثر تصميماً، و مثابرة، هو الذي سينتصر في نهاية صراع القوة، و ان الأضعف هو الذي سيلين، و قد لان بالفعل، و رضخ، بعد عتو، و عناد، و تجبر، عرف بهم، فخاب كل جبار عنيد.
أبناء سيناء لم يكفوا عن التظاهر، بشكل، وصل في بعض الفترات، لأن يكون شبه دوري، بعد صلاة الجمعة، من كل أسبوع، لم يهابوا أن يقوم زبانية الطاغية، بمزيد من الإعتقالات، و قد حدث ذلك بالفعل، و لم يجبنوا، خوفاً من مزيد من الإنتهاكات لحرمات المساكن، و قد تكرر منهم ذلك، و لم يخف كل منهم على سيارته، أو بيته، أو أرضه.
علمتهم الحكمة أن الرضوخ للظالم، لا يزيده إلا عتواً، و جبروتاً، فقرروا أن يوقفوه قبل أن تستفحل شروره.
علموا أن التظاهر حق، فتظاهروا، و علموا أن مبارك يهاب أن يصبح صياح الشعب مسموعاً، لمن بالداخل و الخارج، فصاحوا.
علموا أن الفرقة تصنع منه سيداً عليهم، فتكاتفوا.
لقد أحنوا رأس الطاغية لإرادتهم، و نالوا ما يبغون، و لكن عليهم، أن يتذكروا، بأن يكونوا مستعدين دائماً، لتكرار ما قاموا به - بوسائل سلمية، فالعنف مرفوض تماماً، و ما تم من بعضهم من إستخدام لوسائل دموية، مُدان من قِبلنا - فمبارك لا يحفظ وعد، و ليست له كلمة، ليُربط بها، و لو أحس يوماً بتراخي، أو ضعف، في خصمه - و خصمه الأول، و شبه الأوحد، هو المواطن المصري العادي من أمثالنا - فإنه سينهال عليه، و سيكون إنتقامه أشد، و أنكى، من ذي قبل، فالغدر من شيمه، هذه طبيعته، و الجميع يعلمها.
إننا نعيش عهد مظلم، غابت فيه شمس العدالة، بعد ان توحدت فيه سلطة الدستور، و القانون، بإرادة الحاكم المستبد الفاسد، فغدا لا يأخذ فيه أحد حقوقه، إلا إذا كان ذا عين حمراء، فحمر عيناك تأخذ حقوقك.



#أحمد_حسنين_الحسنية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حد السرقة في الفقه السعودي
- السيد أحمد فؤاد و السيد سيمون
- ضجة رضاع الكبير فرصة لإحياء الإسلام
- مواطنون لا غزاة
- معالم النهاية تتضح
- الإنتظار لن يأتي بخير
- للأجنة الحق في أن تحيا أيضاً
- إتحاد المتوسط، حلم يكمن أن نبدأ فيه
- مؤتمر شرم شيخ المنصر، و الضحك على الذقون
- العدالة ليست فقط للأكثر عدداً أو الأعز نفراً
- عودة الوعي الباكستاني، هل بداية لإنحسار الوهابية؟
- الخلافة السعودية
- حتى لا يكون هناك زيورخ 2007، إنسوا إنكم أقليات
- شم النسيم و عيد المائدة، من وجهة نظر إسلامية
- مع حماية الملكية الخاصة بشرط
- مفهوم الإستقلال بين الماضي و الحاضر
- وداعاً سيادة المستشار المحافظ
- الإقطاعيون الجدد
- إنه إسفين بين الشعب و جيشه
- العنصرية الخليجية الإعلامية ضد المصريين


المزيد.....




- اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين ...
- يضم أميركا و17 دولة.. بيان مشترك يدعو للإفراج الفوري عن الأس ...
- إيران: أمريكا لا تملك صلاحية الدخول في مجال حقوق الإنسان
- التوتر سيد الموقف في جامعات أمريكية: فض اعتصامات واعتقالات
- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - أحمد حسنين الحسنية - حمر عيناك، تأخذ حقوقك