أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أحمد حسنين الحسنية - شم النسيم و عيد المائدة، من وجهة نظر إسلامية















المزيد.....

شم النسيم و عيد المائدة، من وجهة نظر إسلامية


أحمد حسنين الحسنية

الحوار المتمدن-العدد: 1882 - 2007 / 4 / 11 - 05:42
المحور: المجتمع المدني
    


يجيء كل عام شم النسيم، و يجيء معه الجدل السنوي بين أنصاره من المصريين، و أنصار السلفية الوهابية الدخيلة، الذين يعملون على منعه بشتى الطرق، متجاهلين أن المصريين إحتفلوا بهذا العيد منذ أقدم العصور، حتى بعد دخول الإسلام إلى مصر، و أصبح عطلة رسمية، و أيضا في ظل وجود الإسلام، لكنهم – أي الوهابية السلفية - لا يريدون إلا أن يقولوا لنا: إنكم لا تعلمون الإسلام، و إن إسلامهم هو الصحيح، و إننا بحاجة لتجديد إسلامنا، كما فعلوا قديما مع أهل مكة و الطائف و المدينة النبوية المنورة، في عصرهم الأول، حين قتلوا علماء الشافعية، و أحرقوا مكتبة الطائف الإسلامية، و نهبوا الدور و قتلوا الأبرياء بالمدينة و الطائف، ثم طلبوا ممن نجوا من مذابحهم أن يجددوا إسلامهم على أياديهم الملطخة بالدماء.
للرد على هؤلاء، ليس لإقناعهم، لأن ذلك من المستحيلات، و لكن لتوضيح القضية لعامة المسلمين، فإن الواجب أن نستعرض الأدلة الشرعية، من القرآن، و من التاريخ، ليس فقط بشأن يوم الزينة، أو شم النسيم، بل و أيضاً بشأن عيد المائدة عند المورسكيين و نسلهم إلى اليوم، و عيد النبي موسى عند المسلمين الفلسطينين:
أولاً شم النسيم بشواهد شرعية:
من المتواتر بين المصريين تسمية يوم شم النسيم، بيوم الزينة، و هو يوم ورد ذكره في القرآن الكريم، في الآية القرآنية الكريمة، طه 59، و هو عيد مصري شعبي قديم كما نعلم من القرآن، أي كان عيداً للمصريين من أقدم العصور، و قبل اليهودية و المسيحية و الإسلام، و لكن إرتبط بعد ذلك بتلك الأديان السماوية، و ذلك بما دار في أحد أيامه، حين إنتصر موسى عليه السلام، بتعضيد من الله، سبحانه و تعالى له، على السحرة، فأصبح ذلك اليوم يوم ذكرى دينية بذلك النصر، مثلما إرتبط بما حدث فيه بعد ذلك النصر، حين آمن السحرة المصريون برب هارون و موسى، طه 70، و الأعراف 120 و 121، غير آبهين بالوعيد و مؤثرين جنة الآخرة على عذاب الدنيا و توفوا مسلمين، طه 71 و 72 و 73 و 74 و 75 و 76، و الأعراف 124 و 125 و 126. فكانوا بذلك أول من آمن برب هارون و موسى، مثلما كانوا أول شهداء في سبيل الإيمان، إنه إذاً يوم تذكرة بمعجزة إلهية، مثلما هو يوم شاهد على إن الفراعنة لم يكونوا كما يحب أن يصورهم دائما أعداء المصريين، الذين لا يذكرون إلا فرعون و هامان و جنودهما، متجاهلين عمداً قصة أول شهداء، السحرة المصريين، مثلما يتجاهلون أن الإيمان قد دخل قلب أفراد من أسرة فرعون موسى، كما في حال المستشار أو الوزير المقرب من فرعون موسى، و الذي كان من الأسرة الحاكمة، غافر 28، و إمرأة فرعون التي طلبت من الله، سبحانه و تعالى أن يبني لها بيتاً في الجنة، التحريم 11، و من قبل فرعون يوسف، إنهم لا يذكرون لنا سوى النموذج الوحيد السيء فقط، لسوء طوية بهم، و حتى يبقونا دائما بلا جذور، بعد أن نجحوا في زرع عقدة ذنب في نفوس الشعب المصري، تحول بين المصري و بين الفخر بتاريخه، و النظر لجذوره.
إن الإسلام لم يأت ليقتلع الناس من جذورهم، فالقرآن الكريم يوضح لنا، بما لا لبس فيه أو شك، أن الكثير من الشعائر المفروضة علينا، ليست إلا سنن الذين من قبلنا، أي قبل الإسلام، النساء 26، فالحج كان معروفاً قبل الإسلام، و كذلك الصيام، البقرة 183.
كما إن الذين يصومون يوم عاشوراء من المسلمين، من أهل السنة، يعلمون إنه إتباع لسنة قديمة، سابقة على الإسلام، و إن أُختلف فى أصلها، فمن أحاديث تنسبه إلى ذكرى نجاة موسى، عليه السلام، و من معه من المؤمنين، و أخرى تنسبه إلى أصل عربي جاهلي، فقيل إنه يوم كانت تصومه قريش في الجاهلية، و في الحالين فإنه تخليد لذكرى سابقة على الإسلام، مثلما يوم الزينة سابق على الإسلام، و إن كان ليوم الزينة فضل أكبر، أن ذكر في القرآن الكريم، فلا خلاف عليه.
ثانيا عيد المائدة:
لا أستطيع أن أضرب صفحاً عن ذكر عيد المائدة، بعد أن أتيت على ذكر يوم الزينة، أو شم النسيم، فمن المعلوم أن البعض من أهل البلدان التي هاجر إليها مسلمي الأندلس، الذين عرفوا بالمورسكيين، قد إتهموا، ظلماً و جوراً، أهل الأندلس، إنهم قد إقتبسوا من المسيحيين الأسبان بعضاً من عاداتهم، فكان مما إتهموهم به إنهم – أي مسلمي الأندلس – يحفظون عيد الفصح، ذي الأصل اليهودي – المسيحي، و هي تهمة تنم عن جهل ذريع من جانب مَن إتهم، و لا أقول سوء طوية، فمسلمي الأندلس، من خرجوا على دفعات، كان أخرها في العقد الأول من القرن السابع عشر الميلادي، لا مجال للتشكيك في نقاء إيمانهم، فهم من حافظوا على ختان أطفالهم رغما ما كان يعني ذلك من مصادرة و ربما قتل، و هم من رفضوا أكل و شرب ما حرم القرآن الكريم عليهم، و حفظوا حجاب نسائهم، و خرجوا من جنة الأندلس إلى الشتات على طول الساحل الجنوبي من البحر المتوسط، من مصر إلى المغرب، و إلى تركيا و اليونان اليوم، حين كانت اليونان جزء من الإمبراطورية العثمانية، و إلى بلاد الشام، بل تسرب بعضهم سراً إلى الأمريكتين، بعد أن كانوا في بحبوحة من الحال، و رخاء من العيش، يشهد على ذلك ما ذكره مؤلف رواية دون كيشوت الشهيرة عنهم – أي عن مسلمي أسبانيا - إنهم كانوا أغنى أهل أسبانيا في عهده، بما عرف عنهم من جد و نشاط و عمل دائب و تدبير و إقتصاد، و ما عرف عنهم من براعة و إتقان في أعمالهم مع سرعة في الإنجاز، جعلت النبلاء الأسبان المسيحيين يضغطون مراراً على العرش الأسباني و الكنيسة الكاثوليكية، ليبقوا عليهم في أراضيهم، و يؤكد على ذلك ما شهد لهم به أهل البلدان التي هاجروا إليها، من نشاط و إتقان و تفان في العمل، و تدبير و إقتصاد، و النظر للمستقبل.
الذي نساه، عن حُسن نية، أهل البلدان التي إستضافت مسلمي الأندلس، أن هناك عيداً فرضه الله، عز وجل، في القرآن الكريم، إسمه عيد المائدة، نساه الكثير من المسلمين، و لم ينساه مسلمي الأندلس، ذلك العيد المذكور في سورة المائدة، و الذي أُسميت على قصته السورة بأكملها، و هي السورة الخامسة في ترتيب المصحف الشريف، و السورة الثانية عشرة بعد المائة في ترتيب النزول المتعارف عليه، أي من السور غير المنسوخة، عند الآخذين بالناسخ و المنسوخ.
في، المائدة 112 و 113، نعلم أن الحواريين طلبوا من عيسى بن مريم، عليه و على إمه البتول السلام، آية هي مائدة تنزل عليهم ليأكلوا منها، و لتكن لهم آية تطمئن بها قلوبهم ويلعموا منها إنه – عليه السلام – قد صدقهم، ثم نعلم في الآية التالية، المائدة 114، أن المسيح عيسى بن مريم، س، دعا ربه، أن ينزل عليه مائدة من السماء، تكون عيداً لأولنا و أخرنا، و هنا يجب أن نشدد على كلمات، تكون عيداً لأولنا و أخرنا، و إذا كان أولنا، المعني به المسيح، س، و الحواريين، فإن كلمة أخرنا، تعني المسلمين بالأمس و اليوم، و إلى أن تقوم الساعة، و يؤكد هذا، ما ورد في الآية القرآنية الكريمة، آل عمران 55، قول الله، سبحانه و تعالى، إنه جاعل الذين إتبعوا المسيح، س، فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة، و نعلم إننا، كمسلمين، معنين بهذا القول، مثلما نعلم من القرآن الكريم أن جميع الأنبياء و الرسل السابقين على ظهور الإسلام، عليهم السلام، و جميع متبعيهم على الوجه الصحيح قبل بعثة خاتم المرسلين، ص، هم في إعتقادنا الصحيح، و من القرآن الكريم، من المسلمين، و الآيات القرآنية الدالة على ذلك كثيرة، منها: البقرة 128 و 131، آل عمران 52 و 84، المائدة 44 و 111، يونس 90، النمل 42، الذاريات 36، و ما أوردته هو على سبيل المثال لا الحصر.
إذاً لا سبيل للخلط، بين عيد المائدة، و الذي حفظه المورسكيون في الماضي، و يحفظه إلى اليوم بعضهم، و بين عيد القيامة، و الذين أُتهموا ظلما بحفظه، فكيف يحفظوه و هم كمسلمين، كانوا و لازالوا يؤمنون بما ورد في القرآن الكريم، من إنكار لصلب المسيح، و وفاته على الصليب بالتالي، عليه و على أمه الطاهرة السلام، كما ورد بالقرآن في، النساء 157.
على إنه يجب التنويه بأن مسلمي الأندلس قد ربطوا عيد المائدة بذكرى نجاة موسى، عليه السلام، و بني إسرائيل، خاصة إنه من المتواتر، توافق ذكرى نجاة موسى و بني إسرائيل، و جلوس المسيح مع الحواريين على المائدة، فكان إحتفالهم مرتبط بالمناسبتين، نجاة موسى و بني إسرائيل، و نزول المائدة، على المسيح، عليه السلام، و حوارييه.
لقد كان الأولى قبل إلقاء التهم جزافاً، على أُناس، إشتروا الأخرة بالدنيا، و أعني مسلمي أسبانيا و البرتغال، أن يقرأ من ألقوا الإتهام القرآن الكريم جيداً، و أن يسألوا من إتهموهم قبل أن يشوهوا سيرتهم الناصعة، و على كل حال، فإن هذا المقال رد على هذا الإتهام الكاذب، و توضيح لعامة المسلمين بحقيقة عيد نسوه، أو أنساه لهم أخرون، و لكن لازل هناك من يحفظه و إلى اليوم الحاضر، كبعض من إنحدروا من نسل الأندلسيين من المالكية، و كذلك عند متبعي الظاهرية الميزانية.
ثالثا عيد النبي موسى:
سيكون من زائد القول، إعادة قصة موسى و هارون، و نجاتهما مع من آمن بدعوتهِِما من بني إسرائيل، و لمن يريد العودة إليها فعليه بالقرآن الكريم، ففيه الكفاية و يزيد، و سيكون من نافلة القول إعادة الشواهد التي أتيت بها بخصوص شرعية الإحتفال بذكرى أحداث وردت بالقرآن الكريم، فهي مذكورة أعلاه، في الفقرتين الخاصتين بعيد شم النسيم، أو يوم الزينة، عند المصريين، و عيد المائدة عند الأندلسيين.
لم يبق إذاً إلا أن أذكر ما قام به صلاح الدين الأيوبي الكردي، كدليل تاريخي بخصوص عيد النبي موسى عند الفلسطينيين، و الذي يتزامن تقريباً مع كل من شم النسيم، أو يوم الزينة، و عيد المائدة، و الذي يحتفل به المسلمون في أرض فلسطين التاريخية.
قبل التطرق للشهادة التاريخية، يجب أن أذكر بطل تلك الحادثة، و أعني البطل صلاح الدين الأيوبي الكردي، فأقول: إنه لا يوجد أحد يجادل في سنية و شافعية صلاح الدين، و الذي أرغم ولداً له، و هو الملك المعظم، صاحب حلب و دمشق فيما بعد، على الرجوع للمذهب الشافعي، بعد أن كان قد تحول للمذهب الحنفي، إذاً لا سبيل لوهابي سلفي للقول بأن صلاح الدين شخص مطعون في سنيته، أو إنه ليس بحجة، خاصة و إنه – أي صلاح الدين – كان يسترشد دائماً بأراء فقهاء الشافعية.
الشهادة التاريخية تتعلق بقبائل بني حسن و إحتفالها بعيد النبي موسى، فمن المعلوم أن قبائل بني حسن، و التي كانت خرجت لتوها من الحجاز، في عصر صلاح الدين، و شاركت في بعض معاركه، و إستقر بعضها في أرض فلسطين التاريخية، شرقي و غربي نهر الأردن، قد أذن لها صلاح الدين، في الإحتفال بعيد النبي موسى، و الذي يتوافق في توقيته مع عيد الفصح بالتوقيت العبراني، و سمح لهم بالنزول لبيت المقدس بكامل سلاحهم، و الذي يعرف عادات البادية، يعلم بأن إرتداء كامل السلاح، كان و حتى عهد ليس ببعيد، من مظاهر الزي الرجالي في الأعياد و الأفراح و المناسبات الرسمية و الهامة.
إذاً صلاح الدين، و فقهاء الشافعية المحيطين بصلاح الدين، لم يروا أية غضاضة في الإحتفال بعيد النبي موسى، و من قبل فقهاء مصر السنة مع يوم الزينة، أو شم النسيم، و فقهاء الأندلس، مع عيد المائدة، و ذكرى نجاة موسى و بني إسرائيل، إنهم جميعهم لم يروا ما يتناقض بين الإسلام و الإحتفال بتلك الأعياد، فهل فقط فقهاء الوهابية هم من علموا الصحيح من الدين، و أن كل أولئك الفقهاء من شافعية و مالكية و ظاهرية ميزانية، الذين سمحوا بالإحتفال بتلك المناسبات، كانوا بحاجة لتجديد إسلامهم، كما إحتاج أهل مكة المكرمة، و المدينة المنورة، و الطائف، لتجديد إسلامهم بحد السيف؟؟؟
هل الوهابية هم من سيعلموننا ديننا؟؟؟؟؟



#أحمد_حسنين_الحسنية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع حماية الملكية الخاصة بشرط
- مفهوم الإستقلال بين الماضي و الحاضر
- وداعاً سيادة المستشار المحافظ
- الإقطاعيون الجدد
- إنه إسفين بين الشعب و جيشه
- العنصرية الخليجية الإعلامية ضد المصريين
- عدالة طالبان المبصرة
- دعوا الجيش في ثكناته، و اخرجوا الشعب من لامبالاته
- مزيد من الجبروت يا آل مبارك
- مارية المغربية رأيتها، فأين المصرية؟
- زغلول شيعي، و كيرلس سني، هذا ما يحتاجه العراق
- لا لمكافأة الطغاة، و نعم للتحدي
- الخطوات اللازمة قبل إلغاء معاهدة 1979
- عندما يتوقف تعليم رئيس مبكرا
- هل من المصلحة إختفاء إيران كقوة؟
- بعث قانون العيب في ذات الملكية، إنتصارا لنا
- نريد محاكمة شعبية لمبارك
- أقتل ثم أدفع، مادام القتيل مصري
- حتى في أزمة الدواجن إبحث عن الديمقراطية الغائبة
- هل هذه هي الدولة التي نرغبها؟ الكفاءة في مصر


المزيد.....




- انتقاد أميركي للعراق بسبب قانون يجرم العلاقات المثلية
- نتنياهو يشعر بقلق بالغ من احتمال إصدر الجنائية الدولية مذكرة ...
- لازاريني: المساعي لحل -الأونروا- لها دوافع سياسية وهي تقوض ق ...
- تظاهرات حاشدة في تل أبيب تطالب نتنياهو بعقد صفقة لتبادل الأس ...
- سوناك: تدفق طالبي اللجوء إلى إيرلندا دليل على نجاعة خطة التر ...
- اعتقال 100 طالب خلال مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين بجامعة بوسطن
- خبراء: حماس لن تقايض عملية رفح بالأسرى وبايدن أضعف من أن يوق ...
- البرلمان العراقي يمرر قانونا يجرم -المثلية الجنسية-
- مئات الإسرائيليين يتظاهرون للمطالبة بالإفراج عن الأسرى بغزة ...
- فلسطين المحتلة تنتفض ضد نتنياهو..لا تعد إلى المنزل قبل الأسر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أحمد حسنين الحسنية - شم النسيم و عيد المائدة، من وجهة نظر إسلامية