أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مصطفى حقي - (3-2) المرأة في مجتمع يثرب ...؟















المزيد.....

(3-2) المرأة في مجتمع يثرب ...؟


مصطفى حقي

الحوار المتمدن-العدد: 1934 - 2007 / 6 / 2 - 11:20
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ولم يقتصر الاحتلام على النسوان بل كان بعض الرجال يحتلم ، كان ذلك يحدث إذا اضطرته ظروف قاهرة للانفصال عن أنثاه مما يقطع بأن الاتصال بين الجنسين كان طقساً يمارسونه يومياً فإذا لم يتيسر لهم في اليقظة أي في الواقع رأوه في المنام على سبيل التعويض :
- ( قالل رفاعة بن رفاعة بن مالك : غلبني النوم فاحتلمت حتى اغتسلت آخرالليل – كان ذلك في ليلة غزوة بدر الكبرى ) (27)
لقد كان حرياً بهذا الصحابي أن يبيت مهموماً بالمعركة التي تقرر أن تدور رحاها في اليوم التالي وهو يعلم أنها معركة فاصلة ولكن الطبع غلاّب والعادة لها سلطانها .
ولم تكن كل النساء اليثربيات يكتفين بالمفاخذة التعويضية التي تحدث في الأحلام بل كان بعضهن يمتلك حساً واقعياً لم يرض بما يراه أو حتى يحسه في الرؤية فكان يبحث عن الزواج أو النكاح بحثاً دؤوباً وفي عجلة ولهفة وينقَّ الشاب الجلد الذي يروي الظمأ ويعطي المتعة ويعرض عن الشيخ الكبير حتى لو كان ذا مال مثل :
سُبيعة بنت الحارث الأسلمية كانت زوجة لسعد بن خولة من بني عامر بن لؤي وكان ممن شهد بدراً فتوفى عنها في حجة الوداع ، فما إن طهرت من نفاسها حتى بادرت بالتزين والتجّمل للخُطّاب انتظاراً لإقبالهم عليها فدخل عليها ثلاثة هم : أبو السنابل بن يعكك وكهل وشاب فاختارت الشاب وفضلته وتفضيل الشاب ليس في حاجة إلى تعليل :
-(.. فلما تعلت نفاسها تجملت للخُطّاب فدخل عليها أبو السنابل بن يعكك فقال لها : مالي أراك تجملت للخطاب ترجين ( النكاح) فخطبها فأبت أن تنكحه فخطبها رجلان : شاب وكهل فخطبت إلى شاب )(28)
وتراوحت الروايات في مدة الوضع بعد وفاة الزوج ما بين أسبوع إلى ثلاثة أسابيع ولم يستغرق طهرها من النفاس أكثر من أسبوعين أي أن سبيعة تزوجت بعد ترملها بشهر أو أقل ولا تفسير لذلك إلا الوله بالتماسّ مع الطرف الآخر .
وواقعة أخرى من ذوات النزعة الواقعية يحملها لنا الخبر الآتي : - ( عن الربيع بن سبرة أنّ أباه حدّثه أنهم ساروا مع رسول الله –ص – في حجة الوداع فقال : استمتعوا من هؤلاء النساء ، والاستمتاع عندنا التزويج فعرضنا ذلك على النساء فأبين إلا أن يضرب بيننا وبينهن أجلاً فقال رسول الله – ص – افعلوا. فخرجت وأنا وابن عم لي معه بردُ ومعي برد وبرده أجود من بردي وأنا أشبّ منه فأتينا امرأة فأعجبها شبابي فقالت : بُرد كبرده وكان الأجل بيني وبينها عشراً فبت عندها تلك الليلة .
وتكملة الخبر تحريم زواج المتعة إلى يوم القيامة (29)
سبيعة الأسلمية فور طهرها من نفاسها تتجمل وتتزين ويدخل عليها الخُطّاب يعاينونها وتعاينهم ثم تختار منهم الشاب وتذر الكهل الذي أهلك الدهر قوته والأخرى – صاحبة زواج المتعة – لا تعير بُرد الشيخ الكبير اهتماماً رغم نفاسته وجودته وتفضل الشاب ذا البرد الحائل المستهلك إذا ما ذا يغني البُرد الجيد عن صاحبه الكبير المتهالك !!!
ووقوع اختيار المرأتين على الشابين مؤشر واضح على قوة نزعة التماسّ بين الذكر والأنثى لديهن وهيمنته على وجدانهن وأنه الهاجس الوحيد الذي يتمركز في بؤرة الشعور لأن الأخبار لم تحدثنا أن السبب كان هو خُلق الشابين أو عمق تدينهما أو تضحيتهما في سبيل الدين أو لسابقتهما قي الإسلام / للسبب في آن.
ولعل من المناسب أن نذكر في أنّ محمداً أحلّ لأصحابه ( زواج المتعة) هو إدراكه العميق لما كان يجري داخل حنايا (مجتمع يثرب) وكان يهيمن على تفكير الفاعلين فيه من الجنسين فأحلّ هذا النوع من النشاط حتى يدرأ به عنهم شرور العلاقات المحرمة فهو في آخر المطاف ( زواج ) أو (نكاح) مشروع لا شبهة فيه ومما يؤيد ذلك تيسير ما يُدفع في زواج المتعة من صداق أو سياق أو مهر مثل : بردة أو نعلين أو أو حفنة من تمر ... ونحن نزكّي رأي ابن عباس أن زواج المتعة ظل حلالاً حتى حرّمه عمر بن الخطاب ونعلل تحريم ابن الخطاب له هو تدفق السبايا والجواري المجلوبات من البلاد المفتوحة والموطوءة على يثرب حتى شبع الرجال منهن ومن ثم لم يعد هناك من مبرر لـ(زواج أو نكاح المتعة) وسبق أن ذكرنا أن تغيّر الظروف المادية لدى مجتمع معين يؤدي بطريق ألحتم واللزوم إلى تغيير أنساقه الاجتماعية وعاداته وأعرافه وأفكاره بل وعقائده وعلى أحسن الفروض تفسير تلك العقائد تفسيراً مختلفاً
ولكن ماذا تفعل المرأة في مجتمع يثرب إذا تزوجت من رجل لم يستطع إرواء ظمئها ؟
إنها تشهّر به وتعلن ذلك للقاصي والداني ، للبعيد والقريب وحتى تعلم القرية(يثرب) كلها بعنته وتلجأ لمحمد طالبةً منه أن يخلصها من هذه ( المصيبة) ولا تقول ذلك بصورة ملفوفة بأن تلمح ، لا ، بل أنها تصيح مصرّحة بذلك بأعلى صوتها وبطريقة خادشة تفزع حتى الرجال من الكهول : - ( عن عائشة قالت : دخلت امرأة رفاعة القرظي وأنا وأبو بكر عند النبي- ص – فقالت: إن رفاعة طلقني البتة وإن عبد الرحمن بن الزبير تزوجني وإنما مثل هُدبةً من جلبابها، وسعيد ابن العاص بالباب لم يؤذن له فقال : يا أبا بكر لا تنهي هذه عما تجهر به بين يدي رسول الله –ص- فما زاد ورسول الله –ص – على التبسم وقال : كأنك تريدين أن ترجعي إلى رفاعة ... لا حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك ) (30)
ورفاعة القرظي هو رفاعة بن السمؤل والمرأة هي تميمة بنت وهب والخبر موثق أشد ما يكون التوثيق إذ أوردته عوالي دواوين السنة ولا يكاد يخلو منه كتاب من كتب الفقه في المذاهب كافة لأنه إنطوى على قاعدة فقهية هي (ذوق العسيلة) : - وهو دليل دامغ على أن مسألة الملامسة بين الجنسين في (مجتمع يثرب) مسألة هامة وملحّة لدى اليثاربة رجالاً ونسوة . ***
وفي أحيان أخرى كانت المرأة في ذلك المجتمع لا تكتفي بقدرة الرجل على الركوب والمباطنة وكفايته في المجامعة والمفاخذة ، بل كانت تشترط فيه أن كون مليحاً وضيئاً حتى تكتمل لها المتعة أثناء الاعتلاء والامتطاء : - ( امرأة قيل أنها حبيبة بنت سهل الإنصارية وقيل أنها بنت سلول وقيل أنها جميلة بنت أبي سلول وقيل بل إنها أخت عبد الله أبيّ بن سلول ، تزوجت من قيس بن ثابت وهو قصير ودميم ويبدو أنها لم تعاينه قبل النكاح (الزواج) فما إن وقعت عيناها عليه حتى كرهته ، وحاولت أن تعاشره ولكن نفسها لم تطاوعها إذ مما لاشك فيه أن قبح خلقة أحد الطرفين ودمامته يفسدان على الآخر متعته ولذته وبهجته ، فذهبت إلى محمد وأبلغته أنها لا تشتكي من ابن ثابت في خُلقه ودينه ولكنها لا تطيقه بغضاً وتكره دمامته ولولا مخافة الله لبصقت في وجهه كلما دخل عليها وأنها تريد فراقه لأن رؤيته تصيبها بالغمّ والكآبة والابتئاس وكان أصدقها حائطاً أي حديقة .
وفي رواية حائطين فسألها محمد إن كانت على استعداد لتردّ عليه حديقته فسارعت تجيب: أردها وزيادة فاستدعى قيساً وفكّ ما بينهما من عقد النكاح وردت الحديقة ) (31) ولأنه أول خلع في الإسلام بين زوج وزوجته نجده مسطوراً في كتب المذاهب الفقهية كافة في الأبواب التي تتناول النكاح والطلاق والخلع والظهار ...
هذه اليثربية تزوجت رجلاً فاضلاً لاعيب في دينه أو خُلقه أو معاملته أو عشرته أو إنفاقه على البيت ومع ذلك أبغضته وفزعت إلى محمد مصرّة على طلب الانفصال عنه لمجرد أن منظره كئيب يفقدها متعة التلاقي ونشوة التماسّ .
***
وفي المقابل نرى أن ملاحة ابن واحد من الصحابة ووضاءته قد جنتا عليه إذ تعشقه نسوان ذلك المجتمع وتدلّهن في حبه وتمنينه وأخذن يصرحن بذلك في أبيات شعر : - ( نصر الحجاج بن علاط السلمي كان أحسن الناس وجهاً ولُمة وفي ليلة سمع عمر بن الخطاب امرأة تقول : ألا سبيل إلى خمر فأشربها : ألا سبيل إلى نصر بن حجاج ، وهذه المرأة هي الفُريّعة بنت همام ويقال : إنها أم الحجاج بن يوسف الثقفي ولذلك قال له(للحجاج) عروة بن الزبير: يا ابن المتمنية .
فنفى عمر نصراً من المدينة فأتى الشام فنزل على أبي الأعور السُلمي (له صحبة ومن شيعة معاوية ضد علي ) فهوته امرأة وعشقها (= نصر) وفطن أبو الأعور لذلك . فابتنى له قبّة في أقصى الحي فكان بها واشتد ضناه بالمرأة كلفاً بها حتى مات وسمى (المضنّى) وضربت به الأمثال ) (32)
وفي رواية أن عمر بن الخطاب أمر بحلق رأسه فازداد حسناً وجمالاً فتضاعف تولّه اليثربيات به وأصبحت كل يثربية تتمنى التماسّ به فنفاه ابن الخطاب عن يثرب ( المدينة ) ولا ذنب لنصر في ذلك فالجمال منحة من الله لا من صنعه هو ، والمرء يؤاخذ على ما جنت يداه ويُسأل عما اقترف فنفي عمر له وتغريبه إياه لم يكن عدلاً وليس في شرع الإسلام ما يسوّغه أو يبرره -
ونصر أبوه صحابي بلا خلاف وكذا أبو الأعور السلمي (من رهطه وعشيرته) الذي نزل عليه ضيفاً في منفاه صحابي أيضاً وفي الأغلب الأعم أن امرأة أبي الأعور هي الأخرى كذلك ولم تذكر المصادر اسمها لنتأكد من ذلك ولكننا نقوله من باب الترجيح ، فهذه المجموعة التي تشكل أبطال القصة تمثل عينة لـ( مجتمع يثرب) وما كان يشغله في هذا المجال ، فلو لم تكن مسألة التلاقي بين الأنثى والذكر ذات بال لما افتتنت اليثربيات بالفتى الجميل نصر ولما لاحقنه وتمنينه وقلن شعراً في ذلك حتى ارتفع المر إلى الحاكم فلا يجد خلاصاً لهذه المشكلة التي أرّقت عيون نسوة يثرب إلا بنفيه منها .
وتعجّ المصادر على اختلافها وتنوعها ( أحاديث، تفسير، أسباب نزول وورود ، ناسخ ومنسوخ ، فقه ...) بصورة عجيبة تؤكد ما نذهب إليه : - ( عن عكرمة عن ابن عباس قال: جاء رجل إلى النبي-ص- قال : إن امرأتي لا تمنع يد لامسٍ، قال : غرّبها ، قال : أخاف أن تتبعها نفسي قال: فاستمتع بها ) (33) ، وعبارة( لاتمنع يد لامس) واضحة لا تحتاج إلى بيان ففي القرآن ( أو لامستم النساء فلم تجدوا ماءً فتيمموا صعيداً ....) (34،35) ، ومع ذلك فهذا الرجل اليثربي لم يأخذ بنصيحة محمد أن يغرّب زوجته اليثربية التي لا طاقة لها بمنع يد لامس ويعلل ذلك بأنه يحبها ولا يطيق فراقها ولو فعل ذلك أي لو نفاها لتبعها أي لحق بها في منفاها !!!!
ويثربية أخرى تظهر عليها علامات الاستجابة ليد مَنْ يلمسها ، ومنذ قديم حال هذا الصنف من النسوة لا يخفى على اليقظ : -( قال رسول الله – ص – لو كنت راجماً أحداً بغير بيّنة لرجمت فلانة فقد ظهرت فيها الريبة في منطقها وهيأتها ومَنْ يدخل عليها ) ( 36)
في الحديث أنّ الشك يحوط تلك اليثربية مكن وجوه ثلاثة : كلامها مضموماً وطريقة صوتها ...إلخ وملابسها وطريقة تزينها – وأن لها عملاءها من اليثاربة أفراد ذلك المجتمع الذين يشاركونها في افعالها ، ويبدو أن دائرة نشاط تلك ألـ( فلانة) اتسعت وتعمقت وانتشرت حتى أقلقت محمداً .
( من كتاب مجتمع يثرب بين الرجل والمرأة في العهدين المحمدي والخليفي – الكاتب خليل عبد الكريم – سينا للنشر القاهره .)
يتبـــــــــــــــــــــــــــــع

27 كتاب المغازي للوافدي محمد بن عمر بن وافد المتفى207هـص54من الجزء الأول تحقيق د . ما سدن جونز د .ت . ن مؤسسة الأعلمي لبنان .
28 رواه البخاري ومسلم في الصحيحين . وجاء في مسند الربيع عن أم سلمة الجزء الثاني ص 38 . واورده ابن كثير في التفسير المجلد الأول ص 419 طبعة دار الشعب
29 سان الدارمي المجلد الثاني ص 140
30 رواه أحمد في مسنده والبخاري ومسلم ومالك في الموطأ والدارمي في السنن مج / 1 ص 126 وابن كثير في التفسير المجلد الأول ص 410 طبعة دار الشعب بمصر وابن عبد البر في الاستيعاب في معرفة الصحاب المجلد الثاني تحقيق محمد علي البجاوي ص 500 الطبعة الأولى 1412هـ/1992 دار الجيل بيروت ، والسيوطي في الجامع الكبير الجزء الأول ص 135 طبعة مجمع البحوث الإسلامية بمصر .
31 هذه الواقعة رواها مالك في الموطأ وأحمد في المسند والنسائي وابن ماجة والحافظ أبو بكر بن مردويه وابن كثير في تفسيره في الجزء الأول ص 402/ 404 مصدر سابق .
32 الروض الأنف للسهيلي على هامش السيرة النبوية ابن هشام الجزء الرابع ص 64 تحقيقطه عبد الرؤوف سعد د . ت . ن – مكتبة شقرون بمصر وأوردها ابن عبد البر في الاستيعاب المجلد الأول ص 326 . والقصة مشهورة ومتداولة في كتب السيرة والتاريخ والأمالي ..الخ
33 رواه أبو داوود في سنته الجزء الثاني ص 220 .
34 الآية 43 من سورة النساء .
35 الآية السادسة من سورة المائدة .
36 أورده الشهاب البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة .



#مصطفى_حقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المُفتَرِسون والمُفتَرَسون ولله في خلقه شؤون ...؟!
- 1-( 3) المرأة في مجتمع يثرب ..؟
- (2) مجتمع الصحابة ..؟
- يشترط لإباحة الخلوة الشرعية في دوائر الدولة إرضاع الموظفة زم ...
- (1) مجتمع يثرب قبل الإسلام ..؟
- العدالة العلمانية ....؟
- مجتمع يثرب .. العلاقة بين الرجل والمرأة ...؟
- مسلسل مهاجمة وتهديد القباط في مصر .. من هو المحرّض المقدّس.. ...
- حجب الرأس ..حجب العقل .. حجب المعرفة .. قرصنة عصرية ؟
- ديمقراطية علمانية ولا بديل ... ؟
- ديمقراطية أردوغان المكشوفة .... ؟
- هل هؤلاء الذين يقتلون المسلمين الأبرياء هم إسلام ومثواهم الج ...
- هل من المعقول أن تُضرب المرأة في هذا العصر ولو بزهرة ..!؟
- هل هناك أحد يسمي ابنه معاوية في الوطن العربي كله وشمال إفريق ...
- نضال العمّال مستمر رغم تبدل الأُطر السياسية ..؟
- العلمانية وفصل الدين عن الدولة في الإسلام ، خوارجية . والقاه ...
- (أحلام انتخابية ....(3
- ( أحلام إنتخابية ....؟ (2
- أحلام إنتخابية ....؟
- زواج المسيار ، المؤتت ،فرند ، العرفي ، المتعة ،المصياف ... و ...


المزيد.....




- بريكس منصة لتشكيل عالم متعدد الأقطاب
- رئيس الأركان الأوكراني يقر بأن الوضع على الجبهة -تدهور- مع ت ...
- ?? مباشر: وفد حركة حماس يزور القاهرة الاثنين لمحادثات -وقف ...
- منظمة المطبخ المركزي العالمي تستأنف عملها في غزة بعد مقتل سب ...
- استمرار الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأميركية ...
- بلينكن ناقش محادثات السلام مع زعيمي أرمينيا وأذربيجان
- الجيش الأميركي -يشتبك- مع 5 طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر
- ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة ...
- وفد من حماس إلى القاهرة وترقب لنتائج المحادثات بشأن صفقة الت ...
- السعودية.. مطار الملك خالد الدولي يصدر بيانا بشأن حادث طائرة ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مصطفى حقي - (3-2) المرأة في مجتمع يثرب ...؟