أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد كشكولي - العجب العجاب أن يوقفوا هجومهم على الشيوعية و اليسار والحوار المتمدن















المزيد.....

العجب العجاب أن يوقفوا هجومهم على الشيوعية و اليسار والحوار المتمدن


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 1897 - 2007 / 4 / 26 - 12:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حين أُعلن عن افتتاح مطار أربيل ، والشروع برحلات جوية من أربيل ، أخذ أتباع السلطات الكردية، وخاصة المقيمون منهم في أوروبا، والأخص منهم المهرّبون، وأيتام السفارات البعثية السابقة، وجواسيسها ، بإقامة الأعراس معتبرين الحدث إيذانا بقيام كردستان مستقلة وحتى كبرى ، طالما أن الطائرات التي تقوم بهذه الرحلات من وإلى أربيل تحمل علم كردستان ، و خطت بالقلم العريض عليها وبالكردية والإنجليزية عبارة " الخطوط الجوية الكردستانية".
لم أعر أهمية لهذا الحدث ، ونسيته حالا ، لأن مثل هذه الأعراس والأفراح المتكلفة ليست بجديدة عليّ ، حتى يوم سألت شخصا التقيت بعد فترة من الغياب ، وقال إنه كان مسافرا لكردستان خلال مطار أربيل. وسألته إن كانت طائرات الخطوط الجوية الكردستانية لا تزال تحمل علم كردستان ، فأجاب " يا علم ، يا عزا! تركيا لم تقبل".
سألتُه كيف، ولماذا تنفذّون إرادة النظام التركي؟ وهل ستنفذون إرادته في قتال أكراد تركيا ، مثلما دشن البرلمان الكردي دورته الأولى بتحشيد الأحزاب الكردية في كردستان العراق بشكل لم يسبق له مثيل لقتال حزب العمال الكردستاني ؟
هلا سأل الذين يهاجمون الشيوعية واليسار و الحوار المتمدن مرة واحدة أنفسهم ، لماذا قام التقنيون الأتراك بنصب أجهزة فضائية كردستان تي في وتشغيلها؟ أيمكن أن يجيب أحد ما بأنهم عملوا ذاك في سبيل تحرير " كردستان الشمالية"؟ ، ألم يتساءلوا ولو لمرة واحدة، لماذا اتهام الآخرين بالعمالة للميت التركي ،في وقت تستمر مئات الشركات التركية بالعمل والاستثمار في كردستان العراق ، وأرباحها تبلغ المليارات من الدولارات؟؟؟

فهذا المقال ليس دفاعا عن اليسار والشيوعية ، بوجه الهجمات الشرسة التي يتعرضان لها هذه الأيام ، وبوتيرة أسرع بعد نشر حملة الدفاع عن إنسانية كركوك على موقع الحوار المتمدن. وفي الحقيقة إن المادة 140 في ما يسمى بالدستور العراقي والتي تنص على ما يسمى بالتطبيع، لم تكن إلا ذريعة لتنفجر كل هذه الأحقاد الخبيئة في قلوب الكتاب القوميين والبرجوازية الصغيرة المرتبكة، وآلا كان الأجدر بهم مهاجمة قادتهم الذين ساوموا القوى القومية العربية و الدول العربية عليها ، وتخلوا عن المطالبة بتنفيذها.
نقلت وكالات الأنباء والصحافة هذه الأيام خبرا" مفاده أن حكومة الإقليم و بالاتفاق مع شركة إماراتية و أخرى ألمانية ستقوم ببناء مدينة إعلامية كلفتها تقارب المليار دولار. وإن هذه المدينة ستنشأ بالقرب من عاصمة الإقليم و سيمتلكها القطاع الخاص. و حسب خبر نشره إعلام الاتحاد الوطني الكردستاني فأن 9 قنوات تركية و 6 قنوات إيرانية و أكثر من 15 قناة عربية و منها قناتي الجزيرة و العربية قاما بحجز أجنحة لهم في هذا المدينة الإعلامية. "
ألم يتساءل هؤلاء أشاوس الكردايتي ، أيهما أخطر على مستقبل الكرد ،إلغاء المادة 140 التي صدرت ثمرة للمساومات بين القوى القومية الكردية و التيارات الطائفية والمذهبية في العراق في سبيل المماطلة على بعضها البعض ، و تمضية الوقت ، أم كل هذه الشركات العملاقة التي ستبتلع كردستان ، وستعرب الكرد وتفرسهم وتترّكهم؟

لقد عودنا الإعلام القومي الكردي على نعت كل من يختلف عن فرسان السياسة القومية المعادية لمصالح الجماهير الكردية العريضة من العمال والكادحين ، بأعداء الشعب الكردي ، و جحوش العدو " العربي"، وعملاء الميت التركي ، ... الخ الخ. لقد حسبوا الناس أغبياء ، و اعتبروا ذاكرة الجماهير مثقوبة ، فمن أولئك الذين كانت له صفقات تجارية وسياسية و مخابراتية ومصاهرات مع صدام و عديّ وطارق عزيز ومشعان و شعلان والياور وآخرين من فرسان البعث والعروبة ؟ الشيوعيون و الحوار المتمدن أم من نصبوا أنفسهم زعماء و فراعنة و آلهة لهذا الشعب المنكوب ؟
ألم يفكر هؤلاء القومجية الأبطال ، وتأملوا في الذي جناه الشعب الكردي في قتل قادة الحزب الديموقراطي الإيراني ، مثل سليمان معيني و رفاقه ، وتسليم جثثهم للشاه عربونا وفاء لنظامه و جيشه ؟ أتحققت بهذه " الملحمة" التاريخية طموحات الأمة الكردية ، و تم إلحاق كركوك والموصل بكردستان الكبرى؟
لماذا لا يعتبر خائنا من يصعد مروحيات الجيش العراقي، ويعمل عينا للقناصة والرماة على متنها ليدلوهم على القوى الكردية، و الرعاة الأكراد لقنصهم، وإحراق دورهم ومساكنهم، ومراعيهم ومزارعهم؟
من الخائن و الجحش؟
الذي يستقدم القوات البعثية لاحتلال أربيل لطرد غريمه ، أم من يدعو إلى استقلال كردستان عبر استفتاء أهاليها ؟
من يخدم العدو ( وأي عدو !!) ، الشيوعي الذي يطالب باستقلال كردستان بعد اخذ رأي سكانها، أم الذين يريدون أن يجعلوا منهم كبش فداء مصالحهم ، و تجارتهم و صفقاتهم المافياوية؟
ومن المجرم، هيئة تحرير الحوار المتمدن، أم القائد السياسي !! الذي دشن قيادته للنضال القومي بإلقاء قنبلة يدوية على طالبات السليمانية في عام 1970 ، وهن يحتفلن للسلام في كردستان؟
وأخيرا من ربط مصير كردستان بالحكومة العراقية الطائفية والقوى الرجعية الأخرى ، بإشراف بوش ، رؤسائكم التاريخيين، أم الشيوعيون واليساريون ؟
والقائمة هنا تطول لو أتينا على أعمال القوى القومية الكردية بالتعاون والتنسيق مع الأنظمة الدكتاتورية في
منطقتنا، وستملأ مجلدات عديدة.

فبدلا من اكتشاف نقاط الضعف في الحملة، أو الإتيان ببديل عنها، أو إبداء ملاحظاتهم عليها ، وبدلا من طلب المجادلة والنقاش حول موضوع حساس، قاموا بإطلاق ما في جعبتهم من الرصاص و قذف البذاءات و رمي اليسار و الشيوعيين بالتعابير القميئة ، وواصلوا هجومهم الهستيري الأعمى لأنهم طلقوا الحق والحقيقة كليا.
فليس العجب في أنهم يهاجمون الحوار المتمدن و هيئة تحريره و كتّابه، بل العجب العجاب إنْ هم سكتوا عن الحوار المتمدن، وكفوا عن محاربته، وقبلوا التعايش السلمي معه، واتخذوا منهج الحوار البناء لخدمة الحق والحقيقة و المجتمع.
و كيف لا يهاجمون الحوار المتمدن و هو يدافع عن حقوق المرأة بكل شجاعة وسط غابة باترياركية ، من قبائليين و سلفيين ، وقوميين يعتبرون العادات الأبوية طقوسا مقدسة ، تعتبر المرأة عورة ؟؟كيف لا يهاجمون الحوار المتمدن وهو يفضح مخططاتهم الهمجية في بث الفرقة والشقاق في صفوف الجماهير الكادحة، تمهيدا لأرضية حرب أهلية يقتل فيها العامل أخاه العامل ، و يذبح فيها الجار جاره ، و يضطر الزوج الذي من غير قوم زوجه إلى تطليقها في سبيل صيانة الأمن القومي ؟؟؟؟؟!!!!!!!
وأكرر أنه لا عجب أن يشتموا الحوار المتمدن ويفتروا عليه طالما يكشف أن مقدساتهم ليست إلا هراء وضلالا ما بعده ضلال ، وستارا يعملون وراءه على تضليل الناس الفقراء عن مآسيهم ومعاناتهم الحقيقية، وتحريف العمال والكادحين عن طريق النضال ، والتضامن الأممي في سبيل نيل حقوقهم ، و إقامة نظام العدل والمساواة.

بالأمس كان النظام البعثي يتهم كل مخالفيه بالخيانة الوطنية ، والعمالة للأجنبي وبالتالي جاز عليهم حكم الموت والفناء ، واليوم تسلك القوى البرجوازية وريثة البعث نفس الدرب ، و تفكر بنفس المنطق ، رغم عدم ارتقائها لقوة وجبروت النظام البعثي .
بالأمس كان القائد مقدسا، وأي كفر بقداسته كانت عقوبة الموت بانتظار مرتكب هذا الكفر و كان له القصاص و الاحتراق في الجحيم.
واليوم أيضا خلق القوميون والبرجوازيون مقدساتهم التي يسمونها في لغتهم السياسية “ خطوطا حمراء"، لا يجوز تجاوزها، لكن ذوي السلطان والرهبة يدوسون عليها، و القوميون يبررون عملهم ذاك صاغرين وهم " ممنونين".
لقد أعمت العصبية القومية بصيرتهم، فلم يعودوا يرون الإنسان إنسانا، بل يرونه كرديا، وعربيا و تركيا و.... أو أسود أو أبيض، أو يخلقون له هوية على أساس اللغة التي يستخدمها للتفاهم مع بني جنسه، أو وفق قربه أو بعده من هذا شيخ هذه العشيرة، أو رئيس تلك القبيلة.
ومن المضحك أن يأتوا في كل مرة بتصنيفات إضافية جديدة للمواطنين ، من قبيل/ أصلاء ، وغير أصلاء ، جحوش ، وخونة ، وانكشارية ، وبدون أصل وفصل....
وفي نظر فرسان الكردايتي إن الجمال والعشق والحقيقة و الحرية مفاهيم نسبية تتغير وفق الانتماءات القومية واللغوية و الجنسية و يجري التعامل معها وفق الحصص القومية والطائفية . و وفق الثقافة القومية للكردايتي ليس لغير الكردي حق الحياة ، ولا حرية ، و لا حقوق، ما يذكرنا بشعار البعث " لا حرية لأعداء الشعب" ، وكما كان معلوما للجميع أن أعداء الشعب لم يكونوا سوى من يشك بولائهم النظام.
ومن الطبيعي أن ثقافة القوميين ليست ثقافة الأكثرية المحرومة من أبناء كردستان. فالجماهير الكردية الكادحة والمظلومة لها سلوكها الإنساني ، وثقافتها المدنية الحضارية ، يقفان على الطرف النقيض لثقافة المافيات القومية.
ثقافة النخبة القومية الذين بكل وقاحة يبررون ارتزاقهم للنظام البعثي السابق و العمالة له والانتماء لحزبه الفاشستي ، ويفتخرون بماضيهم الإجرامي ، هذه الثقافة ليست سوى استمرار للثقافة البعثية ويشكلها الأكثر ابتذالا.
ليست ثقافة النخبة القومية ، سوى ثقافة الارتزاق والعمالة ، وهي الثقافة الأكثر تخلفا في المجتمع الكردستاني ، خرجت من رحم النازية البعثية، وترعرعت على السحت الحرام والبلطجة ، والابتذال.
إنها ثقافة النخبة تنتعش وتسعد لرؤية جثث المواطنين المذبوحين بسيوف البعث والإسلام السياسي ، المنتشرة في الأزقة والشوارع والأحياء السكنية .

إنهم أبعد ما يكونون عن تحقيق أحلام الشعب الكردي القومية الذي نصبوا أنفسهم ناطقا باسمه، و يطالبون دية القتيل الذي شاركوا الجلاد في قتله.
إنهم أسرى الفكر القومي الضيق والشوفينية ، والثقافة الباترياركية المعادية لحرية المرأة و حقوق الإنسان المتحضر.

إن الهجوم على الحوار المتمدن والشيوعيين ليس بجديد، وليس بأمر عجيب، بل العجب العجاب، كما أسلفت أن لا يهاجموا.
فجبهة قوى الاستغلال و الاستثمار مستمرة منذ ظهور الطبقات الاجتماعية إلى يومنا هذا حيث يقود عرابو العولمة و النظام العالمي الجديد قطعانهم المسلحة لمحاربة الشيوعية والاشتراكية وحقوق المرأة والإنسان ، مسنودين بكتابهم المرتزقة ، وقد أنشأت الإمبريالية في هذا السبيل مئات المحافل والمعاهد و المؤسسات لقتل الفكر الشيوعي والماركسي .
لقد كانت كركوك لسنوات ضحية البعث العربي والتعريب و التهجير والاضطهاد ،و لكن منذ سقوط النظام البعثي أمست هذه المدينة المظلومة تعاني من جرائم القوى القومية والطائفية و المذهبية ، وفي مقدمتهم القوى القومية الكردية.
هذه القوى القومية الكردية التي جلبت حراس الثورة الإسلامية لتدمير أنابيب نفط كركوك لتحريرها " تحرير قدس كردستان" من العدو الاستيطاني .كركوك اليوم تعاني ممن استقدموا قوات الجمهورية الإسلامية إلى وادي سماقولي و كوي سنجق لضرب الحركة الكردية الإيرانية .
فكل هذا الارتزاق و محاربة " بني جلدتهم" _ كما يدعون_ والشيوعيون هم الخونة و أعداء الشعب الكردي، و هم – أي الشيوعيين_ الذين يقفون عثرات أمام طموحات الشعب الكردي لإزالة آثار التعريب و بقايا البعث.
و ليس من العجيب أن تفرض ميديا الكردايتي تعتيما إعلاميا دنيئا على حركة الاستفتاء التي يديرها الشيوعيون العماليون واشتراكيون ويساريون آخرون في كردستان العراق على قضية استقلالها، لأن الاستقلال سينهي القضية التي تشكل سوقا مربحة للاتجار بدماء بنات وأبناء هذا الشعب الكردي المظلوم.
وليس من العجيب أن يبرر القوميون الكرد معارضتهم لاستقلال كردستان بحجة عدم مناسبة الظروف ، و بذريعة عداء دول الجوار ومعارضتها .
فليس من العجب العجاب أيضا أن يهاجم الإعلام البرجوازي الشيوعيين واليساريين، بما فيهم الحوار المتمدن، بل العجب أن يتوقفوا عن الهجوم.

‏الأربعاء‏، 25‏ نيسان‏، 2007



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرابين إلى إلهة الحريّة
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية: الجزء 6
- الجذور
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية: الجزء5
- أين جناحك الآخر؟
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية: الجزء 4
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية: الجزء 3
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية : الجزء 2
- أربع سنوات على الحرب الديمقراطية .. الجزء 1
- خفقتان في ذاكرة الياسمين
- إرادة الجماهير أقوى من أسلحة مشعلي الحروب
- المرأة الأممية والنضال الأممي
- المرأة الضحية الأولى لجبهتي الإرهاب
- أيّهما أفظع ، الذبح بسيف الله المسلول، أم بصاروخ كروز؟
- قصيدة - فوق الثرى- للشاعرة التحررية فروغ فرّخزاد
- المعارضةالإيرانية وجحيم الديمقراطية الأمريكية في العراق
- الرأسمالية الأمريكية تنهب فقراء أمريكا لتمويل حروبها
- النيوصفويزم عودة مأساة التاريخ وملهاته
- أزهار الخمسين
- جين العراق وينار* أمريكا


المزيد.....




- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...
- مقتل عراقية مشهورة على -تيك توك- بالرصاص في بغداد
- الصين تستضيف -حماس- و-فتح- لعقد محادثات مصالحة
- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد كشكولي - العجب العجاب أن يوقفوا هجومهم على الشيوعية و اليسار والحوار المتمدن