أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - في البحث عن طريق التغيير















المزيد.....

في البحث عن طريق التغيير


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 1891 - 2007 / 4 / 20 - 13:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك فكرة تبدو مقبولة ضمنيا عند الكثيرين و هي أن بديل النظام المتماسك و القادر على استيعاب الشارع ( كما يمكن أن نستقرئ من الحالة العراقية المشابهة ) هم الإخوان المسلمين و أن هذا الخيار قد يحاصر احتمالات الفوضى أو صعود تيارات إسلامية أكثر تطرفا و أن القضية الآن هو في فوز هذا التيار بموافقة القوى الرئيسية اللاعبة على الساحة لا سيما أمريكا و النظام العربي الرسمي خاصة السعودية مع الحساسية العالية التي يتعامل بها النظام المصري مع الإخوان و هنا يمكن لنا أن نلمس الجهد الحثيث الذي يجري لمحاولة إقناع أمريكا أن الإخوان يمثلون فعلا الإسلام المعتدل و أنهم يمثلون البديل الوحيد المتماسك للنظام و المضمون نسبيا و ما يجري من ترتيب لعلاقاتهم الإقليمية مع حلفاء مهمين لأمريكا ( التحالف الحاكم في لبنان و بعض أنظمة الخليج..)..إن سقوط النظام بقوة الضغط أو التدخل الخارجي يتطلب في نفس الوقت من أمريكا أن تتحصل على صيغة بديل مستقرة من جهة و موالية بحد كاف من جهة أخرى و من الواضح أن مناورة النظام و معارضة الإخوان تدور في هذا الهامش تحديدا..من الواضح أن النظام رغم التراجع الهائل في قاعدته و شرعيته الجماهيرية فهو تمكن من مواصلة تغييب المجتمع و فرض قهره و من الواضح أنه و رغم مناشدات الكثيرين ماض في سياساته في التفرد بالسلطة و انفلات نهبه للمجتمع و هو يتقدم اليوم باتجاه نسخة ربما تكون الأكثر سوءا إخراجا من انتخابات مجلس "الشعب" و يمعن في قمع أي معارضة حتى المعتدلة منها , إن خيار النظام صريح و تمسكه به لا ريب فيه و هذا القهر و التفرد يبدو سلاحه الأخير الأمضى..على الطرف الآخر فخيارات الإخوان أيضا كانت صريحة فتحالفهم مع خدام ( السني ربيب النظام تاريخيا بل و أحد الشركاء الأساسيين فيه و الذي حظي أول الأمر ببعض التعاطف السعودي ) كان يدور بشكل أساسي حول غاية الوصول إلى السلطة و تحسين علاقاتهم مع النظام العربي الرسمي الذي يعولون عليه كثيرا و ابتعادهم بالمقابل عن معارضة إعلان دمشق الليبرالية الطابع , رغم وجود ناصريين و يساريين سابقين فيها , و خطابهم الموجه أكثر فأكثر إلى هذا الخارج لطمأنته يعكس حقيقة خياراتهم..المشكلة ليست في أن يتولى الإخوان السلطة فهذا حقهم و هذا خاضع أخيرا لخيار الشعب في ظل نظام ديمقراطي حقيقي لكن المشكلة تكمن في أن تولي الإخوان السلطة بصفقة إقليمية دولية ستعني أنه على الإخوان أن يبقوا ملتزمين أولا باشتراطات هذا الواقع الإقليمي الدولي الذي قادهم للسلطة و ثانيا أنهم مضطرين لتقييد النقاش الحر و المنافسة التنظيمية داخل تنظيمهم أولا و في صفوف الجماعة التي يفترض أنها تشكل قاعدتهم الأساسية أي أهل السنة و ذلك للحفاظ على تمثيلهم المتفرد لهذه القاعدة و تماسكهم الذي طرحهم في المقام الأول على أنهم البديل الوحيد الممكن للنظام و من الممكن طبعا أن يترك هامش ما لبعض حلفاء الإخوان اليساريين أو الليبراليين , كما يفعل النظام اليوم أيضا , دون أي دور مؤثر مع توقع ظهور اضطهاد للفرق التي تعتبر خارجة عن الملة بسبب من تراكم التشنجات الجماهيرية أولا , و التي يتحمل مسئوليتها النظام دون شك , و لخدمة غرض التوترات الطائفية المتصاعدة التي يتحمس لها الإخوان و التي تبدو أساسية بالنسبة لهم في ضمان تأييد كتلة السنة الأكبر سكانيا و إبعادهم عن تأثير الخطابات اليسارية و الليبرالية و سيكون جزءا من مهمة الإخوان أمام الخارج أن يقننوا هذا العنف أو الاضطهاد و يحدوا منه دون أن يلغوه بالطبع..القضية الأساسية بالنسبة للخارج الأمريكي هو بالطبع الموقف من الإسلام الجهادي و خاصة نشاطه المسلح في العراق و قد يستفيد الإخوان من بعض التوجهات في مراكز القرار السياسي في واشنطن و التي تعتبر الإسلام المعتدل حليفا مهما في الحرب ضد الإسلام الجهادي و نعرف من التجربتين العراقية و اللبنانية أن كسر محرمات التعامل مع الأمريكان حتى درجة التعاون في إطار سيطرة المشروع الأمريكي ممكن في ظل تجييش طائفي شعبوي يوفر له التبرير اللازم أمام الجماهير..قضية أخرى أساسية يبدو أنها تزداد أهمية في الواقع الإقليمي هو الموقف من إيران و الذي يبدو أن الإخوان يبدون استعدادا كبيرا للمشاركة في هذا الجهد المضاد لإيران و هذا أيضا سيلعب من طرف آخر دورا هاما في رص الجماهير حول خطابهم في تعويض عن اضطرارهم للتخفيف من الهجوم على العلمانية و الفكر الغربي أو المستغرب..وضع الإخوان هنا غريب و تمليه هنا اشتراطات الخارج و ضرورات المحافظة على جاذبية خطابهم فهنا سيجري التعامل مع الفكر الغربي أو المستغرب من منطلق التسامح الفكري و مع الآخر المذهبي و الطائفي من منطلق المواجهة و الآخر العلماني بأسلوب يجمع بين رفض التكفير الذي يمارسه الإسلام الجهادي و بين الرفض المبدئي للفصل بين الدين و الدولة..نتيجة لهذه الحالة فإن التغيير سيأتي بحالة مستقرة نسبيا , مع نسبة السنة المرتفعة في سوريا مع افتراض أن الإخوان سيحكمون سيطرتهم على أغلبية الشارع السني , مع تقنين و لو مؤقت في القمع أو القهر مقابل غياب أو تغييب أية حالة جدل سياسي أو فكري حقيقي بل إن أساس هذا البديل هو وحدانية فكرية سياسية في الشارع مع استعداد لخوض معارك النظام السياسي الرسمي العربي حليف أمريكا خاصة الحرب الطائفية القادمة في المنطقة حرب استئصال قوة النظام الإيراني التي تهدد تفرد أمريكا و إسرائيل بالمنطقة..هنا قد يحاول رأس المال السياسي أن يلعب دورا مؤثرا كما كان الحال قبل 1958 و كما هو الحال في لبنان و لو إلى جانب الإخوان لكن هذه الطبقة عدا عن هامشية دورها الحالي و المرتبط أساسا بمراكز الفساد في النظام لا تملك الوقت الذي تمكن فيه رأس المال السياسي في لبنان من تأسيس إمبراطوريته السياسية و الإعلامية و الاقتصادية كأساس لدوره الرئيسي هناك..هناك عدة ملاحظات أساسية تتعلق بالموقف الإستراتيجي العام أولها أنه من الواضح أنه حتى إدارة بوش التي لا يخفى عدائها الشديد لنظام بشار لم تصل بعد إلى قرار إستراتيجي بتغييره و أن اقتراب تغيير هذه الإدارة ربما يوسع هامش المناورة للنظام عدا عن أنه بما تبادله من بوادر حسن نية مع الإسرائيليين و الديمقراطيين الذين يبدون مقتنعين بالحاجة إلى تفاهمات إقليمية جديدة ربما تترك مجالا أمام النظام للدخول من جديد في لعبة إقليمية تدور مباشرة في الفلك الأمريكي على غرار انخراطه في حرب الخليج الأولى..هنا من الضروري التنبيه إلى أن قائمة المطالب الأمريكية من النظام ستكون مختلفة تماما عن تلك التي سمحت للقذافي أن يكسب الرضا الأمريكي فموقع سوريا المجاور للعراق و فلسطين و لبنان يعطيها إمكانيات هائلة للعب دور إقليمي خاصة مع الورطة الحالية لمشروع إدارة بوش الإقليمي , كما أنه من الضروري التنبيه إلى أنه حتى إذا أراد النظام تجنب المواجهة و عرض ما يراه تنازلات معقولة فإن الكلمة الأخيرة هي بيد واضعي السياسة في دوائر الخارجية الأمريكية و البنتاغون فنذكر مثلا أن صدام لم يرد المواجهة مع بوش حتى أنه تردد و أهمل في التحضير لها في محاولة للحيلولة دون وقوعها , من الواضح أن القضية هي تناسب دقيق يقدره واضعو سياسات واشنطن بين الضرر المتحقق من استمرار النظام و الكسب المتحقق من تغييره و مطواعية البديل و قدرته على الوفاء باشتراطات الخارج..قضية أساسية أخرى هي في توفر القوة العسكرية المباشرة الكافية للإطاحة بالنظام..فأولا القوات الأمريكية متورطة في العراق حتى أذنيها و النظام و ربما النظام الإيراني يريد الإبقاء عليها في هذه الحالة و مشاركة جيش ذا إمكانيات هائلة كالجيش الإسرائيلي رغم أنها قادرة على حسم الأمور على الأرض فإنه سيمثل إحراجا كبيرا للنظام المنتظر إن لم يضعه في مواجهة مفتوحة مبكرة مع قوى جماهيرية رئيسية أبرزها من القاعدة السنية المفترضة للإخوان..قد يكون الكلام الذي جرى تداوله مؤخرا عن رفع قدرات الجيش السوري صحيحا لكن الأساس في الصمود هو في إرادة القتال عند القوات المسلحة فالتكتيكات و الأسلحة المناسبة تحولت بأيدي مقاتلي حزب الله إلى صمود أسطوري لكن مقاتلي الجيش السوري يختلفون كثيرا في دوافع الصمود لديهم رغم أن احتمال أن يتكبد الإسرائيليون خسائر هامة غير بعيد فالجنود السوريون أبدوا عادة استعدادا هائلا للقتال بشراسة أمام عدوهم الإسرائيلي تحديدا بغض النظر عن علاقتهم مع القيادة أو عن ضياع و تشوش هذه القيادة أصلا..هناك أيضا عامل آخر و هو الإسلام الجهادي الذي يبدو قادرا على تجنيد متطوعين حتى في ظروف سطوة مخابرات النظام المعادية له بشدة و هو الذي يركز كامل جهده على أمريكا و هزيمة مشروعها الإقليمي و هو لن يتردد في الاشتباك مباشرة و بأقصى ما يملك من قوة مع الوجود الأمريكي أو أية سلطة تدعم مشروعهم الإقليمي..من جهة أخرى فإن سلبية المواطن السوري اليوم تعكس عدم جدية هذه الخطابات و الخيارات بالنسبة إليه أو أنها لن تغير في ظروف حياته بشكل فعلي أنها لا تنتظر منه أي فعل أو مشاركة أو نضال شخصي..نذكر أن العراقيين بقوا على الحياد بالنسبة لنظام صدام حتى يوم سقوطه , كان هذا هو تأثير القمع و التهميش الطويلين للمجتمع و في اليوم التالي لم يجدوا مؤسسات متماسكة ذات شعبية هامة سوى مرجعياتهم الطائفية التي سرعان ما دفعتهم إلى أتون حرب أهلية طائفية مريرة..و هكذا فنحن في الواقع أمام خيارين واقعيين هما النظام أو الإخوان , و أكرر المشكلة ليست في وصول الإخوان إلى السلطة في إطار نظام ديمقراطي بل كل المشكلة في صيغة البديل المفروض بقوة الخارج و لصالح مشروعه و بغرض تدجين الداخل لحساب هذا المشروع و "الديمقراطية" هنا مجرد حجة أولا ثم جزء من عملية التدجين أي أنها تستخدم كجزء من منظومة السيطرة و إدارة الجدل الداخلي نحو تحقيق غرض السيطرة هذا..أمامنا نظريا خيار ثالث هو قيام نظام ديمقراطي بالفعل لا يشترط للخارج و لا للنظام العربي الرسمي المتهالك و لا لإرادة رأس النظام أو نزواته الشخصية و لو أن هذا الخيار يبقى في ظروف الحراك السياسي و الفكري القائم بعيدا جدا..المثير للشفقة هنا هو موقف اليسار الذي اعتبر أن دوره الفعلي أن يبقى لاعبا ثانويا إما إلى جانب النظام أو في إطار المعارضة دون وضوح فكري سياسي صريح باتجاه تأسيس حالة حراك سياسي فكري مجتمعي مفتوح أو تأسيس صيغة نظام بديل ديمقراطي و بالتالي سيبقى دوره مؤجلا حتى إشعار آخر..أما الليبراليون فهم أصلا يرون مشروعهم متماهيا مع المشروع الأمريكي و هم يعتبرون أن وجود نفوذ أمريكي مؤثر سيتيح لهم دورا ما يستمد قوته من قوة النفوذ الأمريكي..إن تولي الإخوان , أو أي تيار إسلامي شعبوي , السلطة في إطار صيغة نظام ديمقراطي بتغيير يجري من تحت بتغيير يفرضه حراك شعبي فعال يختلف في نتائجه بالضرورة عن السيناريو السابق..هذا السيناريو المختلف يفترض أن تقوم فئات الشعب السوري بعد أن تتوصل إلى ضرورة إجراء تغيير ديمقراطي تأخذ فيه المبادرة من قهر النظام إلى وضع برنامج حد أدنى لصياغة مشروع نظام لا يتمتع بصلاحيات مطلقة لتغييب المجتمع و مصادرة حراكه السياسي و الفكري هذا البرنامج الذي سيصوغ مفاهيم عامة عن العدالة و الحرية و المساواة بين أفراد الشعب بين أفراد هذه الفئات رغم أنه من الطبيعي أن يحدث اختلاف فيما بعد على تفسير هذه القيم المجتمعية تماما كما جرى مع انتصار الثورات الديمقراطية البرجوازية في أوروبا عندما اكتفت البرجوازية الحاكمة بالقدر المتاح من الديمقراطية السياسية و الاجتماعية فيما طورت الطبقات العاملة مفهومها عن هذه القيم..من نتائج هذا التغيير بيد المجتمع-الشعب أنه سيكون مرجعيته الأساس أن هذا التغيير سيفتح المجال أمام أوسع جدل مجتمعي و تفاعل بين القوى السياسية و فئات المجتمع لتعبر مشاريع هذه القوى عن حقيقة مصالح مكوناته المختلفة أن الحرية ستكون المجال الذي ستتنافس فيه مشاريع النهوض بالوطن و إنجاز أهداف المجتمع بشكل رئيسي و الدفاع عنه عند الضرورة أمام مشاريع الهيمنة من الخارج و تصحيح العلاقة مع مؤسسة الدولة بحيث يحتفظ المجتمع بالمرجعية في نهاية المطاف ليحتفظ بالحق في اختيار و محاسبة و تغيير السلطة بيده هو..سيكون حلما جميلا لو استيقظنا غدا على المعارضة السورية بما في ذلك الإخوان و قد بدأت حوارا جديا عميقا يقر بصيغة نظام ديمقراطي يستمد شرعيته و مرجعيته من الشعب السوري وحده و أن يمهد ذلك لهزيمة قهر النظام..أنا من جيل لم يعرف سوى المرحوم حافظ الأسد رئيسا و لأن بشار ما يزال صغيرا في العمر و لأنه أيضا أبو حافظ فإن آمالي في أن أرى رئيسا آخر لبلدي سوريا تبدو محدودة جدا حتى الآن و لأنني كأغلبية الشعب السوري قررت التصويت سلبا بالتغيب في الانتخابات الكثيرة التي مرت دون أن تعني أي شيء لنا و لأنني من شعب لا يعرف معنى التعبير عن الرأي هذا إذا اعتبر التفكير من حقه أساسا و لأنني من شعب لا يستطيع محاسبة أي مسيء أو فاسد يسرق قوته و لأنني من شعب لم يعلم استخدام السلاح للدفاع عن أرضه بل للدفاع عن النظام الذي كان أول من يفر من ساحة المواجهة دفاعا عن الوطن و لغير ذلك من الأسباب يبقى رهاني الأول هو أن ننجز كشعب سوري تغييرا ديمقراطيا يغير وجه وطني تغييرا يجعلني و يجعل من هذه الملايين العشرين مواطنين بالفعل في وطنهم أصحابا لهذا الوطن



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنسان و التعذيب بين السلطة و الدين
- الحرية و الطائفية و كبار الزعماء
- الآخر
- النظام و البديل و الديمقراطية
- السياسة و الفكر مرة أخرى
- قمة عربية أخرى
- في شرعية الحاكم المطلق - الملك العضعوض
- خطاب مدرسة النقل و السلف
- من دروس الحروب الأهلية
- رد على مقال الأستاذ زهير سالم : المجتمع المفكر و نظرية المعر ...
- إلى عبد الكريم سليمان
- عن تحولات الجسد
- في حقوقنا كبشر
- الإنسان و الحرية
- رأي في الحرب
- إعادة اكتشاف الصهيونية
- السياسة و المجتمع
- الخارج مرة أخرى
- الحداثة..التبعية..و المقاومة
- ابتسم..أنت سوري!!..


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - في البحث عن طريق التغيير