أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم المطير - (1) رسائل حب خليجية















المزيد.....

(1) رسائل حب خليجية


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 1882 - 2007 / 4 / 11 - 05:23
المحور: الادب والفن
    


ملاحظة :
أسماء الأشخاص وأسماء الأماكن لا تخص أحداً . إنها من خيال الكاتب . أما أحداث الرواية فهي تتكرر منذ تأسيس شركة الهند الشرقية حتى اليوم .
***************
شكر وعرفان بالجميل
لم تصبح هذه الرسائل ــ الرواية مخلوقة جميلة أو محسوسة في عالم الأدب العربي ، بعد . لم تصبح ( الرسائل ــ الرواية ) أو ( الرواية ــ الرسائل ) أسلوبا معروفا بعد ، لم يصبح تيارها صافيا بعد . بيد أنني أواجه ضرورة الاعتراف بفضل بعض بني الإبداع والحكمة القصصية والرأي العلمي ، على كتابة هذه الرواية . فقد ظل هذا البعض يطوقني بدائرة ورود عبقت منها أشذاء كامنة في داخلها . كنتُ أريد الاستهلال بنغمة من التوتر الضروري للتعريف بالرواية وببعض مصادر معلوماتها ومن أين جاء ملحها .لكنني وجدتُ عزما خاصا يدفعني ، الآن ، لتحديد بريق إشارات مرتفعة تؤكد فضل بعض الأبحاث والدراسات والأفكار والآراء والحكايات والقصص والمقالات التي ساعدتني على أيجاد علاقة متبادلة بين أحداث الرواية ومواضع الواقعية السردية ذاتها بما تضمنته من خيالات ورؤى وآمال . وفقا لهذا المعيار اعترف بجميل الدكتور هشام باقر البعاج والدكتور عبد السلام الترمانيني وثروت أباظة وكتاب ألف ليلة وليلة والدكتورة نوال السعداوي وج.ج.لويمر والدكتور عبد الرحمن منيف والدكتورة سهير القلماوي والكاتبة ألفة الأدلبي وجمال الغيطاني وجوزيف كاير والمحامي حسين الكيلاني وعبد العزيز الرشيد ومحمود الملاح والدكتور عبد الفتاح حسن أبو علية والمستشرقة الألمانية زيغريد هونكه وعباس خضر ويوسف الشاروني ، فلقد كانوا جميعا منبع النماذج والأفكار المصاغة في أفعال هذه الرواية وفي حركة أبطالها ، مثلما كانوا جميعا نماذج المنبع خلال الاندماج بين رؤية إبداعية جديدة وحقبة زمنية من الصراع والسطوة في تاريخ الخليج العربي فاستخدمتُ أفكارهم الجليلة مصدرا لمناقشة وقهر العقول المتكبرة التي اعتقدت لنفسها البقاء والخلود .
آمل ان أكون قد وفقت في هذا الاستخدام .
وللجميع الشكر والامتنان .
المؤلف
جاسم المطير
ربيع 1980
***************
(1)
عزيزي فالون

وصلتُ إلى هذه المدينة الخليجية الصغيرة بعد وقت تجاوز مئات الساعات من التعب . كنتُ شديدة القلق خلالها ، كانت أعصابي متعبة جداً . لكن الأمر تبدل الآن بعد انقضاء وقت ساعدني في الإطلالة الهادئة على هذا الوجود كأنني نزلتُ توا من صهوة جواد بعد جوال حر في ارض عارية بلا عصافير ولا زهور ولا ثمار . . لذلك فضلت أن أكون عارية بعد أن تخلصت ، في هذه اللحظة، من كل ملابسي هروبا من طقس جهنمي يحرق الوجوه والأبدان وأنا اكتب إليك هذه السطور تحت ضوء باهت لأواصل تأكيد عقد حبي لك . الحر شديد جداً ولا شيء يحلق في السماء . كل شيء من حولي يلفه الصمت . لم أتوقع تبدلا سريعا في حياتي بهذا الشكل .
ها أنا وحيدة من دون حبيبي فالون ، تتصاعد بي موجات وموجات ثم تنسحب لكنها تسحبني إلى لندن لأهتف باسمك عسى أن يدنو به صفاء روحي بعد أن محا زمان البعد عنك كل آثار القبلة البرتقالية الملتهبة ، قبلة الوداع ، يوم كانت دموعي عاجزة عن التعبير عن شعوري وأنا أغادر لندن من دون أن تحملك السفينة إلى جانبي . ها أنا أتضور ألم فراقك وكأنني في مخبأ مرير، لا يجتمع فيه صوتي مع صوتك ، ولا يحس فيه جسدي بوجودك ، غير أن حركتي هنا وأنا أشاهد كل يوم عمل النجارين والصيادين والخراطين والميكانيكيين والخبازين والخدم وأبناء القبائل كلهم يتحركون ليدفعوا السفينة الراحلة إلى وطني ، بعد أن أوصلتني إلى هذا البحر البعيد ، فأحس أنني معك إلى الأبد وأنت معي .
راحت السفينة وظلت عندي ذكرياتها تدفعني في غمرة العمل الذي بدأته باندفاع وشوق كبيرين . حتى في الليل اعمل وحدي معه ومع مياه الخليج وظلمته .
أثناء النهار كلهم ، أجانب وسكان أصليين ، يقابلونني وعلى شفاههم ابتسامات رسمية ظانين أنني واحدة من مالكات الشركات الرأسمالية الكبرى الباحثة عن الاستثمار هنا في الخليج . خيال الذين التقي بهم واسع وكبير وأنا أتجشم معهم عناء كتمان مشاعري وسر مهنتي الحقيقية . أتبادل معهم التحيات بمودة ورقة لكن بابتسامات باهتة .
تلقيتُ ، خلال هذه الفترة القصيرة ، عشرات من طلبات مغرية يؤكد أصحابها ضرورة إسهامي في المشاورات الجارية بين الشركات المتعددة للوصول إلى أفضل سبل الاستثمار . استغربتُ من وجود ممثلي شركات التأمين البريطانية أيضا .
حاول أحد موظفي شركة سميث أن يغريني بالمال في أي وقت ٍ أحتاج إليه كما أغراني بنسب ٍ عالية من الأرباح إذا ما تقربتُ إليه وشاركته في أعماله واستثماراته المتوقعة في هذه المنطقة .
كانت زوجته معه حين مجيئه إلى الخليج . يبدو أنها تكبره سنا وهي متعبة وليست جميلة وعصبية المزاج ، كما أخبرني هو أكثر من مرة ، غير أن أصابتها بمرض السل أجبرتها على العودة السريعة إلى لندن ، رغم أنها فرنسية وعائلتها تقيم في ضواحي باريس مثلما سمعت ذلك من أحاديثه .
قال لي انه يتوقع الحصول على ترقية في نهاية السنة حسب وعد المدير العام لشركته . أبتسم وشدّ على يدي بحرارة مؤكداً ان أية علاوة و أية ترقية لا تساوي الأمل الذي ينتظره هنا وهو يبحث عن الثروة .
ذهبتُ معه إلى صالة الطعام . جلسنا حول أحدى الموائد . راح يقرأ في قائمة الطعام . أختار الأصناف التي يشتهيها ثم فتح زجاجة من أفخر أنواع النبيذ الفرنسي . بدأنا نأكل ونشرب ونتبادل أطراف الحديث .
قال لوسو :
ـ لا شك ان العمل في الخليج حيث العزلة والحذر ليس مما يغبط الإنسان . تماما مثل الحب فهو ، هنا ، لا يثير الغرائز ولا يسمو إلى شيء . الشيء الوحيد يغبط الجميع هنا هو اللؤلؤ . الثروة . النفط . الكبريت . باستطاعة الإنسان ، هنا ، أن يضع يده على أية بقعة من تراب الصحراء المطلة على الخليج أو في مائه ِ لتتحول فوراً إلى نواة منجم ثروة هائلة .
نظر إلى عيني بعمق ورفع كأسه نخب صحتي واستمر بحديثه :
- على أساس رؤيتي هذه قصدتُ إليكِ بأفكاري كي نستثمر إمكاناتنا معا لتحويلها إلى منجم ذهب .
قلتُ له :
ــ أنا شخصيا لا أهتم بمثل هذه الصفقات السريعة . لا أريد أن أعتذر لك . لكنني أتريث الآن . أريد أولا وقبل اتخاذ أي قرار ان ألتقط المعلومات الكاملة والدقيقة عن الأرض والماء والناس . أي طراز من الناس هم الذين يعيشون على الشواطئ والذين يعيشون في أعماق الصحراء . وأي طراز من الثروات تحملها بواطن هذه الأرض وفي أعماق هذه المياه ..؟
هز لوسو رأسه مبتسماً وقال بلهجة متحمسة :
ــ انك امرأة جميلة يا كريستين . جمة الأدب . ذكية . إنني رهن إشارتك لتقديم أية معلومات تريدينها . لدي ملفات كثيرة تضم معلومات وافية عن المنطقة . يتخيل إليّ انك تستطيعين ان تتعاوني معي وأتعاون معك أيضا في البحث عن مجال مضمون للاستثمار والبدء في ذلك على الفور . تشرفتُ بمعرفتك منذ وقت قصير كأنني أعرفكِ منذ زمن طويل . أنا معجب بك وبأفكارك المتزنة الهادئة . هذا هو حظي الحسن في التعرف إليك .
ابتسم لحظة :
ــ إنني شخص يؤمن بالحظ . حظي قادني إليك ِ وسيقودنا معا إلى الثروة .
قلتُ له :
ــ يسرني أن أتعرف إليك يا مستر لوسو . ان أفكارك لم تتبلور بعد . هذه حقيقة أقولها لك أولا . انا لست من نوع يتبع خطى شبحية وأود ، دائما ، ان أسبر أغوار الأمور التي أجهلها . هذه طبيعتي . آمل ان نناقش الأفكار فيما بعد تبلورها .
ارتسمت في عينيه علامات الدهشة ثم هتف :
ــ ماذا تقصدين بالأفكار المتبلورة . ان هذا الخليج وشواطئه بقعة كبيرة من ثروة هذا العالم . ربما هو من أغنى البقاع . هو ، الان ، موضوع في الظل أو انه في عتمة متعمدة ، لكن حين يرفع الحجر عنه ستنفتح الأبواب أمامه بابا بعد باب حتى نهاية الدنيا وسيكون الجميع بحاجة إليه ووافدين عليه . فكـّر قبلنا كيميائيون وسياسيون واقتصاديون ورجال مال ومصارف من جميع أنحاء العالم . اذهبي إلى أي واحد من هؤلاء فسيقسم لك ِ ان الخليج أغنى بقعة في العالم . كفى ثرثرة وترددا وتعالي ، فورا بدون تردد أو تأخير ، لنتباحث في غير هذا المكان كي تتبلور الأفكار تحت ضغط عمل واسع نحتاجه بأسرع ما يكون .
عزيزي فالون . أنا لا أؤمن بالمصادفات . لكن ثرثرة لوسو وفرت لي الكثير من الوقت . انه على استعداد كما يبدو وكما يؤكد هو لتقديم أية مساعدة أريدها أو أحتاج إليها ولو انه يلمح لي دائما انه لا يحبذ لقاءاتنا في الأماكن العامة بل هو يريد ان نلتقي وحدنا في أماكن منعزلة وفي امتداد كلماته ألمح موجات من كلمات المديح والغزل تنداح في مسامعي وربما وراء ذلك ما وراءه وآنت تعرف رأيي بأمثال هؤلاء الرجال فهم كطحالب الأدغال الكثيفة .
المرجح عندي انني أميل إلى الاستيلاء على أفكار هذا الإنسان الذي لا ألومه في التقرب إلي فانا المرأة الأجنبية الوحيدة في هذا المكان بين أكثر من عشرين رجلا جاءوا من مختلف أنحاء أوربا يبحثون عن الكنوز والثروات بينما كل أنظارهم متوجهة نحوي . يحاولون جميعا ان ينتسبوا إلى الولائم التي يولمها أهالي الخليج لي ثم يتقرب كثير منهم لي متنافسين بمختلف الوسائل والهدايا والإغراءات والأصوات واللهجات والكلمات المعسولة ربما سعيا وراء قبلة أو قضاء ساعة من الجنس أو ما شابه ذلك وربما العشق للمال والثروة هو الدافع . تذكــّر هذه النسبة يا فالون دائما : امرأة أجنبية واحدة مقابل أكثر من عشرين رجلا أجنبيا في بقعة جافة حارقة مغلقة على الرجال والنساء من أهالي المنطقة .
قرأتُ منذ أيام رسالة من والدتي تقول فيها ان أسرتنا تضيع بين أحجار الصعوبات بسبب الحاجة الماسة إلى المال وبسبب فشل المحاولات التي يمكن ان تنقذ الأسرة من التفكك .
هذه هي الحقيقة يا فالون . لا أريد ان أضع الأشياء على رفوف المبالغات ، لكن الحقيقة يجب ان أقولها لك : ان شبح الفقر يخيم على والدتي المعتادة على الإسراف في النفقات منذ زمن بعيد . هذا الموضوع يحتاج إلى معالجة . أرجو منك ان تسهم في بعض أوجه المعالجة المناسبة .
أضع الحقائق أمامك لكي أضعك في صف النشاط الجاري في الخليج . يسرني جدا ان أرى طلائع الشركات تحمل أعلامها فوق هذه الأرض وهذه المياه . هو ذا الخليج ثروة في ظلمة أو ظلمة تحيط بثروة . لا يمكن رؤية الثروة إلا في صباح مقرقع بالآليات والناس . لا أرى هنا غير شراع عربي أو فارسي قصير مصنوع من جلد الماعز لا يمكن أن ينفذ لا إلى الثروة ولا إلى الظلمة . تعال إلى هنا يا فالون . تعالوا إلى هنا أيها الانكليز . تعالوا بخبراتكم وأموالكم وذكاءكم وليس بسلاحكم . تعالوا لنحفر ونقطع وننقب في باطن هذه الأرض وفي أعماق المياه لاستخراج ثروات نائمة متصدعة في عماء . استيقظوا أيها الانكليز على سطح هذا الماء حيث الدفء والذهب . احملوا الخرائط والفؤوس لنطوق الخليج بالسلاسل كي نخنق كل الطحالب ونستأثر وحدنا بالثروة المتوفرة داخل الخليج وخارجه .
أهنئك ، يا عزيزي فالون ، بمناسبة عيد ميلادك الخامس والثلاثين . اسأل الله ان يجعل هذا العيد مقدمة لنقل نشاطك إلى الخليج . سأكون بانتظارك بلهفة دوما . احبك وأتذكر ، الان ، تلك الليلة الرائعة التي قضيناها معا في ذكرى ميلادك العام الماضي حين حفل سريرنا بالزهور البيض التي نثرتها على جسدي ورفعنا بعيدا برد الشتاء بقبلاتنا التي تسلقت متعتنا المزهرة بكبرياء مهارتك الجسدية التي أذهلتني .
المخلصة
كريستين
صباح يوم السبت
*************
( يتبع )



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شكسبير يحلم أن يكون عضوا في البرلمان العراقي ..!!مسامير 1302
- 1301لا ثقافة في وزارة الثقافة .. !!مسامير
- 1300طشطشوا الماء تحت قدمي الكويتية نورية الصبيح ..!! مسامير
- 1299مسامير جاسم المطير
- 1298مغص وزارة الثقافة يسبب صداعا حتى للأطفال.... مسامير
- 1297جاسم المطير
- 1295جاسم المطير
- 1294جاسم المطير مسامير
- 1293مسامير جاسم المطير
- 1292مسامير جاسم المطير
- 1291مسامير جاسم المطير
- 1290عار البصرة يتجلى في معمل الورق..! مسامير
- 1288 الكوكايين في سجن بادوش وليس في ملعب ماروش....مسامير ..!
- 1286مسامير جاسم المطير
- 1285مسامير جاسم المطير
- 1283 كثير من الناس يستخدمون كل أعضاء جسمهم إلا العقل ..‍ !!م ...
- 1282 يريدون إعدام حرية نوال السعداوي ..مسامير ..‍ !!
- يا طارق عزيز : الأكاذيب لا تزيل الهموم ..!مسامير 1280
- مسامير جاسم المطير 1282
- ثقافة وتراث


المزيد.....




- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم المطير - (1) رسائل حب خليجية