بلقيس خالد
الحوار المتمدن-العدد: 8572 - 2025 / 12 / 30 - 16:47
المحور:
الادب والفن
أسئلة، إجاباتها مخبأة
في جيوب الأيام:
أعمارنا.
مرحباً، أيها العام الجديد،
كيف حالك خلف بوابات الغيب؟
هل أنتَ متعبٌ من حمل الأسرار؟
أم أنكَ تترقبُ مثلنا.. بشارة الفجر الجديد؟.
أهلاً بكِ يا بلقيس.. أنا بخير ما دام في الأرض قلبٌ ينبضُ بالأمل مثلكِ.
حالي هو حال المرآة، أنتظرُ أن تنعكس خطاكِ فيَّ لأكتمل.
لستُ متعباً، أنا مليءٌ بالدهشة،
وفي جيوبي هدايا لا يعرفها إلا الصابرون.
كيف حالكِ أنتِ؟
أنا... على عتبة بوابتك أقفُ، مشتلةً بالأحلام،
. أقفُ...، بقلبٍ غض ككف طفلة، تحملُ سرب حمامٍ يود الرفيف.. والتحليقا..
أقفُ.. والآمال ذخري فكن لي يا جديد العمر عذباً، سلسبيلاً، مروياً بالرضا.
يا بلقيس... أنتِ وقومكِ، ادخلوها بسلامٍ آمنين.
#بلقيس_خالد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟