أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديمة جمعة السمان - رواية ثلاثون يوما في الفردوس للكاتب سمير أديب في اليوم السابع















المزيد.....

رواية ثلاثون يوما في الفردوس للكاتب سمير أديب في اليوم السابع


ديمة جمعة السمان

الحوار المتمدن-العدد: 8567 - 2025 / 12 / 25 - 22:48
المحور: الادب والفن
    


القدس 25-12-2025
ناقشت ندوة اليوم السّابع الثقافية المقدسية الأسبوعية رواية "ثلاثون يوما في الفردوس" للكاتب سمير أديب. صدرت الرواية التي تقع في 206 صفحات من القطع المتوسط عن دار الفكر للنشر والطباعة في أبو ديس عام 2024. صمم غلافها المؤلف نفسه وفق رؤيته.
افتتحت الندوة مديرتها ديمة جمعة السمان التي رحبت بالكاتب وبرواد الندوة وقالت:
نخصّص هذا اللقاء لمناقشة رواية "ثلاثون يومًا في الفردوس" للكاتب سمير أديب، وهي رواية تقوم على التأمل العميق والمونولوج الداخلي، توصف برحلة فكرية ونفسية في أسئلة الوجود.. تضع القارئ أمام تجربة فكرية جريئة تتقدّم فيها الأسئلة على الأجوبة.
سمير أديب هو كاتب ومثقف فلسطيني من جيل النكبة، تعود أصول أسرته إلى بلدة جمزو قضاء الرملة التي هُجِّرت منها عام 1948. عاشت أسرته تجربة اللجوء الأولى في الخيام، ثم عمل والده مدرسًا في مدارس الأونروا. بعد احتلال عام 1967 انتقلت الأسرة للعيش في مدينة أريحا، حيث تبلور وعيه الوطني والثقافي.
درس سمير أديب التاريخ، وعمل في مهنة التدريس لمدة ثلاثين عامًا، إلى جانب انخراطه المبكر في العمل السياسي والجماهيري والنقابي، ومشاركته في لجان العمل التطوعي، والجمعيات التعاونية، ومجلس أمناء مكتبة المدينة العامة، ولجان الدفاع عن حقوق المعلمين.
بعد تقاعده، تفرغ للكتابة الإبداعية، فأصدر مجموعة شعرية بعنوان «آلهة السيوف»، ثم روايته "ثلاثون يومًا في الفردوس"، التي تعبّر عن معاناة إنسانية وجمعية بأسلوب رمزي يعتمد الخيال والمساءلة الفكرية.
تمثل كتابته صوتًا فلسطينيًا صادقًا نابعًا من التجربة الحياتية لا من التنظير الأكاديمي.
اليوم سنناقش روايته ثلاثون يوما في الفردوس والتي أعتبرها وثيقة فكرية تعكس صراع الإنسان مع الشر واليقين الزائف.
تقدّم رواية "ثلاثون يومًا في الفردوس" للكاتب الفلسطيني سمير أديب نصًا يقوم في جوهره على المونولوج الداخلي، حيث يبدو السرد وكأنه حديث متواصل مع النفس يمتد على كامل صفحات الرواية تقريبًا، في تجربة أقرب إلى الهذيان الواعي أو التفريغ الذهني المقصود. فالكاتب يطلق خياله إلى أقصى مداه، مستدعيًا كل ما يعرفه وما راكمه من أفكار دينية وفلسفية واجتماعية، ليسجلها في نص مكثف، تتراكم فيه المعاني والأسئلة أكثر مما تتطور فيه الأحداث.
يحتل حضور الشيطان الرجيم مساحة رمزية واضحة في الرواية، إذ يُقدَّم بوصفه تجسيدًا لأساليب الخداع والإغواء التي تحكم العالم، يظهر ابليس كمنظومة تفكير تتسلل إلى الإنسان والمجتمع.
يوظف الكاتب هذا الحضور ليكشف عن الآليات الخسيسة التي تُمارس باسم الدين أو الأخلاق، رابطًا بين وسوسة إبليس واستغلال بعض الشيوخ وأصحاب العمائم للدين لتحقيق مصالحهم الخاصة.
في هذا السياق، يتقاطع النقد الديني مع نقد اجتماعي أوسع، يسلط الضوء على ظلم الضعفاء وتهميشهم، وكأن الرواية تسعى إلى فضح شبكة متداخلة من القهر الروحي والاجتماعي. غير أن هذا الطموح الفكري الكبير يتحول أحيانًا إلى عبء على النص. فالسرد، الذي يمتد على نحو مئتين وسبع عشرة صفحة، يظل في معظمه مونولوجًا مستمرًا، تهيمن عليه كثافة المعلومات وتراكم الأفكار، دون أن تُمنح الشخصيات أو الأحداث فرصة كافية للنمو الدرامي. ويشعر القارئ بأن النص ينتقل تدريجيًا من فكرة إلى أخرى دون وجود حبكة واضحة تقوده، مما يؤدي إلى فقدان عنصر التشويق والتوتر السردي.
ومع ذلك، لا يخلو هذا الأسلوب من قيمة، إذ يمنح الرواية طابعًا اعترافيًا صادقًا، ويجعلها وثيقة فكرية تعكس صراع الإنسان مع الشر، والظلم، واليقين الزائف. إلا أن الرواية كانت ستكسب توازنًا يًا أكبر لو خفّفت من هذيان الأفكار لصالح البناء السردي، ولو تحولت الأسئلة من خطاب طويل إلى مواقف وأحداث مترابطة. ومع ذلك، تبقى رواية "ثلاثون يومًا في الفردوس" رواية جريئة فكريًا، تثير التفكير أكثر مما تُمتع، وتُحرض على التأمل ولكن لا تُغري بالمتابعة.
وقال محمود شقير:
السؤال الذي يتبادر إلى الذهن أثناء قراءة هذه الرواية الحافلة بالقضايا المتنوعة وبالتفاصيل هو: ما الذي يدفع كاتبًا فلسطينيًّا إلى الاعتماد على التخييل المنطلق نحو الأقاصي وعلى الترميز والتمويه والإيهام وإطلاق إشارات دالة على دول وجماعات وأشخاص، بحيث تفصح هذه الإشارات عن المقصود بها حينًا ولا تفصح حينًا أخر، فتظل مشمولة بالغموض؟ وفي الإجابة عن السؤال اجتهدت في التوصل إلى ثلاثة أسباب لذلك، أولها مرتبط بالناحية الجمالية الإبداعية، فقد قيل الكثير في القضية الفلسطينية، ولا بد للمبدع من خلق مساحات جديدة لوصف التفاصيل ذاتها، واستخدام مفردات لغوية جديدة لوصف الشيء ذاته، فبدلًا من قول: الحاجز العسكري أو المحسوم بلغة المحتلين، يقول الكاتب سمير أديب: عائق الخروج أو القابضين على بلعوم المرور. وثانيها مرتبط بالقمع السائد في مجتمعاتنا وتحريم الخوض في قضايا الدين وما التصق به عبر السنين من ترهات وخزعبلات هو بريء منها، ومن يخوض في هذه القضايا ستلصق به تهمة الزندقة والكفر والإلحاد، وثمة شواهد يوردها الكاتب من التاريخ، فما حدث لابن رشد الذي أحرقت كتبه في الساحات يكفي دليلًا على ذلك وزيادة. لذلك، وعبر التخييل والترميز يسمح بطل الرواية لنفسه التساؤل إن كان رجال الفردوس يرتدون ملابس داخلية أم هم عراة، وإن كانت الحوريات يرتدين حمالات للصدور أم لا، ويسمح لنفسه كذلك انتقاد أهل هذا الزمان الذين يزوجون البنت قبل أن تحيض. ثم يخلص إلى نتيجة ينسبها إلى ملاك الحكمة مفادها: أن الدين وجد لخدمة البشر وليس البشر لخدمة الدين. وثالثها مرتبط بالدول والجماعات السياسية والسياسيين، حيث التخوين الذي طال الشيوعيين حين وافقوا على قرار التقسيم عام 1947 الذي جاء وصفه في الرواية على النحو التالي: "دولة المناصفة غير المنصفة" وحيث كان محرمًا على سكان المخيمات الفلسطينية في زمن دولة الكِفاف الاستماع إلى إذاعات دولة الغيط، وإلى خطابات الفالجي، والمقصود هنا الأردن ومصر وعبد الناصر.
بلغة جميلة يصف سمير أديب مراحل شتى من تطورات القضية الفلسطينية، ويؤكد على أنه في هذا العصر الرقمي لا قداسة إلا للعقل.
وقال رشيد النّجاب:
يستهل الكاتب سمير أديب روايته الأولى المعنونة "ثلاثون يوما في الفردوس" بهذا الاقتباس من رواية للروائي الراحل عن الحياة، والباقي في حيفا إميل حبيبي إذ يقول: “نحن في حاجة إلى المزيد من لظى المعرفة، حتى نشعل النيران في العديد من الأقبية المظلمة المتوارثة؛ وسيدرك القارئ في مواقع عديدة من السرد أن ليس أفضل من هذا الاستهلال، ارتباطا بمضامين الرواية، التي اتسمت بتكثيف المعلومات وتنوعها وتناسقها مع السرد في جل فصول الرواية، من خلال لغة سرد تميزت بالفرادة والسلاسة في النفس الوقت. وإن احتاجت للتركيز والمتابعة الدقيقة لمجريات الأحداث.
يبدو الصحافي "جليل" وهذا هو اسم الراوي عاجزا عن النوم، فيستعين بحبوب للتنويم وصفها له الطبيب، ويمضي في ملكوت النوم بينما كان يتحدث إلى شقيقته التي جاءت لزيارته، ليجد نفسه في الحياة الأبدية مع ملاك الحكمة الذي رافقه على مدى ثلاثين فصلا، معينا له على التنقل من فردوس إلى آخر، وميسرا له اختيار الناس لمقابلتهم، وإجراء الحوار معهم. ربما في محاكاة لأبي العلاء في "رسالة الغفران"، وإن اختلفت التفاصيل اختلافا يبرره مرور نحو عشر قرون من الزمن، ناهيك عن تفاصيل المكان وعوامل التغيير الأخرى.
ترك الكاتب للقارئ أن يستعين بالخيال ما شاء، وأعانه على ذلك بإعطاء أسماء وهمية للأماكن والبلاد، وللشخصيات التي قابلها "جليل" في الفردوس، أسماء ظننت أنني أدركت ما تشير إليه فما لم أعايشه، سمعت، أو قرأت عنه، إلا أن أكثر ما لفتني من هذه الأسماء هو ما أطلقه الكاتب اسما لأحد المخيمات "كوشان"، ف "الطرائد" التي غادرت منازلها بعد أودعت كواشينها في أماكن ظنوها آمنة، وأنهم عائدون إليها لا محالة، وجدوا نفسهم أمام كوشان واحد لا يدل إلا على وحدتهم السكنية في هذا المخيم. وسوف أعتبر هذا إسقاطا لخيالي على "سرد يحاكي الواقع من نافذة الخيال" كما قال الكاتب في التوطئة التي سبقت السرد.
وقد أبدع الكاتب في توظيف الخيال لرسم صور متعددة للحياة في الفردوس؛ بأنهارها وحدائقها، وطيورها، وأزهارها العصية على أن تقطف، وقوانينها المختلفة عن قوانين الحياة، هو ذا ملاك الحكمة يوضح بعض الأمور ل “جليل" ص 31: "فما يروق لك في العالم السماوي، لا يستقيم على سطح الكوكب الأرضي، تتجرع الخمر في الفردوس وتحمد الله، وتحتسيه في الدنيا وتعوذ به".
كما أباح الكاتب للراوي مستعينا بهذا الخيال أن يشير إلى "إبليسه “بين الفينة والأخرى، وإلى تدخلاته الصفيقة في الحوار مع من قابلهم الراوي في المواقع المختلفة من الفردوس، وقد أوكل إليه أكثر جوانب الحوار إثارة للجدل، وأشدها صلة بمهارته في (الوسوسة).
قابل "جليل" في جولته في الفردوس عددا من الفلاسفة، والعلماء، والسياسيين، ورجال الدين، كما قابل بعض الأصدقاء، وتمكن الكاتب من خلال هذه الحوارات من يلقي الضوء على عديد من المفاهيم ومراجعتها وفقا لنهج تنويري يبتعد بها عن الخرافات، الحديث منها مثل الوهم الذي قاد كثيرين للاعتقاد برؤية صورة أحد القادة، والقديم من الأقوال والأمور المتوارثة عبر القرون دون إخضاعها لمحاكمة العقل، ودون القدرة على التأويل وفقا لمقتضيات العصر. ودل من خلال لقاء "جليل" مع الفيلسوف القرطبي ابن رشد على ما لحق بالعلماء من غبن، وأذى، نتيجة لما قدموه من ابتكارات في العلوم، وتراوح بين حرق للكتب، والنفي، والقتل المسبوق بالتعذيب أحيانا. ناهيك عن الوصف بالزندقة والإلحاد.
تناول "جليل" من خلال حواراته في الفردوس الكثير من الأمور المتعلقة بالمرأة، وحقوقها في التعليم، والإرث، والملبس وفقا لما تشاء، وغير ذلك، وأشار من خلال السرد إلى موقف داعم للمرأة، متخذا من "صباح" زوجة نجيب نموذجا، بصفتها أما، ومناضلة، وإنسانة سعت ونجحت في أن تنقل نفسها، من الأمية إلى التعليم، بل وممارسة العمل الحزبي ضمن التيار، وظلت الإشارة إلى المرأة عبر الرواية مقرونة بالتقدير والاحترام. ناهيك عن التعاطف مع معاناتها وآلامها.
لن يخفى على القارئ بالرغم من أسماء المدن والقرى والشخصيات المخترعة من عالم الخيال، أن الكاتب تناول قضية فلسطين منذ العهد العثماني، مرورا بالاحتلال البريطاني، وصولا إلى النكبة بمراحلها المتعددة عبر سبعة عقود من الزمن حتى الزمن الراهن، دون أن يغفل عن أي من التفاصيل، من التغيرات السياسية، وعلاقات الدول ببعضها، ومصائر الكثير من دول الجوار، مذهل ما ضمه السرد من إلمام بأدق التفاصيل، إلا إن تعدادها سيفسد على القارئ دهشة اكتشافها والتساؤل عن ظروفها وأبعادها.
وعلى الرغم من عدد الصفحات المحدودة نسبيا، التي ضمت هذا العمل، وعلى الرغم من كل ما سبق كتابته عن القضية الفلسطينية، من روايات وقصص وأعمال أدبية، وموسوعات، وتقارير دولية، وبرامج للتلفزة والمحطات الفضائية المختلفة، إلا أن القارئ يجد نفسه أمام عمل مختلف، ويبقى مشدودا للسرد، سيما تلك الفصول التي تصف رحلة جليل إلى الفردوس بكل تفاصيلها، حتى الصفحة الأخيرة، وذلك التوثيق للعادات الفلسطينية في الأفراح والأتراح، والملابس (الوقاة التي تضعها المرأة على الرأس، والديماية، والحطة البيضاء)، والأطعمة (الكردوش، والمفتول، والهيطلية، والبحتية)، والأدوات (الباطية، والقدرة الفخارية، والكرمية) هي تفاصيل استمتعت بموقعها الطبيعي في السرد، بل شعرت أن مرور القارئ بها وما تتركه من أثر في نفسه هي مؤشر عشق وانتماء لهذه المكونات الثقافية والتراثية.
إيجاز شديد التلخيص وصف الكاتب من خلاله أحوال البلاد في سبعينيات وثمانينات القرن الماضي، وشمل النضال الذي خاضته الجماهير وصولا للانتفاضة الفلسطينية الأولى، والتضحيات التي خاضها العديد، من اعتداءات جسدية بهدف التصفية، وسجن، وتعذيب، وقتل، وإبعاد.
كما تضمنت الرواية صورة من نضالات "التيار" عبر المراحل المختلفة، وتجارب العديد من شخوص الرواية من خلال شهادات أهل الفردوس.
جميل أن يصدر العمل الروائي الأول على هذا القدر من الإتقان، والمؤكد أنه تطلب جهدا غير يسير ليضم كل هذه التفاصيل، وأن يضع كلا منها في مكانه الملائم دون إقحام، ودون أن يتطلب الكثير من التفاصيل.
قد يبدو العمل نخبويا، يستهدف فئة محددة من القراء بما ضمه من المصطلحات العلمية وربما الفلسفية والسياسية أحيانا، وبعض السرد الذي اتخذ جانبا نظريا، مثل شهادة د. صادق وادي، ولكنه لا يمنع القارئ البعيد عن هذه المجالات، من تحقيق هدف القراءة، من خلال المضامين الحافلة بالحياة والحركة والألم أيضا، وهو عمل يستحق القراءة بكل المقاييس.
وبعدها حاورت مديرة الندوة السمان الكاتب.. وفتحت باب النقاش مع رواد الندوة.
وفي الختام شكرت السمان الكاتب والحضور على مداخلاتهم التي أثرت النقاش، وقالت:
لا بد من التأكيد أن تعدّد الآراء حول رواية "ثلاثون يومًا في الفردوس" يعتبر عنصر قوة يخدم العمل الروائي ويُغنيه، ويدل على أنه نص مفتوح على التأويل، قابل للنقاش والاختلاف، ومحفِّز على التفكير. فالرواية فكرية.. ليست سهلة على الاطلاق.. هو عمل فكري تأملي يحتاج إلى قراءة متأنية.. ووعي نقدي لفهمه دلالاته.



#ديمة_جمعة_السمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة -أريم والكتاب الأزرق- للكاتبة د. سيما صَيْرَفي في اليوم ...
- رواية -غربة- للكاتب فوزي نجاجرة في اليوم السابع
- قصة -بستان حسام- للكاتبة جنين أمارة في اليوم السابع
- رواية -أحلام القعيد سليم- للروائي نافذ الرفاعي في اليوم السا ...
- قصة -وارفة الظلال- لروز اايوسف شعبان- في اليوم السابع
- رواية رهين الجسد للكاتب فادي أبو شقارة في اليوم السابع
- قصة -عمر حبيب القمر- للكاتبة نزهة الرملاوي
- رواية -المائق- للأديب جميل السلحوت في اليوم السابع
- قصة -بماذا تميز الغراب- للكاتب طارق مهلوس في اليوم السابع
- “رواية عودة الموريسكي من تنهداته- للكاتب عدوان نمر عدوان في ...
- رواية -بين جنّتين- للكاتب سرمد التّايه في اليوم السابع
- -الخرّوبة- سرديّة الكرامة والصّمود في وجه الغياب والاقتلاع.
- رواية -الخروبة- للكاتب رشيد النجاب في اليوم الساتبع
- رواية - عين التينة- للروائي صافي صافي في اليوم السّابع
- رواية - عناق على حاجز إيريز- للكاتبة رولا خالد غانم على طاول ...
- رواية -لعبة الزمن- للكاتبة نزهة أبو غوش في اليوم السابع
- رواية -حسناء فارس- للأديبة د. روز اليوسف شعبان في اليوم السا ...
- رواية - لا تقربيه ولو كان آخر رجال العالم- في اليوم السابع
- (حمروش) في اليوم السابع للأديب جميل السلحوت
- -الوسادة االعجيبة- للكاتبة حنان جبيلي عابد في اليوم السابع


المزيد.....




- شانلي أورفا التركية على خريطة فنون الطهي العالمية بحلول 2029 ...
- ريهام عبد الغفور.. صورة الفنانة المصرية تحدث جدلا ونقابة الم ...
- زلزال -طريق الملح- يضرب دور النشر في لندن ويعيد النظر إلى أد ...
- الكوميدي هشام ماجد: أنا ضد البطل الأوحد وهذا دور والدتي في ح ...
- فنان هندي يصنع تمثالًا لبابا نويل باستخدام 1.5 طنًا من التفا ...
- مكتبة الحكمة في بغداد.. جوهرة ثقافية في قبو بشارع المتنبي
- وفاة الممثل الفلسطيني المعروف محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...
- قرار ترامب باستدعاء سفراء واشنطن يفاقم أزمة التمثيل الدبلوما ...
- عرض فيلم وثائقي يكشف تفاصيل 11 يوما من معركة تحرير سوريا
- وفاة الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري عن عمر يناهز 72 عاما ...


المزيد.....

- دراسة تفكيك العوالم الدرامية في ثلاثية نواف يونس / السيد حافظ
- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ديمة جمعة السمان - رواية ثلاثون يوما في الفردوس للكاتب سمير أديب في اليوم السابع