ويل لمن لا يعرف تاريخ بلاده

عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8530 - 2025 / 11 / 18 - 22:23
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

لمن يريد الحقيقة الغائبة المغيّبة لاستقلال المغرب . فهناك مادة بحث دسمة فليسأل عن تصفية عناصر المقاومة وجيش التحريرغداة شي قلال.وتازمامارت والكوربيس وقلعة مكونة ودرب مولاي الشريف والكاب 1 والفيلات المعلومة والمركزي بالقنيطرة ولعلو...وضيعة مازيلا وقبوات مطار أنفا والمقابر الجماعية في ثكنات المطافئ في البيضاء والرباط والشمال المغربي وإعدام الشهيد عمر دهكون ورفاقه الأبطال يوم عيد الأضحى. ومذابح كل من الريف 1959و1965بالبيضاء .ومارس مولاي بوعزة 73 .وبيضاء 20يونيو 1981 و"أوباش" جماهير الشمال وسيدي يوسف بن علي.....في أوائل 1984 و 14 دجنبر اليوم العالمي لحقوق الانسان بفاس1990 . واغتيالات كل من سعيدة المنبهي وعبداللطيف زروال والتهاني وبنبركة وعمر بنجلون وجبيهة رحال وشهداء أوطم بقائمتهم الطويلة وعلى رأسهم مصطفى المزياني ومحسن فكري ومعتقلي الريف وجيل Z وغيرهم وفي المقابل تفريخ بؤر الفساد بجميع انواعه انتعاشه في غياب محاسبة حقيقية غير لجان التمويه واغراق النقابات والاحزاب في دواءر الوصولية السياسية استفادة من الريع المخزني لمباركة وتصفية الحقوق والمكتسبات الوطنية والشعبية من تعليم وتطبيب وتشغيل لخدمة الجماهير الكادحة عوض فتح الباب على مصراعيه للاستغلال من طرف الطبقة الساءدة والدواءر التطبيع الصهيوني برعاية الامبريالية .....
أومانهضروش على نهب خيرات البلاد من ثروات فلاحية وصناعية ومعدنية وسمكية وغابوية وزيد وزيد......والمغاربة باقين كيموتو بالبرد والجوع والمرض قدام سبيطارات.والأمية وداعش المزوقة ضاربا فينا حتى ساكتة.
قال ليك استقلال . مّك يامّك !!!!!!

#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل