بين سراق الزيت وبوجعران في بنيتنا التربوية

عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8417 - 2025 / 7 / 28 - 19:10
المحور: الفساد الإداري والمالي
    

فضائح بالتسلسل الإداري من سراق الزيت الكبير إلى سراق الزيت المتوسط إلى الصغير ثم الصغيوّر.
كشكول الفضائح الانتقالات والتكليفات الخاصة فقط بالمحسوبية وفضائح الاطعام المدرسي الذي لا يصل الا ربعه و الاقسام التي تبني فقط على الاوراق . فضائح بالجملة . من الميثاق إلى الوطنية بالنفاق ومن الإدماج إلى التكوين في افتراس الدجاج .الصفقات السمينة والبرامج الاستعجالية والاستعلائية والتبنديخ والمشارح والمشاريع الوهمية من الإصلاحات والترميميات والصيانات المزعومة والتجهيزات من "جيني" إلى جيني وجيب معاك .والهواتف الذكية وصفقات ميكروسوفت . والتكوين عن بعد والتهام الميزانيات بسياسة القرب بمدرسة "النجاح". والتوظيف والترقية بباك صاحبي والكتب المدرسية ولا تعول عليا .والتبزنيس في الامتحانات الإشهادية والمهنية.والبعتاث السياحية لجمعيات التعاون على حفير قبر بو التعليم . ووالله لاحطيتي فيها رجلك لا في النيابة "المديريةالمحلية" ولا في الأكاديمية"المديرية الجهوية والاقليمية " ولا في الجامعة ولا في الوزارة كاع .إلى مكنتي من أبناء العشيرة وفمك مدهون بالسمن وكتعرف دهن السير إسير فضيحة وفضيحة وفضيحة..................والنقابات الله إجيبها على خير فالحا غير في الانتخابات والتفرغات والتبزنيس في ملفات الانتقال والترقية والسكن الوظيفي والتوظيفات المباشرة وصفقات جمعية الأعمال الاجتماعية .الكل متواطئ عليك يا وطني !!!!!!

#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل